الأنا بقلبي تصرخ
أين أنت حبيبي
غبت والمكان خلاء
وحب أعلن الحرمان
وجهت وجهتي بكل النواحي
ورسمة ملامح الخذلان
بدونك الأنا تصرخ
حبيبي أين الأمان
حبيبي أين دفئ الأحضان
أخاف مهلكي
والروح تعلن العصيان
قربك هو وطن
كيف لمحروم متعطش
لفيض حنان
يعيش بأرض الحب
فاقد الآه فيه تنادي بحرمان
تعال أتسمعني
إنتشلني من ركام الضياع
فأنا أصبحت بموطن الحب لامكانبقلمي
أسـيـرة
أهلا بكل دواخلكم
بما تختلجه من أحاسيس مشاعر
هذا موطن الأنا بكم
والآه بالقلب تأن
هنا أنتم وأنا
أضلنا الطريق
فتبعثرنا وإجتمعنا
بقلب واحد
الأنا بالقلب تصرخ والآه بالأعماق تنادي
مني أنا
أطيب المنى
أسـيـرة خـيـّالـهـا
هناك تساؤلات
ولا أي إجابات
الأنا فيني تريد
خيط به الوصل وتريد
حب تعيشه للأبد
وفراق تنساه أمد
تريد أن تنسى مجرى الدمع
وطعم الألم والآه والوجع
تريد أن تحيا بسلام
وتريد وتريد وتريد
شغوفه بالحياة
لكن الحواجز
أمامها صامدة
وظهر الأمل
بوجهي تدير
بقلمي الآن
أسـيـرة
أردتكَ بين نبضي والكيانْ وتحاشيت
أردتكَ بين همساتي والحبْ وولّيت
أردتكَ بين زفراتي والشهيقْ ورحلتْ
أردتكَ ضياءي والروحْ التي تسكنني ورفضتْ
أردتكَ ذاتي التي أستشعرها بكل وقتي وعلى وجهي صرختْ
أردتكَ بجواري حباً وشوقاً وحنيناً ومشاعراً صادقه وبصدق مشاعري لم تُبالي
وذهبت
وذهبت
ذهبت
هبت
بت
ت
أسيرة خيالها
مساحه رائعه ، لك كلّ الودْ
وجاوب حنين قلبي داعيه
كل مابالوجد من شوق يبيك
أذوب كلي لاذاب حبر الورق
وأنقش عهود حبّك فوق السطور
/
أسيّرة خيّالها
حرف من أنين الأاءه ينادي كل بشاره
مساحه راقيه وحرف أرقى
لحرفك ولروحك الجمال
ودي أختي الكريمه
عذب/
مفعم بالحياة
ذاتي والأنا
نناديك
يكفي بعدنا
تعال وإقترب
نحتوي بعضنا
ونغرق ونغرق
والآه من السكرة تفيقنا
تعال يانصفي الآخر
فالحياة بعدك تتألما
بقلمي الآن
أسـيـرة
تجرعني آلاه ونات الوجع بغيابك
تسرقني حروف اظلمت بين خبيات الامل
اريدك ان تلهمني احساس حضورك
فترسم بسمه انمحت بين شفتاي منذُ رحيلك
يعطيك العافيه
دمتي بود
اضــــحــــكـــ ،،،،
فبسمتك غذاء أشجاني ،،،
وكم شكت روحي جوع الهوى،،،،،،
اضـــحـــكــــ ،،،،،
ودعها ترج أرجائي،،،،
وتدمر معاقل الأسى العتيق في داخلي ،،،،،،
اضـــــحـــــكـــ ،،،،،،
وأعتق أسرى معارك قلمي مع تنائينا،،،،
ومد كفوفك واحتوي سأمي الذي لا يزول ،،،،
وذلك العقل الجاثم على جنوني حرره مني ،،،،
فما عدت أقواه ،،،،،
وأخرس أفواه صمتي الثرثار ،،، واضحك ؟
وأنا ســــــأبــــــكـــــــيـــ ،،،،،
كما الأطفال ستسمع أصداء بكاي ،،،،
وسأغسل شرايين عاطفتي بعبرات المآقي،،،،
ســــــــأبــــــــــــــكـــــــيـــ ،،،
وستمطر خداي فيض عيوني …..
وتروي ربوع وجودك في داخلي ،،،،،،
وتنبت سنابل بقائك الصفراء ،،،،
كسنا الشمس،،
تقبل جبين هوانا ،،،فيزدهر ،،،،
في تلك (المدن الخاويه ) معدومة الهويه ،،،،
مبتورة النقاء ،،،،، فالبعد يلوث حاضرنا
ويجتث براعم تسامرنا من مهدها ،،،،
فلا وصال ،،،،،قريب ،،،،
ولا شي يلوح في الأفق البعيد،،،،
حينها ستمتزج بسماتك مع عبراتي ،،،،،
ونواصل اللقاء ،،،
فالأرواح يا صاحب حرفي تتسامر ،،،،
عندها سألقاك ،،،،
لا لشئ سوى لأقول ( أودعتك روحي ) ؟؟؟!!
محال أن نفترق …..!!!!!!
.
.
.
.
.
.
أسيرة … أسرتنا بحرفك العذب ،،،
أكاليل الجوري لروحك ،،
عهود
أعبر ..
ممتطيا حاجز الوقت
متحللا من قيود الزمن
صوب جنون الحديث
كـ لوح ٍ من الثلج
أبدو
قاطرة من رماد
يسكنني صمتي
يسربلني البعد
معتمرا نبل الطفولة
متكأ على شرفة البوح
ومنفلتا من صرامة المواقيت
لم أدرك أن الوقت … خواء
أسـيـرة خـيـّالـهـا
لا جدال في أناقتك حين مجيء
ولا نقاش في الروعة التي تبدين بها دوما
دوما … أراك هكذا … وأكثر
دمت جميلة … جميلة … جميلة
مساحة نقية وشامخة وراقية كــ أنتِ تماماً
احزان عاشق
يا كلى الغائب إليك ،
مشيتنى ومشى المشى …!
إليكِ زهدا رحماك ، إن أخطات ورحماك ،
إن أصبت يا مانح
فى الرؤى فهل كان على أن أنقب . ،
فى كل هذا الكون كى أجدك ثم أفتش فيك كى
أجدنى .. ،
أقتربنى إذن وإبتعدنى ..!
بلعت السماء ..،
ضوءها ذهبت .، غيمة الصبح دوت سؤالا للعشب
الطالع .. ، أنت يا أحزان عاشق يا جار الليل المعذب