ماعرف أقول مقدمات ف بدخل في العرض p:
أنا ما نشرت هالرواية الا من تشجيع ربعي الله يحفضهم ولا يحرمني منهم 3>3>3>
الرواية كلها من تأليفي وخيالي إلا في بعض الأحداث من واقع حياتي.
الريم أو رانيرو أسماء استعرت بهم عشان انشر اللي ابيه براحتي وبدون خجل فمحد يسألني أسئلة شخصية في الأسك.
وأول فصلين بيكونون قصار شوي.
وإنشاءالله كل جمعة بنشر فصل.
شكككككررررراً.
بعد 23 سنة من احداث روايتي:-
كان يمشي واهوا يطالع المكان ويبتسم على الذكرى اللي تذكرها معاها قبل 21 سنة تقريبا، "اتمنى تركزون عدل في السنوات عشان ماتتخربطون" : …
: "ههههههههههههههههههـ الله يلعن بليسك ليش طالعت الرجال جي مسكين تخرع وقام".
رد واهوا مقهور على انها عادي وتضحك: "ما شفتيه شلون كان يطالعج بو عيون خضر" وكمل بنرفزة "لا وتقولين عنه مسكين بعد مالت عليه وعلى وجهج".
ردت واهيا ميتة ضحك: "هههههههههههههههـ ماقدر على اللي يغار انا بعدين تعال شنو –بو عيون خضر- هههههههههههههههههـ بس تدري حلوة منك حبيبي ههههههههههههـ".
طالعها من فوق لتحت ومشى عنها ودخل الشقة واهيا تمشي وراه واهيا تضحك، لما وصلوا الشقة دخل الغرفة وانسدح علسرير وتلحف واهيا قعدت على الارض جدامه تقول
: "يلا عاد قوم ما صدقت نطلع وانت ترد تدش"
طالعها بعصبية، قالت
: "اووووف احين لا تقعد تطالعني جي انا شدخلني ان اهوا يطالعني يعني"
صد عنها وعطاها ظهره، قامت انسدحت جنبه واهيا تقول بدلع
: "يلا عاد يا روحي احين انا كنت مستانسة أن بنطلع تقوم تزعلني جي؟"
طالعها وقال :"هاهاهاي انتي حسبالج احين إذا تدلعتي علي بقوم بسرعة افز واطلعج؟"
حركت رموشها بدلع وقالت: "أكيييد مو أنا مرتك وحبيبتك اللي ماترفض لها طلب؟"
طالع عيونها بحب وقال: "إلا وامي وابوي بعد انتي"
قالت واهيا مبتسمة انها قدرت تراضيه: "بس عيل قوم عاد"
قام وحملها وطلعوا من الشقة واهيا بس تصارخ "نــــزلــــنـــي"، راح ينطر عند المصعد
وقال: "حبيبتي احنا ببريطانيا محد بيقول لنا شىء"
قالت واهيا منحرجة من الناس اللي يطالعونهم ويأشرون عليهم: "بس ولو عيب"
دخلوا المصعد وهو يقول: "مو عيب مرتي وكيفي وهه"
بينما دخلوا معاهم رجال ومرته يبين عليهم خليجين قالت المرئة لريلها بهمس
: "شوف شوف هالناس والله ما يستحون فشلونا عند الغرب احين ناس شتقول عنا"
نزلها وطلعوا، قالت واهيا محمرة: "- نــــــــاصــــر- وويعة شفت الناس ايش قالت عنا"
ناصر واهوا ميت من الضحك: "هههههههههههههههـ عادي حبيبتي" وكمل بثقة "اهيا بس كانت غيرانة أن زوجها ما عنده الجرأة يسوي لها جي"
طالعته وقالت: "لاااا والله اقول امش بس امش".
