ويقْتحِمُنيْ الهوىْ فيْ تلّةِ الطّيشِ يُزخرُ بيْ روعةُ الـأنثىْ
لآ أريدُ منْ ثقلّي الْخلآئقِ الـآ أنتَ أيهاْ المُبتغىْ
فتَعالآ فيْ غُنجِ الْليلِ فالوجدُ فيْ الْـأعماقِ شوقأ
وأنّيْ ماعرفْتُكَ الـآ رجُلآ مِخمليّ الْطبعِ وأَشْهىّ
فيْ حدآئقِ الْعشقْ أنبِتنيْ تحتَ رمالِ الْلهفةْ حَبّاً
أيَ أرضيْ شاسعةُ الْـمدىْ أزرعينيْ شجرأ لآ يُؤكلّ الآ رُطباً
فأنيْ لآ أملكُ الآ مِيثآقَ الحُبّ معقودأ فيْ زوآياْ بِطائِنِ الصّغرىْ
لآتجعليْ منيّ ثمرةً تُجفّفْ ولآ تُعتصرُ الآ لِمآربٍ شتّىْ
نسيمٌ يُدآعبُ الْروحّ يحوتيهاْ بِأبتسامةٍ تخجلُهاْ نوآظرُ الطّيورْ
وأنتظرُكَ ياْ فتىْ أتشبّثُ عَقآربّ الثوآنْ والْشَغبِ أخفىْ
أكتظّ بالحنينْ تحتَ قوسِ الشّفقْ علىْ جمرةِ الْشوقْ الْـأغلبْ
أياْ قنديلُ المَسآءْ وجعلتنيْ نُورأ يتوهّجُ شعشعَ المِصبآحُ وأضوىْ
فيْ لوعتيْ رِصآصَ الْفرحْ منبثِقاً لِـ خلأياْ عشقٍ خالِدةْ
تلُوكنيْ قُوآتُ جَذبٍ نحوكَ تُمغنِطنيْ بالـآلتصآقِ علىْ كتِفكَ
وأدمغُ بِمطارقِ الْجنونْ دكاً علىْ جَماجمِ الْوُدّ تُصفعنيْ علىْ هضبةِ المِنكبْ
تعرّقْ ياصانعَ العُطورْ عطّرنيْ خليطَ الْعودْ والزهرْ والمطرْ
أمنُنّ ولآ تُقلّلْ أكثِرْ ولآ تسْتكرنيْ فآنيْ سُكرٌ بكَ قدْ تشبّعْ
وآحترسْ !
منْ زلزلةِ الْمفآصلِ علىْ تضآريسُكَ الْآخاذةْ
ليكُنّ لهاْ نصِيبٌ منْ عِناقٍ وَآعصآرْ ومدّ وجزرْ وماْ عُظّمَ
أنّيْ أصبتُ آثرَ هيجآنكَ الْطاغيْ برعشةِ الـآنزلآقْ الْحاويْ
بلوِرنيْ قطعةَ الثّلجِ فيْ قالبِ الثّغرِ وأذبنيْ عجَـلآ عّجلآ
فيْ لوعتيْ رِصآصَ الْفرحْ منبثِقاً لِـ خلأياْ عشقٍ خالِدةْ
تلُوكنيْ قُوآتُ جَذبٍ نحوكَ تُمغنِطنيْ بالـآلتصآقِ علىْ كتِفكَ
وأدمغُ بِمطارقِ الْجنونْ دكاً علىْ جَماجمِ الْوُدّ تُصفعنيْ علىْ هضبةِ المِنكبْ
تعرّقْ ياصانعَ العُطورْ عطّرنيْ خليطَ الْعودْ والزهرْ والمطرْ
أمنُنّ ولآ تُقلّلْ أكثِرْ ولآ تسْتكرنيْ فآنيْ سُكرٌ بكَ قدْ تشبّعْ
وآحترسْ !
منْ زلزلةِ الْمفآصلِ علىْ تضآريسُكَ الْآخاذةْ
ليكُنّ لهاْ نصِيبٌ منْ عِناقٍ وَآعصآرْ ومدّ وجزرْ وماْ عُظّمَ
أنّيْ أصبتُ آثرَ هيجآنكَ الْطاغيْ برعشةِ الـآنزلآقْ الْحاويْ
بلوِرنيْ قطعةَ الثّلجِ فيْ قالبِ الثّغرِ وأذبنيْ عجَـلآ عّجلآ
أحبّكَ أيا قائِماً علىْ جِذعِ الروحْ صُلباً مُخشّباً
وليسَ لآُنوثتيْ مخرجاً الآ مسٌّ منْ شيطانِكَ القابعْ أضلُعيْ
وماكانتْ شِقاْوتيْ الـآ فيْ حوزةِ الْـأربعْ والتفافُهاْ حولَ شَطريّ المُجسّمْ !
