غرائب وعجائب متنوعه 2024.

السلام عليكم اليوم جبت لكمم غرائب وعجآيب !

الجراد الوردي

بريطاني يرسم علامة مرورية على بيته لخفض السرعة في شارعه!

في محاولة منه لتخفيف سرعة السيارات والشاحنات التي تمر أمام منزله بسرعة فائقة، نفذ البريطاني تيم باكهاوس فكرة قد تحد من سرعة السائقين وخطورة تهورهم عبر رسم علامة كبيرة على أحد جدران منزله في منطقة ديفون (جنوب غرب انجلترا) حدد فيها السرعة لتكون 30 كيلومترا في الساعة.

ولم يجد باكهاوس حلا آخر بعد أن سئم من جميع المحاولات التي قام بها في الماضي مع بلدية المنطقة، وكلفته العلامة الكبيرة 100 جنيه إسترليني وخمس ساعات لانجازها.

ولاقت اللوحة التحذيرية قبولا من سكان الحي متمنين أن تسهم في خفض السرعة والازعاج.

لوحة للتحدث مع سائق السيارة الخلفية

عادة ما يتواصل قائدو السيارات فيما بينهم على الطريق من خلال بوق السيارة أو من خلال التلويح بالأيدي خارج النافذة والصراخ في حالة الغضب، لكن المصمم غاغنديب سنيغ قرر أن يصبح التواصل أكثر وضوحاً من خلال لوحة من أضواء "LED" يمكن من خلالها إرسالالرسائل لقائد السيارة بالخلف.

الاختراع يعمل من خلال لوحة أضواء يمكن أن تضيء بأشكال مختلفة يقوم بإرسالها السائق للوحة من خلال هاتفه الجوال، لكن حالياً تقوم اللوحة بعرض رسائل مخزنة، وهو ما قال سينغ إنه سيتغير بعدما يتمكن من تنفيذ خططه لتطوير اللوحة بما يسمح بالمزيد من الشرح للسيارة الموجودة خلفك.

وفق الصور التي عرضتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية فاللوحة التي وضعها سينغ في سيارته الفولكس فاغن تعرض إشارات مثل "قيادة بطيئة" أو "احتفظ بالمسافة بين السيارتين".

وقام سينغ بلحام مصابيح الـ"LED" في شبكة معدنية ببعد 2 سم على الزجاج الخلفي للسيارة واستغرق الأمر يومين لكتابة رسالة لا تزيد عن جملتين مع إمكانية تحريكها في كل الاتجاهات، وكان أصعب جزء هو كتابة الأشكال الخاصة مثل الأسهم .

وذكر سينغ أن المسافة التي توجد بين المصابيح ستحافظ على إمكانية الرؤية من خلال الزجاج الخلفي، مضيفاً أنه يجري التجارب حالياً لإضافة جهاز بلوتوث للشبكة حتى يمكن للسائق تغيير الرسالة عبر هاتفه الجوال.

ملك الكرات الزجاجية الملونة

استطاع البريطاني الصغير هارلي جوردين الذي لم يتعد عمره 8 سنوات أن يبني لنفسه ثروةضخمة من خلال عمله بتجارة ألعاب الكرات الملونة في فترة قياسية ليُعد بذلك أصغر رجل أعمال في العالم.

ففي فترة قصيرة تمكن هارلي من تحقيق أرقام قياسية من المبيعات من خلال عمله في صناعة كرات الزجاج الملونة والتي يدمن الكثير من الناس جمعها وتبادلها كهدايا في المناسبات الخاصة. بدأت قصة البليونير الصغير عندما كان في السادسة من عمره، وكان يحب تبادل كراته الزجاجية الصغيرة مع أصدقائه الذين كانوا يقبلون على شرائها بدرجة كبيرة. وبمرور الوقت طلب جوردين من والدته أن تصنع له موقعا إلكترونيا خاصا به يمكنه من خلاله بيع ما يقوم بتصميمه من كرات زجاجية، حيث كانت رأسه مليئة بالأفكار التي رأى أنها ستحقق رواجًا هائلاً بين الكثيرين. وبمجرد أن تمكنت أسرته من تأسيس موقع marbleking.co.uk، انهالت عليهم الطلبات من مختلف أنحاء العالم وبدأ هارلي جوردين في جني الأموال من خلال تجارته التي بدأت تتوسع وتنتشر بشكل هائل. يُذكر أن جميع التصميمات للكرات هي من صميم خيال جوردين بينما يتم تصنيعها في الصين ليتم بيعها من خلال موقعه الإلكتروني في غضون ساعات قليلة من عرضها هناك. ويحلم هارلي أن يتمكن من إنشاء سلسلة ضخمة من متاجر متخصصة في بيع الكرات الزجاجية الملونة بمختلف أنواعها وأحجامها في كل أنحاء العالم ليكون بحق كما يطلق على نفسه ملك الكرات الزجاجية الملونة.