أقسمت بالمسجد الأقصي فداة دمي .. وقبة الصخرة إجتاز الهيام فمي
أن العدو الذي طال الغرور بة .. ويحسب الحلم صعفا من ذوي الكرم
قد مدة الصمت منا أن رأي هدفا .. يروم تنفيذة في ذلك الحرم
مكان إسارء خير خلق الخالق قاطبة .. وبء معراجة سعيا علي قدم
إلي السماوات من أولي لسابعة ..وسدرة المنتهي في سامق القمع
أيبتغي الهدم شارون لقبتة … والبحث في صخرة المعراج عن وهم
أظن هيكلا إندست معالمة ..تحت البناء سلسمان بني ولم
الظن منة أتي في غير موقعة .. من فعل شارون أو باراك من قدم
الهيكل إنهد مذ عيسي المسيح أتي .. يقضي علي الشرك حيث الوهم لم يرم
مذ تيطس الروم هد القدس دمرها .. علي اليهود وهم في هيكل الرمم
تحققت فية من عيسي نبؤتة .. خرابة حجرا يرمي سواة رمي
تأكدوا منة أن الهدم غايتة .. مما ألم بة من حادث عمم
وقد طلوة بقار كبرتوة لظي .. وأحرق القصر بالرومان لم يقم
فرام قائد رومان كمنتقم .. حرقا لهيكلهم وجتاس بالقدم
فإن يكن هدمة صحت روايتة .. سفر الملوك رواة من فم الكلم
لك خرابا سيغدو ولا وجود لة .. أبعد أبعد هذا دليل بالغ الحكم؟
قد دمرتة يد الرومان ناقمة .. علي يهود وهم جرثومة الامم
فأي معني إدعاء منة باقية .. يحيرها مدع في وهم محتكم؟
باراك شارون نتنياة زعمهم … محض إفتراء وقل غير ملتئم
والقصيدة طويلة جدا نكتفي منها بهذا القدر رحم اللة الشيخ
نقل رائع أخي ’’
شاعر كبير خلد التاريخ اسمه ..
لا عدمناك ’’