مساء لايختلف عن غيره
المعذرة " صبراً " ليس هكذا
غيمة بل غيمات كالمعتاد
أتحرى دوماً ساعة مخاضها
للأسف كان اليأس قد تمكن مني
لم أمهله….تضرعت لله بالدعاء
فُرِجت رباااااه ماأكرمك ….
توقف …. ولكن الوعد كان اِنتظار
لاأعلم …. أكان لدي يقين بعودةِ منه
تجلى بعد خوف بأنها كسابقتها….
تراخيت لأنني كنت بخمول جمَ….
أتُرى …. هل أنا كنت مقصراً….
هممت بنفسي ولوحت لها بالعَبرَة
نزفت عيناي …. لأن غيمتي مرت بخسف
أحسست بالغِبطةِ مما صَنَعَتهُ لي ….
تبقى لي نقطة …. أعتبرها الفاصلة
تركتُها لوقت آخر …. بعد تمكننا لبعضنا
اِفترقنا …. على وعد آخر.
ــــــــــــــــــــــــــــ
حان ولم أراه …. تلوح لي كثير من مسمياتها
ولكن هي أين أين …. ويلاااااه ….
يمر من الأسود ثلث فثلثاه …. عيناي شاخصتان
نقطة أحدقُ بها أرى عودة حياة مولودي….
طـَرفَة مني …. لاحت بالأفق …. هي هي
كما أعتبرت مفاجأتها …. بداية لنا.
كما رأيتها نهاية…. كما كانت البداية….
تَوقف مابنا من فيض ألم …. لأن الجو قارسُ
نثرت دفء مالدي …. وألهَبَت حسراتُه حسراتي
صحيح …. أكُل ذلك ياربي مكتوب.
كَبُرت علي فوائر معاناتي …. فأيقنت أن ألجمها أُنسِيها ….
شيء واحد أحسبه ……….. أومعاناة قاتلة
لن أخسر شيئاً …. واثق به …. حدسي أخبرني
رميتها وأصبنا …. فكلنا ينشد مابحثت عنه….
أيومُ يصلُ ليومين …. أتعرفُ على صحوه ….
ولا أتحملُ مشقة اِنتظـار …. أهداني مساراته
لن أُخفيكم …. شعورٌ راحة واطمئنان….
ــــــــــــــــــــــــــــ
بدأت الآن مرحلة هجرت مشتت أفكار ال….
لا أريد قوله ولكن أريحكم هو " الاِنتظـــــــار "
تعمقنا بشبه هدنة …. هو يعاني يعاني….
أتعبني آلمني أأنا معه وهو كذلك….
من كان معي سابقاً …. رحل لحال سبيله….
الغيمة الحانية …. أمطرت مافيها باليم قربي….
لحُسنِ حظ …. أسميه ألماً: شؤم…. سفينتي ترسو….
ولكن هولاً من تغيرُ أصبح…. ملازماً لعناد….
أُفكر دوماً ودماً …. أذلك سببه تشبثي ….
أصبحت أُساير موجاً …. لايتوقف تلاطمه….
سفينتي أغدقتُ عليها الكثير…. والآن هي منهكة….
أمواج هدأت بعد أن يأس فيها شيطانها….
أليس الذي يتلاطم …. أعرف أساسه ….
اِنتقيت أهم أركانه …. حملته معي ….
هو " النية " ومحلها : معروف….
أنا أهل لهذا وليس لي بغيره….
حسناً حسناً …. المرساة المرساة ….
حان الآن وقتها …. واحة يراها الكل سراب
بذور لعبير الورد …. نثرتها بأرجاء معمورتي….
نعم مافعلت ذلك …. إلا لأجعلها تنبت بسقيا
أريد أن أجعلها تحيى لي بأبهى وجود هنا….
عمّ الورد وفاح شذاه …. كما أشاهده عن بعد
ويلاه ثم ويلاه …. العبرة لاتفارقني ….
مامصيبتي …. أليس لي حق أن أستمع برائحته ورونقه ….
لماذا كلما أدنو منه …. يغلقُ مساماته….
