،
ويلي حتى النـزف رفض
أن يبوح لليلي الحزين
وما بين صراخات الحرف
و النبض تمضي السنين
قلبي كثيراً عانق هتف
أسمك في ضياء العاشقين
لم أرك منذ زمن الوصف
ليت بـ نظرتك ثبتت العين
،
بـ قلمي
،
يا من أخذتي الأمل
معكِ و مضيتي
ألم تفكري
إني ربما لا أستحمل
هذا الغياب و أموت
أكان الحب في داخلك
تسيلة فـ أستمتعتي
آه
ألم تسمعي من الرحمة
همسة أو صوت
،
بـ قلمي
والحروف بحضرة قلمك تــ جمل وتــ تحلى
زاوية سأرتادهــا كثيراً
وسأسكنها بـأ وراقي وقلمي
شكراً ياصاحب القلم الذهبي
كالموسيقى و الغناء
نبضاتي و أسمك
كتغاريد الوفاء
عباراتي و همسك
لم يكف القلب بعد
من الكتابة المبعثرة
على إحساسك
أيتها السحابة الممطرة
أن الحنان
يهطل من أنفاسك
،
بـ قلمي
حينما أنادي القمـر
بإسمكـِ
يكون في أعلى درجات السرور
يا محلمةً من الجمال
إني أحيا معكِ في الوصال
وفي أيام غيابك أموت
أموت ، أموت
يا نسمةً من الأنعامِ
خطوط كفيك تترجم السلام
وتعزف شذى الصوت …..
،
بـ قلمي
.
بوح ــك ونزفك خالطه الريح ــان
فغ ــازل بإستح ــياء بنت أمير الج ــان
وسبب لها الهذيـان
.
.
.
.
أجدُني غ ــير مهيأ للنزف 00!!
ع ــندما تُولد النبضة ..
فبين الموت والــ ح ــياة ..
تــ ف ــصلُنا نبضة ..
نــ غ ــيب بين طياتها ..
زمناً غ ــير مح ــسوس من الع ــمر ..
قد نكـون بها وقد لا نكـون ..
نبح ــث عن بارقة لأمل فلا نج ــد ..
نبح ـــث عن بقع ــة من ضوء ..
تقودُنا إلى الامـان فلا نج ــد ..
بكـاء مرير..
،
سبحان ربك
ما أنقى قلبك
سبحان ربك
ما أصفى دربك
سبحان ربك
كيف لقلبي الصغير
إستيعاب عظمة حبك
،
بـ قلمي
،
أيها الرائع
سـمـو الـروح
ولقلمي الفخر بوجودك
و لصفحتي العطر ببوحك
و لعيني النور بكلماتك
أهلاً و مرحى بك في قلبي
.
.
فأنا مع ــلول بم ــرض الهوى..!!
والصدقة دواء وطهـر..!!