قال تعالى”انها لاتعمى الابصار ولكن تعمى القلوب التى فى الصدور“
تلك القلوب التى لاترى نور الوحى الكتاب والسنة تاملوا هذا النور يااحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزدادوا ايمانا مع ايمانكم وتقولوا سبحان الله “وماينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى”
عن عبد الله ابن حذافة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم امره على سريه ,فأمرهم ان يجمعوا حطبا ويوقدوا نارا فلما اوقدوها, امرهم بالقحم فيها ,فابوا فقال لهم :الم يامركم رسول الله صلى الله عليه وسلم بطاعتى ؟ وقال:”من اطاع اميرى فقد اطاعنى” فقالوا :”ماأمنا بالله واتبعنا رسوله الالننجو من النار” فصوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلهم ,وقال”لاطاعة لمخلوق فى معصية الخالق” صحيح.
انه كشف لحقيقة المجتمعات وبيان لمدى نور الايمان عند الانسان ,فالصحابى رضى الله عنه يختبر فيهم فهمهم ونور قلوبهم ويضع حدودا بينه وبينهم “شرع الله” .
“انما الطاعة فى المعروف ” حتى وان كان صحابيا اميرا فما له الا السمع والطاعة فى غير معصية الله,
والكل متساوى فى هذا سواء كان حاكما او محكوما الا المعصوم صلى الله عليه وسلم .
كيف يلقوا بايديهم فى التهلكة وقد اخبرهم الله بقوله “ياايها الذين امنوا قوا انفسكم واهليكم نارا “, ثم هو يحذرهم امراء الفتنة ودعاة على ابواب جهنم ودجاجلة العصور انهم الصحابة حكاما ومحكوميين (قمة الفهم والتنوير ) وتامل الاسلوب التربوى الاصيل والعصرى ان الامارة والوزارة لا تعنى الدمار والشنار والعار والنار عباد الله هل رأيتم نارا تبنى عارا على من اشعل النار وقال:جاء البنا وذهب الهدم والسؤال منذ متى المعول بنى ؟ انه معول هدم…… فشتان بين قلوب استنارت بنور الوحى فأبت الا النور وقذفت الحطب فقط فى النار وقلوب صماء عمياء لا تلقى الحطب فى النار بل تلقى انفسها وغيرها من المخدوعيين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
تلك القلوب التى لاترى نور الوحى الكتاب والسنة تاملوا هذا النور يااحباب رسول الله صلى الله عليه وسلم لتزدادوا ايمانا مع ايمانكم وتقولوا سبحان الله “وماينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى”
عن عبد الله ابن حذافة رضى الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم امره على سريه ,فأمرهم ان يجمعوا حطبا ويوقدوا نارا فلما اوقدوها, امرهم بالقحم فيها ,فابوا فقال لهم :الم يامركم رسول الله صلى الله عليه وسلم بطاعتى ؟ وقال:”من اطاع اميرى فقد اطاعنى” فقالوا :”ماأمنا بالله واتبعنا رسوله الالننجو من النار” فصوب رسول الله صلى الله عليه وسلم فعلهم ,وقال”لاطاعة لمخلوق فى معصية الخالق” صحيح.
انه كشف لحقيقة المجتمعات وبيان لمدى نور الايمان عند الانسان ,فالصحابى رضى الله عنه يختبر فيهم فهمهم ونور قلوبهم ويضع حدودا بينه وبينهم “شرع الله” .
“انما الطاعة فى المعروف ” حتى وان كان صحابيا اميرا فما له الا السمع والطاعة فى غير معصية الله,
والكل متساوى فى هذا سواء كان حاكما او محكوما الا المعصوم صلى الله عليه وسلم .
كيف يلقوا بايديهم فى التهلكة وقد اخبرهم الله بقوله “ياايها الذين امنوا قوا انفسكم واهليكم نارا “, ثم هو يحذرهم امراء الفتنة ودعاة على ابواب جهنم ودجاجلة العصور انهم الصحابة حكاما ومحكوميين (قمة الفهم والتنوير ) وتامل الاسلوب التربوى الاصيل والعصرى ان الامارة والوزارة لا تعنى الدمار والشنار والعار والنار عباد الله هل رأيتم نارا تبنى عارا على من اشعل النار وقال:جاء البنا وذهب الهدم والسؤال منذ متى المعول بنى ؟ انه معول هدم…… فشتان بين قلوب استنارت بنور الوحى فأبت الا النور وقذفت الحطب فقط فى النار وقلوب صماء عمياء لا تلقى الحطب فى النار بل تلقى انفسها وغيرها من المخدوعيين وحسبنا الله ونعم الوكيل.
للأسف لم تدرك بعد نسأل الله السلامه
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
ونفع بك
ونفع بك
ً