سأكتب عن شخص علمني كيف ان اكتب بسلام و كيف أحب …
علمني كيف أجيد البوح بالسبعه و عشرون حرفاً الذي كثيراً ما كانت تهرب عند حاجتي لها .
– اوقات الاجزاء : كل اسبوع جزء ، و اعتذر ان لم تنتهي هذه الفوضى و المشاعر و تنتهي الروايه .
– اتمنى لي و لكم التوفيق و النجاح .
– الروايه مستوحاه من الواقع .
إهداء : ( لك أنت "أخذت قلبي و الله". )
أتيت و كنت صعباً علي و على قلبي ، كثيراً ما اردد "خذيت قلبي معاك و الله".
تقول بمبالغتك المعتاده : "أنتِ اخذتيني كلي" .
كنت أخاف الحب بل لم اصدق به اتيت انت كدواء لم أكن اريد التشافي منه .
كانت بداية أفكاري و أحلامي و نهايتها لديك لم استطيع ألانتهاء منك أبداً و ما بعدك لم يسمى حياة .
.."أنا بالفطره أحبك يا عظيمه..بذبولك و ازدهارك..و إنصهارك."
أرسلتها لك و أنا كطفله تلمح لأبيها بأن اللعبه تعجبها و تتمناها كم كنت اتمنى ان تكتب لي ما يشابهها.. كي يرضي غروري فيك امام الجميع ، أتت إجابتك بسيطه و بداخلي كبيره تحمل ابيات قصيده و بقوافي متزنه،
: إنت احلى منها . و هل رائيتني ام رائيتها لتختار ! متأكده ان قلبك الذي احبني اختار .
لم اتوقع لوهله ان احد شباب مجتمعي يقبل بأن يتزوج فتاة يعرفها بهاذي الطريقه اللتي تزعزع الثقه بداخله،
لم اكن لأصدق انك تحبني ! انا اللتي كنت جداً "خفيفه" بفتح الخاء و كسر الفاء كما تقولها أمي ، و بعد هذا كيف لتثق فيني كيف !
سألتك ذات مره عن مستوى الثقه بيننا فقلت : أنا احبك و انت بعد تحبيني و واثق ما بتكلمي أحد غيري .
مغرور و تعلم انني لن استطيع و ليتني استطيع لنسيتك، يا قلة حيلتي معك و يا كثر حبي لك .
-جده-
مدينه لم تكن تعني لي الكثير سوا أنني "احب حكيهم."
مدينه تكمن بمنتصف خارطة وطني ليس إلا .
أتذكر ذات مره من مرات حزني الذي لن ينتهي أبداً اتيت لاتحدث معك لعلك كعادتك تخرجني من مزاجي المتعكر : اشبك ! بخوفك الذي اعتدت عليه، تجاهلت امر حزني و قلت لك : تعرف اني احب كلمة *اشبك* منكم حلوه ياخي 3 >.
و لم تكن سوا كلمه لا تتجاوز الاربعة احرف تصبح بداية الخوف و التفكير الذي لا ينتهي بهدنه او صلح .
لم اكن ارى الحب سوا روايه اقراها و قصه ليلى و مجنونها و كلها لا تؤدي لنهايه .
بدأت انزعج من جملتك الاخيره : "احذفيني انا ما بحذفك."
لماذا ! لا ابحث عن الحب و لا اريده ! اصرارك ازعجني !
تكلمت معك كعادت غضبي انفجرت و لم اسيطر على نفسي .
اهدئتني بكلمتك الاولى لي بحديثنا الاول فقط كلمه : "اشبك معصبه !".
ارسلت لك و كأني لتو تصالحة مع نفسي و الكل، بهدوء العالم قلت : "انت من جده يالله قد ايش احبهم !"
رواية حلللللوه ومؤثره
بس لو كانت ماتحل له فهي علاقه
مبنيه ع حرااااام وشيء طبيعي يكون فيها
الخيانه والفراق لأن مستحيل يرتبطوا ببعض
الشك أنولد فقلوبهم من أول محادثه أو نظره
كمللللللي
^^
و علاقتهم لا تتعدى المحادثات النصيبه فقط .
و ممكن تكبر العلاقه و يتزوجون طبعاً نسبه الاشخاص جداً قليله لان اوقات الظروف و الاهل يوقفوا ضدها ،
و حسب كل شاب و تفكير المجتمع اللي عايش فيه .
الاشخاص اللي تفاعلوا بالاسك شكراً من كل قلبي كان لكم تأثير إيجابي لي و زاد حماسي اني اكملها بأذن الله () .
-سبعة عشر عاماً على هذه الأرض-
فضولي لا يتوقف و لو لأمر تافه، عندما اخبرتني : "كنا ساكنين بتبوك 10 سنوات و رحنا لجده و صار لنا فيها 7 سنوات .."
