أبّصِمُ أنّي لـ ( .. مُمّتلِئةٌ بِكَ .. )
وَشَظَايَا مُحّتَرِقَةٌ
أَنهَارٌ مِنَ العِشّقِ .. مُنْهَارةٌ
فَوقَ جَبَلٍ مِنْ .. كِبّرياءٍ
أُنثى تَصرخُ وَتُنَادي .. بِإسمِهِ
وَهُو يَقِفُ فَوقَ ذاكَ التّل .. لَايَسمَعُها
لَا .. لَا
بَل يَتجاهَلُها ..
وَلَمْ يَسمَعُها وَهي تَصرخُ ..
" هَلُّمَ إليّ يارَجُلّ "
دآويِ ثَغَرآتٍ صَنَعَها تَواجدكَ .. الَلَأمُتَواجدْ
فإنّي لقدرٍ يَجّمعُنا معاً أحّتاجُ
ولـِ عِشقٍ يتصبّبُّ في جبينِي عِنّدِكَ أشّتاقُ
فـَ لَازَالتْ الدّنُيَا تُعانِقُنِي دُونكَ في حُضنِ " حُزنٍ "
حتّى أصبَحتُ أَمتليءُ بِكَ .. وبآلمٍ يُحاوطَنِي مِنّكَ
فـَ تَنّفَرِدُ آهَاتي بـ سِمَةِ الـّ وِحشةٍ .. المَزمنه
وَبِرَغمَ كُلَّ شَيءٍ …
فأنا أبصُمَ بـ " العَشَرَةِ " في حُبّكَ
زَنّزَنّتَ نَفسي فِي زِنّزانَتكِ الّـ مُرعِبةِ
وَأوّحَشّتَني عَبّرَ .. لَيَاليٍ مُظلّمَةٍ
فبَقَيتُ وُحدي كُلّ ليلةٍ .. أُنَادِيكَ
أهمِسُكَ .. أُغنّيكَ
وأُقبّلُكَ .. قُبلَةً كُلّ صَبَاحٍ
حتّى تَطّبعَ عَلى جَبيِنكَ .. رُؤيتي
فـَ تَشّعُرنِي .. وتَرَآني
وَتَتحسَسُ وُجُودي [.. كَمَا أنَا ..]
وبَعّدهَا أبّصِمُ أنّكَ (.. جنّتي ونَآري ..)
فـَ مُنْذُ مَتى وأنّا هُنا ..!!
خَارجُ تَغطيةَ كَونِكَ
لَا مَعنى لـِ وُجُودِي .. سوى " إنّْتِظَاراً"
أْشعُرُ بـِ مَدَاراتِ كَونِي تلّتَفُ حَولَ وُجودِكَ
فـَ لَا القَمَرُ سَاطِعٌ كـَ الّعَادَةِ
ولَا الشَمسُ .. طَابِعةً أشِعُِّتِها عَلى مِرآةِ الـزّمنِ
ولَا هَذِهِ هِيّ السّمَاءَ الّتيِ إعْتَدتُ ..
فـَ النّجومُ مُتَلَاشيةً
والهالَاتٌ .. باهِتَةً
وَأَنَ وَحْدي أَقِفُ .. أَرقُبكَ
وأبّصِمَ أنّ غِيَابكَ (.. جَعَلَنِي بِلَا وَطَنٍِ ..)
يُدَاعِبُ سَكرآتِي الـَ حَّيّةِ
التِي لَاتَزالُ تَنّبِضُ بِكَ حتّى فَنَائِها
فَأُفَكِرُ فِيكَ كَثِيراً .. كَثِيرا
حَتّى يَستَلِمُني الـ " نّوم "
ويَذهَبُ بِيّ لـِ عَالَمٍ حُلمي بِهِ .. "أنتَ "
وَضَيَاعِي بِهِ .. لَيّسَ سِواكَ
كمّا أنّني فِيهِ
بَصمتُ أنّكَ (.. وَاقِعيِ ودُنيايّ ..)
