تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وذات مساء / بقلمي

وذات مساء / بقلمي 2024.

  • بواسطة
غرام

كثيرآ ماقرأت القصص والروايات والكتب

وكنت ولازلت قارئه

ولكن ها أنا أقفز درجه وأتقدم خطوه صغيره

وأترك خيالي يقودني بجرأة للكتابه

لتزهر مولودتي الأولى

(وذات مساء)

بقلمي الموناليزا #تآج_آلورد سابقآ

الروايه خليط بين الواقع والخيال

لم أستطع كتابتها باللهجه الليبيه فتنحصر في المغرب العربي فقط

ولم أستطع كتابتها بلهجه أخرى لأني لن أعطيهآ حقها في السرد

فشجعتني شقيقاتي بكتابتها بالفصحي

في البدآيه شعرت بالرهبه وتركتها ولكن أعود إليها لأخط ما ترجمه عقلي من أحداث

وأدونهم بسرعه كي لاأنسى .. فوجدث نفسي قطعت شوطا كبيرآ فيها

وكل حين يأتيني شقيقاتي وأقاربي ليسألنني عن ما إذا كتبت شئ لقرأته

فأعطيهم الجزء ليكملوه ويطلبو غيره

لم أكن لأنشرها ولكنهم شجعوني بذلك ودعموني على أنها تستحق ذلك

فهى أنا ذا أشارككم بيها علي أجد أقبالآ عليها

لاأحلل من ينسبها إليه في النقل

الروايه حصرية على منتدى غرام غرام

وقت التنزيل كل ثلاثاء فجرآ

ولو لقيت إقبال عليها من وراء الكواليس وعالساحه راح يكونو كل ثلاتاء ويوم ثاني أنتم تختاروه

لاتلهيكم قرأتها عن الصلاة

الجزء الاول

كانت تتحدث عبر هاتفها وفنجان القهوة في يديها اليسرى ،،

عينها تتجهان نحو الأفق البعيد الممتد من شرفتها,,

التي تزينها أزهار اللوتس في هذا

الوقت من العام و عبيرها الفواح أختلط مع رائحة القهوة العربية مع

( الحبهان والزهر )

في ساعات الصباح الأولى ورياح المجهول القادمة من ذلك الأفق…

معلناَ بداية المفاجآت والأخبار التي ستعكر صفوا هذآ النهار..

لذلك الفضولي أو باﻷحرى تستمع لترهاته التي لا ينفك عنها عندما يريد تأويل

ما يتم تداوله بشماته مبطنه تستشعرها دائما عندما يبدأ حديثه بهوامش الامور

أيعقل أن كل هذآ يحدث دون أن يلاحظوا أن هنآك من كآن يتجسس عليهم

أو يفطنوا بأن هنآك شيء غريب يحدث !!

كان هذا صوت داخلها يسألها ويريد منها الإجابة التي عرفتها ببديهتها ،،

بينما لايزال الثرثار الفضولي كما تسميه هي على الجهة الأخرى من الهاتف

يتفوه بمآ تتناقله الالسن وصفحات التوتير والفيس بوك من أخبار …

لتقفل منه بعد أن انتهائه من إفراغ ما في جعبته من أقاويل،،

لتلتقطه مره أخرى ولكن لأجراء المكالمة انتظرت إجرائها 19 عشر سنه

( فلتجهزوا الطائرة ,, حان وقت العودة للوطن )

…………………….

في جهة أخرى وبلد أخرى حيث كأبة الجو مسيطره تماما على

غرفته الفخمة بفخامة قوته بالماضي وجبروته ،،

الأجهزة الطبية تحيط به من كل جهة مند فتره من الزمن

لتدني صحته إثرا انتشار المرض في جميع أنحاء جسمه

،فأصبح ينتظر ملك الموت في أي لحظه ليأتي ويخطف أنفاسه

فيلفظها وينتقل للعالم الأخر مخلفا ورأه أسرار وخبايا

ستنفرج أبوابها لتطفو للعالم لينكشف الماضي برمته ويتجلى أمام من هم

ب (أولاده ؛أخوته ؛والديه؛ أصدقائه؛ معارفه )

