معكم لمآر عبدالله ~
طبعاً سبب تسجيلي هنا هو رغبتي بنشر رواية من رواياتي
ووقع الاختيار على رواية حديث الولاده ولاازال اكتبها ~
*بنات في الاستراحه *
كتبت الكثير من الروايات المتعددة الاحداث سأنشرها ان وجدت تفاعل معي
أتمنى القى تشجيع ودعم ، واسمح بنشر الروايه شرط ذكر اسم المؤلفه :لمار عبدالله
نبدأ باسم الله بوضع البارت الاول في الرد القادم
*الروايه مستوحاه من احداث حقيقه وخياليه
بهذي الجمله تبدأ قصتنا
كان هناك مجموعة من الفتيات عددهم ٤ حالهم كحال اي سعوديه يتضايقون من وجود الشباب من اقاربهم لانهم لاياخذون راحتهم
اتت لمار وبيدها قطعه من الورق مكتوب عليها : أنتظرك 05504*****
تعالت الضحكات ،
: شوفي شوفي بالنمبر بوك ،
: لا لا اتصلي عالرقم ،
: يوه يابنات لا خلوها تكلمه عالواتساب ،
نهى : تكفين لمار طلبتك طلبتك كلميه فون تكفييين
لمار : اقول اسكتوا انا اعرف ايش اسوي وبعدين وش فيك يانهى مصره ! انا بحتفظ بالورقه كذكرى بحياتي وتنتهي القصه ،
: ياسخيفه ،
: لاغبيه يالمار ،
نهى : لمار لاتضيعين فرصه زي كذا ، غبيه
لمار : اي انا غبيه اجل اروح اتصل او اكلمه عشان اروح بداهيه مع اهلي ؟ قدروا يابنات ! ، مشوا البنات ودخلوا غرفه وراحت لمار للمرآه طلعت وفجاه شي طاح على رأسها
لمار تصرخ : اااه بسسسم الله ، ايش هذا !
طلعوا البنات
: ايش ايش ،
لمار : ماادري طاحت علي هالورقه ،
: والله انتي سخيفه حتى ماتبين تغامرين بشي خل نتصل او اي شي ، لمار : امم بطاوعكم هالمره بس اي شي يصير انا مو معكم طيب ؟ ، : طيب واخيراً .
لمار : بكلمه عالواتس اب يلا تعالوا ، تجمعوا البنات حول لمار ،
لمار : مرحبا ،
**: أهلاً وأخيراً ياحياتي .
لمار : مطيح الميانه من البدايه ؟
** : اذا مو مرتاحه لاسلوبي اغيره لعيونك
لمار : حالة صمت …
** : وينك ،ماقلتي لي ايش اسمك ؟
لمار قفلت جوالها
البنات : غبيه كملي خل نشوف وش وراه
لمار : لا يابنات خفت والله هذا مو ايميل عشان استهبل ترا هذا رقم ومسجل باسم ابوي !
البنات : لمار يلا ياسخيفه
نهى : لموو بليز حاكيه عشاني
لمار : انتي وش وراك !
نهى بتردد : ها مافيني شي بس ودي نغير جو الطفش
وبدوا يملون راس لمار بالافكار ..،،
لمار : طيب طيب اسكتوا بفتحه ،
فتحت لمار جوالها ودخلت الواتس اب
لمار : اسمي كادي
** : عاشت الاسامي يا كادي حلو اسمك
لمار : شكراً ، اسمك ؟
** : عبدالعزيز .
لمار : عاشت الاسامي .
** : كم عمرك يا كادي ؟
لمار : مااعتقد من خصوصياتك ؟
** : انه ااهتم بهذا السؤال كثير ممكن تجاوبيني ،
لمار : وانا اعتبره من خصوصياتي وماراح اجاوبك ، يلا مع السلامه
** : وين ماعرفت الا اسمك حتى !
لمار : فتره قصيره ومليت يلا مع السلامه ،
سكرت لمار جوالها واصوات البنات كل مالها وترتفع ويعاتبونها
: ياغبيه
: بقره انتي؟ ماامداك تحاكينه حتى
لمار : اوووووه خلاص عاد انتي وياها انا حره بكل شي اسويه
مشوا البنات
لمار تصاارخ : يماااااه بنننننات تعالوا والدموع بعينها
البنات : بسم الله وش فيك !