أتذكر دوماً مامررت به في يومي ….
أقنعته …. بعد جهد يعادل ربع يوم …. وبقيد….
حان أفقُ بميلاد جديد …. رأيتها …. لأ ثم لأ ….
ماهذا…. يشدني كثيراً مابها …. أهمهُ بريق أسميته بريق ألمُ….
صدقوني لولا أن تقولوا …. بالغت بوصفك ….
ماوصفته لنا …. صَوَرتَها …. كالجميلات…. أريحكم هي حورٌ" أنثى "
قررت أن أخاطبها أمامكم كأنثى …. أفجر أشياء مكنونة….
ــــــــــــــــــــــــــــ
لعمرك أيها الصالح .. أبّكَانا ماصَيَرتهُ بك نفسك..
…….أمامي لها قوالب تجعلنا .. في حيرة أفعالها..
ماعهدناك تبخس عِزَكَ …. وقبلها أذهبت هيبتك..
جُلٌ رأيناه .. حسبناك .. قد غاب عنك .. تذكرنا!!
رأيناك تواري ماتندبه .. أتعلمُ إلى متى ..
عرفناك .. لاتريد تكرارها.. قَرُبَ الحصــــــــاد ..
هذه بعضُ من أشياء .. راودتهُ.. صورناها للملأ….
ــــــــــــــــــــــــــــ
فواصل:
هلا والله بيوم حاضر…. لي معه حلوُالكلام….
رُبُوعُ لنا قضيناها سوياً …. أبكي نهايته….
ياماما لها طيف بريء .. يثيرني بتصرفاته ..
ــــــــــــــــــــــــــــ
صارت لنا أهمية بالزمان . أرى دوران الكواكب.
تمنيت أن آخذ شيئاً.. هو عدد أنا كسماواته..
أحببته .. موقعه .. قبل المنتصف بسماءِ ..
أنا طفلُ .. أرتمي بأحضانها .. أعتقدُ هو الهروب..
يحينُ موعد الرحيل .. وقتها شعرتُ بشيء ينتزع مابه أحتويه
أستصبح ذكرى.. فعلاً أُحِسُ بمن ينزعها.. وداعها هكذا دوماً..
ولقاء آخر قريب .. أدمى فؤادي..
خيال يطاردني دوماً.. أشعرُ بأنه يعرف ماأخفيه..
لماذا لاأستطيع البوح .. لنفسي أولاً .. ولها..
وأنا أعلم بأنها تقرأعيني .. ولكن تُرَانا نخفي ذلك ..
غضبي .. عتابي .. وفائي > يقابله : عنادُ .. تهرب .. عدم تقديره ..
ثمار تمت جنيتها تباعاً.. سموماً هي أخيراً..
أُجِيدُ دائماً .. مراعاتها .. لماذا أحتويها .. وأُنوثتها تُكابر علي..
تشتدُ الأمور بيننا.. تعودُ لما أُريد .. ولكن لما العذاب..
حال يتردد علي .. أكذب على نفسي وأقول : أوعدك لن يتكرر ..
في اِزدياد أقوال تتعسني .. لا بل تحطمني .. كذبت بل تُبِيدني..
ــــــــــــــــــــــــــــ
أنا الآن عندي قرار .. كيفما هو .. قرار
ألملمُ بقايا .. مالم تصل له .. من هامتي , عزتي , شموخي ..
كبريائي >> للأسف وطأته .. أنا بقدماي..
أُصَوِرُ لكم .. حالتي >>
بين الجنة والنار .. للنار أتمنى أن أكون الأقرب..
ليس يأسا .. بل محاسبة لشخصي !!!!
وحتى أجازيها بتنازلاتها .. كما قالوا قد يكبوالهمام كبوة ..
" خطوة للخلف ".. أزيدها خطوات ..
المعذرة " صبراً " ليس هكذا
غيمة بل غيمات كالمعتاد
أتحرى دوماً ساعة مخاضها
للأسف كان اليأس قد تمكن مني
لم أمهله….تضرعت لله بالدعاء
فُرِجت رباااااه ماأكرمك ….
