حاولت الإبحار في سفيني من مده ولكن لم ينال إعجابي ما أبحر فيه
والآن أنا اسكب حبر قلمي في روايه تحكي عن حياه اجتماعيه و شخصيات وقصص
بعضها واقعيه وبعضها خياليه من مخيلتي
الكلام مو راكب مع بعض صح ههههه حاولت أسوي يعني اني <<< فيس يضحك
سكبت قلمي او حبري : أنا وياك والدنيا علينا.،
بقلمي : ولـھ المشتاقه ♥
&&& الروايه فيها القاب سعودية عشان ما اعرف الالقاب القطريه كيف بس أنا اخترت قطر لانها تناسب مخيلتي او بالأحرى افكاري وانا عايشه في أطهر البقع مكه المكرمه&&
2- آسفه لو في اخطأ إملائية
3-* لا احلل ولا ابيح من تنقل الروايه من غير اسمي والمصدر ..!
3-1/اووول شي واهم شي بالحياة الصصلااة يـ احبائي اتمنى من اعماق قلبي ان ما تأخرونها ع شان روايه��
2/ ردودكم وتعليقاتكم تهمنــــــي وحتى لو كانت كلمه واحده�� واقبل النقـد ولكن باسلـــوب فالانسان ليس معصوم عن الخطأ.!
*****************************************
في يوم من أيام الشتاء الساعه 9:56 مساء
ما احلى أيام الشتاء
يكون الجو بارد وقطره المطر تنزل بإستمرار
كان بطلتنا دعاء تمشي أمام سور البيت والمطر ينهمر من عليها
تقدم اخاها الصغير وقال لها : دودي تعالي معي سوفي الأرنب متخبي مو لاضي يطلع
ابتسمت دعاء بحنيه لان أخاها هو الوحيد من ذكرى أبيها وأمها : يا حبيبي الأرنب يخاف من المطر عشان ما يمرض يلا امشي احنا كمان ندخل جوه عشان ما نمرض الجو صار بارد
عاند وسيم : دودي طلعيلي الأرنب
تقدمت له وانحت واصبحت بطوله : مو انت تحب الأرنب
وسيم مبرطم : إيه احبه
دعاء : تبغاه يموت
وسيم بحزن : لا بس أنا تفشان
دعاء : يلا ندخل جوه وإذا خلص المطر أنا أطلعك واوديك للأرنب تلعب معاه
وسيم تثاوب : يلا
دخلت الى المنزل ووضعت أخاها في سريره الأحمر في غرفته المليئه بالألعاب والسيارت
وسيم : نامي عندي
دعاء : انت نام أنا عندي شغل شويه وأنام
وسم : تيب
وقفت دعاء و نظرت الى شكلها في المرأه كان في كامل انقتها و توجهت الى البقالة الصغيره التي بجنب بيتهم
((دعاء فتاه من عائله ثريه في العمر 22 ماتت أمها الفرنسيه وهي في ال15 أخاها الصغير وسيم والدها قطري تركهم من يوم ما توفت أمهم ولم يعد يسأل عنهم فقط يضع لدعاء بعض من النقود في رصيدها وترك لهم الكثير من الاملاك بيضاء البشره عيونها خضراء اللون و انفها مثل السيف و شفايفها ملاينه وجسمها نحيف وشعرها اشقر
وسيم خالد العالي طفل في ال 7 من العمر تربى على يد دعاء الطفلة التي عانت من كثيراً في الصغر بيضاء البشره عيونه بنيه و انفه مفطس يشبه أباه في شكله ))
نزلت و دخلت الى البقالة فأشارت قليل من الفواكه التي يحبها وسيم واشترت شوكلاتتها المفضله( مالتيزر)
*************************************************
ريندا : استيقظ يا سيدي فأنك تأخرت على الجامعه
رمى المخده من تحت على الأرض : اففففف ما ابغى اروح
ريندا : اذا لم تسيقظ الآن سأجلب كأس من الماء البارد واسكبه فوقك
استيقظ طارق وتوجه إلى الحمام " أكرمكم الله "
ولبست ثيابه الفخمة " بلطلون جينز وبلوزه بيضه عليها رسوم بالأسود وفتح 3 ازارير الاولى "
ريندا : سيد طارق لقد تم تجهيز الفطور توجه الى غرفه الطعام
طارق بإبتسامه : حاضر دقيقه واجي
ريندا : لا تتأخر
طارق وهو يمشط شعره : من عيوني دقيقه وآكون تحت
