أولاً : يجب على المسلم الاعتقاد في خروج الدجال .
وأن خروجه من علامات الساعة الكبرى
كما ثبت ذلك في صحيح مسلم من حديث حذيفة بن أسيد الغفاري،
وكما تواترت بذلك الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
ثانياً : الدجال واحد من عباد الله
عيَّن رسول الله صلى الله عليه وسلم صفاتِه
بأنه جسيم أحمر أفحج كلتا عينيه معيبة مكتوب بينهما "ك ف ر"
يقرؤها كل مؤمن كاتباً كان أو غير كاتب،
عقيم لا يولد له، كأن راسه أصلة،
لا يدع بلداً إلا وطئها سوى مكة والمدينة
وأنه يمكث في الأرض أربعين يوماً
يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وبقية ايامه كسائر أيامكم.
وأنه سيُقتَل بباب اللدّ في فلسطين على يد المسيح ابن مريم عليه السلام.
هذا هو الواجب اعتقاده ودعك من تأويل الجاهلين
وتحريف الغالين وانتحال المبطلين
ممن زعموا أن الدجال هو التلفاز أو هو رمز للحضارة الغربية المادية…الخ.
ثالثاً: الأخبار التي تروج بين الناس،
الكذب فيها أكثر من الصدق ،خاصة بعد ظهور الوسائط الاعلامية الحديثة،
وكثير من الناس بل أكثرهم في زماننا هذا لا يتورعون عن الكذب،
وقد أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
أن قبل خروج الدجال سنوات ثلاثاً شداداً يحصل فيها الجدب والقحط.
وهذا لم يحصل إلى الآن.
ثم إن هذا الأعور الذي لديه قدرات خارقة قد يكون دجالاً من الدجاجلة ،
وليس بلازم أن يكون هو الدجال الأكبر.
والله أعلم.
يمكن يكون في هذا الخبر شي من الكذب:013:
ولكن يمكن ان اكون حقيقيا:22:
tomatom
الغااااااااااااااالية
"
"
إسمحى بنقل موضوعك للقسم الإسلامى
ولى عودة للرد إن شاء الله
و
و
و
تحياتى إليكى
ماقصرت ويعطيك العافيه
وانا معك
وتقبل مني بعض مالدي من معلومات
وشاكرلك على الموضوع
وننتظر جديدك
كما روى مسلم أيضا من حديث عبيد الله عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله "ص"ذكر الدجال بين ظهراني الناس فقال :"ان الله تعالى ليس بأعور ألا وان المسيح الدجال أعور العين اليمنى فكأن عينة عنبة طافية ".
ومن صفاته
من صفاته لعنة الله وأخزاه كما جاء في الأحاديث أنة أزهر هجان فيلماني وهو كثير الشعر وفي بعض الأحاديث انه قصير وفي حديث انه طويل وجاء ان ما بين أذني حمارة أربعون ذراعا وفي حديث جابر وفي آخر "سبعون باعا " وقال عبدان في كتاب "معرفة الصحابة" روى سفيان الثوري عن عبد الملك بن ميسرة عن حوط ألعبدي عن ابن مسعود قال "أذن حمار الدجال تظل سبعين ألفا " وان بين عينية مكتوب كافر يقرأه كل مؤمن وان رأسه من ورائه كأن أصلة ،أي حية ،لعلة طويل لقد أخبرنا الصادق "ص" الذي لا ينطق عن الهوى أن الدجال الأكبر مسيح الضلالة هو آخر ثلاثين دجالا يخرجون قبلة ففي حديث ثوبان مولى رسول الله "ص" أن الرسول "ص" قال "وانه سيكون في أمتي ثلاثون كذابون كلهم يزعم أنة نبي، وأنا خاتم النبيين لا نبي بعدي " وفي حديث سمرة بن جندب قال :قال رسول الله "ص" "لا تقوم الساعة حتى يخرج ثلاثون كذابا أخرهم الأعور الدجال " وفي حديث حذيفة رضي الله عنة أن رسول الله "ص" قال "سيكون في أمتي كذابون دجالون سبعة وعشرون ،منهم أربعة نسوة ،واني خاتم النبيين ،لا نبي بعدي ".
وقال "ص" عن شعر رأسه "جفال الشعر "أي شعرة كثير ملتف "جعد الرأس "أي قصير ملتف "أجعد كشعر الحبشة " أي كأنة شعرة مضروب بالماء والرمل وله جعودة مكروهة "كأنة شعر رأسه أغصان شجرة "وفي حديث "أن رأس الدجال من ورائه حبك حبك " أي شعرة من ورائه مكسر ملتف وفي حديث "كأن رأسه أصلة "والأصلة هي الحية والعرب تشبه الرأس الكثير الحركة برأس الحية .
اخوك خلبوص
جزاك الله خير
tomatom
على الخبرية
ويا سبحان الله وفي خلقه شئون
ولاكن ولله الحمد ليست هو مطابق للحديث الطويل
لرسول الله صلى الله عليه وسلم عن صفة الدجال
سلمت يداكي tomatom
على الخبر
تسلمين يالغلااا
على هالخبرية وربي
يعطيك العافية ياارب
سمعت بهذا الخبر من فترة طويلة جدا
الله اعلم
ويخووف
الله يلعنه
مشكور اخوي
*
*
وانتهى المطاف على ان هذه الصورة مفبركة
مشكورة إختى