تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » "ما هو الإحساس بالذات"

"ما هو الإحساس بالذات" 2024.

السلااام عليكم ورحمه الله وبركااته
مرااااااحب غرااميين ،،
الصحه والعاافيه ،،

* الإٌحساس بالذات:
معنى هذا العنوان "ما هو الإحساس بالذات"

الإحساس بالذات هو ذلك الشعور بأن الإنسان ذو قيمة ويحقق شيء وأنه قوي ومؤثر فيمن حوله وفي بعض الأحيان يشعر الإنسان أنه لا غنى عنه لوجود بعض الصفات أو الخصائص به. والإحساس بالذات هو الدافع الذي يدفعنا للأمام ويساعدنا على تحقيق أهدافنا. وإحساسنا بالذات هو ما يمنحنا الشعور بالقوة والكيان والقيمة بالنسبة لمن حولنا من الناس.

وإحساس الإنسان بذاته ينبع من مجالات مختلفة تصب جميعها في ثلاثة محاور: السلطة أو القوة، المال، الغير
فكروا ولو لدقيقة كيف لأحد أن يكون منبع إحساسه بالذات هو المال؟ بلا شك هم الأشخاص الذين يشعرون إنهم يملكون ماديات. فذلك الشخص مثلاً يشعر أنه إنسان مهم لأنه يمتلك العقارات أو يركب السيارة الفارهة – فهي أساساً ليست وسيلة مواصلات بالنسبة له وإنما دليلاً علي إمكانياته وقدراته وذاته. ورغم أننا جميعاً نشعر بذلك ولكن حسب أولويات الشعور تكون الشخصية، بمعنى أن السيارة التي تمثل مجرد وسيلة مواصلات ولكن يراعي فيها الشخص الشكل والقدرات الميكانيكية هو إنسان لا يمثل له المال مصدر قوته ومن الناحية الأخرى ذلك الشخص الذي يهلك مادياته للحصول علي سيارة فارهة لإحساسه بأن الناس سوف تغير من نظرتها له لأنه يركب سيارة فارهة وسوف ينظرون بنظرة كلها احترام وتقدير هو إنسان مصدر إحساسه بذاته هو المال. فلا نستغرب عندما نجد هذا الشخص حريص كل الحرص علي ممتلكاته المادية السيارة، المنزل، الملابس التي يلبسها، نوع التليفون المحمول الذي يحمله ، هكذا … ونلاحظ أن هؤلاء الأشخاص في تقييمهم لمن حولهم يكون التقييم أساساً مبني علي الماديات وعلي الممتلكات.

النوع الثاني من الأشخاص هم الذين يشعرون بذاتهم من مصدر القوة أو السلطة. وهم الأشخاص الذين يهتمون بالألقاب والأنساب والمناصب التي يشغلونها. هؤلاء نجد أن قوتهم تكمن في المنصب الذي حصلوا عليه وهم من نطلق عليهم في حياتنا اليومية "أصحاب الكراسي" أي أنهم يشعرون بذاتهم عندما يجلسون علي كراسي المناصب. وقد لا يضيفوا إلى المنصب وإنما المنصب هو الذي يضيف لهم، ونجدهم دائمى البحث عن السلطة ويعتبرون أن السلطة هي مركز قوتهم.
ومصدر القوة لهؤلاء الأشخاص قد يختلف فمنهم من تكون قوته في منصب إداري، ومنهم من تكون قوته في منصب علمي (كمن يحصل علي شهادات عليا في مجال تخصصه) أو من يطور مجال عمله لما فيه تجديد وتطوير مثمر. فكلها أمثلة لكيف يكون إحساس بالذات نابع من إضافة قوة جديدة لما يمثله من ثقل (علمي، أكاديمي، سياسي أو حتى إداري).

أما النوع الثالث والأخير فهو النوع الاجتماعي الذي يشعر بذاته وكيانه فيمن حوله من أصدقاء ومعارف فكلما زادت دائرة معارفه كلما زاد إحساسه بالذات والقوة والنجاح. هؤلاء الأشخاص تجدهم مرحين ذوي قدرة علي المساعدة وتسهيل سير الأمور، يسعون دائماً لمعرفة الأشخاص والتقرب إليهم. متواجدون عند حدوث مشاكل لتقديم المساعدة كما أنهم دائمى المجاملة في المناسبات السعيدة، كذلك تجدهم متشعبى الاهتمامات والأنشطة، ويجدون سعادتهم في إسعاد من حولهم وتوسيع دائرة معارفهم. هؤلاء الأشخاص هم من نطلق عليهم "الجوكر" في كل مجال له فائدة ونفع.