لمار : يابنات كلمني وقال لي لمار !
كيف عرف اسمي !
البنات : بسم الله عليك لمار خلاص ماصار شي اكيد سمعنا وحنا نصارخ خلاص هدي
لمار : ياربي انا غبيه سمعتكم ،
الاهل : بناات يلا العشاء يلا لا تتأخرون
البنات : طيب يماه ، طيب خاله بنجي الحين
تعشوا البنات ولمار للحين تفكر بالسالفه ومافتحت جوالها للحين ،
الساعه ١ تماماً يلا يا بنات بنرجع
لمار تصارخ : ماما شوي لحظه بس عالاقل نص ساعه ماشبعت من البنات .
دن دن تن تن رساله لجوال لمار
** : لمار انا مستأجر هالاستراحه مدة سنه فأي وقت تكونين بتجين لها انا موجود
لمار : طيب واذا استأجرتها مدة سنه انا ايش يخصني !
** : مدري ارتحت لك وحبيت اكلمك واخبرك بمكاني هنا
الام : لمار ترا بروح واخليك يله
ركبت لمار سيارتهم البي ام دبليو وحركوا لبيتهم
أنتهى البارت الاول اتمنى انكم استمتعتوا وخل نشوف توقعاتكم ~
كيف عبدالعزيز عرف اسم لمآر ؟
وايش السر من إصرار نهى على لمار ؟
وهل ممكن ترجع لمار مرا ثانيه للاستراحه ؟
تابعوني بالاجزاء القادمه عشان ندخل بتفاصيل لمآر
مـا شـاء الله روايتك كبداية رائعة بِس حبيبتي حـآولي ما تستعجلي بالـإحداث شوي و طولي البارتْ وكِبري الحط وزيدي بالسرد والوصف أكِثر وأكِثر
ويِعطِيكْ العافية يا قِلبي ~
تحمست مع الروايه فأتمنى انك تكمليها لانها بصراحه واقعييه وهذا اللي جذبني لها
اتوقع ان عبد العزيز له صله بنهى
انا في انتظارك
****
استغفر الله
استغفر الله العظيم
حاولي تستخدمي السرد لاتعتمدي على الحوار بس وبعد اوصفي مكان الحدث ووضعية الشخصيات فيه علشان القارئ يتخيل المشهد مثل ماهو مين جالسة جني مين ومين واقفة ونظراتهم حركة الايد مشاعرهم انطباعاتهم وايضا وصف لاشكال الشخصيات
نجي للمضمون اتمنى هدف روايتك هو يكون مثل التنبيه للبنات الي يمشون ورى كلام صديقات السوء الي يزينون الحرام لغيرهم مثل صديقات لامار مافيهم وحدة عندها خوف من الله وجالسين مثل الشيطان يزينو لها تكلم رجال وهي غبية لما طاوعتهم لانها هي الي بتخسر سمعتها في النهاية
القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري
وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه
ويسعدني نقدكم لان هو اللي بيبني طريقي للنجاح
استفدت منكم جميعاً
وباذن الله اليوم اذا امداني انزل البارت الثاني
البارت 2
وطولنا البارت عشانكم
حبيت انوه فقط بان البنات اللي كانوا مع لمار *بنات خالاتها *
– في مكان بشرق الرياض
قاعده في غرفتها اللي تتميز بالدقه والترتيب والاهم الجمال ، قاعده تفكر باللي صار اليوم في الاستراحه ، وتعاتب نفسها لانها طاوعت البنات وكلمته ،وسط سرحان وتفكير ،
*صوت رساله على جوالها *
لمار وهي ترجف : يمماه لايكون هو !
فتحت الرساله وتلقاها من ….
————————
ننتقل لمكان ثاني في غرب السعوديه تحديداَ- جده
أميره : يابابا افهمني انا صغيره ماينفع اتزوج ذالحين ماخلصت 3 ثانوي !
