السب والشتم واللعن هل هي من شيم المتقين 2024.

عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:
” ليسَ المؤمِنُ بِطَعّان ولا لعّان ولا فاحِش ولا بَذيء ” (رواه البخاري في الأدب وأحمد وإبن حبان والحاكم)

من سب مسلماً فقد فسق لقوله صلى الله عليه وسلم: [سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر] (متفق عليه)

ومن لعن مسلماً فكأنما قتله لقوله صلى الله عليه وسلم [ومن لعن مؤمنا فهو كقتله ومن قذف مؤمنا بكفر فهو كقتله] اخرجه البخاري

وقد اشتملت سورة الحجرات على آيات كثيرة محذرة من هذا: منها
قوله تعالى: {ولا تلمزوا أنفسكم ولا تنابزوا بالألقاب بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان ومن لم يتب فأولئك هم الظالمون} (الحجرات:11)

فهل منكم من يرضى على نفسه بقتل انسان ؟؟؟
اتمنى من اخواني واخواتي ترك السب والشتم واللعن وترفيع أنفسهم عن هذه الألفاظ الغير حضارية وكما ارجو من الله هداية الجميع.

محبتكم #مغروورة بس معذوورة#

شكرًا لك أختي الكريمة على هذه المجهود الرائع
في ميزان حسناتك ان شاء لله

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها وردة ولاكن ذابلة غرام
شكرًا لك أختي الكريمة على هذه المجهود الرائع
في ميزان حسناتك ان شاء لله

شكرا اختي العزيزة اتمنى انكم تكونوا استفدتوا

جزاك الله خير
جعله في ميزان حسناتك

وفقك الله وسدد خطاك

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها بنتك يا شام غرام

جزاك الله الف خير
جعله في ميزان حسناتك

وفقك الله وسدد خطاك

شكرا اختي على مرورك وبالتوفيق للجميع ان شاء الله

كيف تطهري لسان طفلك من اللعن والشتم 2024.

في هذا المقال طرق عملية لتطهير لسان الطفل والطفلة من اللعن والسب والشتم ….نسأل الله لهم الهداية والصلاح ….
وعنوانه ((( اللاعن الصغير! )))

تلتمع عيناه الضاحكتان، وتتأرجح ضحكاته السعيدة، فتشعر بأن روحه بتلات وردة بيضاء، تندى بالطهر وتفوح بالنقاء، وهو يخطر في حلة الطفولة الحلوة العذبة!

لكن لطخة إثم مقيتة تعكر ذلك النقاء إذ يتلفظ فجأة بكلمة نابية كريهة أو لفظ شاتم شنيع، فيدنس بذلك إهاب الطفولة النقي، ويخنق في أخلاقه براعم الاحترام والمروءة الغضة.

إنه ليحز في النفس أن ترى الطفل لما يبلغ سن التمييز بعد، وهو يقذف بشتام يكسره ولا يقيم حروفه، فلا يجد من بعض الوالدين والأهل إلا ضحكا وتعجبا واستحسانا، حتى تراه يعاود الشتم مرة بعد مرة، ليصير ذلك ديدن لسانه وعادة كلامه، فيصعب بعد ذلك الإصلاح له، ويوقع أهله في الحرج الشديد، خاصة إذا ما وجه هذه الكلمات لأصدقاء أو غرباء، أو كبار في السن.

لا شك أولا أن الوقاية خير من العلاج، والطفل الذي جاء إلى الدنيا لا يعرف شيئا، إنه لم يقتنص هذه الكلمات النابية إلا بسماعه لأحد ما، خاصة إذا كانت تصب في مسمعه ليل نهار من أب غاضب، أو أم مرهقة، أو أخ غير مهتم، ومن زرع حصد.

وعلاج ذلك يعود إلى مرحلة الابن العمرية، فإذا كان في سنواته الأولى، فهَوِّلي من أمر صنيعه وشنعي فعله، وأبدي الأسف الشديد تجاهه إذ نطق بها.

في المرحلة التالية، استخدمي أسلوب الترهيب والترغيب، هدديه بالحرمان، ورغبيه في أمر يحبه، واهتمي كثيرا بتأسيس ركيزة دينية لهذه القضية في نفسه، بتخويفه من غضب الله والنار، وترغيبه في الجنة ووصف نعيمها له، وتقوية جانب الإحسان لديه بمراقبة الله عز وجل، كأن تقولين: إن الله يسمعك ويغضب لكلامك.
قربي شناعة الأمر لعقله بضرب الأمثلة الحسية، فهو في مرحلة لا يعرف بعد فيها تقدير القيم والأخلاق والمبادئ، فيحتاج إلى تشبيه وتمثيل، قولي له مثلا: كما تحب أن يكون ثوبك نظيفا، فليكن لسانك نظيفا أيضا، واحكي له قصصا تجسد كل مبدأ تودين أن تزرعيه في نفسه.

فيما بعد، قد تلاحظين استفزاز الطفل وعناده لك بنطق الكلمات النابية، فلا تبدي فورا التذمر والقلق له، فهو لا يريد إلا لفت نظرك وجذب اهتمامك إليه، فعليك إذن التنويع في أساليب مواجهتك لفعله غير السوي، تجاهليه يوما، وعظيه يوما، واحرميه يوما، وهكذا، كي لا يربط بين اهتمامك الشديد وتلفظه بهذه الكلمات أمامك.

إن حدث وسمع طفلك شخصا كبيرا يقذف بالكلمات الشنيعة وأبدى تعجبا، فوافقيه على إنكار ذلك، وركزي في نفسه أساسا بأن الحق أكبر من الجميع، وقد يقع في الخطيئة كل أحد، وحاولي أن تجعليه يستقل بشخصيته عن التقليد والتبعية إلا لمثل أعلى، رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيحذر من تبرير أخطائه بوقوع الناس في ذات الأمر.

نقطة مهمة! لا أنسى طفلة عذبة حزنت يوما على والدتها إذ حرمتها من شيء، فقالت غاضبة ببحة طفولية رائعة: الله يهديك! هكذا سمعت دعاء طيبا من في والدها أو والدتها إذا ما غضبا، فأعادته لما احتاجت إليه، فاملئي إذن لسان أطفالك بالحق والذكر والدعاء، كي لا تنشغل ألسنتهم النقية بالباطل والإثم!

مع تحياتي للجميع
اختكم
ســ الأحزان ــر

مشكورين سر على المموضوع الاكثر من رائع

والحقيقة مشكلة ان الطفل وهو صغير تطلع منه هالالفاظ

تسلمي

مشكووووووووووووورة سر على الموضوع الرائع يارائعة

تسلمون اخوتي الغاليات على هالتواصل

الرائع ربي ما يحرمني من ردوكم الطيبة

منورين الصفحة..

مع تحياتي لكم

والله موضوع راائع
ويتناول موضوع مهم عند الأطفال
ألا وهو طول اللسان والتلفظ بالكلام القبيح..
والحل دائما يكون في التربية السليمة
والمراقبة المستمرة لفلذات أكبادنا..لأن مانعلمه في البيت يفسده الشارع..

تسلمين سرالأحزان على طرحك القيم والمفيد..

تحياتي..

موضوعك .مفيد ..جدا" …
شكرا" لك لاختيارك الموفق ..

يعطيك الف عافية

مشاري

تسلمين
اختي

سر الاحزان على هالمعلومــــات

يخليك ربي يالغلا

ولاتحرمينا جديدكـ

تسلموووووون

اخواني على هالتواصل

الميييز ولا عدمناا

منكم هالطلة الحلووووة