الماضي الذي تركه دونما الالتفات إليه ولو ربع التفاته ،،

وعندما بدأ المرض بنهش صحته ليسلب منه قوته فأصبحت

أيامه معدودة ؛ عندها أتته صحوة الضمير فجأة.. لم يكن ليهتم لما سيقال

بعد مفارقته الحياة بقدر اهتمامه هل

سيحظرون من لم يعترف بيهم يوما كأبناء له من صلبه تشيعه جنازته

والصلاة على قبره والدعاء له بالرحمة والمغفرة

,, المغفرة،، هل يستحقها فعلا ؟؟ كم كانت هذه الأفكار تؤرقه …

…………………

تنظر للسيارات الضيوف تتحرك معلنا مغادرتهم وانتهاء ما جاءوا لأجله

لتغمض عيناها وتسترجع أحدات مأساتها الماضية ..

تنهدت بصوت مسموع والتفتت لتلك المزعجة الصغيرة التي دخلت مسرعةً إليها

وهي تلهت بسرعه وكآن نمرا يجري خلفها
.
… : ماذا تريدين

جانا وهي تتنفس بسرعه : هل سمعت أخر الأخبار وعلامات وجهها مضحكه

…. : ماذا هنآك يا رويترز الن تكفي عن هذه العادة السيئة

في التنصت على الضيوف

جانا ولا كأنها سمعتها لتكمل بسرعه : المهم ,, سيئة أم لا هل تردين معرفتها آم لا

….. : لا أريد وأغربي عن وجهي الأن ..

لتلتفت من جديد نحو النافدة لتلمح سيارته الأخيرة وهي تغادر بوابة القصر

لتكمل جانا حديثها

ok: كمآ تريدين كنت أريد آن تعرفي مني قبل آن تعريفها من أبي

وهنآ ستكمن الفاجعة

لتلتفت وتنظر إليها ببرود كصقيع الثلج ..نظره تعرف معناها جانا جيدا

حسنا سأخرج .. خرجت لتقفل الباب وتتمتم بكلمات

> يا الله لم أجد إنسانه بهذا البرود والا مبالا مثلها مع انها لم

تكن هكذا من قبل …حسبي الله ونعمه الوكيل في الغول الذي كآن سبب في ذلك

لتصطدم بي شقيقها طلال :هي أنتِ أيتها المزعجة ماذا دهاكِ

تتكلمين مع نفسك كالبلهاء

^_^ ليضرب على رأسها بأصبعه ويضحك

جانا : اوف يا الله وما دخلك آنت هذا مكان ينقصني ابتعد عني

لتكمل طريقها لتخلفه ورائها مستغرباً تصرفها

طلال: أستغفر الله العظيم هذه الغبيه لا اعرف متى ستكبر وتصبح مثل

ويضرب جبهته بكف يديه نسيت أبي يريدني أن أحادثها

ليذهب إليها وهو يفكر بالموضوع ،،

وكيف ستكون ردة فعلها ؛ لأنه لم يعد يعرفها او يفهمها

أو بالأصح لم تعد آخته التي عرفها

مرحه وتحب الضحك واجتماعيه بالإجمال كانت (نور البيت وشمعته) ،

ليطرق بابها بلطف فتردف هي من الداخل

: تفضل طلال

طلال :أريد أن أعرف كيف تعرفي بآنّي أنا في كل مره

يتكلم وهو يدخل الغرفة ويجلس في وسط السرير وتحسسه

: الله فراشك مريح أتبادليني ويضحك بصوت مرح

لتترك ستار النافدة وتلتفت نحوه

إلينا :الذي يسمعك يقول إنك تنام على الأرض وتبتسم

ببرود كالعادة وتجلس مقابله له : ماذا هنآك

طلال : ألا تريد السؤال عن هوية الضيوف وماذا يريدون

إلينا : قل الذي أتيت من أجله بدون لف او دوران ..

طلال :أعرف حساسية الموضوع بالنسبة اليكِ ؛ أعنى الضيوف ومن هم ،،

لم ترد عليه وهي تنظر جوابه ..حسنا وباتا مترددا بعض الشيء

:لقد جاء مع مشايخ القبيلة يريد آن يرجعك لعصمته من جديد ..