مسك يدها ومشوا واهوا يقول لها: "احـــــبــــــــج"
نزلت راسها وردت: "وأنـــــا أكـــثــــــر" وطلعوا.. نفس الوقت اللي ابتسم فيه ناصر على هالذكرى،
وقال في نفسه: "آآه منج يا – الــــــجــــــــود – "
ودخل نفس الفندق اللي طلعوا منه ناصر والجود قبل 21 سنة تقريبا، ودخل نفس المصعد اللي كان حامل فيها الجود بين يدينه جدام كل الناس بدون خجل، وصل عند غرفته وبطل الباب ودخل، ما سمع غير صراخ وحدة من بناته واهيا تقول بدلع
: "بـــابــــا حبيبي" وحضنها واهوا يضحك على بنته الثانية اللي قالت
: "وييييعع شنو بابا كأنج بمسلسل مصري قولي يبة يالدلوعة"
طلعت لسانها وقالت: "كيفي ما يخصج اقول بابا بابي باباتي دادي يبة وهه"
تنهدت بنته الثانية واهيا تسوي روحها حزينة وقالت: "الله يعيني دام انتي اختي"
ضحك ناصر وقال: "انتوا كله هواش"
تدخل ولده وقال: "يبة صكوا رؤوسنا من هواشهم ما يخلون الواحد يرقد"
ناصر: "عاد أنا جايبكم نسوي سياحة وانت تقول لي نوم يا – نــــــــــوااف-؟"
نواف: "بس لازم نقدر ننام عشان نقدر نمشي ونسوي سياحة على قولتك يبة صح؟"
ناصر وهو يضحك على تعليق ولده وقال: "صح وانا ابوك"
نواف: "اي عشان جي يبة بناتك مزعجين كثير، – الـــــريـــــــم- ماشاءالله عليها يعني تغني من صباح الله خير بصوت عالي"
ناصر واهوا يطالع بنته الريم اللي كانت لحين في حضنه وقال
: "في احد يغني من الصبح يا دلوعتي؟"
الريم: "بابا أنا لما اتسبح غصب عني أغني مو بيدي"
ضحكوا كلهم إلا نواف اللي قال بقهر: "لا والله مو بيدج بعد؟ واحنا شذنبنا تقعدينا بهالطريقة المتوحشة مالت عليج وعلى صوتج" عقب طالع أخته الثانية وقال "اي ويبة تدري بعد بنتك – الـــــمــــهــــا- تجي تناقز على السرير بطريقة دفشة تخليك تتخيل أن صاير زلزال وتفز تقوم"
ضحك ناصر، والمها طلعت له لسانها
ناصر: "الا أخوكم – بـــــــــدر- وينه؟"
نواف كان بيرد الا طلع بدر من غرفته وقال: "كاني"
ابتسم ناصر واهوا يشوف ولده الكبير طالع وجاهز، قال: "ماشاءالله على ولدي الكبير العاقل الوحيد بهالعايلة جهز وانتوا لحين"
المها ونواف: "افـــاا" وركضوا -الـــتـــؤام: نـــواف والـمـهــا والــريـــم- بعبط يلبسون، قعد ناصر مع ولده ينتظرونهم، قعد بدر واهوا متردد يفاتح ابوه بالموضوع ولا لا بس أخر شىء قرر يقول: "يبــة"
رد ناصر بابتسامة: "آمــرني"
بدر بتردد وبهمس: "الــــ تــــ ؤااامم مــو عـــ يــا لــك صـــ حح؟"
توسعت عيون ناصر بصدمة وقال: "نــــــــــــــــــــــعـــــــــــــــــــــــــ م؟؟؟؟؟؟؟!!!!!"
الشخصيات:
ناصر: عمره 40 سنة
الجود: بنعرف خلال الاحداث
بدر: عمره 19 سنة
-التؤام- نواف والمها والريم: عمرهم 17 سنة
|
المشاركة الأساسية كتبها انت كل دنيتي
 بدايه رائعه
|
ششكككرررررآآآ~
ونزل بارت ؛)
|
المشاركة الأساسية كتبها roody-
روعه وصآصل إلى الامام
ونزل بارت ؛) |
أنشآآآآآآءاللههه :*
طبعاً احين بتكون بداية روايتي وفصل الأول كان مجرد مقطع من المستقبل اللي بيكون بعد 23 سنة وفي نفس الوقت كان تعريف بسيط لبطل روايتي "ناصر" اللي احين عمرهه 17 سنة:-
نزل من باص مدرسته واهوا يضحك على سوالف ربعه بينما بنت جيرانه نزلت من السيارة الغالية اللي حاطها ابوها خاصة لها مع سواقها الخاص، طالعته بغرور وتكبر ومشت لداخل البيت اللي كأنه قصر، بينما ناصر لما شاف نظرة الجود له قال في نفسه: "شفيها ذي رافعة الخشم جي"، دخلت واهيا تأفأف وتنادي – جــيــنــي- شغالتها الخاصة جات واهيا تركض وتقول: "يجي يجي مدام – الـــــــجــــــود-"
الجود: "وينج ساعة اناديج" وعطتها أغراضها وكملت "بابا – حـــــمــــــد- وماما – نـــــــوف- وين؟"
جيني: "بابا همد مافي يرد من شوغل وماما نوف يطلا وذ فرند" (بابا حمد مارد من شغل وماما نوف طلعت مع صديقتها)
الجود: "اها، طيب جيبي لي الغدا في غرفتي"
جيني: "انشاءالله مدام"
إلا ودخل أخو الجود – طــــــــــلال- وهو يقول: "هيلو"
الجود: "يا هلا ليش متأخر؟"
طلال: "أختي – الــــــعـــــنــــود- كانت جاية تاخذني وتأخرت"
إلا دشت العنود تقول: "سلااااام"
الجود: "وعليكم السلام يا الخاينة تمرين طلول وأنا لا؟"
العنود بدون نفس: "مريت عليه بس عشان أخوج – بـــــنــــــدر- كان يبي يكلمه"
الجود: "اي يحليله شلونه مع الدراسة في لندن؟"
العنود واهيا تروح فوق لغرفتها: "شدراني انا عندج التيليفون رفعي السماعة وسأليه"
الجود وهي ضايق خلقها على تصرفات أختها معاها: "ما بتتغدين؟"
العنود: "لا مرينا مطعم وكلنا"
بعد ما راحت العنود، الجود وهي تطالع طلال: "تكفى طلول اقعد معاي عل سفرة"
طلال: "مالي خلق أختي بليييز" وراح اهوا الثاني.
