السسلام عليكمم و رحمة الله و بركاتهه ~
عنا مسابقةة القصة القصيره على مستوى منطقة دبي او على مستوى الدولة ممعرف على مستوى شو بالضبطط *-* المهم :-
هاذي قصتي و عطوني رايكم فيها يعني اقدر اقدمها ولا تحسونها مب شي واللي عنده افكار يكتبها =)
في يوم قد اشرقت فيه الشمس بخيوطها الذهبية لتنير لنا الدنيا و ترينا عجائب سبحانه في خلقه للأرض …
كانت الام تعطي بعض التعليمات للخادمة عن دواء ابنها المريض قبل الذهاب الى العمل , فكانت تذكرها باوقات شرب الدواء و حرصها على عدم ذهابه الى المدرسه اذا اشتد عليه التعب , ذهبت الام الى العمل و هي قلقة على ابنها الصغير احمد , بعد عدة ساعات استيقظ احمد من نومه و اخذ دوائه و بدات حالته تتحسن و لكن !! ان حرارته مرتفعة و يريد ان يذهب الى المدرسه ليقدم امتحانه !! قال احمد : آآآه ماذا افعل الان؟ امي قالت ان لا اذهب الا المدرسه و انا اشعر بالتحسن …
و بدا يفكر و يفكر حتى توصل الى فكرة !!!!
حسناً سيذهب الى المدرسه و سيرتدي زييه المدرسي و سيخرج لانتظار الحافلة دون ان تعلم الخادمه , فهي ترتب المنزل فلن تنتبه لوجوده
نفذ احمد فكرته و ها قد ركب الحافلة ..
احمد : راسي يؤلمني اشعر بالتعب و لكن سيزول قريبا سيزول
مشرفة الحافلة : صغيري احمد , مابك؟ بماذا تشعر؟ ان وجهك لا يطمن بالخير !
احمد : لاشي , فقط نمت في وقت متأخر و اشعر بالنعاس الان
مشرفة الحافلة : مرة أخرى يا احمد , لا تسهر يا بني فهذا لا يفيدك ولا يفيد جسمك فهو يسبب التعب ولن تستطيع التركيز !
احمد : حسنا لن اعيدها مرة اخره فقد احسست الان بمعنى التعب
آمل ان تنام في وقت مبكر في الأيام القدامة , قالت مشرفة الحافلة
اما احمد فحالته لا تثرى لها فقد كان يشعر بالتعب ولكن لم يخبر احد بما فعل فقد يصرخون عليه لان ما فعله خطا و اكبر خطا لم يخبر والدته !!
ها قد وصل الى المدرسة , الكثير من أصدقائه لاحظوا عليه التعب و سألوه سبب تعبه فيجيب كالعاده : لقد نمت في وقت متأخر …
حان وقت طابور الصباح , تتررررررررررررنننن
في مكان اخر كانت الخادمة تبحث عن احمد ! يا اللهي اين ذهب احمد !! يجب ان اتصل بوالدته فقد بحثت عنه في جميع ارجاء المنزل …
في المدرسه كان قد انتهى الطابور الان , ذهب احمد مباشرة الى الممرضة , فقالت له الممرضه : احمد ما بك يا صغيري؟ لماذا وجهك يبدو شاحبا هكذا ؟ أجاب احمد : لقد نمت في وقت متأخر و الان اشعر بالتعب الشديد و راسي يؤلمني , اجابت الممرضة : هذه ليست اثار السهر يا بني قل الحقيقه ما بك؟ , احمد : سوف أقول الحقيقة لك , امي قالت لي ان لا اذهب الى المدرسة لانني مريض و انا لا احب الغياب ف حضرت الى المدرسة دون علم امي او الخادمه , قالت الممرضة : ماذا لو كانت والدتك تبحث عنك الان !! سوف نتصل لها الان وانت يا احمد ماذا بك ؟ أجاب احمد بصوت متعب : اشعر ان راسي يؤلمني ولا اعتقد انني سوف استطيع ان اكمل هذا اليوم , اجبت الممرضه بصوت يشعر بالطمانينة : لا تقلق يا احمد , و أخرجت الدواء و اعطته القليل منه و قالت : هذا سوف يجعلك تشعر بالتحسن و الان اذهب الى و نم على هذا السرير و اشارت الى السرير الصغير الموجود في زاوية الغرفة , ثم ذهبت للبحث عن ملف احمد و بعد بحث طويل وجدته و اتصلت بوالدته ..
الممرضة : السلام عليكم يا ام احمد , قالت ام احمد بقلق : و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته , فقالت الممرضة : يا ام احمد , ان ابنك فالمدرسة فقد خرج من المنزل دون علم الخادمه لانها كانت مشغوله فاريد ان اعطيك خبر بهذا الموضوع و أيضا اريد ان أقول لك ها بامكانك اخذ ابنك الى المستشفى فان حالته لا تسر و الادوية التي اعطيته لا تفيده ! اجابت الام بالسعادة : آآآآآآه لقد اخافني خبر اختفائه من المنزل و الان لقد اسعدتني بهذا الخبر و لا اعرف ماذا أقول لك فالمدرسة حقا البيت الثاني فلقد اعتنيت به و اقمت برعايته و ها انا قادمة الان لاخذه , اجابتها الممرضة : لا عليك ف سلامة الطلاب من مسؤوليتنا نحن أيضا و يجب علينا الاعتناء به كانه ابننا الصغير و نحسسه بالأمان فهذا بيته الثاني !
