حبيت اقدم لكم روايه مثل قصص الافلام الهنديه (اموت عليها)
اول كتاباتي الخاصه لاني حاليا اكتب روايه من روايات عبير . فقررت اني اكتب روايتي هذي ولاني شفت الردود لمجر كتابتي للعنوان فقط 3 ردود مماجعلني اتحمس انا بعد لكن بشرط ابي رايكم بصراحه اذا حلوه كملت ماهي حلوه اوماحسيتو فيها ارجو الصدق والدقه في الردو (جميله, اوليس في المستوى )ماراح ازعل بالعكس تشجعوني اني استمر <<<عذار طولت عليكم <<صدقت اني كاتبه
نبدا اولا بالتعريف بالشخصيات:
اسم العائله كابور
الجد(درمندرا)العمر85عام
الجده(بالفي)العمر 70عام
وابنائهم
الابن الاكبر(ارشد)العمر55عام عاش في امريكا منذ ان تخرجت ابنتة الكبرى من المدرسة الثانوية
زوجته(فيني)العمر49عام
ابنائه
الابن الاكبر(فيجاي)العمر31عام بقي في الهند ولكنه ذهب الى امريكا لنيل شهاده الدكتوره من هناك فقط ثم عاد إلى الهند فور تخرجه لانه لايحب الغربة وساعده عمه وصديقه في نفس الوقت لتقارب اعمارهم على الحصول على عمل في نفس المستشفى الذي يعمل لديها عمه, ليتعرف بعدها على مساعده محامي احد المرضى ليتزوجها وهي:
(فيكي)العمر29 عام
الابنه الثانيه(ديا)العمر22 عام بعد ان انتقلت عائلتها الي امريكا وهي لاتفكر بالرحيل عنها ابداً احبتهاكثيراً لا بداخلها انها لو عادت إلى الهند فالن تجد ماتريده او تتمنه لانه بلد متخلف في نظرها
الابن الثالث(رافي)العمر20 عام لايهمه اين ماكان ولكنه يميل للعوده ليرا صديقه راجو لانه دائم الاتصال به ولكنه لا يعرف شكله
الابنة الرابعه(جوجو)العمر14عام مرحة جداً تريد العوده الى الديار لتكمل دراستها هناك ولا تبالي بشئ
الابن الثاني للعائله
(راكيش)العمر53 وهو في الهند في مومباي ثاني اكبر مدن الهند واهم ميناء فيها , وهو مقر صناعة الافلام الهنديه (بوليود)
وزوجته(مهيما)48عام
ابنائه
الابن الاكبر(راهول)العمر29عام يحب العمل اكثرمن اي شي لايهتم لاحد سوى عائلة فقط ومن يطلب منه المساعده يساعده ولكن نظره الاحتقار لاتفارقه ابداً
اتمنى تكملين حتى نحكم
ننتظرك
الابنة الثانيه(بريا)العمر22عام مشاغبه وكيثرة الحركه الكل يحبها يسعد للجلوس معها
وكيثرة الحديث تعمل سكرتيره ولكن ليس في شركه والدها للاعلانات بل في شركه ثانيه
لانها لا تريد ان تحس بس من التكلف وانما تريد العيش على طبيعتها وان تكون موظفه
عاديه كباقي زملائها
الابن الثالث(راجو)العمر21عام يكبر رافي ابن عمه بسنه واحده لكنهما مثل الاتوم لا يفترقون رغم انهما عاشا
بعيدين عن بعضهما واغلب الاخبار عن العائله تكون عندهما
الابنه الرابعه والصغرى(راني)فتاه مائله إلى الهدوء والرقه كانت لاتتكلم الا قليلاً تحب الاعب في بعض
الاوقات خصوصاً اذا كانت بريا في المنزل
الابنه الثالثه للعائله
(سونيا)العمر42عام وهي العمه الوحيده التي بعد زواجها لم تزور عائلتها مطلقلاً ولم تتصل لتطمنهم عليها
الشي الوحيد الذي يدرون عنها انها في كلكتا لانها في ضغرها كانت مغروره جداًلانها الفتاه الوحيد لدى والديها
وتقدم ابن عمها لخطبتهالكنها رفضته واهانته امام العائله فاصبحت مكروه من قبلهم وممازاد الامر سواءً
اعترافها امامهم انها تحب شخص اخر وتريد الزواج به بدايةً لم يوافق والديها عليه ولكنها اقدمت على الانتحار
مما جعل والدها يوافقنها على الامر وكان ذاك الشاب من عائله غنيه ولكن سمعتهم في الخضيض لكن نزول
لرغبته ابنتهم الوحيده وافق الوالدين حتى ان الزواج كان عائلي بحت والدي الفتاه واخوتها وعائله الشاب كامله من
جميع الاهل والاقارب وبعدها انتقلت معهم إلى كلكتا ولم يعرفوا عنها شيئ حتى الان لطالما ضنوا انها سعيده مع عائلتها
الجديده
الابن الثالث والاخير الابن المدلل كما يلقبوه
(راجا)العمر38عام ابن الغفله عندما قرر ابويين ان الا ينجبا تفاجاة الام انها حامل مماافرح العائله واحزنها في نفس الوقت
لقد اتخذو قرار التوقف عن الانجاب خوفا من المستقبل فالان تفكيرهم منصب حول تامين ابنائهم الثلاثه ليزيد الاعب ابهم القادم
