(( الحاجة إلى القبول ))
أن يستشعر الطفل أنه مقبول لدى والديه فتلك حاجة نفسية توفر للطفل نموا ً متوازنا ًَ وتربية صالحة لبناء الثقة بالنفس الطمأنينة وتدفعه إلى الأمام لبناء معالم شخصيته وتشكل في الوقت نفسه حصانة ضد الإضطرابات النفسية والسلوكية لديه ..
* قبول الأبن ينبغي ألا يكون مرتبطا بإنجازات معينه وفي الوقت نفسه نظهر للولد عدم قبوللو أخطأ أو فشل .. ف
نحن نقبله لأنه ابننا ولأنه صغير ، وإنسان ينبغي أن يحترم وتصان كرامته بعيدا عن أي ظروف أخرى سواء أكانت إنجازات أم إخفاقات … لو علمنا الولد أننا نقبله إذا أحسن ونرفضه إذا أخطأ فإننا نشكل لديه خيرة وتذبذبا بين احترام واحتقار وقبول ورفض …فتضعف مكونات شخصيته وسرعة استجابته للمؤثرات الخارجية وانقياده للآخرين بلا حدود ولا مقاييس …عنه انهيار حاجات الطفل الأخرى بحاجته إلى المحبة فيرسخ في ذهنه أن رفضه يعني كراهيته وبغضه ..ولايتعلم الفصل بين السلوك والذات ..
إن الإنسان الذي يحترم نفسه هو الإنسان الذي يحسن السلوك والتصرف ..
والذي يفتقد احترام ذاته لايمكنه إلا أن يفسد مع نفسه ومع غيره ..
((
ولذلك كان من أهداف الإسلام في بداية انتشاره بث معاني العزة والعلو لدى المسلمين ))
(( ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون ))
لذلك يجب على الآباء والأمهات الحرص على مايلي :
1- الإبتعاد عن السلوكيات الأبوية التي تشعر الولد بالإفتقار إلى القبول..
2-الحرص على مايشجع إشباع حاجة القبول لديه ..
أن يستشعر الطفل أنه مقبول لدى والديه فتلك حاجة نفسية توفر للطفل نموا ً متوازنا ًَ وتربية صالحة لبناء الثقة بالنفس الطمأنينة وتدفعه إلى الأمام لبناء معالم شخصيته وتشكل في الوقت نفسه حصانة ضد الإضطرابات النفسية والسلوكية لديه ..
* قبول الأبن ينبغي ألا يكون مرتبطا بإنجازات معينه وفي الوقت نفسه نظهر للولد عدم قبوللو أخطأ أو فشل .. ف
نحن نقبله لأنه ابننا ولأنه صغير ، وإنسان ينبغي أن يحترم وتصان كرامته بعيدا عن أي ظروف أخرى سواء أكانت إنجازات أم إخفاقات … لو علمنا الولد أننا نقبله إذا أحسن ونرفضه إذا أخطأ فإننا نشكل لديه خيرة وتذبذبا بين احترام واحتقار وقبول ورفض …فتضعف مكونات شخصيته وسرعة استجابته للمؤثرات الخارجية وانقياده للآخرين بلا حدود ولا مقاييس …عنه انهيار حاجات الطفل الأخرى بحاجته إلى المحبة فيرسخ في ذهنه أن رفضه يعني كراهيته وبغضه ..ولايتعلم الفصل بين السلوك والذات ..
إن الإنسان الذي يحترم نفسه هو الإنسان الذي يحسن السلوك والتصرف ..
والذي يفتقد احترام ذاته لايمكنه إلا أن يفسد مع نفسه ومع غيره ..
((
ولذلك كان من أهداف الإسلام في بداية انتشاره بث معاني العزة والعلو لدى المسلمين ))
(( ولاتهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون ))
لذلك يجب على الآباء والأمهات الحرص على مايلي :
1- الإبتعاد عن السلوكيات الأبوية التي تشعر الولد بالإفتقار إلى القبول..
2-الحرص على مايشجع إشباع حاجة القبول لديه ..
يسلمووو زهوورة على المعلومات
ويعطيك الف عافية
بانتظارك جديدك دائما يالغالية
دمتي بود،
الله يسلمك اخوي الغالي سعيد
مشكووووووور على التواصل
مشكووووووور على التواصل
تسلمين على هالموضوع
الرااااااائع
تسلمين زهره
على موضووعك الرائع
على موضووعك الرائع
سر الاحزان
عهد
مشكووووووورين على التواصل
عهد
مشكووووووورين على التواصل
تسلمين زهرة القمر على الموضوع
مشكوورة شهد على التواصل
يسلموووووووا يالغلا الف شكر لك
مشكوووووووورة ديما على التواصل