#poem_558d7cd61b114 td { font-family: Simplified Arabic; font-size: large; font-weight: normal; }
ها هو العيدُ على أبْوابِ المَدِينة | على مَوعِدِهِ ، بهَيْأتِهِ الرّزينة |
أنكَرَ الشقوةَ لاحَتْ في الفَضَا | ما عَهدْها قبلُ على الأعْناقِ زينة |
ما عَهِدْها قبلُ ، كيفَ تبَدّلَتْ | أُنشُودَةُ العيدِ أغنيةً حزينة ؟! |
أنكَرَ الأفرَاحَ كيفَ تغيّبتْ ؟! | ما عَهِدْها قبلُ في القيْدِ سَجينة |
أنكَرَ الحُزنَ على العَرْشِ أتـّكَـى | |
كلّ فرْحٍ ذات حُزنٍ هَلَكَ | كلّ دَمٍ للسّعَادة سُفِكَ |
كأنّهُ بَطش المغولِ ، كأنّهُ | "شارون" يغتالُ الثكالى ضَحِكا |
ساءَلني العيدُ بعد تحسّرٍ | "ما بالُ قلبكَ وَاجمٌ ؟! ".. و بَكَى |
أيّها العيدُ ، ذاكَ قلبي بَعْدَهُمْ | |
ذاكَ قلبي أيّها العيدُ انعَدَم | فاسْتحَالتْ طِيبَةُ النّسْمَةِ سُقْم |
يالهذا الشقيّ ، قلبي ، انهَدَم | صارَ أطلالاً و ما فادَ الندم |
أيّها العيدُ ، كيف يشدو دونهم | بلبلٌ ناحَ من فرْطِ الألم ؟! |
"أعَلِيّ " كيفَ حالُ الأصدقاء؟! | |
أنتَ في العتمَة مِصْباحُ الطريق | انتَ نورٌ ، و للقمرِ ضِيَاء |
أنتَ حُرّيّةٌ لو تطغى القيود | أنت هدِيّة من ربّ السّمَاء |
أنتَ ، يا لِهَجْري ، في الهجير | ظلٌ ظليلٌ ، و للظمأ ارتواء |
يا لِهذا الشقيّ قلبي ، بَعْدكُمْ | |
كيف ، يا ضيعَته ، أضاعَ طريقَكُمْ | أمِنْ بالقربِ ، كمَنْ جادَ بهجرِكُمْ؟! |
كم تُعاني الشوقَ أحْداقي ، و كَمْ | ذرَفتْ غزيرَ الدمعِ حال غروبكم |
أقولُ ، و عيديَ أشلاءٌ من حُلُمْ | العُذر منكم ، بُورِكَ العيدُ لَكُم |
بـقـلـمــي
سيدي
آتٍ من منفى
ابداع متواصل
واطلاله عذبه
من قلم يعطرنا بجميل حرفه
تحياتي لك
بانتظار رائعه من روائعك
دمت بخير
آتٍ من منفى
ابداع متواصل
وحس وجدااني رااااااائع
دمت ودام تميزك
السلام عليكم
اخي قلم جميل من اخي جميل
تسلم على هذه الكلمات
احترامي
لنثركـ الراقــــــــي
لا عدمناكـ
الفيصل
جــروح روح ..
سيّد القوافي ،
وجودك / انتشاءُ الكلمات ..
لا عدمناك
ناصر الذبياني ..
للتميّز طعمٌ خاص عندما يوقـّع هنا ..
دمتَ وساماً على صدر التميّز ..
بــحــر الغضــب
تسلم أخي الفاضل ،
وجودك اكتمال لعقد التميّز ..
فائق التقدير
الـفــيــصــل ..
الكلمات ، بتواضع ، تبلغكَ احتفاءها بحضورك ..
دمتَ بودّ
صح لسااانك مليوووووووووووووون ومايكفون
وسلمت يمينك على الابيات الرائعة
قصيده رائعه بروعة حضورك
احترامي وتقديري لك