لكن بقدوم هذا الطفل اصبح وضع العائله متزن واصبحو يجنون الارباح الطائله مما جعل راجا طفلهم المدلل والمميز بين الابناء
حتى ان اخواته يدللونه ويميزونه ولكن هذا الحب لم يجعل منه منحرف او طائش بل صنع منه رجلا يعتمد عليه حيث اصبح طبيباً
لكنه كثير المشاغبه ودائم الابتسام حتى ان ابناء اخواته يعتبرنه اخا وصديق لهم وخصوصاً فيجاي اصبح صديقه لتقارب السن بينهم
وزجته(ايشا)العمر35 كانت ممرضه في نفس المستشفى عملا معا الي ان تزوجا وانجبت بعد فتره قررت التوقف عن العمل والتفرغ
لتربيه ابنتها(جينا)العمر10 اعوام كانت فتاه جميله جداً ولطيفه
هذه هي الشخصيات الان ندخل في الروايه
فكـره جـديـده اهنيـگ عليهـا .،~
مـوووفقـه بإذن الكـريـم .،~
باارت قصيـر مجـرد تعـريـف بشخصيـاات نبغـى حوارات واحدللث عشاان نحكم .،~
لگ ووودي وبااقه وردي .,~
خرجت ديا مع اختها الصغرى جوجو إلى احد المطاعم التي كانت بالقرب من الحي الذي يسكنون فيه في مدينه نيويورك المشتهرةً بالمباني الشاهقه والمرتفعه.دخلتا إلى المطعم واتجهتا إلى احدى الطاولات الفارغه كانت الطاوله بالقرب من حدى النوافذ التي كانت تملي نص الحائط وعن جلوسهما على الطاوله بعدها اقترب منهم احد العاملين في المطعم لياخذ الطلبات طلبت ديا كوب من الكابتشينو وجوجو وجبة سريعه.نظرت ديا بعد مغادرته طاولتهما.إلى النافذه التي بجانبها الى الاجواء الصاخبه والمباني الشاهقه والاناس الماره واصوات همهماتهم تتعالى ,هذه هي المدينه التي ستودعها خلال أيام قلائل لتذهب إلى بلادها الام قائله:
-عزيزتي جوجوسوف نفتقد هذا المكان , أليس كذلك؟
اجابتها اختها نافيه بعد ان تناولت الوجبه التى احضرها الجارسون هي وكوب الكابتشينو ووضعه امام ديا:
-لا,لااعتقد فانا فرحه لانني سوف اكمل دراستي في الهند بين اقاربي واناس أفهم وافكاري مثل افكارهم .أليس جميل أن نعيش بين أهلنا.
نظرت ديا إلى اختها وهي تأكل الوجبه بسرعه وكانها الان تريد الرحيل قبل الغد, ضحكت ديا وقالت:
-يالكِ من عنصريه هذه البلد لقد ولدتي فيها فكيف لاتحبينها.
ردت جوجو عليها بعدم مبالاة وفي نفس الوقت في سعاده لاول مره تلمحها على اختها:
-انا احبها ولكن اريد ان اعيش هناك لارى جدي وجدتي وكل اعمامي وابناء وبنات اعمامي اريد روايتهم جميعاً, وان ارى اخي فيجاي انتي تعرفين انه لايحب المجيء الى هنا , الم تشتاقي اليهوإلى هولاء ,انا اشتقت لهم ولااراهم جميعاً ليس من خلال الصور او الهاتف ,وبدون توقف اردفت قائله وكذلك عمي الدكتور راجا وذلك من خلال كلام اخي عنه كم اتوق لارايتهم جميعاً وايضاً….. .
قاطعتها ديا قائله:
-حتى انااشتقت إلى بريا لم ارها منذ زمن إنكِ مجرمه لقد جعلتني افكر فيهم كثيراً, هل ياترى اختارت السكرتاريه مثلي ام لا؟, ارجو ذلك.
قالتها بصوت مرتفع سمعتها اختها التي بدورها توقفت عن الاكل هي الاخري وهي تنظر إليها بنظرة خبث قائله:
-بدى الحنين ينمو عندك, مارايك لان العوده الى ديارنا انها تجربه فريده, أليس كذلك؟
قالت ديا وهي مغتبطه:
-لكنها تجربه طويله جداً وقد تكون ابديه ومابال اصدقائنا هنا سيكون ذلك صعب . بما نكِ مازالتي صغيرة لتكوني ذكريات رائعه سيسهل عليك الانسيان لكن انا ورطت نفسي في هذه الذكريات كيف سانساها , ربما جاء اليوم لم احسب حسابه لاننهي كل هذا ونرحل .
وبدات تفكر في صديقتها نيكي ومارين بعد رحيلها فدهمتها فكره فاجئتها والمتها في نفس الوقت اذا لم تتاقلم مع الوضع الجديد, ماذا سيحدث عندما ترى صديقة الطفوله بريا؟.
هل تنسى الحاضر بهذه السهوله وتبدا ذكريات الماضي التى تكاد تتذكرها . لم تكن تفكر بسوء كيف سيكون هذا اللقاء. اتختار البقاء أم العوده انه لشيء حقاً مولم وفجاءةاً لتجد نفسها مازالت في امريكا جالسه على مقعدها في ذلك المطعم امامها جوجو تقول :
-ديا الحساب مابالك اين ذهبتي بعقلك.
ليش اللاب مااج ما يتحمل صلحيه بلييز فكلنا شووق لرؤيه ابدااعك .،~
انتظرك غنااتي .،~