تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » الشموخ والتكبر والهياط

الشموخ والتكبر والهياط 2024.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

~

كثير ما نشوف ناس تتكبر على الآخرين من غير اي هدف او سبب معين !!

او الناس التي تتكبر عالخدم وما تعاملهم كأنهم بشر

يعني انت وياه ان مرضتوا ولا صار فيكم شي اثنينكم ما تقدرون تتحركون

وعند الله سبحانه وتعالى يوم القيام انتم سواسية الا بالتقوى

وعادة الشخص المتكبر يكرهونه الناس وما يطيقونه

ودايما اللي يتغطرس فيه ذلة في نفسه ونقص والعياذ بالله

ومن تواضع لله رفعه ..

ولله الكبرياء والتعالي وحده

فأتمنى لكم ان تبتعدوا عن هذه الصفات المذمومة والعياذ بالله ..

اول شي تعريف التكبر

التكبر :

الكبر من امراض القلب
دائما المتكبر تجده ينظر الى نفسه وكأنه كامل الأوصاف
يتكبر على هذا ويحسد هذا . يختال في مشيته .
مع ان صاحب هذه الصفات لا يحبه الله ولكن هوى النفس يقودها الى ما لا يُحمد
قال تعالى ( إن الله لا يحب كل مختال فخور )

والتكبر في الحقيقة صفة لا ينبغي أن يتحلى بها سوى الله تعالى فهو صاحب الكمال المطلق وما سواه لا يجوز له
التكبر ، واعلم أن التكبر من أقبح الذنوب الباطنة التي تصيب القلب
ولهذا قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا يدخل الجنة من في قلبه مثقال ذرة من كبر) . روه البخاري

وفي هذا الحديث قريته بعد وربي يقشعر الجلد منه :

عن أبي هريرة قال : قال رسول الله
– صلى الله عليه وسلم – :

(قال الله عزوجل : الكبرياء ردائي ،والعظمة إزاري، فمن نازعني واحداً منهما قذفته في النار)

وروي بألفاظ مختلفة منها
( عذبته ) و ( وقصمته ) ، و
( ألقيته في جهنم ) ، و ( أدخلته جهنم ) ،
و ( ألقيته في النار ) .

تخريج الحديث :

الحديث أصله في صحيح مسلم
وأخرجه الإمام أحمد و أبوداود ،
و ابن ماجة ، و ابن حبان في صحيحه وغيرهم وصححه الألباني .

وفي هذا بعد :

( يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال ، يغشاهم الذل من كل مكان ، فيساقون إلى سجن في جهنم يسمى بولس ، تعلوهم نار الأنيار ، يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال )

رواه الترمذي حسنه الألباني .

والكبر هو خلق باطن تظهر آثاره على الجوارح يوجب رؤية النفس والاستعلاء على الغير ،
وهو بذلك يفارق العجب في أن العجب يتعلق بنفس المعجب ولا يتعلق بغيره ،
وأما الكبر فمحله الآخرون ،
بأن يرى الإنسان نفسه بعين الاستعظام فيدعوه ذلك
إلى احتقار الآخرين وازدرائهم والتعالي عليهم ،
وشر أنواعه ما منع من الاستفادة من العلم وقبول الحق والانقياد له ،
فقد تتيسر معرفة الحق للمتكبر ولكنه لا تطاوعه نفسه على الانقياد له

والصفة التي ينبغي أن يكون عليها المسلم هي التواضع
تواضعٌ في غير ذلة ، ولينٌ في غير ضعف ولا هوان

تنبيه :

الناس اللي تستخدم في المعرف مالها او التوقيع :

عزتي بشموخي – مغروره و.. الخ .. الخ

وفي عبارة وربي اي فطرة سليمة او مدركة لعظمة الله تهتز عند سماعها وهي

كل شامخ في طريقي اجبره يبقى صغير !!!

منو انت مثلا ؟

وشنو شايف نفسك عليه ؟

انت انسان حالك حال غيرك

امراض نفسيه والعياذ بالله

دمتم بتواضع ومحبة

والله يبعدكم عن هالأشياء

شَـغَـفْ

يسعدني اكون أول من رد عليك***
حياااااتي يعطيك العاااااااااااافيه على الطرررررح
المتاآآآآآآآآآلق****
ودي واحترااااامي لك

بارك الله فيك

ومن تكبر فإنه قد نازع الله في كبريائه وجبروته

جزاك الله خيراً

شكريا ..

جزاك الله خير لاعدمناك

طرح رااااااائع واسلوب متميز

جزاك الله خيرااااااااا


َ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يجزاك خير ع النصح والتذكير
والمعذره منك تم النقل للقسم الانسب

.

وعليكم السلآم ورحمة الله وبركآته
صدقتي في مسألة إن المتكبر يكرهونه النآس
أنآ لمآ أشوف اللي نكآتهم فيهآ تكبر أو غرور أكرههم
ربي يعآفيك ويهديهم

جعلها الله في ميزان حسناتك وجزاك الله خيرا
دمتم بحفظ المولى

شكرا لك
الله يعطيك العافيه
تقبلوا مروري

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك وفي حضورك
ولقد ذم الله الكبر لما فيه التعالي على الناس ويغرس في النفوس الحقد والتفرقـه بين الناس
وقد قال صل الله عليه وسلم في صحيح مسلم :
– احتجت الجنة والنار ! فقالت الجنة : يدخلني الضعفاء والمساكين . وقالت النار : يدخلني الجبارون والمتكبرون . فقال للنار : أنت عذابي أنتقم بك ممن شئت . وقال للجنة : أنت رحمتي ، أرحم بك من شئت
الراوي: أبو هريرة المحدث: الترمذي – المصدر: سنن الترمذي – الصفحة أو الرقم: 2561
خلاصة حكم المحدث: حسن صحيح

؛

بانتظار جديدك لاحرمك الأجر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.