صعدت الجود غرفتها ورمت نفسها عل سرير وهي تصيح وتقول في نفسها: "شنو هالعايلة وأخوي بندر الوحيد اللي كان يتم معاي رااااح !!!"
عـايـلـة حـمـد جـاسـم طـلال خـالـد آل …
حــــمــــد -بو بندر-: عمره 45 انسان ناجح ومن كبار التجار، كل وقته في الشغل، فري ومثقف وموفر كل شىء حق عياله بس مع هالشىء هاملهم وما يدري عنهم واجد، قاسي القلب وما يهمه أحد.
نــــــــوف – ام بندر-: عمرها 41 ما يهمها غير المظاهر والطلعات والاعراس والسفرات نادر ما تكون قاعدة في البيت، اهيا عكس بو بندر تسأل عن عيالها بس مو واجد، مغرورة بس طيبة وقلبها أبيض.
بـــنـــــدر: عمره 21 سنة يدرس في لندن إدارة أعمال جميييل بمعنى الكلمة ومغازلجي وكل البنات ينجذبون له، معضل وشعره بني متوسط لا فاتح ولا غامج عيونه بني فاتح وبشرته تميل للسمورة وله غمازة وحدة على خده اليسار وخشمه حاد كأنه سيف، طيب بس عصبي في نفس الوقت ويموت في أخته الجود اللي محد يقدر يفهمه مثلها.
الـــعـــنــــود: عمرها 18 سنة أول سنة جامعة تدرس هندسة واصلن لو لا أبوها ما غصبها جان ما راحت الجامعة، جمالها عادي، مخطوبة حق ولد عمها – ولــــــيـــد-، طولها زين بس يبي لها تخسر وزن شوي، شعرها لين تحت كتفها صابغته بني على أشقر، عيونها بني غامج على أبوها عكس أخوها بندر، شفايفها كبار شوي بس حلوين خشمها عادي وبشرتها بيضة على أسمر، باردة واجد وما يعجبها العجب بس ساعات تكون طيبة تخلي اللي حولها ينصدم مزاجية يعني.
الــــجــــود – بطلة روايتي-: عمرها 16 سنة تدرس صف ثاني ثانوي علمي، جسمها عجيييب وخصرها جنااان بس قصيرة شوي وعندها غمازتين لما تبتسم تخقق اللي حولها، شعرها لين نص ظهرها وبني كستنائي فاتح وشفايفها صغيرة ولونها مثل التوت، خشمها سيف نفس أخوها وعيونها عسلية، خدودها حمر شوي مع أنها سمرة، مغرورة على أمها بس واجد طيبة عنيدة وحساسة أي شىء يمكن يصيحها.
طـــــــلال: عمره 10 يدرس صف خامس ابتدائي اهبل يعشق شىء اسمه مشاكل مشاغب كل شكاوي من المدرسة عليه بس في نفس الوقت منتبه على دراسته، كسلان ومرح ونفس أخته الجود لما يصير بارد، أي شىء ممكن ينرفزه بس قلبه أبيض، مملوح، شعره نفس أخوه بندر بس أغمج شوي، أسمر شوي وعيونه بني فاتح أفتح من بندر.
