إلى صاحبة الأنوثة الباذخة
.
.
.
كلما رف لي جفن
تتبادر صورتك إلى ذهني
تحتل جسدي
تنتزعني من مكاني
تصطادني كعصفور صغير
يغرد ببستان
تسافر بي إلى بحر الأشجان
تودعني على شطآنه
أتناثر بين رماله
أعانق أطلاله
أبعثر الحروف على الورق
حتى ينال مني الأرق
.
.
.
فأتساقط مثل حبات البّرد
جامدا محنطا مكورا
أحتمي بلحافي
أقضي ساعاتي الذائبة
في كأس مآساتي
بافتراس خيال صورتك
الذي يداهمني بموعد أو بدون
عله يشعل النيران في جسد البرودة
الجالسة على عروش مملكتي المتآكلة
.
.
.
في خواء هذه السكون
أقتفي سحابات السعادة الصيفية
أعصر منها أحلامي الربيعية
فأشرب منها آمالا خريفية
.
.
.
أحارب الظلمة المتوهجة
في ذاكرة الزمن الدفينة
أتأمل منفاي القسري
في جزيرة الفراق الحزين
في بحر العاشقين
.
.
:
أصلي صلاة الميت على
جسد سعادتي
التي أقفرت الحياة
منها لحظة الوداع
فلعنة الفراق تطاردني
تسلبني كل جميل
.
.
فأشرب من كأس النوم
حتى الارتواء
عسى أن أملك النسيان
في اللاوعي
بعد ضياعه في الوعي
لكن عبثا
.
.
.
فهي مسكونة في ذاكرة الأحلام
تستيقظ كلما هجعت إلى المنام
فأين المفر منك أيتها الأنثى الباذخة
وصورتك وصدى صوتك
في حجرة ذاكرتي راسخة
رسوخ الوهم في جسد الخرافة
.
.
.
أين المفر
يا أنثى المطر
يا روح الحياة
وربيع العمر
أين المفر
وكل الدروب تدلني إليك
ارارات قامشلو
بقلمي
إلى صاحبة الأنوثة الباذخة
الى اين المفر
وطيفك باحلامي آلاف الصور
انظر الى اشيائي
فاذا انت فيها انعكاس النظر
اتلمس نبضي شوقا
والشوق فيك حبا وهياما انتحر
فجفاف روحي صحراء بعدك
وانيني صوت مزمار بيد عازف انكسر
اخي الغالي ارارات
لوحه جسدت الحب
المشتعل بداخل المحب
والبسته حروفك ثوب الرقه
وطرزته سطورك بوهج قلمك الجميل
رائع حقا
لك الياسمين مني
مروان
رجل المطر
كتب القلم صرخة قلب
اغرقه الهوى فبحث عن الجمال
في داخل الحرف
ليوصل اللوعه التي تحتبس
بين الضلوع
اسعدتني لوحتك
قلم راقي وجميل
تحاياي
وأسرتنا بروعة أسلوبك وحرفك
لقد تمكنت من تسطير العشق
على رمال الحب الذهبية
كلمات صياغتها فريدة
وأسلوبها عذب
رسمت لوحة رائعة ومتقنه
مليئة بالكلماات النابعة من القلب والمستقرة في أعما قنا
والمشاعر الصا دقة
مرسلة معها الكثير من الأحاسيس الفياضة لمن سكنو بأعماقك
سطرت فأبدعت الكلمات والحروف
فأجدت الكلام والمنطق فهنيئاً لك وهنيئاً لذلك القلم الراائع
أرارات
رائعٌ هذا الحب ..
الذي ينبعث ..
من العمق ..
وبقدر روعته هو مؤلم ومصيري ..
لأنه ينبعث ..
من نقطة الحياة أو الموت ..
***
تحياتي لكَ ولقلمك ..
***
كنتُ
هنا
أرتوي
***
القلم الظامئ
ارارات
إلى صاحبة الأنوثة الباذخة الى اين المفر اخي الغالي ارارات لوحه جسدت الحب رائع حقا لك الياسمين مني مروان |
وغفى القمر في أحضان السماء
ستريني أقف على باب الانتظار
أوقد النيران في بقايا جسدي
لتنير الدرب أمام عينيك
أستاذي العزيز مروان
اسعدني مرورك الراقي
دمت بخير
تحيتي لك
ارارات
كتب القلم صرخة قلب تحاياي |
تتراقص حروفي فرحاً
بمرورك المعطر برائحة
الفل والياسمين
دمتي بخير
تحيتي لك
كتبت مشاعرك فأبدعت
وأسرتنا بروعة أسلوبك وحرفك لقد تمكنت من تسطير العشق على رمال الحب الذهبية كلمات صياغتها فريدة وأسلوبها عذب رسمت لوحة رائعة ومتقنه مليئة بالكلماات النابعة من القلب والمستقرة في أعما قنا والمشاعر الصا دقة مرسلة معها الكثير من الأحاسيس الفياضة لمن سكنو بأعماقك سطرت فأبدعت الكلمات والحروف فأجدت الكلام والمنطق فهنيئاً لك وهنيئاً لذلك القلم الراائع |
انا سعيد بتواجدك في متصفحي المتواضع
دمتي بخير
تحيتي لك
يعطيك الف الف عافية
بجد خاطره رائعه 🙂