اسألوا دمي عن غلاة امي؟!اسألو شراييني كيف تجري وعروقي هل هي على قيد الحياة ام يبست وتجمدت
واسألوا اوردتي ماوظيفتك ؟!عند رؤيتي امي؟!
قلبي ينبض مثل مرور الثواني بالساعة….وكل نبضة فيه كانت تقول لاتذهبي …..
كانت تتنهد على فراش الموت ….تودع ماابقى من نظرات الحياة…كانت تتكلم بحواسها وهي تقول لأمها
(( لاتذهبي…فأنا بحاجة إليك….امي من لي غيري بعد الرحيل…
لمن اقول امي….انها كلمة سهلة النطق ….لاكن ….لشخص نستخدم كل الحواس لإرضائه….
نزفت دمعتها الحارة على خدها….ماذا سيصبح حالي لو ذهبت…لو فارقتني…لمن اتكلم…
من الذي ارتمي بحضنه لتلقى الحنان والحب والرعاية….من الذي يمسح دموعي ليخفف الامي…
لمن اجاء بعد الفراق….هل لأخ غرته الدنيا بما فيها….او لأب فارق الحياة بدون احساس طعمها….
تمسك يد امها تقبلها وتبكي في حضنها….لعل امها تلبي لها طلبها وتستيقظ….
لاكن الموت حق….سارت الأم إلى مجرها الأخير…..لتقول الوداع قبل الرحيل…
وتترك بائعة الكبريت….تحوم في الطرق باحثه عن كسر رقيق خبز…..
بقلمي
مع تحياتي
الفتاة الوحيدة
ولكنه مؤلم عند الحدوث
كلمات حقا معبرة بداخلك
سلمتى
اشكرك يالغلا ع النقل الرائع
اعجبتني هالكلمااااااات كلك ذوووق
بارك الله فيك
لك الورد
ملاحظة
موب نقل هذامن يدي
هكذا هي الحياة
محطة نعبر من خلالها ثم نرحل ..
نرحل من دار الفناء إلى دار البقاء حيث لا موت ولا فراق ..
جميلة كلماتك
وسلمت أناملك
خالص الود
الوداع قبل الرحيل
رساله اطرافها بشر
موت وحياة وفعل قدر
مشاعر عاليه سكبت هنا
حفظ الله امك وامهاتنا
لك مني الياسمين
مشرف عذب الكلام
مروان
رجل المطر
كلمات في غاية الابداع
ودمتي
ألجمتي حواسي
انها رحله الاقدار
ستعيش داخلك
من وهبتك طعم الحياه
اسكنها الله فسيح جنانه
نزفاً راقياً ورائعاً
سلمت روحكِ المعبرة
مودتي
و
تحاياي
كلمات رائعه