حاول أن تقرأها دون بكاء .! 2024.

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون .
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد .. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني .
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق ..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ..
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها : راشد… أنا تعبة جداً .. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا ..
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي .. خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة .. جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها .. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني .
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي .
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم .
قالوا، أولاً راجع الطبيبة ..
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب .. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي .. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس .
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي ..
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها . كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً .
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت . دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته .
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء .. عمل ونوم وطعام وسهر .
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة . لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة !
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت … ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟ !
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه . حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض .
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب .. فبكى .
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر .. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك ..
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك .
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها .
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة … وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة !!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت.. دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال … فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار .
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم ..
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله كثيراً على نعمه .
ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً .
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً …
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً … آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت …
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب . تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت .
استعذت بالله من الشيطان الرجيم ..
أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح .
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها …
صرخت بها … سالم! أين سالم .. ؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله …
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة .
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف … يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

قصه تبكي لها العين

ويتقطع لها القلب

طفل صغير

اعمى … ولكنه قريب من ربه

كان سببا في هدايه والدهـ

الذي كان بعيدا عن ربه

الله اكبر

محزنه هذهـ القصه

جزاكـ الله خير اخي بحر الغضب

وجعله الله في ميزان اعمالكـ

تحياتي

بحر الغضب

قصة ولا اروع منهاا

فقد كان الولد صلااح لوالده

جزاك ربي الف خيررر

على هالقصة المعبرة

فعلا قصه مبكيه
ماراوع هذا الابن ..

كان سببا في هدايه والده ..

يخليك ربي يالغلا

بانتظار جديدكـ

::

مشكـور بحر على القصـه

::

مشكور يا بحر الغضب جزاك اللة الف خير

قصة أبكتني كثيرا ،، يالله أعمى يهدي والده ،،، قصة مؤثرة

مشكور اخوي على القصه والله يوفقك

كما تدين تُدان 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول صاحب القصه:

لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات.. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ.. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة… كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم.. وغيبة الناس.. وهم يضحكون.
أذكر ليلتها أنّي أضحكتهم كثيراً.. كنت أمتلك موهبة عجيبة في التقليد.. بإمكاني تغيير نبرة صوتي حتى تصبح قريبة من الشخص الذي أسخر منه.. أجل كنت أسخر من هذا وذاك.. لم يسلم أحد منّي أحد حتى أصحابي.. صار بعض الناس يتجنّبني كي يسلم من لساني.
أذكر أني تلك الليلة سخرت من أعمى رأيته يتسوّل في السّوق… والأدهى أنّي وضعت قدمي أمامه فتعثّر وسقط يتلفت برأسه لا يدري ما يقول.. وانطلقت ضحكتي تدوي في السّوق..
عدت إلى بيتي متأخراً كالعادة.. وجدت زوجتي في انتظاري.. كانت في حالة يرثى لها.. قالت بصوت متهدج: راشد.. أين كنتَ ؟
قلت ساخراً: في المريخ.. عند أصحابي بالطبع ….
كان الإعياء ظاهراً عليها.. قالت والعبرة تخنقها: راشد… أنا تعبة جداً ….. الظاهر أن موعد ولادتي صار وشيكا …
سقطت دمعة صامته على خدها.. أحسست أنّي أهملت زوجتي.. كان المفروض أن أهتم بها وأقلّل من سهراتي… خاصة أنّها في شهرها التاسع .
حملتها إلى المستشفى بسرعة.. دخلت غرفة الولادة… جعلت تقاسي الآلام ساعات طوال.. كنت أنتظر ولادتها بفارغ الصبر.. تعسرت ولادتها. فانتظرت طويلاً حتى تعبت.. فذهبت إلى البيت وتركت رقم هاتفي عندهم ليبشروني.
بعد ساعة.. اتصلوا بي ليزفوا لي نبأ قدوم سالم ذهبت إلى المستشفى فوراً.. أول ما رأوني أسأل عن غرفتها.. طلبوا منّي مراجعة الطبيبة التي أشرفت على ولادة زوجتي.
صرختُ بهم: أيُّ طبيبة ؟! المهم أن أرى ابني سالم.
قالوا، أولاً راجع الطبيبة …
دخلت على الطبيبة.. كلمتني عن المصائب ….. والرضى بالأقدار .. ثم قالت: ولدك به تشوه شديد في عينيه ويبدوا أنه فاقد البصر !!
خفضت رأسي.. وأنا أدافع عبراتي.. تذكّرت ذاك المتسوّل الأعمى الذي دفعته في السوق وأضحكت عليه الناس.
سبحان الله كما تدين تدان ! بقيت واجماً قليلاً.. لا أدري ماذا أقول.. ثم تذكرت زوجتي وولدي .. فشكرت الطبيبة على لطفها ومضيت لأرى زوجتي …
لم تحزن زوجتي.. كانت مؤمنة بقضاء الله.. راضية. طالما نصحتني أن أكف عن الاستهزاء بالناس.. كانت تردد دائماً، لا تغتب الناس ..
خرجنا من المستشفى، وخرج سالم معنا. في الحقيقة، لم أكن أهتم به كثيراً. اعتبرته غير موجود في المنزل. حين يشتد بكاؤه أهرب إلى الصالة لأنام فيها. كانت زوجتي تهتم به كثيراً، وتحبّه كثيراً. أما أنا فلم أكن أكرهه، لكني لم أستطع أن أحبّه !
كبر سالم.. بدأ يحبو.. كانت حبوته غريبة.. قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي.. فاكتشفنا أنّه أعرج. أصبح ثقيلاً على نفسي أكثر. أنجبت زوجتي بعده عمر وخالداً.
مرّت السنوات وكبر سالم، وكبر أخواه. كنت لا أحب الجلوس في البيت. دائماً مع أصحابي. في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم ..
لم تيأس زوجتي من إصلاحي. كانت تدعو لي دائماً بالهداية. لم تغضب من تصرّفاتي الطائشة، لكنها كانت تحزن كثيراً إذا رأت إهمالي لسالم واهتمامي بباقي إخوته.
كبر سالم وكبُر معه همي. لم أمانع حين طلبت زوجتي تسجيله في أحدى المدارس الخاصة بالمعاقين. لم أكن أحس بمرور السنوات. أيّامي سواء . عمل ونوم وطعام وسهر.
في يوم جمعة، استيقظت الساعة الحادية عشر ظهراً. ما يزال الوقت مبكراً بالنسبة لي. كنت مدعواً إلى وليمة. لبست وتعطّرت وهممت بالخروج. مررت بصالة المنزل فاستوقفني منظر سالم. كان يبكي بحرقة!
إنّها المرّة الأولى التي أنتبه فيها إلى سالم يبكي مذ كان طفلاً. عشر سنوات مضت، لم ألتفت إليه. حاولت أن أتجاهله فلم أحتمل. كنت أسمع صوته ينادي أمه وأنا في الغرفة. التفت …. ثم اقتربت منه. قلت: سالم! لماذا تبكي؟!
حين سمع صوتي توقّف عن البكاء. فلما شعر بقربي، بدأ يتحسّس ما حوله بيديه الصغيرتين. ما بِه يا ترى؟! اكتشفت أنه يحاول الابتعاد عني!! وكأنه يقول: الآن أحسست بي. أين أنت منذ عشر سنوات ؟! تبعته … كان قد دخل غرفته. رفض أن يخبرني في البداية سبب بكائه. حاولت التلطف معه .. بدأ سالم يبين سبب بكائه، وأنا أستمع إليه وأنتفض.
أتدري ما السبب!! تأخّر عليه أخوه عمر، الذي اعتاد أن يوصله إلى المسجد. ولأنها صلاة جمعة، خاف ألاّ يجد مكاناً في الصف الأوّل. نادى عمر.. ونادى والدته.. ولكن لا مجيب.. فبكى.
أخذت أنظر إلى الدموع تتسرب من عينيه المكفوفتين. لم أستطع أن أتحمل بقية كلامه. وضعت يدي على فمه وقلت: لذلك بكيت يا سالم !!..
قال: نعم ..
نسيت أصحابي، ونسيت الوليمة وقلت: سالم لا تحزن. هل تعلم من سيذهب بك اليوم إلى المسجد؟
قال: أكيد عمر ….. لكنه يتأخر دائماً ..
قلت: لا .. بل أنا سأذهب بك …
دهش سالم .. لم يصدّق. ظنّ أنّي أسخر منه. استعبر ثم بكى. مسحت دموعه بيدي وأمسكت يده. أردت أن أوصله بالسيّارة. رفض قائلاً: المسجد قريب… أريد أن أخطو إلى المسجد – إي والله قال لي ذلك.
لا أذكر متى كانت آخر مرّة دخلت فيها المسجد، لكنها المرّة الأولى التي أشعر فيها بالخوف والنّدم على ما فرّطته طوال السنوات الماضية. كان المسجد مليئاً بالمصلّين، إلاّ أنّي وجدت لسالم مكاناً في الصف الأوّل. استمعنا لخطبة الجمعة معاً وصلى بجانبي… بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه ..
بعد انتهاء الصلاة طلب منّي سالم مصحفاً. استغربت!! كيف سيقرأ وهو أعمى؟ كدت أن أتجاهل طلبه، لكني جاملته خوفاً من جرح مشاعره. ناولته المصحف … طلب منّي أن أفتح المصحف على سورة الكهف. أخذت أقلب الصفحات تارة وأنظر في الفهرس تارة .. حتى وجدتها.
أخذ مني المصحف ثم وضعه أمامه وبدأ في قراءة السورة …. وعيناه مغمضتان … يا الله !! إنّه يحفظ سورة الكهف كاملة!!
خجلت من نفسي. أمسكت مصحفاً … أحسست برعشة في أوصالي… قرأت وقرأت… دعوت الله أن يغفر لي ويهديني. لم أستطع الاحتمال ….. فبدأت أبكي كالأطفال. كان بعض الناس لا يزال في المسجد يصلي السنة … خجلت منهم فحاولت أن أكتم بكائي. تحول البكاء إلى نشيج وشهيق …
لم أشعر إلا ّ بيد صغيرة تتلمس وجهي ثم تمسح عنّي دموعي. إنه سالم !! ضممته إلى صدري… نظرت إليه. قلت في نفسي… لست أنت الأعمى بل أنا الأعمى، حين انسقت وراء فساق يجرونني إلى النار.
عدنا إلى المنزل. كانت زوجتي قلقة كثيراً على سالم، لكن قلقها تحوّل إلى دموع حين علمت أنّي صلّيت الجمعة مع سالم …
من ذلك اليوم لم تفتني صلاة جماعة في المسجد. هجرت رفقاء السوء .. وأصبحت لي رفقة خيّرة عرفتها في المسجد. ذقت طعم الإيمان معهم. عرفت منهم أشياء ألهتني عنها الدنيا. لم أفوّت حلقة ذكر أو صلاة الوتر. ختمت القرآن عدّة مرّات في شهر. رطّبت لساني بالذكر لعلّ الله يغفر لي غيبتي وسخريتي من النّاس. أحسست أنّي أكثر قرباً من أسرتي. اختفت نظرات الخوف والشفقة التي كانت تطل من عيون زوجتي. الابتسامة ما عادت تفارق وجه ابني سالم. من يراه يظنّه ملك الدنيا وما فيها. حمدت الله
كثيراً على نعمه.
ذات يوم … قرر أصحابي الصالحون أن يتوجّهوا إلى أحدى المناطق البعيدة للدعوة. تردّدت في الذهاب. استخرت الله واستشرت زوجتي. توقعت أنها سترفض… لكن حدث العكس !
فرحت كثيراً، بل شجّعتني. فلقد كانت تراني في السابق أسافر دون استشارتها فسقاً وفجوراً.
توجهت إلى سالم. أخبرته أني مسافر فضمني بذراعيه الصغيرين مودعاً…
تغيّبت عن البيت ثلاثة أشهر ونصف، كنت خلال تلك الفترة أتصل كلّما سنحت لي الفرصة بزوجتي وأحدّث أبنائي. اشتقت إليهم كثيراً ….. آآآه كم اشتقت إلى سالم !! تمنّيت سماع صوته… هو الوحيد الذي لم يحدّثني منذ سافرت. إمّا أن يكون في المدرسة أو المسجد ساعة اتصالي بهم.
كلّما حدّثت زوجتي عن شوقي إليه، كانت تضحك فرحاً وبشراً، إلاّ آخر مرّة هاتفتها فيها. لم أسمع ضحكتها المتوقّعة. تغيّر صوتها ..
قلت لها: أبلغي سلامي لسالم، فقالت: إن شاء الله … وسكتت…
أخيراً عدت إلى المنزل. طرقت الباب. تمنّيت أن يفتح لي سالم، لكن فوجئت بابني خالد الذي لم يتجاوز الرابعة من عمره. حملته بين ذراعي وهو يصرخ: بابا .. بابا .. لا أدري لماذا انقبض صدري حين دخلت البيت.
استعذت بالله من الشيطان الرجيم …
أقبلت إليّ زوجتي … كان وجهها متغيراً. كأنها تتصنع الفرح.
تأمّلتها جيداً ثم سألتها: ما بكِ؟
قالت: لا شيء .
فجأة تذكّرت سالماً فقلت .. أين سالم ؟
خفضت رأسها. لم تجب. سقطت دمعات حارة على خديها…
صرخت بها … سالم! أين سالم ..؟
لم أسمع حينها سوى صوت ابني خالد يقول بلغته: بابا … ثالم لاح الجنّة … عند الله…
لم تتحمل زوجتي الموقف. أجهشت بالبكاء. كادت أن تسقط على الأرض، فخرجت من الغرفة.
عرفت بعدها أن سالم أصابته حمّى قبل موعد مجيئي بأسبوعين فأخذته زوجتي إلى المستشفى .. فاشتدت عليه الحمى ولم تفارقه … حين فارقت روحه جسده ..
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت، وضاقت عليك نفسك بما حملت فاهتف … يا الله
إذا بارت الحيل، وضاقت السبل، وانتهت الآمال، وتقطعت الحبال، نادي … يا الله
لقد اراد الله سبحانه وتعالى ان يهدي والد سالم على يد سالم قبل موت سالم
فيا الله ما ارحمك
لا اله الا الله رب السموات السبع ورب العرش العظيم