ابو ياسر : لا بتتزوجين وغصباً عنك والبنات ماعندهم كلمه عندنا وملكتك الخميس !.
طلع الاب بعد ماسكر الباب بكل قوه تارك وراه أميره تبكي وتفرغ كل اللي فيها من حزن .
—
فتحت الرساله وتلقاها من ….
نهى
* ها يالمار ايش صار حاكاك ؟ ورديتي عليه ؟
انا اقول الولد لؤطه على قولة المصريين مايتفوت كلميه ياختي *
قفلت لمار جوالها وسط ذهول واستغراب من شدة اصرار نهى الواضحه على لمار ورغبتها الشديده بأن لمار تكلمه .
تجاهلت لمار كل الافكار اللي تدور ببالها وطفت النور ونامت .
.. في بيت نهى ..
يالله ليش ماترد هذي الحمدلله والشكر بس خل انام والصباح رباح واللي ببالي بيصير يعني بيصير .
– صباح الاربعاء
الساعه 8 صباحا ً
صحت لمار وتلقى مكالمات كثير من نهى وشهد وديما وغاده بنات خالاتها .
اتصلت على شهد بالبداية بحكم انها اقرب وحده لها ،
لمار : بسم الله ليش كلكم داقين علي
شهد : صح النووم ياحلوه ، كنت بقولك اننا اليوم ناوين نطلع نفطر وغصب عنك بتجين ،
لمار : ههههههه اي عارفه ماتقدرون تطلعون بدون وحده تفتح نفسكم .
شهد : اقول بس يلا البسي ومريني بسواقكم ماعندي احد يجيبني
لمار : طيب طيب بغسل وببدل واجي بس شرط العزيمه علي .
شهد : هههههه اوكي بس يلا سرييع انتظرك
قفلت لمار وتوجهت للحمام * اكرمكم الله * .
—
في جده
قامت اميره وشافت وجهها الشاحب خاصه ان لها يوم وشوي مااكلت شي وزاد عليها البكاء .
راحت أميره وغسلت وجهها وكلها تفائل وثقه وتكلم نفسها
أميره : عصرك الحجري يابابا اللي البنات مالهم كلمة راح وبنشوف اذا تزوجت ان ماانتهى بالطلاق من اول ليلة .
فتحت أميره جوالها ودايركت راحت تسولف مع صديقة عمرها اللي تعتبرها اكثر من اختها *دانا *
دانا : كيفك يا أموووره اليوم ؟ ها ايش اخر الاخبار للحين مصر ؟
أميره : نحمد الله ، انا اللي قاهرني يا دانا انه بيزوجني عشان الفلوس يا دانا مستوعبه يبيع بنته الوحيده عشان الفلوس ! الله يسامحه
دانا : قومي الليل يا أميره واستغفري واللي فيه الخير بيصير
أميره : زينك يا دانا كلامك يريح
دانا : حبيبتي والله .
– الرياض
نزلت مع الدرج الطويل اللي يتميز بالطابع الاجنبي الانيق وكانت خطواتها سريعه وتسكر ازرار عبايتها الفخمه والانيقه وقابلت اخوها مهند
مهند : على وين ياالحلوه ؟
لمار : بروح افطر مع البنات
مهند : استانسوا اجل ، تبين اوصلك ؟
لمار باستهبال : لا لا يااخي الجميل ساذهب مع السائق
مهند : حسناً استمتعي بوقتك ايضاً
راحت لمار لامها وخبرتها بانها راح تطلع وكانت عارفه ردها وانها مستحيل ترفض انها تخرج لان ام لمار من النوع * الفرري * المتفتح .
ركبت لمار سيارتها البي ام دبليو وتوجهت لبيت شهد البسيط .