كانت الام تعطي بعض التعليمات للخادمة عن دواء ابنها المريض قبل الذهاب الى العمل , فكانت تذكرها باوقات شرب الدواء و حرصها على عدم ذهابه الى المدرسه اذا اشتد عليه التعب , ذهبت الام الى العمل و هي قلقة على ابنها الصغير احمد , بعد عدة ساعات استيقظ احمد من نومه و اخذ دوائه و بدات حالته تتحسن و لكن !! ان حرارته مرتفعة و يريد ان يذهب الى المدرسه ليقدم امتحانه !! قال احمد : آآآه ماذا افعل الان؟ امي قالت ان لا اذهب الا المدرسه و انا اشعر بالتحسن …
و بدا يفكر و يفكر حتى توصل الى فكرة !!!!
حسناً سيذهب الى المدرسه و سيرتدي زييه المدرسي و سيخرج لانتظار الحافلة دون ان تعلم الخادمه , فهي ترتب المنزل فلن تنتبه لوجوده
نفذ احمد فكرته و ها قد ركب الحافلة ..
احمد : راسي يؤلمني اشعر بالتعب و لكن سيزول قريبا سيزول
مشرفة الحافلة : صغيري احمد , مابك؟ بماذا تشعر؟ ان وجهك لا يطمن بالخير !
احمد : لاشي , فقط نمت في وقت متأخر و اشعر بالنعاس الان
مشرفة الحافلة : مرة أخرى يا احمد , لا تسهر يا بني فهذا لا يفيدك ولا يفيد جسمك فهو يسبب التعب ولن تستطيع التركيز !
احمد : حسنا لن اعيدها مرة اخره فقد احسست الان بمعنى التعب
آمل ان تنام في وقت مبكر في الأيام القدامة , قالت مشرفة الحافلة
اما احمد فحالته لا تثرى لها فقد كان يشعر بالتعب ولكن لم يخبر احد بما فعل فقد يصرخون عليه لان ما فعله خطا و اكبر خطا لم يخبر والدته !!
ها قد وصل الى المدرسة , الكثير من أصدقائه لاحظوا عليه التعب و سألوه سبب تعبه فيجيب كالعاده : لقد نمت في وقت متأخر …
حان وقت طابور الصباح , تتررررررررررررنننن
في مكان اخر كانت الخادمة تبحث عن احمد ! يا اللهي اين ذهب احمد !! يجب ان اتصل بوالدته فقد بحثت عنه في جميع ارجاء المنزل …
في المدرسه كان قد انتهى الطابور الان , ذهب احمد مباشرة الى الممرضة , فقالت له الممرضه : احمد ما بك يا صغيري؟ لماذا وجهك يبدو شاحبا هكذا ؟ أجاب احمد : لقد نمت في وقت متأخر و الان اشعر بالتعب الشديد و راسي يؤلمني , اجابت الممرضة : هذه ليست اثار السهر يا بني قل الحقيقه ما بك؟ , احمد : سوف أقول الحقيقة لك , امي قالت لي ان لا اذهب الى المدرسة لانني مريض و انا لا احب الغياب ف حضرت الى المدرسة دون علم امي او الخادمه , قالت الممرضة : ماذا لو كانت والدتك تبحث عنك الان !! سوف نتصل لها الان وانت يا احمد ماذا بك ؟ أجاب احمد بصوت متعب : اشعر ان راسي يؤلمني ولا اعتقد انني سوف استطيع ان اكمل هذا اليوم , اجبت الممرضه بصوت يشعر بالطمانينة : لا تقلق يا احمد , و أخرجت الدواء و اعطته القليل منه و قالت : هذا سوف يجعلك تشعر بالتحسن و الان اذهب الى و نم على هذا السرير و اشارت الى السرير الصغير الموجود في زاوية الغرفة , ثم ذهبت للبحث عن ملف احمد و بعد بحث طويل وجدته و اتصلت بوالدته ..
الممرضة : السلام عليكم يا ام احمد , قالت ام احمد بقلق : و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته , فقالت الممرضة : يا ام احمد , ان ابنك فالمدرسة فقد خرج من المنزل دون علم الخادمه لانها كانت مشغوله فاريد ان اعطيك خبر بهذا الموضوع و أيضا اريد ان أقول لك ها بامكانك اخذ ابنك الى المستشفى فان حالته لا تسر و الادوية التي اعطيته لا تفيده ! اجابت الام بالسعادة : آآآآآآه لقد اخافني خبر اختفائه من المنزل و الان لقد اسعدتني بهذا الخبر و لا اعرف ماذا أقول لك فالمدرسة حقا البيت الثاني فلقد اعتنيت به و اقمت برعايته و ها انا قادمة الان لاخذه , اجابتها الممرضة : لا عليك ف سلامة الطلاب من مسؤوليتنا نحن أيضا و يجب علينا الاعتناء به كانه ابننا الصغير و نحسسه بالأمان فهذا بيته الثاني !
.
.
.
.
حللوه ولا لاءء؟ اذا عندكم راي حططوه و اتقبل الانتقادات 🙂
حلووووه
تسلم اناملك
بس الحين هذي حقيقة ولا تاليف رواية؟
تسلم اناملك
بس الحين هذي حقيقة ولا تاليف رواية؟
اقتباس:
حلووووه
تسلم اناملك بس الحين هذي حقيقة ولا تاليف رواية؟ |
لاا تالييفف =)
حلوه ما شاء الله عليكك
تحياتي لكك
تحياتي لكك