أنني وحيدة هذا العصر
تتفرد بــحــب الغيم
وتنهمر كــ رحمة غيث
هي آفاق الطبيعه الـ تسكنني
هي فحوى ماعملت لهم
وما أحببت بهم
كما ونوعا وحيويا!!
صرتها محتوية تاريخ عصور
وحتى الآن هي ماكنت!!
أعيشها دون الآخر
وإن,,إن سكن حضوره
ســ تلوب روحي حوله
ليتفجر بركانا,,دخانا,,وتنصهر
من كانت تؤلمهاغربه
لتأتي المساءات حسب هطولي
باعداد الماضي والحاضر
تستنتج نوعي ومناخي وكيف يكون لي البحر
لأني أظن أن كل العصور
ستبحثني!!
أكسيرا يتقلب ليبقى!!
هي من كانت,,
مواسم تنثر للمجهول وتستمر!!!
في مجاعات العصور طبيعه رحيمه بإذنه!!!
بكذاسطرا يتوهج روعةً
وكيف هي حيرتي بما
يتأقلم معه أناقةً
ماعرفتها لكن حاولت
لك إجلالي برفقة وردةٍ ريانه
حب عصف به الحزن
وأنهكه التعب
فسقط عن صهوة الأمل
ومتطي صهوة الألم والوهن
كلماتك رغم حزنها
الا أنها جميلة وراقية
طاب نهارك أيها العندليب
ودمت بخير
تحاياي
من زمان انصهار
الشمع على شمعدان الجرح
أنا مسالينا
فاستعد يا كلاوديوس
أنا أقاحي الحقول
أنا مرعى العشاق
أنا من كنت غيثا
أمطر على دوحك
وفي لحظة وجل
أخي وضئ قندلي
كما أعرفك
افتقدت موقد مداد حرفك
فأتيتني بقدح قهوة
احتسيته بعجل
وأنت بتأني
تعرفني أحب القهوة ساخنة
وأعرفك تحبها باردة
راقني الابحار في أزمانك أيها
القبطان
أختك الصغيرة
من اي العصور انت
ومن اي العصور كانت
هي حكايه ختمت بكانت
اخي العندليب
لوحه جميله باناقه حرفك
دمت بعطر الحرف
لك الياسمين
مشرف عذب الكلام
مروان
رجل المطر
رأيت في عصري ما كان برهان
أنني وحيدة هذا العصر
تتفرد بــحــب الغيم
وتنهمر كــ رحمة غيث
هي آفاق الطبيعه الـ تسكنني
هي فحوى ماعملت لهم
وما أحببت بهم
كما ونوعا وحيويا!!
صرتها محتوية تاريخ عصور
وحتى الآن هي ماكنت!!
أعيشها دون الآخر
وإن,,إن سكن حضوره
ســ تلوب روحي حوله
ليتفجر بركانا,,دخانا,,وتنصهر
من كانت تؤلمهاغربه
لتأتي المساءات حسب هطولي
باعداد الماضي والحاضر
تستنتج نوعي ومناخي وكيف يكون لي البحر
لأني أظن أن كل العصور
ستبحثني!!
أكسيرا يتقلب ليبقى!!
هي من كانت,,
مواسم تنثر للمجهول وتستمر!!!
في مجاعات العصور طبيعه رحيمه بإذنه!!!
عندليب
كم أتمنى أن ترى مقدار ولعي
بكذاسطرا يتوهج روعةً
وكيف هي حيرتي بما
يتأقلم معه أناقةً
ماعرفتها لكن حاولت
لك إجلالي برفقة وردةٍ ريانه
|
كان كأي رحيل عادي ..
كان بلا وداع
بلا دموع
بلا قبلات مسافرة ..
وكأننا قد شطبنا الماضي
من قاموسنا ..
وفي حقيقة الأمر ..
لم يكن رحيلاً عادياً ابداً !!
كان انسلاخٌ من الزمان
والمكان ..
كان موتٌ وولادة .. !!
وفي تلك المساءات
كانت الذكريات تسكنني
وتستبيح أغصاني
لتبيت عليها حتى الصباح
وفي الصباح ..
تسافر بين ضلوعي حتى المغيب .!!
كم أعشق حرفك
وأتوه بين تفاصيله ..
واشعر بالارتواء عند هطوله
من سمائك على صفحاتي ..
فيكون له فضل الندى
على الزنابق ..
لك كل الود عزيزتي
وأرق زنابقي
كنت عازفة على اوتار الروح
كنت فنانة ارسم لوحات الحب
كنت غيثا ان غبت حزنت عليا
وان وقعت فرحت
وانا رحلت تركت فيك اثري
andalib
كلماتك في غاية الروعة
تقبل اعجابي بما سطر اناملك
بسمة الامل
توشح الودآع بابي
وطرقني زآئراً
فـ تمنيت فرآره
وأن يكون منّي نآفراً
هيّا ابتعد عنّي
ياشبحاً بات قلبي ..
عليه ليس قادراً !
andalib
سكونٌ
للحرف
تزحلق .. هُنا وارتدّ
لكنّه نابعٌ
من أن جمال الـ حرف
لوحه .. رقيقه !
دُمتَ بـ ود
تحاياي
كل اصناف الثمار كانت تجدها لديّ ..
ولكنها كانت تفضّل من بينها
( التوت البري ) ..!!
وتعشق نكهته ..
فقد كان بالنسة لها ..
إكسير الحياة ..!
في حين كنت منشغلاً بإعداد قهوتي ..
وجدت هي غابة أخرى ..
لا يوجد بها سوى ….
( التوت البري ) ..!!
مشرفتنا الأنيقة ..
شرف لي أن أرى قلمك ينفُض حبره
ويقطر أحرُفه هنا عبر متصفحي ..
لمرورك الكريم
كل التحايا
وارق الزنابق
دمتِ بود
عندليب
عصورٌ.. وأزمان
جولاتٌ.. وحِوارت
أتبعتها دموع وآهات
ورحيل يتبعه رحيل أكبر
أبتعدى
فقط غادرتكِ مُدنى منذ زمنٍ
::
::
::
العندليب
مُغرد الحرف
ورائع الكلمه
وإمراهٌ من عصرٍ بائد
كُنت رائعاً ياعزيزى
مررت هنا بسعاده
تقبل أحترامى وإعجابى بحرفكـ
تحيتى