سكت قليلا ليردف قائلا :وكما تعلمين دخوله علينا

بهذه الطريقة لم تعطي خيارا لوالدي سوى الموافقة على طلبه ,

يتكلم وهو ينظر إليها ليرى ردة فعلها فلم يرى منها الا نظرة البرود

واللامبالاة : والمطلوب

طلال : أنت تعرفين آنه لا أحد يستطيع إجبارك على شيء لا تردينه

وخصوصاً موضوع رجوعك إليه ولكن!!

إلينا: ولكن !!

طلال: أنت تعرفين ما معني دخول مشايخ القبيلة على والدك؟

لتقاطعه وهي تنظر لصوره موجوده على التسريحة

بشوق : وآنت تعرف معني أباً يقتل طفلته ألتي لا يتجاوز عمرها سنتين

طلال: ولكن أنتِ تعرفين آن لتقاطعه ببرود وجمود

: طلال اذهب وأخبرهم إني موافقه

: ليتفاجأ من كلمتها .. وهو مستغرب ردة فعلها آو بالأحرى مصدوم منها

وألتي بآت لا يفهمها آبدا رغما أنها كانت أقرب له من نفسه

:هل هنآك شيء آخر تريد قوله

: لا ولكن هل انتِ متأكدة من قرارك هذآ

لتبتسم بسخريه : وهل هنآك حل آخر آخي العزيز

ليتكلم من بين أسنانه :إلينا ليس وقت مزاحك الساخر الان ..

بالأسفل كان يعقوب يتكلم مع فاطمه

ووجهه يملأه الشحوب والضيق على ابنته الكبرى

:لم أستطع لقد وضعوني في خنق ضيق

لم أستطع فهو عرف كيف يخضعني

كآن يتكلم ويمسح على وجهه تارا وعلى شعره الذي يغزو الشيب أغلبه تارا أخرى

أفعل الأن كيف ستتقبل هذا الامر هل ستسامحني

كآن يتكلم دون توقف أو أن يعطي

زوجته أي فرصه لتقول أي شيء

فاطمه : ما بالك يا يعقوب ابنتك ستتفهم الأمر ستعلم أنك اضطررت

للموافقة ,,

كانت تقول هذآ الكلام وهي بنفسها لا تعلم ما لذي يحدث الان فوق ,

وهل طلال استطاع إقناع أخته ؟؟ وماهي ردة

فعلها.. يا إلاهي لو أصرت على موقفها ماذا سيحدث…

………….

نعود بالوقت ساعات من الوقت الحالي

حسنا نحن في انتظاركم ..أقفل سماعة الهاتف وضلَ محدقا

فيه لمده وهو في داخله يقول > سترك يا الله

ماذا يريد الشيخ ، ولماذا ومن هم ضيوفه الذين سيحضرون معه ؟؟

ورفع سمَاعة الهاتف واتصل علي ابنه خالد ليعلم

الجميع بأن الشيخ همام ضيفهم مع ضيوف أخرين…

في الخارج كآن طلال ووليد وخالد

يهتمون بتجهيز كل ما يلزم من ذبائح وأعداد الضيافة للضيوف

:السلام عليكم .. ليلتفتوا على أبناء عمومتهم ويردوا لهم السلام

بأصوات متفره : وعليكم السلام

صلاح : هل وصلوا ؟؟

طلال: لا لازال الوقت مبكراً قليلا

فارس: ألم يخبركم الشيخ بسبب هذه الزيارة

وليد: انتظر وسوف نعرف

صلاح : من يوجد بالداخل

طلال: جدي وعمي عبد العزيز وعمي عبد الرحمن وعمي سالم وزوج عمتي وفاء

المهم أين باقي الشباب

مازن :وحيد ويزن ورضوان انت تعرفهم جيدا

لا يملون من رحلات الصيد.. أما الباقي على وصول..
………….

في المجلس كآن يعقوب جالس مع

والده وعبد العزيز وإخوانه ويتحدثان ليقطع عليه

أخوه محمد لقد ووصلوا

:السلام عليكم ..

وصوت أخر من خلفه: السلام عليكم :السلام عليكم ليمتلا المجلس

بأعيان القبيلة ومشايخها والصدمة

كانت على وجوههم عندما رأوه من بين الضيوف

زوج ابنتهم السابق >جـــلال<

……………………….