السلام عليكم

قصه مؤثره جدا

يعطيك العافيه علي النقل

يسلمووووووووووووووووووووووو القصه رووووعه

المهرى

الله يعطيك العافية

مع اطيب الاماني

نبض المعاني

يعطيـك آلعـآفيـه

ودي لـكَ~

يسسلمو يالغلا ..

عواافي ..

ودي ..

يسلموووووو على المرور
نورتم

قصه واقعيه قصة مريرة 2024.

فتاة في المرحلةالحامعية- كلية الآداب- قسم علم نفس ولها أخوات ثلاث، منهن من تدرس في المرحلة الثانوية والأخريتان في المرحلة المتوسطة. وكان الأب يعمل في محل بقالة ويجتهد لكي يوفر لهم لقمة العيش. وكانت هذه الفتاة مجتهدة في دراستها الجامعية، معروفة بحسن الخلق والأدب الجم كل زميلاتها يحببنها ويرغبن في التقرب إليها لتفوقها المميز

قالت : في يوم من الأيام خرجت من بوابة الجامعة، وإذ أنا بشاب أمامي في هيئة مهندمة، وكان ينظر إلي وكأنه يعرفني، لم أعطه أي اهتمام، سار خلفي وهو يحدثني بصوت خافت وكلمات صبيانية مثل: يا جميلة… أنا أرغب في الزواج منك.. فأنا أراقبك منذ مدة وعرفت أخلاقك و أدبك. سرت مسرعة تتعثر قدماي.. ويتصبب جبيني عرقأ، فأنا لم أتعرض لهذا الموقف أبداً من قبل. ووصلت إلى منزلي منهكة مرتبكة أفكر في هذاالموضوع ولم أنم تلك الليلة من الخوف والفزع والقلق

وفي اليوم التالي وعند خروجي من الجامعة وجدته منتظراً أمام الباب وهويبتسم، وتكررت معاكساته لي والسير خلفي كل يوم، وانتهى هذا الأمر برسالة صغيرة ألقاها لي عند باب البيت وترددت في التقاطها ولكن أخذتها ويداي ترتعشان وفتحتها وقرأتها وإذا بها كلمات مملوءة بالحب والهيام والاعتذار عما بدر منه من مضايقات لي. مزقت الورقة ورميتها وبعد سويعات دق جرس الهاتف فرفعته وإذا بالشاب نفسه يطاردني بكلام جميل ويقول لي قرأت الرسالة أم لا ؟
قلت له : إن لم تتأدب أخبرت عائلتي والويل لك.. وبعد ساعة اتصل مرة أخرى وأخذ يتودد إلي بأن غايته شريفة وأنه يريد أن يستقر ويتزوج وأنه ثري وسيبني لي قصراًويحقق لي كل آمالي وأنه وحيد لم يبق من عائلته أحد على قيد الحياة و.. و.. و..فرق قلبي له وبدأت أكلمه وأسترسل معه في الكلام وبدأت أنتظر الهاتف في كل وقت. وأترقب له بعد خروجي من الكلية لعلي أراه ولكن دون جدوى وخرجت ذات يوم من كليتي وإذا به أمامي.. فطرت فرحاً، وبدأت أخرج معه في سيارته نتجول في أنحاء المدينة، كنت أشعر معه بأنني مسلوبة الإرادة عاجزة عن التفكير وكأنه نزع لبي من جسدي
كنت أصدقه فيما يقول وخاصة عند قوله لي أنك ستكونين زوجتي الوحيدة وسنعيش تحت سقف واحد ترفرف عليه السعادة والهناء .. كنت أصدقه عندما كان يقول لي أنت أميرتي وكلما سمعت هذا الكلام أطير في خيال لا حدود له وفي يوم من الأيام وياله من يوم كان يوماً أسوداً … دمر حياتي وقضى على مستقبلي وفضحني أمام الخلائق ، خرجت معه كالعادة وإذا به يقودني إلى شقة مفروشة ، دخلت وجلسنا سوياً ونسيت حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : " لا يخلون رجل بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان" رواه الترمذي