آرويْنِي حُباً مُسترسلَآ هطولأ يتغلغلُ شُرُفاتَ الروّحَ
يُدنّسنيْ فيْ ليليْ وماْ أنّ ألبثُ الآ تطهيراًّ فيْ وضحِ الفجرِ
لآ تُقيّمُنيْ ياَ رفيقْ فأنيّ عشْوآئيّةُ الوصلِ بلأ تركيزٍ لآيّماْ فِهمْ
سُحرتُ بِهوآكَ غريقُ الدّجلْ عَصيّ الْآستجابةِ لِـعقاقيرْ الْصّحوةْ
وخالقُ الْحشرْ وعداً مُؤكّدْ !
جمّدتُ فُؤآدكَ مُحنّطاً فيْ صناديقِ الوفأءْ تحتَ طيّاتِ الدّفئْ
وشوشتيْ فيْ أحدىْ أذنيكَ .
أناجِيكَ أنّيْ أناجيكَ < قُبلةْ تحتويكَ مِدادُ اْلّمسأءْ
والأعلىْ أستشعآريّ بِـ فُرطةٍ منْ تُخمةِ الْـآشوأقْ
أياكَ أنّ تتعوّذّ مِنّي وآحْتمِلْ ثُقليْ حَالماْ يُـفرّغْ .
وليسَ لآُنوثتيْ مخرجاً الآ مسٌّ منْ شيطانِكَ القابعْ أضلُعيْ
وماكانتْ شِقاْوتيْ الـآ فيْ حوزةِ الْـأربعْ والتفافُهاْ حولَ شَطريّ المُجسّمْ !
آرويْنِي حُباً مُسترسلَآ هطولأ يتغلغلُ شُرُفاتَ الروّحَ
يُدنّسنيْ فيْ ليليْ وماْ أنّ ألبثُ الآ تطهيراًّ فيْ وضحِ الفجرِ
لآ تُقيّمُنيْ ياَ رفيقْ فأنيّ عشْوآئيّةُ الوصلِ بلأ تركيزٍ لآيّماْ فِهمْ
سُحرتُ بِهوآكَ غريقُ الدّجلْ عَصيّ الْآستجابةِ لِـعقاقيرْ الْصّحوةْ
وخالقُ الْحشرْ وعداً مُؤكّدْ !
جمّدتُ فُؤآدكَ مُحنّطاً فيْ صناديقِ الوفأءْ تحتَ طيّاتِ الدّفئْ
وشوشتيْ فيْ أحدىْ أذنيكَ .
أناجِيكَ أنّيْ أناجيكَ < قُبلةْ تحتويكَ مِدادُ اْلّمسأءْ
والأعلىْ أستشعآريّ بِـ فُرطةٍ منْ تُخمةِ الْـآشوأقْ
أياكَ أنّ تتعوّذّ مِنّي وآحْتمِلْ ثُقليْ حَالماْ يُـفرّغْ .
يعطيكـِ الف عافيـــة ياعسل على روعــة طرحك
تحياتي لكِ
موضوع رااائع عزيزتي
كروعــــــــــــتكـ
داائما مميـــزه في اطروحاتكـ
لاعدمنآآكـ يآآرب
بانتظآآر جديدكـ المميز
دمتي بخير لاينتهي
غاليتي
رشـة عطـر
الى ان تتضح حقيقة المصدر
ينقل الى المنقولات الادبية
رائعة في الكلمات
ودي ومحبتي
رشـة عطـر
الى ان تتضح حقيقة المصدر
ينقل الى المنقولات الادبية
رائعة في الكلمات
ودي ومحبتي
تنسيق رآآآآئع
سلمت أناملك 🙂
وإختيار ذوووق ويعطيك العافيه …
دمت ودام إبدعك…
نترقب الجديد…
سلمت أناملك 🙂
وإختيار ذوووق ويعطيك العافيه …
دمت ودام إبدعك…
نترقب الجديد…