أحضري لي ملف القضية الخاصة بالسيد عدنان

واتصلي بالسفارة البريطانية

واطلبي منهم المعلومات التي طلبناها بشأن السجين السياسي جواد العمر

السكرتيرة : حسناً .. شيء أخر

: هذا كل شيء الأن

تخرج السكرتيرة لتلتفت لهاتفها الذي يرن برقم بدون هويه

تستغرب ذلك فتضغط زر الإجابة ليأتيها الصوت الأنثوي الرقيق

: الو السلام عليكم

أروي : وعليكم السلام

: كيف حالك أروى وحال الخالة خديجه

أروى ولم تكن غريبه عليها نغمة صوت المتصلة : الحمد الله بخير

عفوا من معي

: أمعقول لم تعرفيني أيتها الخائنة مدللة هيثم

أروي لا أحد يناديني هكذا سوى لتصرخ بفرحه : (رحيق) نعم انها انتِ

رحيق : أيتها المجنونة لازلت اريد أذني اعتقدت أن الزواج سيجعلك أكثر ركازا

أروي : أي زواج هذا الذي سيجعلني أتغير

دعكِي من هذا الأن أين أنتِ لماذا لم تعودي للاتصال والتواصل معي افتقدتك كثراً

: مهلا يا فتاة إهدئي قليلا وتريثي سأخبرك حين التقي بكِ

: تلتقي بي أيعني هذا بأنك هنا

: أنا في الفندق لقد وصلنا منذُ قليل

:فندق (فيس مصدوم) هل أنتِ هنا في البلد ومن تعنين بوصلنا

: نعم رجعنا للوطن وأريد رؤيتك في أقرب وقت

: حسنا أين نلتقى ومتى ؟

: نلتقي في مخبأنا السري أتذكرين ^_^

: ^_^لازلتِ تذكرينه ^_^ لقد تم إنشاء مكانه عماره

سكانيه كم انتِ قديمة يا فتاه -_-

تضحك رحيق على أروى بضحكتها الجميلة الفاتنة : حسناً يا جديده سآمرًك البيت

ام هو أيضا تم انشاء مكانه عماره سكانيه .

: لا في مكانه صامدُ لم يتغير

: إذاً نلتقي غداٌ هل يناسبك ..

: تمام إذاً ننتظرك على الغداء وبعدها نتحدث ..

لا أعرف إحساس يقول هناك شيء وراء رجوعك

: لا زلتي ثاقبة البصيرة يا فتاة

: لم أنل ماجستير في الحقوق الدولي والعلاقات الدبلوماسية عبثاً ^.^

:كفاكِ غروراً ألم تتركِ عنكِ هذه الصفه : I

:إنها ثقه يا حبيبتي وليست غرور

أترككِ الأن يا عبد الواثق ونلتقي غداً بإذن الله .

.سلامي للخالة خديجه وهيثم ومعز الدين

لم تكن تعلم رحيق بوفاة هيثم ولم تحبذ أروى ان تقولي لها ذلك الأن وعبر الهاتف

: تعالي وأوصلي سلامك بنفسك 🙂 في أمان الله وسارعت بإقفال الهاتف قبلها

لانهم منذ الطفولة يتسابقون

من يقفل في وجهه الاخر بنهاية المكالمة

:تباً لها اقفلت قبلي اعتقدت بأنها نسيتها لتبتسم لترمي الهاتف على السرير

لتطل على توأمها فتجدهما غارقين في النوم كل في جهة

: رائد .. رويد .. استيقظا ليس وقت النوم الأن استيقظا هيا

وترميهم بوسائد ديكور موجوده

في احد زوايا الغرفة

ليتقلب رائد على الجهة الأخرى :لاحول ولاقوه الا بالله دعينا ننام قليلا

الا يكفيك انكِ احضرتنا دون علم مسبق

: وانتم ألستما متشوقان لرؤية من تذكرنا في السنتين الأخيرة ليعترفا بينا ..