ولكن الشيطان استعمر قلبي وامتلأ قلبي بكلام هذا الشاب وجلست أنظر إليه وينظر إلي ثم غشتنا غاشية من عذاب جهنم.. ولم أدر إلا وأنا فريسة لهذا الشاب وفقدت أعز ما أملك.. قمت كالمجنونة ماذا فعلت بي؟ – لا تخافي أنت زوجتي. – كيف أكون زوجتك وأنت لم تعقد علي. – سوف أعقد عليك قريبأ. وذهبت إلى بيتي مترنحة، لا تقوى ساقاي على حملي واشتعلت النيران في جسدي..يا إلهي ماذا أجننت أنا.. ماذا دهاني، وأظلمت الدنيا في عيني وأخذت أبكي بكاء شديداً مراً وتركت الدراسة وساء حالي إلى أقصى درجة، ولم يفلح أحد من أهلي أن يعرف كنه ما فيَّ ولكن تعلقت بأمل راودني وهو وعده لي بالزواج، ومرت الأيام تجر بعضها البعض وكانت علي أثقل من الجبال ماذا حدت بعد ذلك؟؟ كانت المفاجأة التي دمرت حياتي.. دق جرس الهاتف وإذا بصوته يأتي من بعيد ويقول لي.. أريد أن أقابلك لشيء مهم.. فرحت وتهللت وظننت أن الشيء المهم هو ترتيب أمرالزواج.. قابلته وكان متجهماً تبدو على وجهه علامات القسوة وإذا به يبادرني قائلأ قبل كل شيء لا تفكري في أمر الزواج أبداً .. نريد أن نعيش سوياً بلاقيد… ارتفعت يدي دون أن أشعر وصفعته على وجهه حتى كاد الشرر يطير من عينيه وقلت له كنت أظن أنك ستصلح غلطتك.. ولكن وجدتك رجلاً بلا قيم ولا أخلاق ونزلت من السيارة مسرعة وأناأبكي، فقال لي هنيهة من فضلك ووجدت في يده شريط فيديو يرفعه بأطراف أصابعه مستهترا وقال بنبرة حادة .. سأحطمك بهذا الشريط قلت له : وما بداخل الشريط. قال : هلمي معي لتري ما بداخله ستكون مفاجأة لك وذهبت معه لأرى ما بداخل الشريط ورأيت تصويرأ كاملأ لما تم بيننا في الحرام. قلت ماذا فعلت يا جبان… ياخسيس..قال: كاميرات "خفية كانت مسلطة علينا تسجل كل حركة وهمسة، وهذا الشريط سيكون سلاحأ في يدي لتدميرك إلا إذا كنت تحت أوامري ورهن إشارتي وأخذت أصيح وأبكي لأن القضية ليست قضيتي بل قضية عائلة بأكملها؟ ولكن قال أبداً .. والنتيجة أن أصبحت أسيرة بيده ينقلني من رجل إلى رجل ويقبض الثمن.. وسقطت في الوحل- وانتقلت حياتي إلى الدعارة- وأسرتي لا تعلم شيئأ عن فعلتي فهي تثق بي تمامأ. وانتشر الشريط.. ووقع بيد ابن عمي فانفجرت القضية وعلم والدي وجميع أسرتي وانتشرت الفضيحة في أنحاء بلدتنا، ولطخ بيتنا بالعار، فهربت لأحمي نفسي واختفيت عن الأنظار وعلمت أن والدي وشقيقاتي هاجروا إلى بلاد أخرى وهاجرت معهم الفضيحة تتعقبهم وأصبحت المجالس يتحدث فيها عن هذا الموضوع. وانتقل الشريط من شاب لآخر. وعشت بين المومسات منغمسة في الرذيلة وكان هذا النذل هو الموجه الأول لي يحركني كالدمية في يده ولا أستطيع حراكأ؟ وكان هذا الشاب السبب في تدمير العديد من البيوت وضياع مستقبل فتيات في عمر الزهور. وعزمت على الانتقام .. وفي يوم من الأيام دخل عليّ وهو في حالة سكر شديد فاغتنمت الفرصة وطعنته بمدية. فقتلت إبليس المتمثل في صورة آدمية وخلصت الناس من شروره وكان مصيري أن أصبحت وراء القضبان أتجرع مرارة الذل والحرمان وأندم على فعلتي الشنيعة وعلى حياتي التي فرطت فيها
وكلما تذكرت شريط الفيديو خُيل إليّ أن الكاميرات تطاردني في كل مكان. فكتبت قصتي هذه لتكون عبرة وعظة لكل فتاة تنساق خلف كلمات براقة أو رسالة مزخرفة بالحب والوله والهيام واحذري الهاتف يا أختاه .. احذريه. وضعت أمامك يا أختاه صورة حياتي التي انتهت بتحطيمي بالكامل وتحطيم أسرتي ، ووالدي الذي مات حسرة ، وكان يردد قبل موته حسبي الله ونعم الوكيل أنا غاضب عليك إلى يوم القيامة
!!!!!! مـــا أصعبــــــــــــــــــها من كلمة !!!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ

ذكرهذه الحادثة الشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين في رسالة صغيرة عنوانها شريط
الفيديو الذي دمر حياتي وكان مما قاله في المقدمة :

فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور
محدثاتها وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار

أما بعد: هذه حادثة وقعت بينمجتمع إسلامي وفي دولة إسلامية وهي واقعية، راح
ضحيتها فتاة في مقتبل العمربسبب كلمات معسولة تحمل بين طياتها تدميرعائلة
بأسرها وربما مجتمع بأكمله
هذه الحادثة وقعت في عام 1408هـ وأخبرني بها ابن عم هذه الفتاة؟ وكان في يده
شريط فيديو!!! وكان يتحسر على ضياع شرف العائلة الذي لطخ بالعار بسبب طيش هذه
الفتاة، وانسياقها خلف الكلام المعسول؟ وهذه الحادثة ليست بالأولى بل حدث منها
كثير في بعض الدول العربية ولفتيات من أكبر العائلات، وكم من فتاة قتلت بسبب
فضيحتها!! أو انتحرت.. أو كانت نهايتها مستشفى الأمراض العقلية

المصدر : رسالة بعنوان شريط الفيديو الذي دمر حياتي

للشيخ أحمد بن عبد العزيز الحصين …………..

حمود بصراحة ربي يعطيك الف عافية

وبصراحة قصة معبرة وتكون نصيحة لاي بنت مسلمة او غير مسملة

وبصراحة هذا الشاب مايستحق القتل لا والله يستحق اول التعذيب

بعدين قتله لانه شاب يحمل كل شي قذارة بهذا العالم وحقير

لانه الرجل الصح مستحيل يفعل كذا ويضحك على بنات الناس

بس كان لي تعليق على القصة الشاب من اين حصل على رقم هاتفها

جد هذا يلي حيرني كيف حصل عليه

والمهم مو كيف حصل عليه المهم بالعبرة التي صارت

ربي يستر علينا وعلى خواتنا في الدنيا والاخرة

حمود بصراحة قصة حزينة جد ماكنت اتوقع في شباب

تافيهن الى هذا الحد السخيف

مشكور

مشاري

تسلم اخوي الغالي حمود الحلوووو

على هالقصة المعبره وربي يعطيك

الف عافية وانشالله الكل يستفيد منها..

لا حول ولا قوه الا بالله

فعلا شياطين في صورة انسااان

الله يكفينا شرهم ويحمي بناتنا وينات المسلمين

تسلم اخوي حمود على القصه منور القسم بموضوعك

يخليك ربي يالغاليه ولا تحرمنا جديدك ,,

لاحول ولا قوة الا بالله

تسلم اخوي حمود الحلو على هاي القصة المحزنة وحنا منتظرين ابداعاتك المستمرة

وربي يسترنا ويستر كل بنت من المسلمين من كلام الشباب الي بصورة شيطان

امين رب العالمين

تحياتي

ضحكة الدنيا

تسلم على هذي القصه

ولي سؤال لمن يعرف سبب قتل سجينة الخميس للشاب ؟

اهي نفس الاسباب ؟ ام ان هذه هي قصتها ؟

تحياتي للجميع

حين تأمريني 2024.

