تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » اريد الهروب منك , فانا اصبحت سجينه ذكرياتك !

اريد الهروب منك , فانا اصبحت سجينه ذكرياتك ! 2024.

أنتَ لا تفهمّ ما أنا أُريده ..
لِذا أنتَ دَائماً تَستفزُني بطريقه أنت لاَ تعرفّ كيفْ فعلتَها !
تُحاوّل دَائِماً بأنْ تَضعّ حداً قَاسِياً بيني وَ بينكَ ولا تُريد أن تسمعّ استجوَابي
فَـ أنا قرْرت الهرُوبّ مِنكّ ومِن ذِكريَاتّك لأن لَيسّ بوسعِي التَحمُل أكثرْ أنت لا تعِي حَجّم الجُرح الذي سَببتّهُ قسّوتك .
هههههههه حَقاً لمّ أفهمكّ أنت توهِمني بأني عَشيقتّك وَ تسحَرني بنظرات الحب ذاتها فأستمتع بها و لكِن تَتغّير فَجاءه ! أرىَ أنكَ لا تُنَاظّرنْي مُطلَقاً ولا تُسدِي ليّ أي بال وأتمنَى لَو أقتُلك حِينها وأقتلْ جَميع مَنْ يَقولونَ : أنتمَ صالحون للزواج منْ بعضكما ! وأنتم تشبهون بعضكمَ و أنتم جزءان مُكملان لبّعضكمَ , وأنا مَا أفْعلهُ سِوَى إبتسَامَه سَاخِره و عَينانّ
ملِئَّتانِ بالدموعْ المُخبأه وَ أحياناً أقول لا مُسّتحيل أتزوجَه فَـ أنا أُبيّن لَهم أنهُ لا يُهمُني أصلاً وأنّني لَستُ جُزءَه المُكمَل له .
حسناً أنَا أكّذِب !
فَعِشقّي لهْ لَم تُخمَد نَارَه بعدّ , وأنا أُفكِر بِهّ كُل لَيلّة , أشتاقُ وّ احنْ , أبكّي وَ أختنِقْ مِنّ البُكَاء أحياناً ………….. لأ أنا أكذِبّ فـ أنّا دَائماً أبكّي
[ فـ انا حقاً اريد الهروب منه لكن لا استطيع ! ]

بقاياااااا كبرياء

كتبتى فأبدعتى

ولكن الواقع احيانا

يكون مخالف لما نراه نحن

كلمااااات ولا أروووع

دمتى بهذا النقاء العفوى

ودمتى بكل الود والحب

.
.
. .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.