تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الرساله لاتقبل التقليد

الرساله لاتقبل التقليد 2024.

  • بواسطة
بسم الله الرحمن الرحيم

الكثيرين من الناس يؤدون الفرائض والمناسك كما عرفوها اوتوارثوها دون اى التفات للمغزى المقصود او الفوائد العلميه او حتى الحكمه من وراء ذالك فيفوتو عليهم نعمة التأمل والاستمتاع بما وراء القصد
قصدى من كل ذالك هو ان نتأمل فى فهم الغرض والحكمه من تشريع اى فريضه او شعيره حتى نعرف ان من ورائها حكمه ادبيه كانت او اجتماعيه او علميه لها فائده جليله وعظيمه تعود على الفرد بالفائده بل تتعداه الى المجتمع كله.
الوضوء :ــ
ثبت علميا ان كميات هائله من البكتريا التى تحوم من حولنا تلتصق بنا دون ان ندرى حتى اذا وجدت ارضا خصبه من الاوساخ تكاثرت وتفاعلت … الغريب ان هذه البكتريا لا ترتاح الا فى راحة اليدين..
غير المسلمين تجدهم اكثر حرصا على غسل الايادى وتجفيفها قبل الاكل بعنايه لعلمهم بوجود هذه البكتريا فما بالنا نحن المسلمين نغتسل فى اليوم فى الوضوء خمس مرات كما نغسل ايضا الايادى عند كل طعام
السجود:ــ
هو الخضوع والاستسلام والسجود لله هو الرضوخ له والاعتراف به إلها قويا عزيزا قاهرا ومسيطرا بل مكينا قادرا أحق بالعبوديه والربوبيه والتقديس
فى دراسه اجريت على بعض حالات عدم الاتزان لدى بعض الافراد فى اوروبا احتار العلماء فى حالات الجنون التى عجز الطب ان يجد لها تشخيصا معينا حتى تتم معالجتها ولكن توصل احد الباحثين الى حقيقة ان فى الدماغ مجموعه هائله من الكهروميغناطيسيه المتنافره لايمكن تفريغها الى بملامسة الرأس للارض وهذا ليس الا عند المسلمين
ألإستنشاق فى الوضوء:ــ
كلنا يعلم حكمة الله فى وجود شعيرات فى مدخل الانف لتحمى الانف من دخول الاجسام الغريبه ولكن الغريب ان هذه الشعيرات خلال اليوم تتعرض الى حركه نشطه مما يعرضها لدرجه من الحراره وقد تتسبب فى بعض حالات الحساسيه إلا ان يتم تبريدها بواسطة الماء وهذا مانقوم به فى اليوم خمس مرات

النهى عن (الزنا) والعياذ بالله

فى فطرة الله التى فطر الناس عليها…… النفس تعف عن هذا الفعل القبيح الزميم منذ خلق الله ادم عليه السلام بل كل الديانات كانت تحزر منه ولكن ملاحقة الملعون بلعنة الله للانسان جعلته يستغل ضعاف النفوس فى الترويج والغواية لتلك الافعال حتى جاء الدين الحنيف والرسالة الكاملة لتنهى عنه نهيا قاطعا (ولاتقربوا الزنا إنه كان فاحشة وساء سبيلا) صدق الله العظيم
الاستجابه لامر الله فى كل مانهى عنه طاعه ولكن إذا حاولنا ان نتعرف على الحكمه البالغه فى النهى لوجدنا ان بعض العلماء الغربين فى اثنا معالجتهم لحالات مرضيه للكثير من الامراض الجنسيه ان المومسات بصفه خاصه اكثر عرضه من غيرهم لتلك الامراض خاصة امراض فقدان المناعه والسيلان والزهرى حمانا الله
.فى محاولة للتشخيص الدقيق لتلك الحالات اكتشف عالم ان هنالك ترددات واشارات تتجانس بين اى رجل او امرأه اذا ما تمت ممارسة العملية الجنسيه لفترات طويله منتظمه وبالتالى تصبح تلك الكونات متعارفه وتتحد عند اى لقاء جنسى دون اى تنافر (الزواج الشرعى)
فى حال ان غيرت المرأه من رجل الى رجل اخر يختل تجانس تلك الذبذبات ويصعب عليها التعارف فيتختل فيها عناصر القبول والاستجابه مما ينتج عنه افرازات مضاده فى محاولة لاجراء المعادله وقد تصبح تلك الافرازات فى حال تكرار التغير بعد فترة عباره عن إفراز فطرى حمضى يؤثر على المهبل وقد يتخطاها الى الرجل لتكون مجموعة إلتهابات تتطور الى امراض جنسيه خطره ( الإدز/ السيلان/) وقد تتسبب فى العقم

وسأواصل فى المره القادمه عشمى ان يجد الرضا
ولكم شكرى

جزاك اللـه كل خير

تقبل مروري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رائع أخي محمود ما كتبته

جزاك الله تعالى كل خير في الدنيا

ورزقك الفردوس الأعلى من الجنة في الآخرة

وجميع المسلمين

استمر في عطائك

والله تعالى يرعاك

أخوك / سهم ألماس

تسلم اخوي

بارك الله فيك

مرحباً فيك وواصل جهدك بارك الله فيك

جزاك الله خير

مشكور على الطرح

جزاك الله كل الخير يا غالي

جزاك الله الجنة على طرحك الرائع

تقبل مروري

جزاااك الله جنة الفردوس

~ { جزااااكـ الله خير } ~

غرام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.