تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماوراء الباب

ماوراء الباب 2024.

غرام

مدخل ،،
بقرية متهالكه .. لم يبقى بها إلا أثآر الرماد والطغيان
بزاوية شنيعه .. أشلاء ذكريات تتنفس الصراع والنداء


عندما نُصاب بالتشنج الفكري
تلقائيتنا تبحث عن أبسط الحلول .. للنجاة من مأزق الدموع
هروب من الواقع ، حالات الاكتئاب تغزو الجسد
لا شئ .. لا شئ
سوى الجلوس ..
سأغلق باب غرفتي
لأترك هنا مساحه للصراخ
و

ذاتي ينشطر بين
سجني الإنفرادي
وجنة الألم
،،
آشعر آني أدمر من تحطُمي لـــ ذآتي


مخرج ،،
بآخر شفاه الطريق .. توهان مغدق
يكاد أن يجلي ممرات العذاب
لا تستنشق سوى آبخرة جثث


قلم بحد ألم الدموع
..

أنفث يسارا ونام

هي الكآبة عندما لاندرك مرادهم
هي الغيبوبة عند الصدمة من أفعالهم
هي الجبروت عندما يُمارس بلا إتقان
هي الرعونة وحب الذات
هي التخلف واسأس دمار القيم والثوابت
هو هذا الناتج وماقرأته هنا
فمتى تتقن الناس ماتفعله وتاف ربها قبل كل شيء

غاليتي
اُنثَى♥الرُومَنسِيه♪♪♫
كلماتك فيها كل معاني الالم
ولكنها بالغة الاجادة
رائعة انت
ودي ومودتي

عاصفة من الأفكار
حيرت افكاري
حروف اسرت خيالي
واقضت مضجعي
لك مني ارق التحايا
ولقلبك الرائع اصدق المودة
ولقلمك الفذ المزيد من الرقي والتالق

اعجبني فلسفة الموظوع اجزم بانها شعر انجليزي تترجم الى العربيه

ولكن من وحي الخيال

احسنتي الطرح

يسلموووووووو يالغلا
تقبل مروري

في بعض التأمل خيط يلف الواقع

بوشاح أسود

لما الحزن ايتها الرفيقه00

لننسج خيطاً ابيض من خيال من نحبهم ويحبوننا

مجرد نصيحه0

أنثى الرومنسيه00

للمرة الثانيه أقرءك هنا وكم انتابتني مشاعر مختلطه

وعجبي هنا ان الحزن يلبس ثوباً أنيقاً لكأنه يفرح إن داعبته انامل ملا ئكيه

لي عودة للتامل ثانية ولحينها كوني بخير يا صديقه

أطيب المنى بطوق ياسمين عله من روحك يتعطر

ما وراء الباب
عنوان رااائع
وخاااطرة فكرتها جميلة
اعاننا الله علي ما وراء الباب
ابدعتي يالغلاا
واتمني لروحك السعاااادة

كلمات ملؤها الكآبة والالم والانهزامية
ربما مررتى بتجربة عظيمة الالم ولكن ان نظرتى حولك فى العالم لوجدتى ان المك ربما هو اخف الالم وبهذا ربما تنتصرين على احزانك وتقبلين على الدنيا بروح واعدة بالامل
تسلم ايدك على الخاطرة المميزة وفى انتظار جديدك المميز بكل شوق
تقبلى اغلى امنياتى
فنن

وهل للظلام وجه نراه
انثى الرومانسيه
حرفك ذوشجن عظيم
وانفاسي تتوارى خلفها تصدع طبقات ارضها
لا اقوى على النهوض
كان بوحا حزينا
احسسنا بمرارته
تحياتي لك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.