وأخذت أرتقب الرياح تهزني
والشاطئ الخالي يضيق من الدخان
وتخيلت عيناي يوم لقاءنا
قد كان في هذا المكان
قد مر عام منذ كان لقاؤنا أو ربما عامان
إني نسيت العمر بعدك والزمان
كل الذي ما زلت أذكره لقاء حائر
وأصابع نامت عليها مهجتان
و لقاء أنفاس لعل رحيقها
ما زال يسري حائرا بين.. الرمال
والموج يسمع بعض ما نحكي و يمضي.. في دلال
كم كنت ألقي بين شعرك مهجتي
فيغيب مني العمر في هذي الظلال
والشمس يحضنها السحاب.. مودعا
لكن.. على أمل جديد باللقاء
فغدا تعود الشمس تلقي رأسها فوق السماء
لكننا يوما تعانقنا وسرنا في الظلام
والصمت ينطق في عيونك.. بالكلام
ثم افترقنا عندما اقترب المساء
وعلى جبين الليل نام الضوء وافترش السماء
ومضيت يا عمري. وقلت إلى اللقاء كمال الخياط
تسمعه ألأرواح الهائمات وتستغيث
أوصلت عشقي لأبعد حدود السماوات
أدخلته سهما عاجياً لكل خافقٍ بألأه بات !!!
كمال الخياط
أنفاس دافئة
رغم الانين الصاخب منها
أحاطت بلوحة مخملية
نسجت من الحب
فكانت متلونة بفصول الحب
رائع هو هذا المزيج من الالوان
ورائعة هي الأحاسيس
حينما تخط كلمات صادرة
من القلب دون حواجز
سلمت يمناك اخي
تحياتي لك
باقة ورد
احمد الحلو
حروف سكنت ميناء الحياه
خاطرة ماطرة الأحاسيس
و وجدانية عاطرة المعاني
إبحارٌ على زوارق اللغة
يحملنا من فوق الموج
ويُحلِّق كطيور النوارس
ليهمس بالكثير
فاضلي
حرف استفز المحابر و نبه شيئا من الذاكره
دام قلمك محلقاً يطلب من القمم العلالي
ياسميني وكل الود
شموع
،،،،
لكَ وحدك
ومر عام
وعامان واربع والى اخر عمري
وما زلت انت كما كنت في قلبي
حبيب ومنى روحي
غالي على نفسي
احبك ومسكنك قلبي
احبك وانت نبض عمري
احبك ولن تتخلى عنك ايامي
وستبقى انت أملي
وانت حبي
وعليك لن يجرأ احد على تغييري
كمال الخباط
رغم حزن المعنى الا ان بها حب كبير جدا راقت لي
كلمات العذبة لا فرق الله بينكما تقديري واحترامي
وعدنا الى صخرة ملتقانا هنا نبكى الأشواق
هنا كنا نطوف ونرتل صلوات الحب يا من صرت لى هذيان
تهمس بنفسا حلوا دافئ وبيدان تشير لضالتى هنا قلب يكمن فيه العشق الابدى الرنان
اتنفس انا والبحر غيابا وفراق وتنزل منى دمعة تتمنى اللقاء ..!!
و
العمر يمضى هكذا
//
** كمال الخياط **
آآه تبعثرت هنا بين حروفك
جرحا نزف مع نزفه دما يسيل يضمد جروحك
ما اعذب ما قرأته وما احلى ما اتذوقته هنا
ما اجمل مائدة حبك هنا .. ولكن ما اقسى الالأم حين استنشقت عطر الغياب والولعة هنا ..!!
فقط تقبل مرورى 🙂