تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » يا َلله لِلمسلمين! الصبيان يثأرون ممن شتم نبيهم!

يا َلله لِلمسلمين! الصبيان يثأرون ممن شتم نبيهم! 2024.

وهل كان هذا سيحدث لو أنهم وجدوا صبيان المسلمين كما كانوا أيام عمر الفاورق رضي الله عنه يا رسول الله؟!
حكى الزمخشري في ربيع الأبرار ونصوص الأخبار ما نصه:

"أنّ غِلماناً من أهل البحرين خرجوا يلعبون بالصوالجة ( وهي العيدان المعوجة ومفردها صولج وصولجان )، وأسقف البحرين قاعد، فصكت الكرةُ صدرَه فأخذها، فجعلوا يطلبون إليه في ردها، فأبى، فقال غلام منهم: أسألك بحق محمد لمّا رددتها علينا، فشتم رسول الله، فأقبلوا عليه بصوالجهم وما زالوا يخبطونه حتى مات.
فرُفع ذلك إلى عمرَ رضي الله عنه، فوالله ما فرح بفتح ولا غنيمة من غنائم المسلمين كفرحه بقتل أولئك الغلمانِ الأسقف، وقال: " الآن عز الإسلام، إن غلمة صغاراً سمعوا شتم نبيهم فغضبوا له وانتصروا. ثم أهدر دم الأسقف".

فصبيان المسلمين كانت عندهم غيرة على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فما أطاقوا أن يسبه أسقف فقتلوه، فما بال رجال ونساء المسلمين اليوم؟!



قصة رائعة
ياليت مجد المسلمين يرجع
بعدنا عن الدين سبب هوانا
.
.
الله يجزيك خير

بحر الغضب قصة جميله ورائعه توضح كيف كان غلمان المسلمين وكيف هم الان لاحول ولاقوة الا بالله نسأل الله الهدايه لنا ولهم
شكرا اخي بحرالغضب وجعل ذلك في ميزان حسناتك

بحر الغضب واقعة

رائعة تصحي ضمائرناا

نسأل الله الهدايه لنا ولهم

جزاك ربي الف خيررررررر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.