في نفس السنه خلقنا على هذه الارض ، متأكده لم تكن محظ صدفه هذه !
اتت إجابتي بعيداً عما كنت تقول : "يعني عمرك 17 سنه ؟".
عندما تسأل عن أمرا تعرفه انت تريد ان تتأكد ليس إلا .
لم اهتم أبداً لكم سنه قضيت من عمرك و لا ما أصلك الاسم الذي كثيرا ما يمنعنا عن ما نريد و هو مجرد كلمه تمل اخر خانه من اسمك، اريد ان اعرف فقط من انت ي إنسان بدون اي معلومات شخصيه تملئوها بالمدرسه و الجامعه و حتى الوظيفه،
ما فعلت بحياتك ! فقط اؤمن بمقولة المجتمع عامه و لا يفعل بها إلا القليل : "الرجال بأفعاله و اخلاقه." !
-اعترافات الأحبك-
الأهتمام من ظواهر الحب اللتي لا نستطيع إخفائها، أسلوبك و اصرارك بأكل دوائي او موعد . نومي لم تستطيع إخفائه .
و كعادتي اليوميه السيئه و لا اعلم متى سأقلع عنها !
محادثتك اول ما استيقظ ، اصبحت تعرف موعد صحوتي و تنتظر رسالتي إما ان تكون رد على جملتك البارحه
-"نوم العوافي."
-"يعافيك."
او رسالتك اليوم .
-"صباح الخير."
-"صباح النور." لا نور يمل يومي إلا معك .
لكن اليوم لم اتجاوز الساعتان و إذا بي استيقظ .
بخوف العالم اجمع .
-"ما مداك نمتي، اشفيك!"
-"تعبانه شوي."
ربما لا يستيقظ المرء من امر بسيط و لكن بطبعي لا أحب المبالغه .
-"سلامتك ما تشوفين شر."
عندما علمت بأن معدتي هي السبب ؛ اخبرتني بدواء لالم المعده .
من هذا اليوم الذي لم يكن اهتمامك مجرد "مجامله" و انا اعلم ان الانسان لا يتهم عبثاً.
الصباح الساعه 4 : 30 .
اتت رسالتك بمنتصف حديثنا الذي يكاد ينتهي لقد انجوتني من صمتك لم اكن احبه أبداً.
-*رابط لمقطع* شوفيه."
دقائق معدوده إذا به يعمل يالها من تفاهه ايوجد شاب يرسل لفتاه مقطع لالعاب ، *البلاي ستيشن.*
قلتها بنفسي و ارسلتها له بأسلوب الطف .
-"معليش بس انا ما احب اشوف الاشياء هذي."
-"طيب شوفيه من الدقيقه **:** ." لا اذكرها تماماً.
-"يالله كان قلت كذا من الاول يله مبروك ، جد صورتك حلوه."
فرحتك كانت لا تضاهي شيء بذالك الوقت ؛ و تعلم انني سأفرح معك لا محال .
دقائق و إذا بك تناديني بجميع اشكال اسمي
-"هلا..نعم..ياربي ترى جد بديت تنرفزني !"
-"احبك."
لا تبعثرني انا لتو صغيره اخاف الحب ! لماذا ! ليتك لم تقلها .
و لأول مره اشعر بضعفي انا اللتي لم تبحث عن الحب و لم تصدق به !
ضعفتني جداً أنا الذي كنت اردد كثيراً "ربي لا تمل قلبي إلا بك وحدك يالله."
لا اصلح للحب أبداً لا تنتظر مني "احبك أكثر." و لو احببتك لن اقولها لن اصدق و لن اتعلق !
عندما بدأت اشعر بدقات قلبي تنتظم .
-"شكراً $:."
و من يشكر على التعب و الخوف من !
إجابتي لم تكن تتمناها هكذا اسفه .
ها انا الان احببتك و انا لا اريد و من يفكك عقد الحب و يصلحني الان !
النهايه.
كنت اتمني تفاعل اكثر كنت اتمنى احسس بالناس اللي يقرون يقولون لي ارائهم و لكن الحمدلله
و ما بدأت عمل و إلا و انا بأذن الله سوف اكمله .
استمري في ابداعك ……
اتمنى تشرفين روايتي
تتكلم عن شخصيه مختلفه
روايه ليش أنا اللي بقيت ليش ما جيت معكم وأنتهيت /بقلمي؛كاملة
ولك جزيل الشكر عزيزتي
كبداية حميلهـ
استمري في ابداعك …… اتمنى تشرفين روايتي تتكلم عن شخصيه مختلفه روايه ليش أنا اللي بقيت ليش ما جيت معكم وأنتهيت /بقلمي؛كاملة ولك جزيل الشكر عزيزتي |
عيونك الجميله :$
بأذن الله مستمره .
ان شاء الله ادخلها و اقراها و اعلق بعد .
العفو ().