تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » وارفة العطاء

وارفة العطاء 2024.

وَرِفةُ العطاء

أَلفيتُ عِندَ النَّهرِ وارِدَةَ السِّقَـــــــــاء ـــ الحُسنُ مِنْهَا باردٌ يَهَـــــبُ الشِّفَاءْ
فَرَأَيتُ أَنَّ الوردَ بَثَّتهُ النَّضَـــــــــــــا ـــ رَةَ حينَمَا وَطِئَتهُ رِفقَاً فِي حيـــــــاءْ
وَحسِبتُ أَنَّ الطَّرفَ شَمساً مشرقه ـــ والوجهَ مِثلَ البَدرِ في ليل الشِّتـــاءْ
وَوَدِدتُ لَوْ أَنَّ الفُراتَ يَدُلُّـــــــــــــهَا ـــ عَنْ نَاظِرٍ أَعمتهُ وَارِفَةُ العَطَــــــاءْ
فالحُبُّ أَلطفُ طائفٍ في خاطـــــري ـــ يطوي الفؤادَ على شــعورٍ لا هُراءْ
وكأَنَّهُ يُرسي القٌلوبَ شواطِــــــــئاً ـــ من سُندُسٍ أَلَّا يُقارِبَها الجَّــــــــــفاءْ

الشعر إن كان شعر! هو من بحر الكامل الجميل.
بقلمي
ومحبتي لكم…

الف شكر على الطرح الرائع
يعطيك الف عافيه
تحياتي

كلماتك قمممممه
ووصفك
مره استثار شعوري
احسنت

شكراً لكما عزيزيَّ

يعطيك العافيه
طرح رائع

عزيزي سقراط

بايقاع حرفك

تراقصت حروف الهجاء

وبانت معانيك بالبهاء

واشرقت شمس الجمال

معلنة ميلاد شاعر جديد

بالتدريج سيكون ذو شأن عظيم

غازلتني احرفك الساحرة

دمت متوهجا يافنان

كنت في فيحائك

محمد …

الشكر موصولٌ بحبل الودِّ لكم جميعا تحياتي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.