وتبتسم باستهزاء

…………………

جالسه على سريره وتتأمل زوايا غرفته تشم ريحة ملابسه

تتلمس الصور الموجودة فوق سريره علها تطفئ قليلا من النار الشوق

والحنين التي تشتعل في جوفها لذلك الفقيد البار بأمه(هيثم) ذات 24 عاما

،،، كم هي مشتاقا هي تلك الأم ،،،

لتقفل الغرفة وتتركها كما تركها هو ولكن لتذهب لرؤية حفيدتها غِنا

: أيتها المشاكسة ماذا حلّ بوجهك ^_^ أهكذا تعبتين بعلبة المكياج لو رأتكِ والدتك

حتماً ستوبخك .. تعالي لأنظف وجهك القوس قزح هذا

لتضحك تلك الطفلة كأنها فهمت ما تقوله جدتها…

ما لبتت ان تنتهي الجدة تنظيف وجهها وتغير ملابسها لتظهر

أروى برأسها من فتحة الباب

:السلام عليكم ماذا تفعلون اعترفوا هيا ,وتدخل الغرفة متبسه

فاتحه لدرعيها لي طفلتها الصغيرة

فتركض الصغيرة في حضنها : غِنا هل ازعجتي جدتك العجوز في غيابي

^_^ وتقبلها بقوه

سأكلك في يوما من الايام .. لم تنهي أخر حرف من جملتها

لتأتيها ضربه على رأسها بدمية لأبنتها

: أمي ما هذا (فيس حزين) وهي تحك رأسها

خديجه : أنا عجوز أيتها الزرافة ^_^

أروى : زرافه أفضل من عجوز وتترك غِنا لتهرب مسرعة فبل أن

ترميها بكوب الماء

خديجه : تعالي لم تقولي لي ما الذي أتى بك باكرا اليوم

أروي : لن تصدقي ما الذي سأخبرك به

تشوقت خديجه لتقوم وتجلس بجانبها تاركين الطفلة دونا الانتباه لها

خديجه : سأصدق أنتِ فقط أخبريني

لتسرد عليهآ إتصال رحيق وقدومهآ بالغد لتشاركهم الغداء

stop ^^

السلام عليكم
الرواية جميله مبدئيا المقدمة حلوه
الفصحى حلوه أيضاً
استمري بالفصحى لكن انتبهي من اضافة العبارات العامية لانها تخرب الرواية
شي ثانيا ماوضعتي وصف لشخصيات الرواية ولا المكان ولا عملهم او ان كانو يدرسون او عاطلين

وشكرا

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها الندى الجريح غرام
السلام عليكم
الرواية جميله مبدئيا المقدمة حلوه
الفصحى حلوه أيضاً
استمري بالفصحى لكن انتبهي من اضافة العبارات العامية لانها تخرب الرواية
شي ثانيا ماوضعتي وصف لشخصيات الرواية ولا المكان ولا عملهم او ان كانو يدرسون او عاطلين

وشكرا

تسلمي يالغلا عالملاحظات واللي اسعدني انه الروايه نالت اعجابك مبدئياغرام

لانه معروف مقدمة الروايه هي الاهم واللي تخلي القارئ يستمر او لا غرام

وبالنسبه لوصف الشخصيات راح يكون في الجزء الثاني ،، ماحبيت ياخدو مساحه من البدايه

والمكان انا قاصده عدم تحديده حتى كل قارئ يتخيلو في بلده

ماحبيت احتكرها على بلد معينه بس

وان شاءلله الفصحى عندي تكون صحيحه ^.^

اختاري دوله او مكان بس احترمي المكان مثلا لو قلتي الرياض راعي انه مافيه حرية مطلقه مثلا ان الذكور يجلسون مع الإناث يعني حسب القوانين والعادات والتقاليد

صباح الخير .. ياهلا فيك بغرام .. موفقة بطرحك .. بداية حلوة ومشوقة واسلوب جميل .. الفصحى راح تكون انسب لجميع القراء لان لو كتبتيها بلهجة عامية راح تكون محتكرة على القلة لصعوبة اللهجة الي ذكرتيها .. بالفصحى فرص نجاحها اكبر

للان ماتوضح اي شئ من احداث الرواية كل شئ غامض وهادئ اعتقد البارتات الجاية بتكون مليئة بالاحداث الغير متوقعة ..

لكن ينقصها وصف المكان تحديد مكان الحدث يعني قبل المشهد حددي مكانه وتوقيته حتى يعرف القارئ هو بيقراء عن اي مكان او اي بيت اوصفي مكان الحدث ووضعية الشخصيات يعني الي جالس كيف وضعه والي واقف عند النافذة كيف وضعه ونظرته وين وتعمقي بوصف المشاعر وردات الفعل .. وبكذا بتكون روايتك غنية بكل العناصر

بالنسبة للردود تحتاج صبر لانه ممكن تكون الردود غير مرضية وخصوصا اننا مقربين على دخول شهر رمضان وهالفترة يكون فيها ركود

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

,

صباح الخير والسرور

بكل صدق شدتني الأحداث للمزيد من الأجزاء وخاصه للأبطال إلينا وجلال وأروى ورحيق
يمكن من الظلم أني أحكم على الروايه من أول جزء
لكن أستبشرت خير من البدايه . .