حين تأمريني
بأن انشد
على غيثارتي
الحب لكِ لحناً
فان قلبي ينشق تيهاً
ويذوب فيصبح
نغماً عذباً
كطير
فرِِِِحاً هائماً
عبر البحرِ
واني اعلم ان حبكِ
هو فقط غنائي
واعلم اني ليس
إلا مغني بنسبة اليكِ
وان حبي ليس في ميسوره
ان يصل لقبكِ
ولكنه يجهد عبثاً في الوصول إليكِ
وانني لأنسى
نفسي
في نشوة الغناء
فأناديكِ
حبيبتي
فتتسق في نشيدي
كل انغام الفرح
الفرح الذي يسوق الحياة
بضحكة
الفرح الذي ينفض التراب
عن برعم زهرة الياسمين
الفرح الذي يجمع
الموت و الحياة
في رقصة الحبِ
نشوةً وطرباً
فيسطع ذلك
النور الرقيق
ليرفرف فوق قلبي
فأحظى بنظرة
منكِ
فأشعر بالفرح في
أعماق قلبي
وترقص الاوراق فوق
الاغصان
ويرتفع صوت
الامواج
لتؤلف
أغنيتي
عذبةً
أنتِ

بقلمي
بويل1

بويل1

ومقطوعة في الحب فريدة .. تفيض من جنباتها أنفاس الصدق

عذبٌ هذا النص

لك خالص احترامي

🙂

بويل1
حين تأمريني

بوجه الحبيب ضياء
وبنبضه نغمات حكايتي
تواعدنا سوية البقاء
ومزجت الحانه بدنيتي

المتالق
بويل

لوحه شفافه جميله
طلت بها حروفك
لتغمر المكان بالالحان
ويتفتح الياسمين
منتشيا بها

دمت بعطاءك وتميزك
لك مني الياسمين

مروان
رجل المطر

بويل1

ومقطوعة في الحب فريدة .. تفيض من جنباتها أنفاس الصدق

عذبٌ هذا النص

لك خالص احترامي

🙂

زهرة التوليب


سأهزج بأغنيتي
عذبةً
أنتِ
وأنا جالساً قائماً
وحيداً
بين
هذا وذاك
بين
أفكاري أحلامي
الصامته
كطفلاً
ينادي أمه ألف مره
وهو
سعيداً بأنها
سوف تأتي
تردد له
ان دنيتي
أنتَ
أسمحيلي
سيدتي

زهرة التوليب

على
هذياني
ومناجات
عذوبة ردكِ
***
**
*
بقلمي
دمتِ في حفظ الرحمن
بويل1

بويل1
حين تأمريني

بوجه الحبيب ضياء
وبنبضه نغمات حكايتي
تواعدنا سوية البقاء
ومزجت الحانه بدنيتي

المتالق
بويل

لوحه شفافه جميله
طلت بها حروفك
لتغمر المكان بالالحان
ويتفتح الياسمين
منتشيا بها

دمت بعطاءك وتميزك
لك مني الياسمين

مروان
رجل المطر

حدثني
بكلماتك العذبة
اهمس لقلبي اغنياتك
لفني بعطر وجودك
ان قلبي لم يخلق
الا ليهب الحب
عندما مرت بي
كلماتك
لا مسني
شذى عطرها
جعلني
اتمايل
فرأيت النجوم تبتسم
والسماء تغدو ضاحكة


أخي الغالي
مروان
رجل المطر

أسعدني جداً حظورك
***
**
*
بقلمي
دمت في حفظ الرحمن
بويل1



صوتك العذبُ يُشجيني ..

ويُطربني ..

ويسحرُ كلّ ذرّاتي ..

وأشعرُ فيكَ تهواني ..

وتعشقني ..

فأنسى الحاضر الآتي ..

ولا أعرف من نفسي ..

سوى أني معذبةٌ ..

تهيمُ بصبّها الواقفِ ..

يُنشدها ..

الغناياتِ ..

****

بويل1

كنتُ هنا ..

أستعذبُ بوحك الراقي ..

وأرتوي من سطور حبكَ المنسابة ..

***

تحياتي لكَ ولقلمك ..

القلم الظامئ

صوتك العذبُ يُشجيني ..

ويُطربني ..

ويسحرُ كلّ ذرّاتي ..

وأشعرُ فيكَ تهواني ..

وتعشقني ..

فأنسى الحاضر الآتي ..

ولا أعرف من نفسي ..

سوى أني معذبةٌ ..

تهيمُ بصبّها الواقفِ ..

يُنشدها ..

الغناياتِ ..

****

بويل1

كنتُ هنا ..

أستعذبُ بوحك الراقي ..

وأرتوي من سطور حبكَ المنسابة ..

***

تحياتي لكَ ولقلمك ..

القلم الظامئ

أنني
اتعلق بهذه
الكلماتِ
لأعبر هذا الحائط
المتسلط
ولا أدري إذا كان
النور و الظلام
سيتشابهان خلفه
وأنني اعلم ان
هذا المجهول هو الرحمة
في الحبِ
وأنني عازم
على تحطيمه
لأحرر
اللؤلؤة السجينة
لنشد بنورها
اغنيتي
عذبةً
أنتِ

سيدتي

القلم الظاميء

اسمحيلي
مناجات
ردكِ
العذب
***
**
*
بقلمي
دمتِ في حفظ الرحمن
بويل1

حين تأمريني
بأن انشد
على غيثارتي
الحب لكِ لحناً
فان قلبي ينشق تيهاً
ويذوب فيصبح
نغماً عذباً
كطير
فرِِِِحاً هائماً
عبر البحرِ
واني اعلم ان حبكِ
هو فقط غنائي
واعلم اني ليس
إلا مغني بنسبة اليكِ
وان حبي ليس في ميسوره
ان يصل لقبكِ
ولكنه يجهد عبثاً في الوصول إليكِ
وانني لأنسى
نفسي
في نشوة الغناء
فأناديكِ
حبيبتي
فتتسق في نشيدي
كل انغام الفرح
الفرح الذي يسوق الحياة
بضحكة
الفرح الذي ينفض التراب
عن برعم زهرة الياسمين
الفرح الذي يجمع
الموت و الحياة
في رقصة الحبِ
نشوةً وطرباً
فيسطع ذلك
النور الرقيق
ليرفرف فوق قلبي
فأحظى بنظرة
منكِ
فأشعر بالفرح في
أعماق قلبي
وترقص الاوراق فوق
الاغصان
ويرتفع صوت
الامواج
لتؤلف
أغنيتي
عذبةً
أنتِ

بقلمي
بويل1

دعني حبيبي قريبة
منك
لأكون من الاخطار
بعيدة
اتوسل اليك
طالبة النجاة
من ألمي
دعني اتقدم إلى قلبك
واحتمي من وابل
الخوفِ
لقد وهبت لي كلماتك
فقط
ولكني اطمع في قلبك
وتجعل من قلبي مملكتك
ان قلبي مظلم بدونك
ينتظر شمس قدومك
هب لي هذا الرجاء
وجعلني معشوقتك
انك تنثر عطاياك
ليكن نصيبي قلبك
كلما اقتربت منك
ازداد بعدك
لا تدعني حبيبي
لا تجعل حياتي ألم
لا تذر قلبي محطماً
حيث تتهاوى الاشياء الميته
متى يوافني حبك
لقد محت الغيوم من سمائي
كل النجوم
واصبحت حياتي عاصفة
غاضبة
تقذف شرار الرعود
وتسوق الموت في هدوء
انها تحاصرني
أيتها المحبة
أشرقي في قلب حبيبي
قبل ان
أموتَ
/

بقلمي
دلال البحر

سيدي..(بويل)
هلْ ليَ أنْ أرْتمِيْ هُنا ل ِ يحْتضِنُنيْ حرفُك . !
فالشّمسُ حارِقة فيْ الخارجْ !
هُنا ظِلالْ وحدائقْ وأنهارْ جارية !!
أخذتُ كأسا ً مِنْ زُلالْ
وبِينَ شفتيَّ عطشْ يحتاجُ المزيدْ منْ كؤوسْ عُذوبتُك..!!
هلاّ تركتنيْ آخُذُ مقعدا ً بجوارُك ؟!!!


دمتَ في حفظ الرحمن
دلال البحر

بويل

وانني لأنسى
نفسي
في نشوة الغناء
فأناديكِ
حبيبتي

تجنن الخاطرة

تقبل مروري مع تحياتي

بويل1

حين تأمرني

يذعي القلب

اليكـــــ

وتنسااااق

مشاااعري أليكـــ

وتفلت كلمااااتي

مني

اليكــــ

حين تأمرني

يلبي لكـــ

فؤاااااااادي

ويطرب

معكـــ وجداااااني

ليشاااركــــ الفرح

ويرقص بتماااايل

ونشوااااان

على غناااء

صوتكــــ

وعزف قيثاااارتكـــــ

بويل1

رااااااائع حقااااا مااااسطرته لنا أناااااملكـــ

فلقد أجبرنا روعه قلمكــــ

وجمااال كلمااااتكـــ

وأبدااااع حرفكــــ

بالتووووقف ومخااااطبه أقلامنا

بتسطير وقفه تلام

ذااااالك القلم …..

تقبل مروري ……

غصب عني حبيته 2024.

> غصب عني حبيته <

> مشاعل > عمرها 15 بثالث متوسط حلوه بمعنى الكلمه عيونها وسااع وعسليه وشعرها اسود سواد الليل ونااعم وكثير وبيضااء وطويله بس مو مره . . جسمها متناسق شفايفها نفس التوت صغنونه وورديه وعندها غمازه ع خدها اليسار . . شعرها مره طويل . . [ دايم تدخل الشات وتستهبل مع اخوها التوأم ]

> الابو > من اكبر التجار ومعروف > ماعمر رفض طلب لمشاعل > لأنها الكبيره > وحنون ع عيااله مرهـ

> الام > حنوونه > ربة منزل > تحب عيالهاا وزوجها > طبعاً

> خالد > اخو مشااعل التوأم > اطول من مشاعل بس مو مره . . اسمرااني وسمااره يذبح > يعني خوقاااقي > عيونه وساع بس بني غامق > شعره نفس مشاعل

> روان > روضه > 5 سنوات > شعرها فاكتوريا ولونه بني وهي بيضاء

~> البداايه <~

> بالصاله

مشاعل: خالد تعال ندخل شات نستهبل طفششانه
خالد: ادخلي انتي
مشاعل: لا ابيك تدخل معي ونسستهبل وكذا يلا عااد
خالد وهو منسدح ع الكنبه ويطالع التلفزيون: مالي خلق

> راحت مشاعل وجابت الاب وجلست مع خالد بالصاله ودخلت تسسولف وتتعرف وكذا > طبعا بالششات بس

