متلازمة ريترReiter Syndrome
تتميز متلازمة ريتر بحدوث التهاب مفصلي ، التهاب بالاحليل ، التهاب ملتحمة العينين ( و ملتحمة العينين هي الغشاء الرقيق الذي يغطي العينين من الخارج ما عدا القرنية ) .
هذه الحالة التي هي اكثر شيوعاً في الرجال ، قد تتسبب عن خطأ في استجابة جهاز المناعة تجاه البكتيريا التي تسبب الديسنتاريا ( الزحار ) او التي تسبب حالات العدوى التي تصيب الاعضاء الجنسية .
ثمة مكون جيني يتعلق بمرض ريتر ، فأغلب المصابين به يكونون قد ورثوا جيناً معيناً يؤدي الى الاستجابة غير الطبيعية لجهاز المناعة .
الاعراض :
تشمل الاعراض الشعور بحرقة اثناء التبول ( نتيجة للالتهاب الاحليلي ) ، و تهيج العينين ، و نزول إفراز منهما ( نتيجة للالتهاب المفصلي ) . هذه الاعراض تكون في الغالب مصحوبة بالضعف و الإعياء و الحمى و نقصان الوزن .
يشمل الالتهاب المفصلي عادة مفصل واحد او اثنين ، وقد يستمر لأيام معدودة او لشهور عدة . من الشائع ان يحدث الم بأسفل الظهر ، قد يشعر المريض ايضاً بسخونة و التهاب في الاربطة و الاوتار ، قد تتكون قروح بالفم و تقرحات تناسلية ، او تقرحات متقشرة صغيرة على باطن الكفين و القدمين . كثير من المرضى يصابون فقط بالالتهاب المفصلي دون اعراض اخرى .
خيارات العلاج :
قد يصف الطبيب مسكنات للالم و عقاقير لا ستيرويدية مضادة للالتهاب لعلاج اعراض الالتهاب المفصلي . يمكن أن تساعد العقاقير الكورتيكوستيرويدية عند حقنها مباشرة داخل المفصل المصاب على تخفيف الالم و التورم . قد يصف الطبيب ايضاً عقاقير من المضادات الحيوية .
يكون العلاج فعالاً في العادة رغم انه قد لا يشفي الاضطراب ، و يتكرر حدوث متلازمة ريتر في ثلث عدد المصابين به ، مما يستلزم الاستمرار في العلاج ، وقد يحتاج الامر احياناً الى إعطاء عقاقير مضادة للروماتيزم بطيئة المفعول مثل السلفاسالازين او الميثوتريكسات .
تسلم يدك حبيبتي و يعطيك العافيه ..
ع الطرح الجيد و المعلومات القيمه ..
ما ننحرم منك غناتي ..
,,
معلومات جديده بالنسبه لي
:
الله يعطيك العافهي صدق
ما ننحرم من جديدك
,,
::
على الموضوع المميز
طرح راقي
يعطيك الف عافيه
ننتظر جديدك
دمتي بود
تسلمين حبيبتي
عالمعلومات القيمه
بانتظار جديدك
تــــ ح ــــياتــي لك
•o•
تسلمين على المعلومات الرائعة
يعطيكي الف عافية
تحياتي لكي
!~~!
’‘
][صدق آلمشآعر][
الله يعطيكـ آلـف عـآفيـهـ
مـآننحـرم منكـ يآرب
ننتظــر جـديدكـ
’‘
’
والله يعطيكم العافيه
لاخلا ولاعدم
مودتي
.
.
.