وتَمّضي السَاعَاتُ والثْوانِي
وأنا قُُربَ نافذةِ إنّتِظاري
أرْقًبُكَ .. أنْتَظُرُكَ
فـَ أرآكَ مَارّاً مِنْ أمَامِي
تَنْظرُ .. كيّ تَرآني
تَنّتَظِرُ حّتّى أظْهَرُ
لَكِنّني .. ترَاجعتُ كيّ لَاتَرآني
وأرى نَظْرَةَ الـ قَلَقِ …
تَتَمَرّجحُ فِي عيِنيكَ
وتُعلنُ عن بدأ عِصيَانِكَ نفسِكَ .. لِأجّلي
وبَعّدها رأيتُكَ تضعُ ليّ ظَرفاً عِندَ بابِ البيت
فـَ إنتَظارتُ حتَى تلَاشَتّْ أقّدَامِكَ
وَ جريتُ عَلَيهِ
فَتحتَهُ .. وَبَوادرِ الشّوقِ تَمّلَؤني
فـَ وَجدِتُ بِهِ .. بَاقةَ وَرّدٍ ..
وَأيّضَاً وَجَدتُ فيهِ بصمةً مِنّكَ وهِيّ
أبّصِمُ وَأُقّسِمُ أَنَّكِ (.. مَاءَاً لِـ تِلّكَ الزّهُورِ ..)
لِأنّكَ أجّرَمتَ فِي حَقِ الحُبّ
وأَعْتَذِرُ عَنّي
فأنا سَاعَدِتُكَ فِي جَريِمَتِكَ
حيِنَمَا أحْبَبُكَ ..
وبـِ عُمقِ .. عَشقْتُكَ
لـِذا فـَ أنَا أعْتَرِفُ عَلى نَفّسي
وَأبّصِمُ بـِ إجرامي أنَّ ..
(.. حُبّكَ هُو أنّقى الذّنُوبِ ..)
أبّصِمُ أن إمّتِلَائي بِكَ
ليسَ إلّا .. حَقِيقَةً لَاتُنّكَرُ ..
بـ قلمي
بعثرت موجَ دمي المشتعلَ بحُبهــا
تأخذُني في غفوةِ الأملِ متمنياً .,
ألا أستيقظَ منها
مغموراً بغبارِ الألـــم
من انثىً تتللذُ بالألم !
" ورسالةُ حُب "
أتعبت عقلَ عاشق
سجلت في تاريخ ابتسامتهِ بصمه
لا يحتاجُ سوآها ’
لكنَ المجنونَ لا يعرفُ البصمةَ بالعشرة !
فبصمةُ النقاءِ لا تحتاجُ لمن يدرُسُها
بل تحتاجُ لمن يؤمنُ بها
وأنا ومن اعشقُ
مختزلانِ بينَ شرايينها
في مدينةِ العشق
أنتظركِ بشغف
قرينة القلب
أيُ تصفيقٍ على هذا الصفاء اقدمُه
سأنسحبُ بهدوءٍ علَ أحداً لم يرَ قلمي
لى عوده…لا بل بصمه هنا
فأنتظرينى
لأن الدنيا أصبحتْ خيال وحسد
حتى أنا لا أحب أن يراني أحد
رغم وجودي روحاً وجسد
حضرتُ هنا لأرى وأستمتع
ولكن دون بصمة بنان أو خنصر
فقط أعشق دفء الشمس
بلونها الزاهي
وهي من تستحق العشق
أما كل النساء
على حد سواء
كلهن مثل أسنان المشط
مهما اعتلوا نحو السماء
لا يصل مستواهن إلى عرش الشمس
ولا يقربن مسار القمر
ربما أعود ولكن ..
من غير أن ابصم
المتألقة قرينة القلب
تجولتُ واستمتعتُ كثيراً بشذا وعبير الحرف
لا غرابة هكذا أنتِ رائعة في عذب الكلم
ولا تبالين بخربشة وهج الخيال
كأنه من عدم
كوني بخير
الوسام الذهبي
تعتلي فوق السحاب بهذه الدرة الباذخة
وإلي أن أفيق من دهشتى
سأتواجد هنا وبقوة
عسانى أكون خفيفة
لكِ ورود الياسمين تتراقص
بين يديكِ لحين عودتى
محبتى لكِ
أسجل اعجابي ولو كان بيدي
النجوم الخمس لوضعتها لك من دون تردد
مازلتُ من المتابعين!!
سيدتي
هذا الصهيل ألجمني
الصمت في كثير من الأحيان لغة..وسألتزمها
جعل الله الفرح سراج أيامك ولياليك
دمتِ بخير