توقف …. ولكن الوعد كان اِنتظار
لاأعلم …. أكان لدي يقين بعودةِ منه
تجلى بعد خوف بأنها كسابقتها….
تراخيت لأنني كنت بخمول جمَ….
أتُرى …. هل أنا كنت مقصراً….
هممت بنفسي ولوحت لها بالعَبرَة
نزفت عيناي …. لأن غيمتي مرت بخسف
أحسست بالغِبطةِ مما صَنَعَتهُ لي ….
تبقى لي نقطة …. أعتبرها الفاصلة
تركتُها لوقت آخر …. بعد تمكننا لبعضنا
اِفترقنا …. على وعد آخر.
ــــــــــــــــــــــــــــ
حان ولم أراه …. تلوح لي كثير من مسمياتها
ولكن هي أين أين …. ويلاااااه ….
يمر من الأسود ثلث فثلثاه …. عيناي شاخصتان
نقطة أحدقُ بها أرى عودة حياة مولودي….
طـَرفَة مني …. لاحت بالأفق …. هي هي
كما أعتبرت مفاجأتها …. بداية لنا.
كما رأيتها نهاية…. كما كانت البداية….
تَوقف مابنا من فيض ألم …. لأن الجو قارسُ
نثرت دفء مالدي …. وألهَبَت حسراتُه حسراتي
صحيح …. أكُل ذلك ياربي مكتوب.
كَبُرت علي فوائر معاناتي …. فأيقنت أن ألجمها أُنسِيها ….
شيء واحد أحسبه ……….. أومعاناة قاتلة
لن أخسر شيئاً …. واثق به …. حدسي أخبرني
رميتها وأصبنا …. فكلنا ينشد مابحثت عنه….
أيومُ يصلُ ليومين …. أتعرفُ على صحوه ….
ولا أتحملُ مشقة اِنتظـار …. أهداني مساراته
لن أُخفيكم …. شعورٌ راحة واطمئنان….
ــــــــــــــــــــــــــــ
بدأت الآن مرحلة هجرت مشتت أفكار ال….
لا أريد قوله ولكن أريحكم هو " الاِنتظـــــــار "
تعمقنا بشبه هدنة …. هو يعاني يعاني….
أتعبني آلمني أأنا معه وهو كذلك….
من كان معي سابقاً …. رحل لحال سبيله….
الغيمة الحانية …. أمطرت مافيها باليم قربي….
لحُسنِ حظ …. أسميه ألماً: شؤم…. سفينتي ترسو….
ولكن هولاً من تغيرُ أصبح…. ملازماً لعناد….
أُفكر دوماً ودماً …. أذلك سببه تشبثي ….
أصبحت أُساير موجاً …. لايتوقف تلاطمه….
سفينتي أغدقتُ عليها الكثير…. والآن هي منهكة….
أمواج هدأت بعد أن يأس فيها شيطانها….
أليس الذي يتلاطم …. أعرف أساسه ….
اِنتقيت أهم أركانه …. حملته معي ….
هو " النية " ومحلها : معروف….
أنا أهل لهذا وليس لي بغيره….
حسناً حسناً …. المرساة المرساة ….
حان الآن وقتها …. واحة يراها الكل سراب
بذور لعبير الورد …. نثرتها بأرجاء معمورتي….
نعم مافعلت ذلك …. إلا لأجعلها تنبت بسقيا
أريد أن أجعلها تحيى لي بأبهى وجود هنا….
عمّ الورد وفاح شذاه …. كما أشاهده عن بعد
ويلاه ثم ويلاه …. العبرة لاتفارقني ….
مامصيبتي …. أليس لي حق أن أستمع برائحته ورونقه ….
لماذا كلما أدنو منه …. يغلقُ مساماته….
أتذكر دوماً مامررت به في يومي ….
أقنعته …. بعد جهد يعادل ربع يوم …. وبقيد….
حان أفقُ بميلاد جديد …. رأيتها …. لأ ثم لأ ….
ماهذا…. يشدني كثيراً مابها …. أهمهُ بريق أسميته بريق ألمُ….