لمار تكلم شهد
لمار : يلا انزلي انا تحت
شهد : يلا يلا جايه
صوت خطوات شهد تنزل مع الدرج
وتلقى امها بوجهها
شهد : صباح السكر ياجميله
الام : صباح النور حبيبتي ، وصلت لمار ؟
شهد : اي يمه جت تنتظرني برا
الام : اجل روحي لا تتأخرين عليها
شهد : طيب ماما مع السلامه
طلعت شهد وتوجهت للسياره الراقيه اللي موقفه امام بيتهم البسيط والمتواضع ،
ركبت السياره وجتها ضيقة شوي لانها قارنت حالتها وعيشتها بعيشة لمار بحكم ان عائلة لمار تعتبر أغنى واحسن معيشه منهم .
لمار : صباحك انا يعني اكيد جميل
شهد : اموت عالواثقين انا .
لمار : ههههه ، راجو روح مطعم paul
راجو : طيب مدام
اتجهت السياره للمطعم وكالعاده لاتخلوا الطلعه من مضايقات الشباب للفتيات .
–
جده
دخلت اميره غرفة امها في بيتهم الصغيرو شافتتها قاعده على سجادتها
ام اميره : يارب انك توفق بنتي وتسخر لها الزوج الصالح وتبعد عنها عيال الحرام
ركضت اميره لامها والدموع بعينها
اميره : ماما ماابغى اتزوج ليش بابا كذا
الام : ماعليك ياحبيبتي هذا ابوك من يوم ماعرفته ماتهمه الا الفلوس احتسبي الاجر الله بيكتبلك اللي فيه الخير * قل لن يصيبنا الا ماكتب الله لنا *
في الرياض تحديداً مطعم paul
لمار وشهد ونهى وديما وغاده مجتمعين على طاوله
لمار تقطع سرحان نهى ،
لمار : نههى !
نهى : يمه ايش فيك !
لمار : بسألك سؤال وقدام البنات لان اتوقع لاحظوا هم بعد
نهى توترت : أسالي
لمار : وش قصتك انتي واصرارك علي والا تبيني اكلم هذا عبدالعزيز ! تبين الرقم ؟ مايغلى عليك ترى بس رجاء خلاص انا قفلت السالفه وكان يوم ومجرد ذكرى وانتهى !
نهى : ايش اصرار ومااعرف ايش ! ايش شايفتني راعية عيال وحركات من تحت لتحت مثلك ! احتفظي بالرقم لك ياماما !
لمار والدموع بعينها خاصه انها من اطهر وافضل البنات وانها حساسه درجه اولى على ادنى الدون تبكي وان هذا اتهام مو صحيح .
شهد حست ان نهى تعدت حدودها وماتحب تشوف لمار بهالحاله
شهد باندفاع : نهى لا تنسين اننا بمكان عام وانك تعتبرين قاذفه للمار الحين !
نهى : بالله ؟ لا توي اعرف ايش قاذفه وماعرف ايش ! لا تنسون انفسكم
شهد بعصبيه : يعني نسيتي ماضيك ! نسيتي قبل 4 شهور ايش صاير ؟ ولا احسن اذكرك ؟
نهى تذكرت اللي صار وطالعتهم بانكسار وبسرعه شالت شنطتها من المطعم
غاده : استهدوا بالله يابنات حنا جايين نستانس بوقتنا مو نتهاوش
لمار وهي تبكي وبصوت حزين : اسفه بنات بس والله مااقدر اقعد اكثر من كذا برجع البيت ،شهد اذا خلصتي انا انتظرك برا
طلعت لمار السياره وهي تبكي بكاء هستيري لانها ماتوقعت احد يتهمها بأشياء زي كذا
ورن جوالها وبحركه سريعه ردت بدون ماتشوف اللي متصل وكانت تتوقع شهد
لمار وهي تبكي اهههه : ش ه ه ه د انا انتظرك بالسياره ب س رعه تعالي اهههه هئ هئ هئ مااقدر اقعد اكثر من كذا
وتتفاجأ بصوت رجالي ولاول مرا تسمعه
عبدالعزيز : لمار واخيراً رديتي لكن وش فيك صوتك مايطمن !
