انا مبتدأه في الكتابه .. كنت مجرد قآرءه و فجأه قررت آكتب روآيه
ان شاء الله تنال آعجابكم و آتمنى اللي ينقل الروآيه يكتب
اسمي " كبريآء روضه "
ومافي آوقات محدده للبارتيآت يعني وقت مآ آكتب بنزل
و اليوم بنزل نبذه بسسيطه و مابطول و قريب انزل الباقي
ان شاء الله .
عندما اشاق إليك
آفضل الجلوس وحدي
و آعيد ذكرياتي معك . .
منها التعيسه ومنها الجميله
و لكن جميعها تسعدني اني
اشتاقك للحد الذي يهلكني
ي ليت لو استطيع ان امسح
الذكريات ، او تاتي و تمسح الالآم
بعدك يؤلمني كثيرا . . لماذا تتركني
وتذهب .. كيف هنت ؟ ليتك ترى
حالي اني اموت بين الكبرياء و الحنين . .
كنت اجلس فالبلكونه كل ماذكرته اعيد ذكرياته و ليت اقدر اعيد اخر لقي كان حضنتك و لا تركتك تروح
كان اعترفت اني بدونك اضيق و الدنيا بعدك ماتسوي شي … هل انا امر ف باللك مثل ماتمر ف بالي
تشتاقلي ؟ تحاتيني ؟ او تحتاجني ؟ ضايق ؟ و لا ما امر ف بالك ؟
اذكر اخر لقي قلت ان اهلك جبروك تتزوج بنت عمك .. آنصدمت من برودك معقوله مااهمك و لا اني كنت
املي فراغك .. مدري وش دوري ف حياتك .. مدري كيف هنت عليك تتركني و تتزوج بعد حب كبير
كنا نزعل سوا ونفرح سوي و ان ضقت تسوي اي شي المهم اضحك و ما اضيق .. كنت تفهمني كثير
كنت معيشني ف عالم غير هالعالم اللي تركتني فيه للضيق و الحزن و الذكريات اللي تهاجمني . .
حاولت انسى بس ماهي عشرة شهور هذي سنين قضيناها بمرها و حوها سوى . . و ب لحظه
انهدم كل شي . . .
و كلها كنت . . اصبحت ماضي و ليتك تنسى بسهوله .
كملت سنه لا رساله ولا اتصال ، هه معقوله نسيت . . ماضن او انك اتناسي او انك ماحبيت بالاساس
مدري هي كلها ضنون و يا شينها . .
انقطعت افكاري بصوت بنت عمي مريم : مهاااااري ليش جالسه فالبرد ، لي نص ساعه ادورج .
وقفت ودخلت غرفتي : هههههه ماسسمعت ، تعبت من الدراسه وجلست فالبلكونه .
مريم وهي بوجه زعلان : لا تتكلمين عن الدراسه تخيلي عندي امتحان ولين احين مادرست و المس هاي امتحاناتها نار .
مهاري : تحوطين و عندج امتحان ؟ ليش مادرستي ؟
مريم بكل برود : ماعندي وقت تعبت دراسه .
مهاري وهي ترفع حاجب : ابشري بالرسوب عيل .
مريم بنص عين : شعندج
…………
الجزئيه حيل صغيره ,
ماقدر أحكم من خلالها على الروايه ..
نزلي جزء أطول ..
هالفكره كثير متكرره , حاول تغيرينها وتطورينها بسلوبك الحلو..
بنتظار القادم , موفقه عزيزتي ,
ودي لكـ ~
الكاتبة مريام ~