^ مشاعل > مش مش الهبله > نكها بالشات

تعرفت ع وااحد كويتي وقال تعالي خاص وعيت ويااله اقنعها

مش مش الهبله^ هذا انا جيت خاص شنو تبي ؟
الوحداني^ طيب اعصاابك شوي شوي
الوحداني^ أخبااارك ؟
مش مش الهبله^ بخير
الوحداني^ وانا بخير
مش مش الهبله^ محد سألك
الوحداني ^ علششان كذا رديت المهم انتي من وين
مش مش الهبله^ مايحتاج تعرف
الوحداني^ طيب عاادي يعني ابعرفك الحين
مش مش الهبله^ الشرقيه
الوحداني^ هلا بأهل الخبر

> كملو سسوالف عاتيه وتعرفو ع بعض بسس ششات طبعااا وصارت كل يوم تدخل ششات تسسولف معو وكذاا > يعني تعلقت فيه

> طبعا صارو يعرفون بعض اكثر وتقريبا صارت تكلمو بالششات 9 شهور > الدراسسه كلها > ويوم من الايام دخلت الششاات وجلسست تسسولف معوو > قبل الاختبارات النهاائيه > وجلسست تسسولف معو> وقال: انا كم اقولك ابي ايميلك وترفضين ليه ؟

مش مش الهبله^ لأني ماعمري عطيت أحد ايميلي ومسستحيل اخون ثقة أهلي فيني لا تقول هذا انتي تدخلين ششات وكذا بس يدرون وواثقين فيني وما ابي اخون ثقتهم فيني وانا قلتلك كم مره تفتح السسالفه واقولك قفلها ايميل مافي

الوحداني^ ششنو أقفل السسالفه انا أح ـــــبك أنتي تفهمين !؟ وأبي إيميلك ع الاقل اقدر اتواصل معك والششات مثلا لو تغير او قفلوه او شيء ششلون اتواصل معك بالله ؟

مش مش الهبله^ اذا صار كذا خلاص انسساني سسهله اعتبرني من البنات اللي تسسولف معهم بالششات او وحده مرت مثل الطيف

الوحداني^ انتي هبله جد أقولك أحبــك تقولين اعتبنري مثل البنات اللي تكلمهم > تدرين اني من تعرف عليك ماكلمت غيرك ولا فكرت اكلم غيرك ؟

مش مش الهبله^ انا ما اثق بأحد ولا راح أثق بأحد

الوحداني^ يعني ماتحبيني

مش مش الهبله^ اعفني عن الجواب ما أقدر أجااوب

الوحداني^ طيب يعني ماراح تعطيني ايميلك ؟

مش مش الهبله^ لا ولا تفكر اعطيك لو تفكير بسس

الوحداني^ طيب اعرفي انو هذي اخر مره راح تكلميني فيهاا

> وطلع من الششات كلو

> بعد سنه <

الحين مششاعل بأول ثانوي > الترم الثااني

> صارت تكلم ششباب ع المسسن بس ماتعدت المسسن والكل يدري بالمسن انها تكلم شباب غيرهم بس مسن طبعاً ولو احد قال انو يبي يششوفها وملزم > بلوك + ديليت > المهم

> بغرفتها وجالسه ع الاب > تكلم عمر > واحد بالدماام ودايم سسوالف معو بس ماعمرو طبعاً ششافها ولا هي ششافتو

عمر^ انا ودي أعرف من حرف ال( s ) اللي دايم تحطينو وتكتبين اح ــــــبك > أعترفي

مشاعل^ واحد الله يستر علينا وعليه > بس

عمر عرف انها ماراح تتكلم^ طيب الحين شقاعده تسسوين ؟

مششاعل^ أبد جالسسه أكلمك وحاطه ع وناااسه

عمر^ ماراح تروحين مكان اليوم !؟

مششاعل^ ماتري الا انت امس كنت راح تقولي شيء شنو ؟

عمر^ زين ذكرتيني هذا واحد تعرفت عليه بالخبر قصته شيء تحمست معهاا اقولك ولا مششغوله !؟

مششاعل اللي تحمسست^ لا قول حتى لو مششغوله افضى ياشيخ يلا قول

عمر^ هههههههه طيب > بدى يقولها > هذا واحد كويتي كان يحب بنت تعرف عليها بالششات وجلس معها 9 شهور طبعا كل سسوالفهم بالششات بس هو جد يحبها والبنت عيت تعطيه ايميلها وهو زاد اعجاب فيها وحبها اكثر بس هو يحبها ويبي ايميلها ومايدري ششلون ياخذو وطبعا قطع علقاتو فيها وهو من بعد ماتركها بشهرين جاء هنا لأنو كان يحسب انو راح ينساها بس ماقدر طبعاً وهو له هنا اكثر من 7 شهور يدور عليها وطبعا مايعرف اسمها الحقيمي يقول بالششات كانت حاطه شيء واسممها شيء ثاني وعيا يقولي يقول اسمحلي ما اقدر اقولك ولحد الان يدور وطبعا ابوه تااجر كبير بالكويت وهو حلف لأبوه انو ماراح يرجع الا وهو معه حبيبته

> مششاعل كانت تقرا ودموعها ع خدهاا > عرفتو مين هذا الوحداني

عمر^ مششاعل وينك ؟
عمر^ غريبه مارديتي ع القصه ؟ كنت اعتقد انك راح تتحمسين وكذا !
عمر^ وينك ؟
عمر^ مششاااعل ؟

> مششاعل مسحت دموعها [ يعني هذا الوحداني هذا اللي حبيتو طول الشهور اللي مرت هو نفسو وهو بعد طلع جد يحبني . . بس شلون أتأكد انو هو نفسسو اللي كنت اكلمو ؟ أو هو يقصدني بكلامو !؟ لازم اخلي عمر يساعدني بس كيف !؟ ]

مششاعل^ عمر طلبتك "؟

عمر^ عطيتك . . آمري بس

مششاعل^ أول شيء أبي رقمك

عمر استغرب بس قال شيء كايد^ ********** هذا رقمي وش بغيتي ؟

مششاعل تسجل الرقم بجاولها^ بعدين اقولك الحين راح أطلع وراح أدخل المسسن ع المغرب اوك

عمر^ اوك را تلقيني موجود

> بعد صلاة المغرب دخلت المسسن <

عمر^ ها مششاعل وش السسالفه ؟

مششاعل^ لو أقولك شيء تسويه !

عمر^ لو أقدر من عيوني

مششاعل^ انت صاحبك اللي قلت قصتو اليوم معك رقمو

عمر^ اي معي . . ليه !.؟

مششاعل^ طيب . . تقدر تدق عليه وتقولو تروحون بكره مجمع الظهران ؟

عمر^ برب شوي

مششاعل^ تىت

بعد 10 دقاايق

عمر^ بااك

مششاعل^ ولكمو

عمر^ يسلموو . . دقيت عليه وقتلتو ماقال شيء وبكره راح نروح

مششاعل فرحت^ وه بس لبى قلبك . . تقدر تروحون الصبااح يعني تفطرون هنااك ؟

عمر^ طيب خلاص بكره الصباح حنا هنااك

> بكره الصباح الساعه 10 صحت ومالقت أحد بالبيت

دقت ع أمها لقتهم رايحين كلهم يفطرون وهي ماصحت وتركوها بعدين تلحقهم

راحت لبست بنطلون سكيني اسود و تي شيرت فوشي وجزمه فوشيه وحطت شوية كحل وماسكرا ومرطب وبلشر ولبست العبايه وتحجبت ولبست النظاره وطلعت

بالسياره

مشاعل: ماما انتو وينكم ؟
الام: حنا تونا طالعين من الظهران وراح نروح الراشد
مشاعل: طيب انا قبل كم يوم شفت تي شيرت عجبني بالظهران ابي اروح اشتريه بعدين اجيكم طيب ؟
الام: أكيد لاتخلين شيء بنفسك . . بس أول شيء أفطري بعدين اشتري اللي تبين متى ماخلصتي حنا بالراشد

وقفلت من امها
وراحت الظهران وجلست ع الطاولات وشرت لها بيبسي > لو درت امها تذبحها ههههههه

الناس كلنو يطالعونها من جمالها اللي زاد من كبرت

رفعت جوالها ودقت ع عمر

عند عمر اللي كان جالس هم وصاحبو بستار بوكس بالظهران دق جوال عمر رقم ورد

عمر: ألو نعم
مشاعل: سسلا عليكم
عمر: وعليكم السسلام . . نعم أختي من تبين ؟
مشاعل: أنا مشاعل بس قبل تتكلم بعد اذا كان صااحبك جمبك

وقف عمر واستأذن يكلم وبعد

عمر: هلا مشاعل أخباارك ؟

مشاعل: بخير وأنت ؟
عمر: بخير الحمدلله. . ها انتي وينك ؟
مشاعل: بالظهران وانت ؟
عمر: بستار بوكس . . كيف راح اعرفك ؟
مشاعل: مناك بس . انا اللي كيف اعرفك كلهم شباب خقق هـ ع
عمر: ههههههههههه خبله . . انا لابس سكيني جينز وتي شيرت اصفر وكاب
مشاعل: طيب

