صناديق نودع فيها ما نشاء من خير أو شر …. ثم تفتح يوم القيامة !!
( ونخرج له يوم القيامة كتاباً يلقاه منشوراً )
تأملوها مرة ثانية يَ الغوـآـآلــي ..!
مشكورة على الطرح … الله يوفقك ويسعدك ويجعله في ميزان حسناتك ويدخلك الفردوس الأعلى من الجنة ويحرم وجهك عن النار ووالدينك وكل من يعز عليك …
تقبلي مروري …
بالنسبة لهدوء المطر قصدها ماتنشرين اي شي لانه لما انتي تنشري مثلا تويتر راح يسوون اعادة تغريد فبكذا اذا كان سئ راح تاخذي اثام كل من اعاد التغريد وهكذا
اكثر من راآآآأأئع
☂ جزيت خيرآآ ☂
♡ تحياتي ♥
ܓܛܟ
جزاك الله خير ونفع بك
نسأل الله ان يجعل ما نكتبه حجه لنا لا علينا
مشكوورهه حبووبه ..
بميزآن حسنآتكك آن شآء آلله ..
يعطيكك آلعآفيهه
ما فهمت اختي ممكن توضحين لي اكثر تراني بطيئة استيعاب …
مشكورة على الطرح … الله يوفقك ويسعدك ويجعله في ميزان حسناتك ويدخلك الفردوس الأعلى من الجنة ويحرم وجهك عن النار ووالدينك وكل من يعز عليك … تقبلي مروري … |
بعطيك تفسير للإيه وبتفهمينه ..,ْ{ وَكُلَّ إِنسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنشُورًا (13) اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَى بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا }
وقوله تعالى : { ونخرج له يوم القيامة كتابا يلقاه منشورا } اي : نجمع له عمله كله في كتاب يعطاه يوم القيامة ، إما بيمينه إن كان سعيدا ، أو بشماله إن كان شقيا { منشورا } أي : مفتوحا يقرؤه هو وغيره ، فيه جميع عمله من أول عمره إلى آخره ..
وقال معمر ، عن قتادة : ( ونخرج له يوم القيامة ) قال : نخرج ذلك العمل ( كتابا يلقاه منشورا ) قال معمر : وتلا الحسن البصري ( عن اليمين وعن الشمال قعيد ) [ ق : 17 ] يا ابن آدم ، بسطت لك صحيفتك ووكل بك ملكان كريمان ، أحدهما عن يمينك والآخر عن يسارك فأما الذي عن يمينك فيحفظ حسناتك ، وأما الذي عن يسارك فيحفظ سيئاتك ، فاعمل ما شئت ، أقلل أو أكثر ، حتى إذا مت طويت صحيفتك فجعلت في عنقك معك في قبرك ، حتى تخرج يوم القيامة كتابا تلقاه منشورا ( اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا ) قد عدل – والله – عليك من جعلك حسيب نفسك .
+ وكل ماكتبتيه ستجديه يوم الحسآب خيرآَ او شر آَ
.. ي بعد تسسبدي ولتس بالمثل ي الغاليهة ع ذا الدعاء الجميل ..,ْ