{ طارق عبد العزيز الغامدي امه وابه مشغولون بأعمالهم في تيلندا و هو من الصغر كان يعيش مع ريندا لذلك يكن لها كل الاحترام والحب عمره 23 عيونه عسليه و شعره قصير مكرونه شفايفه نحيفه }
نزل الى غرفه الطعام وهو يدنن على سماعات الجوال
لا حس لا خبر من زعل القمر مو عادتك تغيب واحنا نص الشهـــ
ودق جواله على نغماته الهادئة انقهر لانه كان داخل جو مع الأغنية طالع في جواله "رحاب يتصل بك "
طارق : هلا رحابي
رحاب : طرروقي وينك ما جيت الجامعه لا يكون غايب
طارق : لا ما بغيب
رحاب : عيل أنا بنتظرك ما بدخل المحاضره الين ما تجي
طارق : يلا باي بس ادخلي محاضرتك بتضيعين نفسك
رحاب : محاضره وحده وش يعني برسب باي
طارق ما حب يجادلها وقفل في وجهها
طالع في شاشه موبايله الساعه 7:29
طارق : باقي نص ساعه تبدأ المحاضره
دخل غرفه الطعام وكل شويه من التوست مع الجبنه الفرنسيه
طارق : يلا ريندا : باي
ريندا : لماذا يا سيدي انت لم تأكل شئ حتى الآن
طارق : يلا باي ما ابغى اتاخر
ريندا : الى اللقاء
توجه طارق الى سيارته الرياضيه البرتقاليه في النص خط اسود كانت سياره في قمت الروعة
ركب وقفل الباب ورآه وبقوه انزعج من صوت جواله
طالع في جواله " غدير يتصل بك "
طارق : الو غديري
غدير : واحشني حيل
طارق " من بيوحش احد من اشكالك" : وانا اكثر
غدير : لا تتأخر على الجامعه محاضرتك رح تبدأ بعد 18 دقيقه
طارق " حاسبه الوقت بالدقائق كمان " : لا تاخفي أنا جاي في الطريق
غدير : انتبه على نفسك باي بيبي
طارق : باي
وتوجه الى جامعته نزل من سيارته بعد ما وقفها في مواقف السيارات
وتوجه الى شلته {{ عمر ، فهد ، ريان ، عماد ، صالح }}
طارق : هاي
عمر : الواحد يسلم مزبوط مو هاي
طارق : خلاص بكره ان شاء الله
عمر : سلون ذاكرت اختبار امس
صالح حرك نظاراته الطبيه : كان مره سهل بس 3 ساعات جلست عليه
طارق فرط من الضحك : هههههــهههههــْهههههههــ
ريان بإستغراب : ايش فيك
طارق : كان مره سهل و 3 ساعات جالس عليه
فهد : ايوه
طارق مازال يستمر في الضحك : ياخي لو سهل يمكن 10 دقائق مو ثلاث ساعات
صالح بعصبيه : والله اني ندمان اني كلمتك
طارق : ايش فيك يا صويلحوا كنا نمزح
صالح : أصغر عيالك تقلي صويلحوا
طارق : إسفين حقك علي
صالح ابتسم : مين قدي طارق الغامدي أتأسف مني
طارق : قوموا المحاضره بعد 10 دقائق رح تبدأ
واتوجهوا الى الكلاس
******************************************
في إحدى كلاسات نفس الجامعه ريما كانت مسرحه تفكر في أهلها ليش هم رموها وهي صغيره هي ايش ذنبها ليش أبقى منذله في حياتي حتى في الجامعه محد يواطني الا صديقاتي ودي اعرف مين هم أهلي من هو أبوي هو حنون هو غني هو حلو و اعرف مين هي أمي هي حنونه هي تحبني كانت الاسأله تدور في بالها لكن قطع تفكيرها صوت
د.راكان مؤشر بأصباعه السبابه اليها : لو مو عاجبتك المحاضره برى
ريما : لا دكتور بس كنت سرحانه شوي
د.ركان : وتقوليها في وجهي هذي المره ما رح اطردك بس بكتبلك غياب
ريما : دكتور أنا ما سويت شئ غلط انت ليش دائم تظلمني
د.ركان : انتي ريما ايش وبالعنيه شد على كلمه ايٓــــش
ريما بحزن تتمنى هل الكلمه تتغير وتصير ريما الـ…… : دكتور أنا ما عند أهل
د.ركان : هذا هو السبب الاول و الباقي رح تعرفيه قريب
الطلاب كان متفاجئين من الدكتور دايم طيب مع الطلاب ليش معاها عكس
ريما اكتفت بالصمت لا يوجد ما يجعلها ترد هي فتاه ليس لها اصل ريما …. لا شيئ تمنت ان لا تهان مره أخرى وان تعيش كبقيه الطلاب اب & و ام & واخوه تتجادل معاهم وتضحك وتلعب