صدقوني لولا أن تقولوا …. بالغت بوصفك ….
ماوصفته لنا …. صَوَرتَها …. كالجميلات…. أريحكم هي حورٌ" أنثى "
قررت أن أخاطبها أمامكم كأنثى …. أفجر أشياء مكنونة….
ــــــــــــــــــــــــــــ
لعمرك أيها الصالح .. أبّكَانا ماصَيَرتهُ بك نفسك..
…….أمامي لها قوالب تجعلنا .. في حيرة أفعالها..
ماعهدناك تبخس عِزَكَ …. وقبلها أذهبت هيبتك..
جُلٌ رأيناه .. حسبناك .. قد غاب عنك .. تذكرنا!!
رأيناك تواري ماتندبه .. أتعلمُ إلى متى ..
عرفناك .. لاتريد تكرارها.. قَرُبَ الحصــــــــاد ..
هذه بعضُ من أشياء .. راودتهُ.. صورناها للملأ….
ــــــــــــــــــــــــــــ
فواصل:
هلا والله بيوم حاضر…. لي معه حلوُالكلام….
رُبُوعُ لنا قضيناها سوياً …. أبكي نهايته….
ياماما لها طيف بريء .. يثيرني بتصرفاته ..
ــــــــــــــــــــــــــــ
صارت لنا أهمية بالزمان . أرى دوران الكواكب.
تمنيت أن آخذ شيئاً.. هو عدد أنا كسماواته..
أحببته .. موقعه .. قبل المنتصف بسماءِ ..
أنا طفلُ .. أرتمي بأحضانها .. أعتقدُ هو الهروب..
يحينُ موعد الرحيل .. وقتها شعرتُ بشيء ينتزع مابه أحتويه
أستصبح ذكرى.. فعلاً أُحِسُ بمن ينزعها.. وداعها هكذا دوماً..
ولقاء آخر قريب .. أدمى فؤادي..
خيال يطاردني دوماً.. أشعرُ بأنه يعرف ماأخفيه..
لماذا لاأستطيع البوح .. لنفسي أولاً .. ولها..
وأنا أعلم بأنها تقرأعيني .. ولكن تُرَانا نخفي ذلك ..
غضبي .. عتابي .. وفائي > يقابله : عنادُ .. تهرب .. عدم تقديره ..
ثمار تمت جنيتها تباعاً.. سموماً هي أخيراً..
أُجِيدُ دائماً .. مراعاتها .. لماذا أحتويها .. وأُنوثتها تُكابر علي..
تشتدُ الأمور بيننا.. تعودُ لما أُريد .. ولكن لما العذاب..
حال يتردد علي .. أكذب على نفسي وأقول : أوعدك لن يتكرر ..
في اِزدياد أقوال تتعسني .. لا بل تحطمني .. كذبت بل تُبِيدني..
ــــــــــــــــــــــــــــ
أنا الآن عندي قرار .. كيفما هو .. قرار
ألملمُ بقايا .. مالم تصل له .. من هامتي , عزتي , شموخي ..
كبريائي >> للأسف وطأته .. أنا بقدماي..
أُصَوِرُ لكم .. حالتي >>
بين الجنة والنار .. للنار أتمنى أن أكون الأقرب..
ليس يأسا .. بل محاسبة لشخصي !!!!
وحتى أجازيها بتنازلاتها .. كما قالوا قد يكبوالهمام كبوة ..
" خطوة للخلف ".. أزيدها خطوات ..
مو معقول ماعجبت احد !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
MaN oF mSn
كلمات اقف أمامها بإشارات ! ! ! ! تعجب
لا استطيع ان احدد
لا استطيع ان ارد ولا ام انقل ماتبت للرد
أخي MaN oF mSn لن اقـــول سِوى
دمت لنا مبدعً سالماُ اخــــــــــــــــــي
الله يسلمك اخوي كاتب
وتسلم على الرد والمرور
تحيتي وتقديري ومحبتي لك
رووووووووووووعه
يسلمك رببي خيو
وتسلم يمينك على هالكلام
الله يسلمك اخوي
وتشكرات على الرد والمرور