وهي تمشي لعندهم شافتو واقف بعيد شوي ويكلم

مشاعل: طلعت تجنن ههههههههههه
عمر ابتسم : طيب وينك ابشوفك؟
مشاعل: طيب انا راح اجيك علشان ابقولك شيء
عمر: طيب > وقفلو

مشاعل قربت لعندو وهو خق عندها وهي لابسه النظاره كيف لو تشيلها هههههههههه
عمر: انا دايم كنت اظنك واحد من الشباب الحين تأكدت انك بنت
مشاعل: مناك بس المهم وين صاحبك ؟

عمر يأشر على صاحبو^ هذاك شفتيه ؟

مشاعل طالعت واحد كان لابس سكيني اسود وتي شيرت احمر وشعرو مسويه سبايكي وكان كثير وحلو والديرتي فيس مطلعو خقق وكان حاط سماعات ويسمع اغاني والساعه السوده بيدو كان خقق بمعنى الكلمه

مشاعل وهي تطالعو^ واله انو حلو
عمر^ ههههههههه طيب الحين انا راح اروح عند واحد من اصحابي هنا وراح اقولو اني راح اسلم ع صديقي وارجع لو وانتي روحي طيب
مشاعل: طيب

راح عمر عند صاحبو وقالو انو راح يسلم ع واحد ويرجع وراح

مشاعل شافتو راح راحت لعند صاحبو و وقفت عند الطاوله وكانت ماسسكه البيبسي بيدها

هو رفع عيونو وشافها واقفه: نعم أختي ؟ شكلج مشبهه !
> كلامو كان باين انو كويتي

مشاعل: لا مو مشبه > وسحبت كرسي وجلست قدامو

هو : نعم خير منو أنتي ؟

مشاعل: ممكن أسأل سؤال ؟
هو وقف: خير انشالله منو انتي علشان تسألين ؟
مشاعل وهي تطالعو وهو واقف: انا[ مش مش الهبله ]
هو انصدم وجلس وطالعها : أنتي !!؟
مشاعل: انا ماني متأكده أنو انت اللي فبالي علشان كذا راح أسأل سؤال واحد بس ! ( شنو كان نكك بالشات )

هو وهو مبتسم: الوحداني

مشاعل نزلت دمعه : انت سعد

سعد: ايوه انا يا مش مش او شذى او ماتري شنو اسمك الحقيقي

مشاعل: مشاعل

سعد: اسمك مشاعل ؟

مشاعل: ايوه

سعد: دوم كنت ابي اعرف اسمك اخيراا عرفتو

تدرين أني أح ـــــــــــــــــــــبك ؟

مشاعل ابتسمت وبانت الغمازه

سعد خق: ياويلي ع الغماازه اناا

مشاعل وقفت: يب الحين لازم اروح تامرني بشيء ؟

سعد وقف: انا ماصدقت القاك تروحين

مشاعل: لازم اروح . . وبعدين بصفتي شنو أجلي معك ؟

سعد: حبيبتي زوجتي حياتي عمري كل شيء

مشاعل استحت ونزلت راسها: طيب الحين لازم اروح بااي

بس هو مسكها من يدها
وهي لفت وعصبت خير مهما كان مالو حق انو يمسكها
وخرت يدو
مشاعل: لو سمحت مهما كان مايحق لك تمسكني

سعد ابتسم: كبرتي بعيني

مشاعل راحت وتركتو و صارت تدور بالمجمع لين شرت تي شيرت وهو لازال يلاحقها لين طلعت وهو ماقدر يلحقها لأنو جاي مع عمر ودق ع عمر وقالو يجيه البوابه 5 وجا

عمر: ايش فيه ؟
سعد: لقيت حبيبتي
عمر ابتسم: مشاعل
سعد انصدم: شدرااك انت ؟
عمر: انا اللي قلتلها عنك امش بالسياره اقولك السسالفه

> وبالسياره قالو كل شيء

عند مششاعل بالسياره

دقت ع خالد
خالد: وينك !؟
مشاعل: وعليكم السسلام انا شوي واجل انتم وينكم
خالد: عند …………
مشاعل: هذا انا جايه

ومرّ اليوم عااتي

بعد أسبووع عند سعد بالشقه دق جوالو وكان ابوه وهو مايبي يرد لأنو عارف شنو يبي

سعد: الو هلا يبه
الاب: هلا سعد شخبارك ؟
سعد: بخير الحمدلله . . أنت شلونك ؟
الاب: بخير . . الا انت فكرت بالموضوع اللي قلتلك عليه ؟
سعد: يبه انا ماني موافق وانا لقيت اللي قلتلك عنها
الاب عصب : انا قلتلك راح تاخذها غصبٍ عنك كلمه وقلتها راح اجي بعد بكره ونخطبها لك مع السلامه > وقفل

> الاب يبي يخطب لسعد بنت صاحبو وهو سعودي بس هم اصحااب من زمان وكانو يدرسون اول بالجامعه مع بعض

> بعد 4 ايام جااء الاب وراح هو وسع ـد وخطبو البنت

عند مشاعل دق باب غرفتها
مشاعل: تفضل
الام دخلت وجليت جمب بنتها ع الكنبه

مشاعل: هلا يمه حيااك
الام: انا جايه بموضوع وانا راح ادخل ع طول بالموضوع واتمنى تفكرين طيب
مشاعل وهي مستغربه: طيب .. بس شنو السسالفه !!؟

الام: جاء واحد خطبك وهو كويتي وابوه صاحب ابوك واكيد تعرفينو لأن ابوك دايم تكلم عنو والولد اسمو سعد محمد الـ……
واتمنى تفكرين زين انا الحين راح أطلع وانتي فكري

وطلعت الام وتركت مشاعل

> مشاعل [] سعد خطبني يعني هو جد يحبني … انا راح أفكر واصلي الاستخاره واشوف شنو يصير معي وانشالله خير []

> طبعا مشاعل عرفت انو سعج هو نفسو سعد اللي تحبو لأنها تعرف عايلتو من سعد اللي قالها <

بعد 3 ايام قالت لأبوها عن موافقتها ودق ع صديقيو وقالو يجي هو و سعد علشان الشوفه الشرعيه وكذا يعني >

بعدي يومين جو وسعد كان متضاايق ح ـيل لأن ماكان متوقع ابد انو اللي خطبها هي نفسها مشاعل اللي يحبها اصلا مايعرف اسمها > هـ ع

بالمجلس كان جالس يلعب بجوالو

شوي ينفتح الباب وتدخل مشاعل وخالد

مشاعل: السسلام عليكم

سعد رفع راسسو وشافها انصدم ماتوقع انها هي نفسها مششاعل اللي يحبها
سعد: أنتي ؟
مشاعل طالعت بخالد وتقدمت وقدمت له العصير : تفضل
سعد اخذ وجلس وهي جلست بعدي شوي
سعد: شخبارك مشاعل ؟
مشاعل: تمام وأنت ؟
سعد: بخير يوم اني شتفتج
مشاعل ابتسمت ونزلت راسها
خالد ابتسم: ياهو تراني موجود
سعد طالعو وابتسم : اقول خلود لو تروح تجيب الملاج نملج مو أحسن

مشاعل ع طول طلعت
خالد وسعد : هههههههههههههههههههههههههااااي

سعد بقلبه> ( وه بس فديتها انا )

> وتم الزواج وبس > قصه سخيفه صح

ههههههههههههه
لاوالله حلوة

هههههههههههههههههههههههههههههه
احلى قصه قراتها فحياتي خخخ

يسلمووووووووووووووووووو
حلوه مثلك

حلوه يعطيك ربي الف عافيه

يسلمووو

هههههههههه
مره حلوة يسلمووووووووووووو

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههاي

الصراحة القصة رووووووووووووووعة ربي يوفجهم ان شاء الله و يسعدهم…

اَحلِىْ شَيْ انهَا نهَايْه سَعِيدَه
مِنهَا المَالْ وٍ العَيالْ :p

أحب الصدفه غرامغرام


يسلمووووووووووا

حلوه القصه ههههههههههه

من اكون؟ 2024.

من اكون؟

انا امراءة مخلوقة من طين الحب ومن نبع الجنون

امراءة نبتت بارض الطهر وارتوت من ماء العشق

انا وان خالط طينى بعض الشوائب

لكنى املك قلب تائب

انا انسان وان ضاعت منى بعض البراءة

لكنى لست شيطان

انا امراءة تائهة بين طرقات قلبها

انا عنوان لحب ملعون

يسكنى ويعذبنى ويقتلنى…….مغرمة بعذابه

ابحث عنه كل يوم

ابحث عنك بين الالف والنون

فى داخلى ( انا )

فاجدك مازلت تقيم بقصرى المسكون

نفسى هجرتنى الى ذاتك

فما عدت اعرف من انا؟ ومن اكون؟

قل لى عن نفسى وعن قلبى فانك صرت لهم اقرب منى

احكى لى كل ليلة حكاية البراءة ….

وقصة العاشق المجنون

وغن لى على قيثارة قلبى المفتون

اغنية امراءة كانت حبيبتك ولم تبق لها سوى الجنون

امراءة لم يبق منها سوى رسالة وكلمات على جدار القلب

انا تلك المراءة اكون

فانت من تكون؟

————
بقلمى
انت عمرى

هو الفارس المجهول
رمى سهم عينيه وكلماته
فتقبلها قلبك بل واحتضنها
واصبح هو وكل ما فيه
مسكون بك وللابد

غاليتي
غرام 5
حين يرزقنا الرحمن بحبيب مثله
ويضع القدر ذاك المجهول الذي سيسعدنا
لن نهمله بل بعمق الفؤاد نحفظه
فالدنيا باتت كئيبه لا تُطاق
روعه ما قرأته هنا
ولكن ما علاقة انت عمري بقلمي يـ غرام 5
ودي ومحبتي

أحب أعشق أنسى 2024.

