تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وحيد و كني بغيابك أسطر للأسى عنوان وحيد و بس دمعاتي على الفرقى تواسيني / بقلمي

وحيد و كني بغيابك أسطر للأسى عنوان وحيد و بس دمعاتي على الفرقى تواسيني / بقلمي 2024.

غرام

روايتي الاولى كاملة

تبعثَــر كلٍ فرحٌ فينيَ و ـأصبحٌ حآضريٍ حرمــآنً

وَ غـآبتٍ بسمهً شفـآإتيُ وَ جفتٍ كلً بسـ‘ـآتينيَ .. !

وحيد وَ كنّي بغ‘ــيآآبكٍ أسّطــر للأسىَ عنوآإـآن

وحييييييد وَ بسسً دمعآتيٍ علىٍ ـآلفرقىُ توآـآسينيَ .. !

فتحت عينيها فوجدت كل شي مظلم امامها اخذت نفس عميق واتجهت نحو مغسلة غريبة من غرفتها

بللت وجهها بالماء لعلها تتذكر شي من احداث البارحة لم تتذكر شي او بالاحرى لاتريد ان تتذكر

فتحت خزانها ملابسها احتارت ماذا ستلبس فلفت انتباهها بلوزة حمراء وجينز اسود

فكل ملابسها يذكرها بمناسبة فستانها الفوشي بعيد زواج صديقتها تنورتها البيضاء باايام الجامعة

وااااااااااااااااو ايام الجامعة ياترى مااخبار صديقتي جواهر اة ربما تزوجت لا لا اعتقد فانا احلى

منها بكثير لبست البلوزة الحمراء والجينز من زارا واتجهت نحو مرايه غرفتها تسرح شعرها

وضعت مكياج ناعم يناسب ملامح وجهها الملائكي ومن هم في سنها تعطرت بعطرها المفضل {مس ديور }

وخرجت على صوت والدتها تناديها نزلت الى المطبخ وقبلت راس امها ويدها وذهبت الى

غرفة اخوتها الصغار لتستقيظهم لذهاب الى المدرسة

كانت تحب اخوها الصغير راشد

نظرت الى عينية وهو نائم اقتربت منة {انة يشبهه كثيرا

طبعت قبلة على خدية واخذت تداعب شعرة الحريري بلونة الاشقر حتى فتحت عينية وابتسم لها بابتسامة

بانت غمازة تتوسط خدية الناعمتين

غرام

عشَقت الحزنُ فيُ غيـآبكٍ غدىَ كليًّ ، بحـر أحَزـإآن

شسوويُ بسًس علمنيَ و طيفك سآإآكنـ(ن) فينـيَ .. !

حملتة على كتفيها واتجهت بة نحو المغسلة بللت وجههة وعينية بالماء البستة ملابس الروضة

وامسكت بيدية ووضعتة على كرسي طاولة الطعام ليتناول الجميع الافطار تناولت كوبا من القهوة

نظرت الى ساعتها ااااااااااااة اانني تاخرت يالله لااريد ان يكون عملي مثل الايام السابقة متعب ملل

وتضجر من المراجعين سترك ياااااااااارب

خرجت من المنزل وكان الجو مشمس جدا لبست نظارتها السوداء وركبت سيارتها البيضاء

ومشت بسرعتها الجنونية استوقفتها اشارة تتوسط الشارع العام انتظرت وطال الانتظار

وضعت راسها على نافذة السيارة استوقفتها الذكرى تذكرت مااحصل لها فبل سنوات انة نفس المكان

ونفس الزمان حين التقيت بة اول مرة عندما سقطت عيني بعينة فتحت نافذة سيارتها واخذت نفس عميق

وابتسمت ابتسامة مزيفة اعتلت اصوات السيارات معلنة عن ظهور اشارة خضراء انطلقت حتى وصلت الى مقر عملها

دخلت والامل يعتريها بابتسامة القت التحية على صديقتها المجاورة لها في مكتبها وجلست على مكتبها المزدحم بالملفات

اخذت تقلب في الملفات تحس بشعور غريب انها نشطة اليوم على غير عادتها توقع لملف هذا وتبتسم في وجة هذا

حتى انتهى دوام اليوم بسرعة

رجعت الى المنزل وقبلت راس والدتها تناولت طعام الغداء وصعدت الى غرفتها لترتاح قليلا

القت بنفسها على السرير والارهاق يبدو على وجهها غطت عينيها في سبات عميق بعد بكاء طويل

فهذا هو حالها لاتنام حتى تبكي بكاء يخرج من اعماق قلبها فاوسيلتها الوحيدة لترتاح هو دموع عينيها

استيقظت على صوت اخيها الصغير راشد فتحت عيناها يكاد الضيق يحبس انفاسها اتجهت الى المغسلة
تبلل وجهها وجلست على مكتب غرفتها فتحت المصحف تتلوة بصوت خاشع جعوري تدمع له العينان
وراشد ينظر اليها بنظرة طفولية اغلقت المصحف واخذت نفس عميق امسكت بيد راشد ونزلت الى والدتها
تخبرها بانها ستخرج لتتنزة قليلا وسيصاحبها راشد
خرجت من المنزل تتجول بسيارتها في شوارع المدينة وفي اثناء تجولها لفت انتباها حديقة كسيت ارضها
بالحشائش والورد الملونة اوقفت السيارة ونزلت لتلعب راشد مضى الوقت بسرعة
وفي اثناء الطريق عند رجعتهم الي البيت طلب راشد ان تشتري له الايس كريم نزلت لتحظرة من المحل في
الشارع المقابل ونست ان تغلق السيارة فنزل هو ورائها ولم تنتبه له

ياترى ماالذي يبكي شخصيتنا ولماذا دموع عينيها هي الوسيلة الوحيدة لترتاح

وماذا حدث لراشد في اثناء الطريق

اتمنة تعجبكم روايتي انتظروني في البارت الثاني

بدايه بقمه بالروعه والتفنن بانتظارك قلب وبالبارت اجاي

,’

بسم الله

يعطيك العــــافية
موفقة إن شـــاء الله

القوانين ، تحديث جديد ؛

,’

لالالالالالالالالالالا وين التكمله روايه خطيره
تكفين كمليها

ميريديانا

وريحانة الجنوب اشكر تفاعلكم وانتظر تفاعل بقية الاعضاء

بنوتااااااااااااااات وينكم ماعجبتكم روااااااااااااااايتي

بداية جيدة

بااانتظار البارت القااادم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.