حين تحترق الاحلام في الواقع المر ..وتتحول الايام الى سياط لاذعة تجرح الاحساس قبل الجسد…
حين يصبح الانسان عاجزا عن الكلام..حين تختنق الحروف في حلقة..
حين تنظر الى عينيه فتجد فيهما رسالة غامضة…
تحوي الالم الذي يكتمه في أعماقه وسريرتهـ
ستجد دمعة قدسالت من مقلتيه تحمل في طياتها كلمة…
أ,جملة..تجمع بين الشكوى والانكسار..الشكوى التي تحملها نفسه ..والانكسار الذي يعيشه قلبه..
عندها تأكدأن شيئابداخله يحتضر ويلفظ أنفاسه الاخيرة..
وتصبح الحياة أنذاك أشد قسوة من الموت..
وهنا يحاول الانسان أن ينسى..وتنكر محاولة النسيان..
وحينما يفكر في الغد..تحسبه الامواج الى بحر الذيات..
فيرى نفسه سابحا مع الامس.. تأخذه الذكرى فيحاول أن ينسى مرة أخرى فتغالبه الذكرى فيحاول وكأن الحياة تسير فتسير معها كيفما شاءت نستعذب حلاوتها..فنغني لها..
ونتذوق مرارتهااا فنتعلم منها الدروس والعبر..
ويبقى سؤال بحجم الارض..
كيف لنا أن نفهم هذه الحياه مالم نفهم أنفسنا؟؟!!!
…..بقلمي…..
كلمآآآآآت جداا رائــعه
تقبلي مروري خيتووو
حين تحترق الاحلام في الواقع المر ..وتتحول الايام الى سياط لاذعة تجرح الاحساس قبل الجسد… حين يصبح الانسان عاجزا عن الكلام..حين تختنق الحروف في حلقة.. تحوي الالم الذي يكتمه في أعماقه وسريرتهـ أ,جملة..تجمع بين الشكوى والانكسار..الشكوى التي تحملها نفسه ..والانكسار الذي يعيشه قلبه.. وتصبح الحياة أنذاك أشد قسوة من الموت.. وحينما يفكر في الغد..تحسبه الامواج الى بحر الذيات.. ونتذوق مرارتهااا فنتعلم منها الدروس والعبر.. كيف لنا أن نفهم هذه الحياه مالم نفهم أنفسنا؟؟!!!
…..بقلمي….. |
أختي الغاليه بذاتي شامخه
يعطيك العافيه وماقصرتي
ابدعتي وماقصرتي
وكنت اتمنى ان اكون اول من يحتضن حروفك الاكثر من رائعه!!!!
لاهنتي يالغلا ويعطيك الف الف عافيه
وبصراحه كلماتك جدآ حلوه
ولكن فيها مقطع انا احس انه يكفي عن خاطره بأكملها
وهو:
أ,جملة ..تجمع بين الشكوى والانكسار..الشكوى التي تحملها نفسه ..والانكسار الذي يعيشه قلبه ..
هنا انا احسن بأنه فيه تناسق غريب ووصف كامل ,,,
ومو معنى كذا اني اعيب شي من الخاطره لاوالله بس هذا ميولي ولكل واحد ميوله….
اختي الغاليه
لاأريد ان اطيل عليك وكل اللي اقدر اقوله يعطيك الف الف عافيه وماقصرتي وكلك ذوق يالغلا
تقبلي تحيات اخوك أســــ الغنج ــــير
حين تنظر الى عينيه فتجد فيهما رسالة غامضة…
تحوي الالم الذي يكتمه في أعماقه وسريرتهـ
ستجد دمعة قدسالت من مقلتيه تحمل في طياتها كلمة…
اختي بذاتي شامخه
انا الان عاجز عن الكلام والتعبير من روعه ما قرات
تحيه لك ولقلمك والى الامام
وحين نبحث عن الاحلام
فاين هي احلامنا
نحن نزرع الورد لكنهم يحرموننا ان نحصدة
تحياتي وتقديري لكــ
حتى وان استطعت نسياني وتجاهلت ما في قلبك….
فأنت تشبه عابر سبيل
مر على حديقة فأعجبته فزرع فيها بذرة ومضى….
وعاد بعد ان مرت السنين
وجد البذرة قد اصبحت شجرة مهملة قد ذبلت اوراقها….
وبدأ بسقيها وواظب على رعايتها حتى كبرت وازهرت….
وبعد ان اخضرت اوراقها اشعر
بالملل منها واراد قطعها ولكنه نسي شئ….
ان هذه الشجرة قد كبرت يوما بعد يوم ….
وقد تعمقت جذورها في الارض
حتى وان قطعها فمن الصعب اقتلاع جذورها…
فهي اما قد تعود وتخضر من جديد او تموت….
الحديقة هي انا..
والبذرة هي الحب الذي زرعته في قلبي…
انا لا الومك في كل ما تفعله
فقط تذكر انك انت من زرع هذا الحب…
وانت من سقاه والان تريد اقتلاعه من جذوره….
سوف انسى مثلما تنسى
ولكن سوف يخلف هذا النسيان
جرحا من الصعب التأمه حتى وان مرت السنين..
بذاتي شامخه
اعذرينى حبيبتى كلماتك جميلة
جعلتنى اهمس هنا
اتمنالك تحقيق كل ما تتمنين
تقبلى مرورى
سيدتي
هل تعبت احلامك
وهل وصل صراخك بين وسادتك
وهمس الشمس عند الشروق
وهل اصبح الم النفس اعنف
من تضاريس الصيف قبل المقيل
وهل تلك العيون اصبحت حولها
حشد من هول الغيوم من تلك الدموع
ومازلتِ تتاملين بنظره الحزن
من واقع جرح من الحياة
وربما من حب عاش كل الاحلام
ومات بين الرصيف
ونافذتك التى تطل على باب
صغير خلف البيت
كان يركض ذاك الصوت
لشموخ الذات
بعد اليوم اغمضي وسط ضوضاء
وارفضي الاحلام
ربما لن يعود سؤالك المحتار
وتعرفين
كوني بخير
أعلم جيداً بأنني أعيش بواقعي
ولكنني لا أنكر أن بعض من ذكرياتي لازال عالقاً بيّ
لا أستطيع أن أنفكّ منه
لانه يحاوط حاضري ..
أعترف للآن
لازالت أحزان الماضي تعتريني
بذاتكِ شامخه
أتذكر نفسي عندما كنت صغيره بسن الـ [ السادسه ]
فكنت أتيّ بورقه وقلم وأهمس لأمي
علميني كيف أرسم ورده وعروسه
فكانت ترسمها لي وعندما أفشل أنا بالمحاوله
أصرخ وأبكي وأمزق تلك الورقه
وأظن أن أحلامي الصغيره قد ضاعت
فعندها أتت والدتي وقالت ليّ كلمه لن أنساها
حاولي ياصغيرتي … حاولي ياحبيبتي
غاليتي
تلك هي دنيانا انما المحاوله هي طريقنا بها
فأعذري خربشاتي على تلك الصفحه الرائعه
فبصدق كنتِ هنا أجمل مما يكون برغم ماتعنيه السطور
كل وردي
هذا هو الإبداع
ياسيدتي التي كسبت تواجدها في متصفحي
تواجدك هو الاروع والاروع
وروحك الشفافه التي جعلتك تستشفين خاطرتي
وتسمحين لها بالتسلل لقلبك هيا كل الروعه
سلمتِ لي غاليتي لقد اضفتي لـ ملامحي الابتسامه
كل الشكر لكـ
.
.
.
بذاتي شامخه