●•

●•

أنكسر بصمت
أنزوي تحت المقاعد المهترئه
خوفا أن يجدني الخوف ..
وأضم أقدامها خوفا من ان تتحطم فوق رأسي
وأغمض جفني
وانا جنين بحضن القاع ..
أتشبث بالفراغ طمعا بلا شيء
أختنق
ويتهاوى َنفَسِي من صدري ببعد ميل
أزحف
وازحف
لأطوي الميل !!
وويزيد الميل ميل ..
أخترق حجوزاتي
وأدفع قبضتي التي امتلئت قهرا
واستكانت على الحائط
تتأوه حزنا
وذلا !!
أعجب
وعلى ماذا أعجب
والعجب صار من العجب نفسه يعجب ..
فأستلمها قهقه
عجبا .. لما عجبت !!
ولا زلت
أنزوي
وأرجع للوراء
أخبئ قمة رأسي عن العنان
فما عاد ذاك المهترئ يفيد شيئا
وماعادت تلك الزوايا تسترني
فأين سأذهب !!
هل أتسلق الجدار
وألتصق بالسقف
هل باستطاعتي البقاء من غير أن أقع
أم هل باأمكاني الصعود بلا أن أتخيل !!
خيال
منذ زمن
وهو يرثيني
فكيف يعود الميت حيا !!
هل من حل
أم هل من مكان !!
أحب شدو الصبح برائحة الفنجال
وأعشق حكاية الذكر مع صوت الأذان
أكره النغم ..
أبغض الكلام ..
أنسى والنسيان هي أنا بلا جدال أو تزييف
أحب الحروف المتقطعة بمربع الحياة
وأعشق لعبة البحث عن الوهم برفقة الصغار
أكره ان ارتدي الحزن قميصا للنوم
أبغض ضجيج النجر وهو يهوي على رأس المحال
أنسى فصول المسرحيه لأقتمص الشخصية بأحتراف
أحب الحنين بشتاءه القارس
وأعشق تفاصيل الجوع من الحرمان
أكره الظل
وأبغض الأماني الثقال
وأنسى أني بلا شك أني في زوال
ها أنا ..

فهل لي من مكان !!

●•

●•

بقلمي ,’



صورة موجعة ..

للحظة انهيار ..

حيثُ الألم يغزو كلّ شيء ..

ولا مكان للفرار !

لا ملاذ ..

إلا بقايا مقعدٍ مهترئ ..

و أحضان جدار !!

.

.

كل الروعة انسكبت هنا ..

ومنها ..

" كنت أرتوي "

نص تقاطر إبداعاً..
تكثيف رائع ومفردات رائعة..
مميز جداً..
أسجل إعجابي الشديد هنا..

تحياتي وتقديري..

رائع ماسطرتة اناملك
تمنياتي لكِ بكل خير …..

الإنسكاب

فأين سأذهب !!
هل أتسلق الجدار
وألتصق بالسقف
هل باستطاعتي البقاء من غير أن أقع


وويل للانسان منا اذا ضاقت عليه الدنيا برحابها
ولم يعد امامه مفرمن مزاحمة باقي مكونات الكون أماكن تواجدهم
ولكن ضيق صدور من يحيطون بنا أكثر وجعا
حينها لن نفكر كيف نتسلق الجدار ونلتصق بالجدار
بل سنأخذ معولا ونحفر قبرا نطمر به الجسد قبل الروح


غاليتي
غ ــرٍـأم
أخذت الى ماتحبين وتعشقين وأتضح انك النسيان ذاته
رائعة انت واكثر
ودي ومودتي

}{ غ ــرٍـأم }{
كلماتك والحان تعزف علي اوتار القلوب
لحرفك

وقع عذب

على قلوبنا

فسلمت لنا هذه اليمين

التي نثرت فابدعت
دمت وخضعت ايامك
}{ البــ قى ــر}{

زوج يروي سبب قتله لزوجته لانها رفضت تقليد 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
يروي الزوج( 44عاماً) بمشفى نفسي في الاسكندرية اللحظات الاخيرة قبل ان يقدم على ارتكاب جريمته ضد زوجته قائلاً: ما جرى في ذلك المساء انني جلست امام التلفزيون في حين ذهبت زوجتي لاعداد طعام العشاء..

وبدأت في تقليب القنوات الى ان توقفت مع مشهد فيديو كليب لفتاة ترقص بجسد نحيل مقلبة ردفيها وتتمايل مع انغام الموسيقى ومعها بدأت في التمايل ثم أشعلت سيجارة واستغرقت معها.. وكان اسمها روبي!!

يواصل الزوج محدثا المحققين : انتهى الفيديو كليب فشعرت بحالة حزن تحاصرني أسرعت الى المطبخ انادي زوجتي ,وطلبت منها ان ترقص لي بطريقة روبي!!

ولكنها قالت لي عيب وكررت الكلمة اكثر من مرة ولم أكن أسمع لها فلقد كنت ألح عليها بالطلب الى أن احتدم النقاش بيننا وتحول الى ضرب باليدين.. ومقاومة منها التي كانت تحاول ان تفهمني ان هذه تصرفات مراهقين

فضربتها بقوة وهي كانت تعاني من داء القلب.

فلم تتحمل وانهارت من بين يدي , فشرعت بالصراخ وتجمع الجيران على صراخي ,واكتشفوا ما حدث ,وقاموا بابلاغ الشرطة.
ويشرح الزوج للمحقق , بانه لم يرغب بان تقلد زوجته روبي تحديدا , اي الامر لم يكن حبا او اعجابا بروبي , وانما كان كسر روتين لطالما عاشه مع زوجته التي تعيش في المطبخ , ولا تمنحه الراحة النفسية والملاطفة كما كان الامر في بداية حياتهما.

وقد امر ضابط شركة الاسكندرية , بحبس الزوج على ذمة التحقيق , في مشفى نفسي , وعرضه على الاخصائيين , حتى يتم محاكمته. وستقدم ضده لائحة اتهام بالقتل المتعمد , والامر بتنفيذ حكم بالاعدام.

لا حول و لا قوة الا بالله

لاحول ولا قوة ألا بالله
مشكوره قلبي على الموضوع
تقبلي مروري
أختك الدانه

مشكورة قلبو دانة على المرور الحلو نورتيني

لا حول لا قوة الا بالله هذا كله بسبب جهل بعض الزوجات واعتقادهم ان حقوق الزوج بس بالطبخ وهو الله يهديه ماعنده تفاهم على طول ضرب الله يكفينا شر العصبيه …. يسلمووووو اختي على القصه

لاحول ولا قوة الا بالله
مااقول غير الحمد الله على نعمة العقل
وكل هذا بسبب المجن والسفور المنتشر في بيوتنا عبر التلفزيون

يسلموووو خيتو

تحياتيـ ..

اختك : معانق الأحزان

فعلا الخطا من الزوج و الزوجة فنفس الوقت بسبب الجهل
و مشكووووووووووووووورين على المرور

همسآت رمضآنيه 2024.

×

بسم الله الرح ــــمن الرح ــــيم غرام } ~

[ همسـآت آعجبتني علّها أن تجد في قلوبك موضعاً وفي جنبات صدورك قبولاً ]

الهمسة الأولى : ليكن رمضان فرصة لك ، ودورة تدريبية في الابتعاد عن المعاصي وعن ما يغضب الله – جل وعلا – وأعلنها صراحة ، واصرخ بها في وجه الشيطان ، وداعاً للمعاصي والسيئات ، وداعاً لكل ما يُبعِد عن الله – جل وعلا – وأبشر بتوفيق الله لك ، وتسديده إياك ، عسى ربي أن يهديني و إيّـــاك ســـوآء السبيـــل ،’

الهمسة الثانية : رمضان شهر القرآن ، فأوصيك بتدبر معانيه ، وفهم آياته ، واحرص على قراءته والتلذذ بتلاوته ، وليكن لك ورد يومي تقرأه بتمعن وتدبر ، وأوصيك بكتاب ( زبدة التفاسير ) فإنه خير معين لك بعد الله على ذلك ،’

الهمسة الثالثة : إياك أن تكون ممن جعل نهار رمضان نوماً وغفلة ، وليله سهراً على معصية الله – سبحانه وتعالى – واحرص على أن تملأ نهارك بالذكر وتلاوة القرآن ، وليلك بالصلاة والقيام ،’

الهمسة الرابعة : أوصيك بكثرة الإنفاق في رمضان ، وخصوصاً إذا كنت ممن منّ الله عليه بكثرة المال ، فلا تنسَ إخوتك الذين يعانون الفقر والجوع ، فليس لهم بعد الله إلا المتصدقين أمثالك ، فلا تبخل عليهم ، وأدعو الله أن يبارك في مالك ورزقك ،’

الهمسة الخامسة : إياك أن تكون ممن يفطر على سخط الله وغضبه ، وذلك بشرب الدخان أو متابعة ما يعرض في القنوات من برامج ساقطة تستهزئ بالله وبرسوله ، ولا يخفى على أمثالك جرم ذلك ، قال الله تعالى : { وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ } ،’