نرجع لناصر لما دخل بيته:-
ناصر مشى لبيته اللي مكون من طابقين ومبين انه من عايلة عادية، دخل البيت وامه طلعت له تقول: "هلا بولدي حبيبي عسى ماشر متأخر يا قلبي؟"
ناصر بابتسامة واهوا يبوس راسها: "هلا بسارونة حبيبة قلب ناصر أنتي مافي شىء لاتحاتين بس الباصات تأخرت اليوم وواجد زحمة"
نزل بوناصر من درج وهو يقول بمزح: "استح يا ولد تقول لأمك سارونة حبيبة قلبك اهيا حبيبة قلبي أنا وبس"
ابتسمت ام ناصر – ســـــــــارة- ونزلت راسها
ناصر بعبط: "اوه فهود أنت هني راد مبكر والله وبعدين شوف شوف الوالدة لحين تستحي منك"
رد بو ناصر – فـــــهــــــد- بضحك: "صج أنك … مادري شقول وبعدين أنا واحد من ربع تقول لي فهود؟ وبعدين تعال أنت اللي راد متأخر ولا أنا جاي مبكر؟ وعقب تعال ليش تحرج حبيبتي؟" واهوا يطالع مرته ام ناصر اللي وجهها محمر شوي
ناصر: "بال بال عليك فهيد كل هاي الاسئلة تبيني اجاوب عليهم"
بو ناصر: "مساعة فهود احيين فهيد عقب شوي فهيداني"
ناصر واهوا فاطس: "ههههههههههههههههههههـ شنو فهيداني؟ لو شنو ما ناديتك فهيداني قالوا لك الوالدة على أول أيام زواجكم؟"
ام ناصر: "انتوا بتسكتون ولا شلون؟"
بو ناصر وناصر فطسوا ضحك عليها على دخلت – تـــــــــركـــــــي- اللي قال: "سلام عليكم" وباس راس امه وابوه
الكل: "وعليكم السلام"
تركي واهوا يقط الشنطة: "اوووف حدي جوعان تكفين يمة حطي الغداء"
أم ناصر بإبتسامة: "إنشاءالله حبيبي" وراحت تجهز الطاولة وتحط الغداء
ناصر طالع ابوه وقال: "عيل – غـــــالـــــيـــــة- وين؟ ما راح ننطرها ترد من الجامعة ونتغدى؟"
ضحك بو ناصر بعبط: "هاهاهاي أختك ما راحت الجامعة أختك طالعة مع ريلها – خـــــالــــــد- يتغدون"
ناصر: "حركات حركات النسيب"
ومر يومهم واهما يدرسون وخاصة ناصر اللي ما هد الكتاب ثانية لأنها كانت أختبارات أخر السنة.
عـايـلـة فـهـد نـايـف أحـمـد زايــد آل …
فـهـد – بو ناصر-: عمره 40 سنة موظف في شركة كبيرة، حنون ومرح ووجوده يخلي اللي معاه مستانسين، رومانسي ويعشق شىء اسمه "سارة" ومتزوجها بحب وغصب عن أهله اللي بعد فترة تقبلوا زواجه بعد ما شافوا أخلاق سارة العالية وجمالها، حنون وطيب بس وقت ما يعصب حتى سارة ما يعرفها، وسامته ما راحت على كبره.
ســـارة – أم ناصر-: عمرها 39 سنة دكتورة أطفال، طيبة وحنونة واجد على نياتها على بالها كل الناس زينين وطيبين نفسها وهذا اللي حبب فهد فيها، جمييلة بجمال الانجليز لأن أبوها كان متزوج وحدة انجليزية – سـتـيـفـانـي- بس لما جاب لها بنت اللي هي سارة قرر يتزوج عليها قطرية وجاب منها ولد – ســيــف- وراح نتعرف عليه بعدين; بس زوجته الثانية ماتت بعد ما جابت سيف بثلاث سنين وصارت ستيفاني أم حنونة له وسيف قام يعتبرها أمه وسارة طبعا أخت ولا أحسن، وأبو سارة كان طمعان في فلوس فهد فباع بنته على طول وزوجها له.
أم سيف كان أسمها :شــوق، أم سارة: سـتـيـفـانـي، أبو سيف: غــانـم، مثل ما ذكرت أن أم سيف ماتت بعد ثلاث سنين من ولدت سيف توفى غانم قبل 8 سنين يعني سارة كان عمرها 31، وستيفاني عايشة مع سيف من إصرار منه ومن زوجته – الــجـــازي- اللي كانت تحب ستيفاني واجد بعد وفاة غانم.
نرجع للعايلة ههههه
-عيال سارة وفهد- غــالـــيــة: عمرها 18 سنة أول سنة جامعة تدرس طب مملجة على خالد واحد من أساتذها اللي شافها وانعجب فيها وخطبها على طول، بنت دلوعة وحبوبة عيونها بنية وفيها الوان بالرمادي بشكل عجيب (ماخذة من أمها) شعرها لين تحت ظهرها لونه بني فاتح وبشرتها اللي تميل للبياض مع خدودها اللي دومه حمر، طيبة نفس أمها بس تعرف متى تصير قاسية، عنيدة بس واااااجد خجولة وناصر مجننها على هالشىء هي وخالد.
