تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الخوف من الله

الخوف من الله 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذى بنعمتة تتم الصالحات هو الله الذى لا اله الا هوة عالم الغيب والشهادة هوة الرحمن الرحيم اسألة تعالى ان يجمعنا على محبتة وطاعتة والتزام اوامرة والبعد عما نهىعنة وان يجعلنا من اتباع حبيبة محمد صلى الله علية وسلم ويجعلنا من صالح خلقة واحبهم الية سبحانة وان كما جمعنا فى الحياة الدنيا على كلمة التوحيد والاخلاص ان يجمعنا يوم القيامة فى مستقر رحمتة فى الفردوس الاعلى من الجنة مع الصديقين والنبين والشهداء وحسن اولائك رفيقا فلا محبة ولا قرابة ولاصداقة يوم القيامة الا بين اهل التقوى وطاعة الله فينجى الله اهل التقوى ويجعل اهل الكفر خالدين فى النار فلتكن صداقتنا ومحبتنا فى الله وبما يرضى الله وفى طاعة الله سبحانة وتعالى عسى ان ينجينا يوم القيامة من غضبة وعقابة واعلم يا عبد الله انك ما خلقت فى هذة الدنيا عبثا ولا هملا ولكن خلقت لامر عظيم الا وهو طاعة الله واتباع رسولة فيقول سبحانة( وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )لذا خلقنا الله تعالى ووعدنا بجنة عالية لا تسمع فيها لاغية فيها سرر مرفوعة واكواب موضوعة وفيها مالا عين رات ولا اذن سمعت ومالا يخطر على قلب بشران اطعنا ولم نعصاة وان اتبعنا الشيطان وجرينا خلف شهواتنا وعصينا الله وتركنا الصلاة فان جهنم كانت مرصاد من دخلها لا يموت فيها ولا يحيا نسال الله لنا ولكم العافية فاوصيكم اخوتى واوصى نفسى بطاعة اللة و العمل بما فى كتابة واتباع رسولة علية الصلاة والسلام وحسن التوكل علية ولا تسال غيرة احد وابعد عن المعاصى والشهوات وتذكر دائما ان الله يرى ويسمع ويعلم كل شىء فى هذا الكون وان من يعمل مثقال ذرة خير يرى ومن يعمل مثقال ذرة شر يرى ولا بد من وقفة غدابين يدى الله لا تخفى منا خافية نكون حفاة عراة غرلا فى محكمة قاضيها هو الله رب العالمين وحراسها الملائكة وشهودها الجوارح والحكم فيها اما الجنة بنعيمها او الى النار بعذابها والكيس اى العاقل من دان نفسة وعمل لما بعد الموت والعاجز من اتبع نفسة هواها وتمنى على الله فلا بد لنا الا ان نخشى الله ونخاف عذابةوهو القائل ( ولمن خاف مقام ربة جنتان ) والخوف هو مرتبة عالية من الايمان عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه جل وعلا أنه قال : وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين : إذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة ، وإذا أمنني في الدنيا أخفته في الآخرة
الراوي: أبو هريرة المحدث: المنذري – المصدر: الترغيب والترهيب – الصفحة أو الرقم: 4/209
خلاصة حكم المحدث: [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما]
اسال الله ان يغفر لى ولك ولابائنا وامهاتنا ولسائر المسلمين وان ينجينا برحمتة من عذاب النار ويدخلنا الجنة امين يا رب العالمين

اللهم امين

جزاك الله الجنه وبارك الله فيك

ولمن خاف مقام ربه جنتان
جزاك الله تعالى كل خير

الله يجزاك خير

اللهم انا نسألك خشيتك في الغيب والحاضر
اثابك الرحمن جنان وغفران ورضوان

اللهم آمــين وبارك الله فيك

جَزَاكِ الله خَيرَاً , عَلىْ طَرَحْ تَعلُوْ بِكِ إِلَىْ
سَمَواَتِ الَرّبْ , وَ رَزقَكِ الَبَآرِيْ
جّنَة الَفِردَوسْ بِ إِذنِه تَعَالَىْ ~
لِـ رٌوحِكْ الَطَآهِـرْ

جزاك الله خير
دمتم بحفظ الرحمن

جزااك الله كل الخيـــــــر

مشكوووووووووووور

تقبل مروووور

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.