الهمسة السادسة : أوصيك بالإكثار من الدعاء ، واحرص على ذلك وأنت صائم ، فقد أخبرنا الحبيب – صلى الله عليه وسلم – أن للصائم دعوة لا ترد ، فلا تنس نفسك ، ولا تنس إخوانك المسلمين في المشارق والمغارب ، وما يدريك ، لعل دعوة صادقة تخرج من قلبك المنكسِر ينصر الله بها الدين وأهله ، فلا تتردد ،’

الهمسة السابعة : ليكن من أهدافك في رمضان زيارة بيت الله الحرام ، وأداء العمرة ، وزيارة مسجد رسول الله – صلى الله عليه وسلم – فعمرة في رمضان تعدل حجة مع النبي – صلى الله عليه وسلم – فلا تفرط في هذه المكرمة العظيمة ، وبادر على ذلك ، وأتمنى لك التوفيق ،’

الهمسة الثامنة : أذكرك بأن لله – سبحانه وتعالى – في كل ليلة عتقاء من النار لمن أتم الصيام ، وأدى القيام ، وأكثر من الحسنات ، وتزود من الطاعات ، فلا تغفل عن ذلك ، واحرص على أن تكون ممن منحه الله هذه الجائزة العظيمة ، جعلني الله وإياك من عتقائه من النار ،’

الهمسة التاسعة : أوصيك بكثرة حضور مجالس الذكر ، فإنها مراتع المؤمنين ، ومحط الصالحين ، يكفيك أن الله – جل وعلا – يذكرك ويثني عليك في الملأ الأعلى ، ثم تقوم وقد غُفِرت ذنوبك بإذن الله ، فأكثر من الحضور ، وداوم على ذلك ، والله يتولاك ، ويحفظك ويرعاك ،’

[ يـآ رحمن يا رحيم يا ولي الصابرين صلي و سلم على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين ، اللهم بلغنا رمضان بفضلك و كرمك و أعنا على صيامه و قيامه و على حسن عبادتك ، اللهم و اغفر و اعفو عن خطياي و جدي و هزلي و اغفر لأمي و أبي و ارحمهما ، اللهم بلغنا رمضان و أنتَ راضٍ عنا و اجعله أفضل من رمضان السابق ، يا رب اجعل رمضان بداية توحد المسلمين و نصرهم على كل من عاداهم ، يا رب أكرمتنا برزقك الذي لا يحصى بمثل ما رزقتنا من فضلك أرزق كل مسلم و مسلمة ، يا رب أرزقنا بالأزواج الصالحين و الذرية الصالحة البـآرّهـ ، و أجعلنا من حملة الحق ، وارزقنا يا رب العالمين بالشهادة لوجهك الكريم ، اللهم آميـــن ، و صلى اللهم و بارك على حبيبنا محمد و على آله و صحبه أجمعين غرام غرام ] ،’

×

يارب يبلغنا رمضان وحنا في احسن حال

جزاك الله خير يالغلا على همسات المفيده

وجعل ذلك في ميزان حسناتك ….

يارب يبلغنا رمضان وحنا في احسن حال

جزاك الله خير يالغلا على همسات المفيده

وجعل ذلك في ميزان حسناتك ….

اللهم بلـ غ ــنا رمضآن ..

جزآك الله خيراً..

اللهم بلغنا رمضان الكريم

جزاكِ الله الف خير اختي الطيبه

×

اللهم آمين و ويـآكم جميعـاً ،’

و صبـآح ــــكم معطر بــ / لآ اله الآ الله ،’

×

اللهم بلغناشهر الخير

جزاك الله الف خير وجعله في موازين حسناتك

جزاك الله الف خير اختي قطرة مطر

×

^^

اللهم آميــــن و ويـآكم يـآرب ،’

×

جزاك الله خيرا………………. ولك تحياتي

تقبل مروري

خواطر 2024.

آلسلآم وعليكم و رحمة آلله وبركآته .. ..

===========

شفت البشر لو كلهم يرخصونك ……الله عليك بداخل القلب مغلاك
اشتقت لك واشتقت لاسمك ولونك……واشتقت لشوفتك واشتقت لخطاك
لوقلت لك وش صار جنت جنونك……..يمكن تقول أني مبالغ بفرقاك
ودك تعرف شلون عايش بدونك……..لوقلت لك يمكن تجيني من اقصاك
تبي تعرفوشلون؟؟؟؟؟؟؟
سكر عيونك,,,,,
سكرتها؟؟؟؟؟هاذي حياتي بلياك شفت الظلام اللى تشوفه بكونك يزول كله بس لاصرت وياك…..

===========

أمـــوت من فرقاك … وأموت بــلقاك
وأموت من جورك … وأموت بحنانك

كــل قـــضــاه يمــوت مــرة ويفــــداك
وأنا أمـــوت ألــفيـــن مــره عشانــك

===========

أحرص على اللي دايم الدوم شاريك
وأحذر من اللي لا قسى الوقت باعك

==============
كبر الخطا ماكل عذر يغطية مثل التعازي ما ترد المصيبة
==============

الي خذاه الموت تبكي وتنساه
الموت من تبكي على فراقه وهو حي..!
============

نادت مشاري صاحو الخلق لبيه من زينها كل الخلايق مشاري
===========

ماكل من يبعد به الوقت ناسيك
بعض البشر قدام عينك وينساك؟؟

=========
تكفى ترى تكفى تهز الرجاجيل
لولا ظروف الوقت ما قلتلك تكفى
=========
بشرب من الدله لوكان بها سم***
مااهز فنجالي ولااقول كافي
مادامه بيمناك وتقولي سم***
بسم الله اشرب كل سم عوافي
=========

((تهز يدها كل ما هزها الفن *وتهز كل الناس من هز يدها ))

((ماكل من يضحك مع الناس مبسوط ياكثر من يضحك ونفسه حزينه ))

((تلعب بقلبي لعبة الطفل بالطير…الطير ميِّّّّّّت و الطفل ما درى به ))

((قال العلوم وقلت عقبك عوافي**مامن جديد ولارفيق على الدين ))

((اتبعك كيف اتبعك وانته مقفي **غشيم من يتبع غرام المقفين ** ان كان حلمي معك معناه ضعفي ** حسبك ترى تحت الرواسي براكين ))

((احديخون وواحدالوقت خانه#اناترىالثاني والاول تراه انت ))

((انا جعلتك نور وانت من الطين جره قلم وامحيك من عالم النور ))

((شفت الرياض بكبرها وانت موجود******ماهي بعيني شي لاصرت غايب ))

((ما كل من يضحكلك تلاقيه يغليك بعض العرب يضحك وقلبه حقودي ))

((من حبكم صرت البس الثوب مقلوب *** ادور شماغي وهو فوق راسي ))

((خلك على خبري كما ريحة العود ***اذا احترق بالنار يزداد طيبه ))

((شريت لي ثوبٍ على شان لقياك :: والثوب راحت موضته مالبسته ))

((اكرهك واحبك ولا ابيك وابيك000لخبطت فكري ماعرفت الحقيقه ))

بلغُوه إنيّ " تعبتْ " من التمنيّ ..
ولآ لقيّتْ أريَح مِنَ أحلآم " الأمآنيّ " ..

[ آهـ ] منّه ..
.. و [ آهـ ] منكُمـ ..
…… و [ آهـ ] منيّ ..!

منْ نبَشّ فيكُم .. ورَى " الصمتْ " وحكَآنيّ ..؟؟
إيّيييييه أمُوتْ بدُونَه .. وأحـــيَآ .. كـ/ ــأنيّ ..
عآيشّ بـدُونـيّ …… | غيَآبْ إنسَآنْ ثآنيّ |

أشوفك جآي ,
وآنفض هَـ آلغيآب آللي سكنْ بِ آقصآي ,
وآتلفت أدور في زوآيآ البيت عن زولك ,
ولآ آشوف آلآ آلألم جوآي ,

وأغني لك " زلت حزته مآجآء ..‘
ودريت آنه مآعآد هو بجآي :'(

ألا يا طفل لاتكبر …كذا أجمل ..كذا أطهر ..

ترى أكبر كذبه عشناها..

((ياالله متى أكبر))

أحلم قد ما تقدر..وإذا خفت ..خبي أحلامك بدفتر..

ترى الأيام تسرقها..والأحلام تتبخر..!!

كلمات رقيقة

ولكن ينقل للقسم الأنسب

ولم تذكري المصدر

تحياتي

خواطر جميلة
واختيار ررااائع

لك كل الشكر

إنتقاءات رائعه
ربي يسعدك ويعطيك العافيه على هالاختيار
رغم وجوده مسبقا بالقسم ..لكن بتاريخ قديم..
نترقب جديدك..

إِنْتِقاءَ جَميلَ

يَعطيكَ العَافيَة عَ النَقل

بِإِنتظَار جَديدك

الله يعافيكم

اختييار جمميل
م ننحرم من جدديدك

منورةة ي الغلآ

#poem_558f7901a78ae td { font-family: ‘decotype naskh variants’, arial, helvetica, sans-serif; font-size: x-large; font-weight: bold; }

روووعه
والله يعطيك العافية على النقل
في انتظار جديدك
احترامي

الله يعافييييييييييييييييييك خيووووووووووووووو