ودعوني أوضح لكم أن هذه النماذج موجودة فيمن حولنا ونحن أنفسنا إحدى هذه النماذج ولكن النموذج السوي للإنسان العادي هو خليط من الثلاثة أنواع.
فكلنا نهتم بما نمتلك وما نحققه من مكانة وبمن حولنا، ولذا نتمكن من الحصول علي النموذج السوي للإنسان ولكن أحياناً تكون إحدى هذه النماذج طاغية علي الآخرين فتكون هنا المشكلة حين يطغي نموذج علي الآخرين فنحصل علي إنسان مادي أو إنسان وصولي أو حتى إنسان اجتماعي بصورة غير صحية.

إن التوازن الطبيعي في الإنسان يحقق له التطور دون الإخلال بأحد المنابع الأساسية (القوة – المال – الناس) حتى عندما تحدث ظروف تؤدي إلي أن تطغي إحدى المنابع علي الآخرين، فإن وجود قاعدة صحيحة في تفكير الشخص عن أهمية كل منبع ونسبة استثماره لوقته وجهده لتحقيقه، يساعد الشخص علي استعادة توازنه دون الوقوع في خسائر كبيرة. فلا يخسر الإنسان لمنصب الجديد، ولا يخسر المال ليكسب منصب أعلي ولا يفقد المنصب للحصول علي المال.

دمتم بــــود

،،
وعد حبيبي

عزيزتى

تكمن
تلك القضيه
في مدى محبه الناس
لماهيه المقدم لهذا الخبر
فالفرد هو من يبرهن ذاته حالا بحال
فاثراء الفكر
امر حتمى المنطق لا محال
ولاجل ذلك
نمازج الاسطر تاره تلو اخرى
مقدر الحبر موموق

فيا سيدتى
تلك اشكاليه
لا يدرك مضمونها
الا من فقد طابعها
فالاصل ثبوت المنطق حبــــــــــــــــــــا للجميع
دونما خصوم

ويا وعد
كلامي غامض صح
حاولى ان تفكى شفرته
حينها تدركين ما ارمي اليه تحديدا
تقديرا لعطركم
الذي لا يـــــــــــــــــرام
وكلك ذوق

الفيصل

سيدي الغاالي
الفيصل ،،
استنتجت من كلااامك
ان الشخص المحب الخير لغيره
والصادق بتعامله
انسان سوي ،، يقدر كل من حوليه
من خلال احترامه وثقته لذاااته
يكسب احترام الغير
اعتذر ،،
اذ ماوصلني ماتهدف اليه
والشكر والتقدير
لــحضورك الغااالي ع القلب
دمت بود

،،
وعوووده

إن التوازن الطبيعي في الإنسان يحقق له التطور دون الإخلال بأحد المنابع الأساسية (القوة – المال – الناس)
وعد حبيبي
ولموضوعك ستجديني مجيبي

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم
من تواضع لله درجة رفعه الله بها درجات

ويقول المتنبي
ذي العقل يشقى في النعيم بعقله
واخو الجهالة في الشقاوة ينعم

من هنا انطلق بموضوع الذات لان الانسان
لايمكن ان يثبت ذاته الا اذا امتلك صفة التواضع
كما انه يجب ان يمتلك الحكمه في حل كثير من الامور

وحب الذات هي صفة متفشية في هذه الايام
حيث تكثر كلمة الانا وعلى لسان اغلب الناس

حيث انك لا تسمعي لولا الله ثم …………….
بل تسمعين انا وانا وانا وانا

شكرا لك يا وعد على الموضوع
وشكرا على جمال عودتك
على روعة الرجوع

واحب ان احييكي على جملتك الشهيرة
(وعوووودة

مروان)

يسلموو وعد على الموضوع والمعلومات الرااائعه
ربي يعطيك العافيه وماقصرتي

.::. الهـــايم .::.

الإحساس بالذات هو ذلك الشعور بأن الإنسان ذو قيمة ويحقق شيء وأنه قوي ومؤثر فيمن حوله وفي بعض الأحيان يشعر الإنسان أنه لا غنى عنه لوجود بعض الصفات أو الخصائص به. والإحساس بالذات هو الدافع الذي يدفعنا للأمام ويساعدنا على تحقيق أهدافنا. وإحساسنا بالذات هو ما يمنحنا الشعور بالقوة والكيان والقيمة بالنسبة لمن حولنا من الناس.

تسلمين يالغلا على هالتعريف الشامل والوافي

ربي يعطيج الف عافية على هالطرح

الرائع.. بانتظار منك المزيد

وعد حبيبي
ولموضوعك ستجديني مجيبي
مرواان يالغلاااا كله
افرح لما اشوف اسمك
منور صفحتي
واشكرك ع هالمدااخله الرااائع
لايحرمني هالطله الغااليه
دمت بود

،،
وعووووده

الهااايم
نورت صفحتي بنور حضورررك
الغااالي
دمت بود

،،
وعووووده

يسلم قلبكـ يااقلبي سر
حضوررركـ عطر الصفحه
لايحرمني هالطله
دمتي بود

،،
وعووووده

تسلمين يالغاليه على الافاده

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.