وذات مساء
حبيت العنوان مششوق لمضمون الروايه
وحلوو منك أبتعدتي عن العنواين اللي تكشف لنا الأحداث . .
والأحلى أن البدايه ماكان فيها حشو أفكار وذكر الشخصيات وعمرهم ومواصفاتهم
وهذه نقطه ممتازه تنحسب لك ؛

قلمك جمييل وبزيد جمال إذا أهتميتي أكثر بوصف
االأبطال من حركات ومشاعر ومكانهم وزمانهم . .

تسسلم دياتك عـ الروايه الحلوه غرام
مووفقه خير وإن شاءالله مع ألتزامك وأستمرارك بتنزيل البارتات بتلاقين اللي يسرك .


اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها وردة الزيزفون غرام
صباح الخير .. ياهلا فيك بغرام .. موفقة بطرحك .. بداية حلوة ومشوقة واسلوب جميل .. الفصحى راح تكون انسب لجميع القراء لان لو كتبتيها بلهجة عامية راح تكون محتكرة على القلة لصعوبة اللهجة الي ذكرتيها .. بالفصحى فرص نجاحها اكبر

للان ماتوضح اي شئ من احداث الرواية كل شئ غامض وهادئ اعتقد البارتات الجاية بتكون مليئة بالاحداث الغير متوقعة ..

لكن ينقصها وصف المكان تحديد مكان الحدث يعني قبل المشهد حددي مكانه وتوقيته حتى يعرف القارئ هو بيقراء عن اي مكان او اي بيت اوصفي مكان الحدث ووضعية الشخصيات يعني الي جالس كيف وضعه والي واقف عند النافذة كيف وضعه ونظرته وين وتعمقي بوصف المشاعر وردات الفعل .. وبكذا بتكون روايتك غنية بكل العناصر

بالنسبة للردود تحتاج صبر لانه ممكن تكون الردود غير مرضية وخصوصا اننا مقربين على دخول شهر رمضان وهالفترة يكون فيها ركود

القوانين / الإطلاع هام و الإلتزام ضروري

وهذا الموضوع راح يفيدك ياليت تطلعي عليه

قضايا

تسلميلي والله ،، وفعلا كنت محتاجه اعرف النقص عندي وين موجود

وراح احط ملاحظاتك قدام عيني في الكتابه ،، فعلا كان غايب النقاط اللي ذكرتيها

ربي مايحرمك من ماتتمني زيزفونتي غرام وروايتي نورت بتواجدك

اقتباس:
المشاركة الأساسية كتبها كدوو الرياض غرام

,

صباح الخير والسرور

بكل صدق شدتني الأحداث للمزيد من الأجزاء وخاصه للأبطال إلينا وجلال وأروى ورحيق
يمكن من الظلم أني أحكم على الروايه من أول جزء
لكن أستبشرت خير من البدايه . .

وذات مساء
حبيت العنوان مششوق لمضمون الروايه
وحلوو منك أبتعدتي عن العنواين اللي تكشف لنا الأحداث . .
والأحلى أن البدايه ماكان فيها حشو أفكار وذكر الشخصيات وعمرهم ومواصفاتهم
وهذه نقطه ممتازه تنحسب لك ؛

قلمك جمييل وبزيد جمال إذا أهتميتي أكثر بوصف
االأبطال من حركات ومشاعر ومكانهم وزمانهم . .

تسسلم دياتك عـ الروايه الحلوه غرام
مووفقه خير وإن شاءالله مع ألتزامك وأستمرارك بتنزيل البارتات بتلاقين اللي يسرك .


الصراحه استبشرت خير بردك الجميل والله

زادني ثقه اكبر اني اكمل تنزيلها حتى لو الردود قليله

يكفيني الملاحظاتكم اللى راح استفيد منها

لك ودي ياغاليه

الوسوم:

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.