أَلفيتُ عِندَ النَّهرِ وارِدَةَ السِّقَـــــــــاء ـــ الحُسنُ مِنْهَا باردٌ يَهَـــــبُ الشِّفَاءْ
فَرَأَيتُ أَنَّ الوردَ بَثَّتهُ النَّضَـــــــــــــا ـــ رَةَ حينَمَا وَطِئَتهُ رِفقَاً فِي حيـــــــاءْ
وَحسِبتُ أَنَّ الطَّرفَ شَمساً مشرقه ـــ والوجهَ مِثلَ البَدرِ في ليل الشِّتـــاءْ
وَوَدِدتُ لَوْ أَنَّ الفُراتَ يَدُلُّـــــــــــــهَا ـــ عَنْ نَاظِرٍ أَعمتهُ وَارِفَةُ العَطَــــــاءْ
فالحُبُّ أَلطفُ طائفٍ في خاطـــــري ـــ يطوي الفؤادَ على شــعورٍ لا هُراءْ
وكأَنَّهُ يُرسي القٌلوبَ شواطِــــــــئاً ـــ من سُندُسٍ أَلَّا يُقارِبَها الجَّــــــــــفاءْ
الشعر إن كان شعر! هو من بحر الكامل الجميل.
بقلمي
ومحبتي لكم…
يعطيك الف عافيه
تحياتي
ووصفك
مره استثار شعوري
احسنت
طرح رائع
بايقاع حرفك
تراقصت حروف الهجاء
وبانت معانيك بالبهاء
واشرقت شمس الجمال
معلنة ميلاد شاعر جديد
بالتدريج سيكون ذو شأن عظيم
غازلتني احرفك الساحرة
دمت متوهجا يافنان
كنت في فيحائك
محمد …