كان عقلي يهمس بأنه قدركِ بالحياه
لكن كيف لقلبي أن يتقبل القدر التى رسم لي
فيتحمل الأوجاع التى باتا لي صعب لنسيانك
فرؤيتك غلبت موازين حياتي
ففكرت التحمل وتجاهل مشاعر انخلقت لأجلك
اصبحت شيئا يأسه منه تعلقت بك
فزرعت عشق ورسمت آماني تجعلني اشعر بسعاده حينما تشاركني به
لم أتمرس أي فنون الكبرياء وتغلي
حينما تأتي لتحادثني عن اشياء كنت غافله عنه بحياتي
فتعلمت منك بأن زمن المحبه لن يغدر بي معك
أي حيلة رسمته عذالي لرحيلك من عالمي
أي أسطوره تبرمجت لتصدقه فتبعدني عنك بجفاء وقسوه
فتجعلني اشعر بتعري بمشاعري التى تفننت به بغيابك
صدمات متتاليه اوجعتني فجعلتني تائه بذنب لم أغترفه
فقط لاني أحبتتك اكثر فوثقت بان العالم لن تبعدني عنك
فالعبارات التى ترسئ لن تصدقه ابداً
فأنت تعلم بمدى جنوني وهذياني لحروف تنطق بثقرك
فلن تخونك الأقدار لبعد والفرار مع غيري لتمارس واقع
كنت أنا احلم به معك
لكنه خذلتني فخانت وعود وعهد لن يثبت إلا بقلبي انا وحدي بحبك
بقلمي
فكيف لو تزامن هذا مع
الخيانة والغدر
غاليتي
مشاعري لك وحدك
ومن احب بصدق سيبقى قلبه طاهرا شفافا
حتى تعلم النسيان
نجده لا يتقنها
فكيف بالخيانة وهو اكثر المجرمين عنفا في مشوار الحب
يعافيك ودي ومحبتي
تسيل الدموع ويكون الحبر ممزوجاً بدم القلب …
للفراق الف طعنه في الثانية … الفراق شيء يفوق الوصف …
موتٌ لكن بحياة … ما أصعب الفراق وما أشد سكراته …
وما أشد ان يكون الفراق قد تم تجرع كأسه بالغدر والغيانة …
مشاعري لك وحدك
أرى هنا أحاسيس ومشاعر صادقة … نقلت من محطة الفؤاد …
بحروف وكلمات تنبثق من عمق الوجدان …
وتحمل هول الصدمة … وكأنها تحمل نعشق الحب على نقطها وفواصلها …
أحسست بكل حرفٍ كأني اعيشه …
كان الله بعونك …
مساؤكِ رُقي ٌّ كـ حرفكِ
أهلا ً بإطلالة بوحكِ
إطلالة ٌ فاخرة ٌ
كلم مميز وراقي
معنى حلو
شكرًا مع خالص الود
باقة ورد
احمد الحلو
وتمنيناها واقع يلامس ارواحا سكنت بدواخلنا
نعيش معها
نتذوق ألذ كلامات الحب منها ونرتشف الاشتياق حتى الارتواء
لكن بواقع !! فهل يكون
راق لي حرفك
آنفـــــــــــاس