نزلت دموعها من غير شعور بسرعه مسحتهم
ندى ووجهت لها المنديل : ريمو ليش بتبكي خلاص
ريما : شكراً
قامت و راحت لباب الكلاس
وقالت بصوتها المبحوح: شكراً دكتور بصراحه تجريحك لي مره عجبني أعطيك 10 من 10
تفاجئ الدكتور ركان من كلامها كان بيرد بس هي قفلت الباب بقوه علو ويهه
د. ركان : خلاص يلا نكمل
*******************************
كانت دعاء بالحمام " الله يكرمكم "
وسمعت صوت شهقات بنت
اشتغل حس اللقافه في دعاء ودها تعرف وش فيها هذي البنت احتارت
لمه خرجت البنت شافت دعاء في وجهها
دعاء شافت الوجع وآلام في وجهها عيونها حمره وتحت عيونها اسود باين من شفايفها انها كنت تحاول تعظ عليهم عشان ما ينسمع شهقاتها
غسلت البنت وجهها بتسحب منديل بس مافي
دعاء طلعت لها منديل : تفضلي
مسحت. البنت وجهها بالمنديل: شكراً
دعاء بحنيه : أنا دعاء السلمي
البنت : أنا ريما الـ…
دعاء : انتي ريما ايش
ريما بصراج: أنا لقيطه بدون اصل
دعاء تفاجئت من صراخها : آسفه ما كنت اقصد
وحطت رجلها وانحاشت
وتركت ريما تبكي بحرقه لإذلال الناس لها
{ ريما فتاه في 21 من عمرها عيونها عسليه وشعرها اشقر وأنوفها مثل السيف و شفايفها مليانه ورديه تعيش مع مرأه كبيره في السن لديها 5 إخوان كلهم قاسين عليهم ولكنها تحبهم }
*********************************
دعاء وهي تمشي كان كل تفكيرها في ريما ليش عصبت
وبالخطأ صعقت في {{بنت }} وكتبها انثر على الأرض
دعاء : آسفه
البنت : عميه ما تشوفين
دعاء ببرود ولكن من الداخل براكين : بدون قصد
البنت : بقصد بدون قصد تتأسفين
دعا سافهتها ومشت رجعتها البنت وشده شعرها
: ما عاش من يهين رحاب
دعاء: مين رحاب ؟
رحاب بغضب رمتها على الارض : ثاني مره لا تطوليى لسانك على الي اكبر منك
دعاء لا رد
رحاب : وين لسانك اختفى
دعاء لمت أغراضها من الأرض : اذاالكلام من فضه فإن السگوت من ذهب
رحاب اغتاضت وتوعدت فيها
****************************
في جامعه غير هذي الجامعه بعيده عن هذا الحي او المكان
كان رامي جالس يشرب كوفي مع انس
انس : رامي تصدق اليوم مالك حس ليه
رامي :……………………..
انس : رامــــــي
رامي : هلا خير وجعت راسي
انس : ياخي من سنه وانا اكلمك
رامي : سنه احسب سنتين
انس : والله افرشك خلاص اسكت
رامي بإستهبال : تفرشني على الأرض ولا السماء
انس قام وشال كتبه : ياخي مدري كل مره أقول خلاص مارح اكلمك كمان ارجعلك
رامي : ياخي كلنا على الهواء سوا كم مره أبويه قالي انرك هالانس بس أنا مو راضي ياخي احبك
انس : قوم قوم خلينا نروح المحاضره بتروح علينا
رامي : اوك الحين بقوم
***************************
رجعت دعاء الى صديقاتها وفي مكان شلتهم
مها : بنات تصدقوا طارق اليوم صقعت فيه وأعطاني رقمه
مي : والله خير يعني تبي تكلميه
دلع : لا يكون اخذتي الرقم
نوف :! مها تؤخذ رقم شباب ما أتوقعتها منك
مها : أنا لحقت أتكلم ما أخذت الرقم قطيته قدامه في الزبالة
دعاء : هذي صديقتي كفؤ والله والله انه مغرور الا مها اليوم ما أشوف اختك أشبها غايبه
مها : مالها خلق
دعاء : اها بس بصراحه وبدون زعل اختك مغروووره نفس طارق
مها : ههههههههه عارفه ما يحتاج تقولي وانا كمان معاك في نفس الشئ
{ مها بنت فيصل القحمي صديقه دعاء الروح بالروح عيونها عسليه وشعرهـا بنـي جسمها نحيف
{دلع بنت عبد الله الخالدي.متحجبه عيونهــا سوده وشعرهـــا بــنـــي وجسمهــا شويه مليـــان }
