رجع شايل وجع صدرهـ وقال أرجوكـ واسيني..
رجع كنهـ يحسبني سعيد بدنيتي أو زين
وهو مايدري الدمعة لو تراخت تسليني..
دمع هالوجهـ كنهـ جمع في غيبتهـ جرحين
وأنا عيني بدت تدمع على حزنهـ وتبكيني..
يقول الدنيا خانتني وبعدكـ ياصقر سكين
وأنا جيتك بها لليلهـ وتكفى لا تخليني..
وأنا لا من نطق (تكفى)..عطيتهـ لو طلب (هالعين)
وأجود بكل ما يملكـ خفوقي وتملكـ ايديني..
وقلت: ابشر ولا يهمكـ تدلل وش تبي يازين
تراني فدوة عيونكـ [لو انكـ جيت تشقيني]..
حبيبي لو تبي القمرهـ عطيتكـ فوقها ثنتين
بعد لو تطلب النجمهـ ابنطق جيتكـ اضويني..
وبعد هذا ضحك..وبعثرت همومهـ سلهم الرمشين
وقال اللهـ يالطيب وأنا ظنيت ناسيني..
صراحهـ حيــــل تحرجني ياطيب يا أطيب الغالين
ولا ادري كيف ابوفي لكـ حبيبي وانت تعطيني..
بعد هذا تسامرنا وتواعدنا بعد يومين
ووصيتهـ على قلبي وهو مثلي يوصيني..
تواعدنا على الجمعهـ (ولا جاني) الى الاثنين
ومر اسبوع والثاني وشوقي يشتعل فيني..
تصدق عاد يالسامع ولا جاني الين الحين..!!
وقبل تسأل عن اسبابهـ بجاوب وانت (واااسيني)
لأنهـ (مــــــات) في حادث وأنا مت بغيابهـ لين
[عرفت اني كذا ببقى ولا احد يقوى يحييني]..
من روائع ما آنتقيت
لأنهـ (مــــــات) في حادث وأنا مت بغيابهـ لين
ياويل حالي عطوره
تسلمين على هالتنقيه اللي ولا اروع