نـــــاصـــــر – بطل روايتي فديته:$-: عمره 17 سنة ثالث ثانوي آدبي، أنسان حبوب والكل يمدح في أخلاقه، مرح بطريقة مؤدبة وعنيد واللي براسه لازم يصير طيب بس يعصب ويتنرفز بسرعة، جسمه رياضي وشعره بني بندقي فاتح وعيونه رمادية مع شوي بني (عكس غالية أخته اللي بنية مع شوية رمادي) وبشرته على أبوه أسمر شوي وله غمازتين تذوب الصخر، خشمه حاد.
تــــــركــــي: عمره 11 سنة صف سادس ابتدائي، ولد مافي أشطر منه في المدرسة مع هبله، كل المعلمين يقولون أنه عكس أخوه الهادي; فيه نشاط زايد ويشتط واجد هع، مملوح عيونه بني فاتح (بلا رمادي بلا هم نفس أخوانه هههههه) وبشرته لاهو أسمر ولا أبيض له غمازتين بس خفيفين، حبوب ومرح بس يحب المشاكل والمغامرات واللي بتوديه بداهية مرة.
نرجع للرواية:-
اليوم اللي بعده قامت الجود بسرعة واهيا تلبس بسرعة وتركض برا بدون فطور عشان ما تتأخر على الإختبار، شافت ناصر ولد جيرانهم قاعد يضحك مع أخوه تركي
قالت في نفسها: "عندنا خير وفلوس كثيرة بس مو سعيدين ولا نقعد مع بعض كعايلة كل واحد مع نفسه في عالمه وهذيل اللي وضعهم عادي يبين عليهم عايلة سعيدة واجد، صج اللي يقولون أن السعادة ما تنشري وهالشىء اللي يعجزون عايلتي عن فهمه"
تنهدت وقعدت في السيارة تنطر أخوها يركب السيارة، جا طلال يركض كان بيركب بس لما شاف تركي أبتسم وراح له وقال: "هلا بتروك"
تركي بإبتسامة: "هلا طلال"
طلال: "شلونك ناصر؟"
ناصر: "الحمدالله وأنت شلونك وشلون المدرسة؟"
طلال: "ماشي الحال، يالا أنا استئذن أختي تنطرني في السيارة"
تركي: "طلول معليه أركب معاكم الباص راح عني ولين أروح المدرسة بتأخر على الإختبار"
طلال: "أي عادي حياك"
ناصر: "تسلم والله"
طلال بإبتسامة: "عادي شدعوة، يالا مع السلامة"
وراحوا ركب تركي جدام مع السايق وهو منزل راسه ويقول: السلام عليكم"
الجود ما ردت بنرفزه من حركة أخوها، كب طلال في الوقت اللي جا باص ناصر وراح فيه
طلال: "الجود معليه اليوم باص تركي راح عنه وأنا قلت له نروح مع بعض"
الجود بإبتسامة مزيفة: "أي أفا عليك جيران احنا"
تركي وهو للحين منزل راسه: "مشكور والله ويعطيكم العافية"
السايق وصل تركي وطلال بعدين الجود اللي دشوا على طول قاعة الإمتحانات.
أنا نزلت الفصل اليوم لأن بكرة ماقدر وأتمنى تعجبكم المقدمة لأن لحين ما بديت في العرض 3-|=))!!
قراءة ممتعة ووشششكككككككرررررررراً 3>3>3>3>3>.
كبري الخط لانه بجد متعب جدا ولا يشجع على القرأة …….حاولي تختمي البارت بقفلة محمسة
القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري
وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه
|
المشاركة الأساسية كتبها وردة الزيزفون
صباح الخير …..ياهلا فيك بغرام …….موفقة بطرحك …..بداية حلوة خصوصا انك بتتكلمي على اكثر من جيل ….بس لاتعتمدي على الحوار استخدمي السرد اكثر والوصف للمكان وللشخصيات راح يعطي روايتك جمال اكثر
كبري الخط لانه بجد متعب جدا ولا يشجع على القرأة …….حاولي تختمي البارت بقفلة محمسة القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه |
جد مشكورة وبحاول اللي أقدر عليه خصوصا أني كنت مشغولة وأول فصلين معتمدة أسوي كذا
رفعتي معنوياتي والله :*:*3>3>3>3>~