{ نوف بنت مـسعـود السـلمي مـلامحـهـا فـيـس بـيـبـــي عيونها عسليه كبيره وشعرها طويل لونه اشقر { مصبوغ}
================================================== ====
في بلد بعيده عن هذي البلاد في أماكن غير هذي الأماكن وقصص غير هذ القصص
و فتاه غير أبطالنا
كان الساعه 1:4 تقريباً
كان بطلتنا إنجي الفرنسيه تمشي في أراضي فرنسا بعد ما انتهت من دراستها او جامعتها
كانت تمشي بخطوات واسعه وسريعه
حوفا من رجال ابيها ان يبعدوها عن امها او يكتشقوا انها هنا ي فرنسا بعدما هربت من قطر الى فرنسا
كانت تحاول الإسراع والوصول الى البيت لترى امهآآ المريضه
رأت سيارتين سوداء تقف أمام بيتها
فزعت خوفاً أمي واتجهت الى البيت بسرعه
ولكنها تفاجئت وقالت بصوت صااارخ:
ماذا اتيت تفعل هنا و ماذا فعلت بامي أيها الظالم
الرجل : انتظري فاني لم افعل شئ حتى الآن
ووجه المسدس الى وجه أمها ( جاردي)
إنجي: لاااااااااااااا
================================================== ================================================== =
كانت غزل في الشات وغابت عن الجامعه كان لقبها
❤لست فتاه الا❤
كانت مشرفه للشات وكانت متعلقه بالمديره الشات مره
غزل يطفش : يا ربيه هذا متى بيدخل
يمكن عنده ظروف بس هو رح علمني كيف اخرج الناس من الشات بكيفي او بالأحرى اطردهم
كانت تفكر فيه بإستمرار كانت تنتظر لحظه فتحه للشات
ولكن خاب أملها ولم يفتح وانسدحت في سريرها الأبيض ونامت والأب توب مفتوح
على المنتدى
=================================================
كان يمشي بسرعه هستريه كان يستمع الى الأغاني الصاخبة في سيارته ليست من النوع الغالي ولا الفقر كانت سياره عاديه لشخصين لونها احمر << كنت بكتب اسم سياره بس ما اعرف غير السيارات القديمة المغبره المهم نرجع
رأى أمامه سياره للبضائع كبيره
ضغط على ةالبانزين بالخطأ وصار يدور بهستريه الين ما وقفت طووووووووووط
طووووووووووووط
ططططططططططخخخخخخخخح
================================================== ===========
وبذلك انتهيت من اول أجزاء روايتي
أتمنى تعجبكم
توقعاتكم رح تفرحني واايد
انتقادتكم قبل ارئاكم
شكراً
البارت قصير سوري بس يعني عشان أول بارت وكذه
ووعد البارت 2 يكون طويل
تحياتي أتمنى ان ينال اعجابكم : وله المشتاقه❤
أسعدتني روايتك ننتظرك
متى موعد البارتات
؟؟؟؟
بدايه جميله وموفقه
باين عليها حلوه
لي عوده بعد القراءة
كان افضل انك ماتستخدمي اي اسم للعوائل لانو ممكن يسبب لك مشاكل في حال تشابهت الاسماء مع اسماء موجودة بالواقع كان بأمكانك تكتفي بال … بدون ذكر اللقب
قلتي انو روايتك احداثها بقطر بس من وصفك للبعض انهم محجبات يعني ابطالك مو محجبات وهالشي يخرب جمال الرواية لانو شخصياتك بغض النظر عن جنسيتهم هم مسلمين والمفروض تهتمي لتوضيح هالجانب حتى لو الام اجنبية بس البنت مسلمة وعربية والحجاب يكبر البطلة بعين القراء لانها تعطي رسالة انو البنت حتى لو كانت يتيمة او اهلها مهملينها لكنها محافظة على نفسها
القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري
وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه
شكرا شاطئ الذكريات لتشجيعك
ورده الزيزفون تسلمي بانك صححتي اخطائي
اتمنى إغلاق الروايه لما فيها ما اخطاأ وان شاء الله أعود بعد كتابه روايه أخرى لا يوجد بها اي اخطا
اتمنى إغلاق الروايه