سكرت الفون وهي تررججف من الخوف
وتشيك على الرقم وتعرف انه عبدالعزيز لانها كانت مسجله اسمه عشان تكلمه بالواتس اب قبل ونست تحذفه
فتح الباب وركبت شهد وكانت لمار ساكته وماحبت تخبر شهد بالموضوع
شهد : لمار تبين انزل معك تسولفين لي وتطلعين اللي بقلبك ؟
لمار : لا ياقلبي اسفه ودي اقعد لحالي شوي 🙁
شهد: براحتك
توقفت السياره امام منزل شهد ونزلت وتحركت باتجاه قصر لمار
* طاااااخ * كان هذا صوت باب لمار بعد ماسكرته بأقوى ماعندها واندفعت لسريرها تبكي بعد مرور 4 ساعات قامت لمار من السرير بعد ماغفت فجأه وراحت تبدل ملابسها
لبست بيجاما كيوت لونها أبيض ووردي وتناسب طبيعة الملاك لمار بحكم انها جميله جداً جداً جداً فوق مايتصوره العقل ماشاء الله .
لمار : انا بإذن الله بحاول ابتعد عن نهى قدر الامكان لانها هي اللي بتجيب لي المصايب واولها اتهامها الباطل لي اليوم
ومر اليوم كأي يوم طبيعي
الساعه 9 مساءً في الرياض
صوت الباب بغرفة لمار *طقطقطقطقطق *
لمار : تفضل
دخل وبكل ثقه ورزه ورجوله
ابو لمار : كيف جميلتي اليوم ؟
لمار : كويسا بشوفتك بابا
ابو لمار : يلا انا عازمك عالعشاء اليوم
لمار ماودها لكن ماتبي تحرج ابوها : جد بابا ؟ يلا الحين البس وانزل
ابو لمار : يلا انتظرك تحت
بدلت لمار ولبست ليقنز اسود وتي شيرت ابيض بسيط ولبست عبايتها الانيقه ونزلت لابوها
توجهت لمار للسياره الراقيه لمبرجيني وركبت مع ابوها وتوجهوا للمطعم ~
–
في مكان اخر في شمال الرياض
في غرفة مخصصه لاصدقاء عبدالعزيز راقيه جداً
بندر : يلا عزوز بتعزمني عالعشاء اليوم
عبدالعزيز سرحان ومايرد على بندر ويفكر باللي صار اليوم
بندر : هييه وين وصل العاشق الولهان
عبدالعزيز : هاه هلا ؟
بندر كنت اقول بتعزمني عالعشاء اليوم
عبدالعزيز: بس انت تجيبه وعلى حسابي
بندر : لا ياخي نروح مطعم
عبدالعزيز : مالي نفس والله
بندر : اقول بس يله اول مره اطلبك
عبدالعزيز: المشكله مااقدر اقولك لا
* بندر صديق عبدالعزيز الروح بالروح *
ركب عبدالعزيز سيارته * فيراري* وركب بندر
عبدالعزيز : أمر تدلل يا بندر اي مطعم ؟
بندر : على راحتك عاد انت تختار
عبدالعزيز: امم طيب
انتهى البارت الثاني بحمدالله
اعتذر اذا كان قصير لكن للتو كتبته
وايش توقعاتكم ،
س 1 / ذاكره نهى لأيش رجعت ؟ وليش حست بالانكسار وطلعت ؟
س/ ايش راح تسوي بعد ماسمعت صوت عبدالعزيز ؟
س / وايش مقصد عبدالعزيز من اتصالاته ورسائله ؟ طاهر اوووو ؟
تابعوا البارتات القادمه عشان نعرف ايش يصير مع ابطال روايتنا
تسعدني ارآئكم وتعليقاتكم ونقدكم لو تسجلون دخول بس بشرطه يسعدني عشان اعرف اذا في متابعين لإبنتي هذه الروايه او لا
القصــــه جذااابه بشكــل غير طبيعـــي
الغموض في الروايه حلاها أكثــــر
وكان شئ يحفز القارئ على متابعة القراءه
وإتبعتــي نقد بشكل صحيـــح
وهذا الشئ أكد لي بأنك كاتبه مميزه
محبتك وأختك /
ملامح خجوله