تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا

والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا 2024.

قمة فيّ الروعه ونحن نجهلها !

‏​‏​‏​​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​‏​قٱل تعآلىَ فِيّ سورة الكهف :

( المال ۆالبنون زينة الحياة الدنيا ۆالباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا ۆخير أملا )

• فمآهِـيَّ [ الباقيات الصالحات ] ، ۆمَآ ثۆابها !!

هِـيَّ ..

[ سبحآن آللّہ ، والحمدللّہ ، ۆلٱ إلہ إلٱآللّہ ، ۆآللّہ أگبر ] …

ۆسميت [ بالباقيات ] …

لأنها هِـيَّ آلتيّ يبقى ثۆابها ۆيدوم جزائها …

• قٱل رسۆلَ آللّہ ( صلى الله علَيہ ۆسلم ) ،

قۆلۆا :

[ سبحآن آللّہ ، والحمدللّہ ، ۆلٱ إلہ إلٱآللّہ ، ۆآللّہ أگبر ] …

فإنهن يأتين يُـۆم القيامة :

[ منجيات ، ۆمقدمات ، ۆ هن الباقيات الصالحات ] ..

قد لٱيعلمها الجميع ..

فلٱ تبخل بهآ على غـَي̉ڕك ..


اقتباس:
قال البغوي في تفسيره :
(الْمَالُ وَالْبَنُونَ) التي يفتخر بها عُتبة وأصحابه الأغنياء ، (زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا) ليست مِن زاد الآخرة .
قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه : المال والبنون حَرْث الدنيا ، والأعمال الصالحة حَرْث الآخرة ، وقد يجمعها الله لأقوام .
(وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ) اختلفوا فيها ؛ فقال ابن عباس وعكرمة ومجاهد : هي قول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر …
وقال سعيد بن جبير ومسروق وإبراهيم : "الباقيات الصالحات" هي : الصلوات الخمس . ويُرْوَى هذا عن ابن عباس .
وعنه رواية أخرى : أنها الأعمال الصالحة ، وهو قول قتادة .
وقال : قوله تعالى : (خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا) ، أي : جزاء المراد ، (وَخَيْرٌ أَمَلا) ، أي : ما يَأمَله الإنسان . اهـ .

وقال القرطبي في تفسيره : وإنما كان المال والبنون زينة الحياة الدنيا ، لأن في المال جَمَالاً ونَفْعًا ، وفي البنين قوة ودَفْعًا ، فصارا زينة الحياة الدنيا ، لكن معه قرينة الصفة للمال والبنين ؛ لأن المعنى : المال والبنون زينة هذه الحياة الْمُحْتَقَرة فلا تتبعوها نفوسكم . وهو ردّ على عُيينة بن حِصن وأمثاله لَمَّا افتخروا بالغِنى والشرف ، فأخبر تعالى أن ما كان مِن زينة الحياة الدنيا فهو غرور يَمُرّ ولا يبقى ، كالْهَشِيم حين ذَرَته الريح ؛ إنما يبقى ما كان مِن زاد القبر وعدد الآخرة . اهـ .

وفي حديث أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : خُذُوا جُنَّتَكُمْ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللهِ ، أَمِنْ عَدُوٍّ قَدْ حَضَرَ ؟ قَالَ : لاَ ، وَلَكِنْ جُنَّتُكُمْ مِنَ النَّارِ ، قَوْلُ : سُبْحَانَ اللهِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ، وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ، وَاللَّهُ أَكْبَرُ ، فَإِنَّهُنَّ يَأْتِينَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مُجَنِّبَاتٍ وَمُعَقِّبَاتٍ ، وَهُنَّ الْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ . رواه النسائي في " الكبرى " ، وصححه الألباني .

والمعنى : أن المال والبنين زِينة زائلة ، وما عند ربك مِن الثواب على صالح الأعمال خير وأبقى .
ففيه الحثّ على طلب ما يَبْقَى ، وعدم التعلّق بِمَا يزُول ويَفْنى
http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=10868

.


و دمتم بخير,,
للامانه,,منقوله,,

بارك الله فيك

ونفع الله بك

جزاك الله الفردوس

يسلمووو على الموضوع

تقبلي مروري

غرام

جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك

ربنا يجزيكي كل خير
شكرا

جزاك الله خير

وجعله في موازين حسناتك

جزيتم خيرا

جزاك الله خير

الله يعطيك العافييه // جزاكك الله كل خيييير

ودي لـــــــــــــككـ ..

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.