هُناااا ..
وُلــد حرفي من رحِم الطهر ..واكتمل نمووهُ فعقِم
وماأنجب سوى حرووفاااً تكتبك ..
هُناااا..
سأستل ُمن ضلووعي ريشة وأغرسها في وريدي
وأُسَطِر بدمااااء القلب عشقك ..
هناااا..
عااااهدتك ي رووح ألأناااا أن أسكب كل احزاااني
في محبرتي ..
وانزفها على صدر الورق بأنااامل الأرفلون
واحيااا معك كل الوااان الفرح
هناااا ..
ليست فردوساً ولا عليين ..
ولكن ..
بووح رووحٍ نزفهُ الوتيين ..
فأرتدو النقااءء
وأدخلوو آآمنيين ..
سلامٌ من أنااااة اليلاااااء
يرتقىي غماااام سمااااء خلوودك
في نبضي
يااا … ودق
شكرٌ باااذخ لكل العيون التى تقرأني
إحساإأآس أنثى
كل ما اكتبه هنااا بقلمي
غيمتُكــ كـ كـ …
نقطة العبور إلى ممملكــ ة المطر ..
أستمد منها دليل السفر ..
وبوصلةٌ موشومة بقِبّـــلَتــكـ
رغم أن السماء أبتْ أن تكون سقفاً لي
إلاأآ أنني ..
رسمت ذاأإآتي على خريطة غيمتكـ.’’
واتبعت عطش البوصلة
لإصلكـ ..ي بوح المطر ..
ولِــ ِِ تُعاااانق رووحي تلك القطراإأآت ’’..
إحساأإآس أنثى..
آيــــااااا روووح ..
على مفترق الأماااكن ..
ضجيج أمنياااات
وشهقاااات لقاااء..
كأني بهم وطيفك يعبرهم ..
سباإأيا معاااارك وجد..
أتقن الجماااال رسم الهزائم ..
في ليلهن المتوشح بغدر الغيم
وعُــقم المطر ..
وآآه (تُ) ولـــــه يازمن التلاإأآشي
إحساإأآٍس انثى
طفلةُ المطر
انجبتني غيمة..
سكبتني على أرضِ عشقك
قطرة مطر
لِأروي جناااائن قلبك..
أنثر فيـها ورداً
مُختلِفُ الزهر
أُعاااانقك…
فيهطل المطرر
إحساإأآس انثى
لو إستحمت الأماني بـعطــرك..
لتمنيتُ لها ألا تتحقق حتى
لاااا أفـقـد شــذاإأآك
فيهاااا..
إحسإأآاس أُنثى..
وتـــلوتُ…الصـمت
في غياباااك…..
بكل خشووع……
حتى …
التحمت شفتااااي
إحساإأآس انثى
هل
يعني تفطُّـــر وريــدي ..!!
القااابع في صومعة خااافقي …!!
تحت الضلع الأيــسسر ..
أنني في إحتضاااار ..؟؟
إحساإأآٍس انثى
/
شرخت قلبي
صبت لغم غضبها
في الصمام
ولم تنظر
بعين الرحمة
قتلت الاحساس
وصلخت الحنان
وصلبتني
على قارعة
طريق الدفء
:
احساس أنثى
أنثري اللؤلؤ لنا
أنثري للنجوم لمعان
اكتبي حرفك لازال هناك متصفح يتسع لحبرك
ولازلت أقرأ مفردات في غاية الصعوبة في وصف ابداعها
لكِ تقديري
باإأآقية ..
بين اناإأمل البوح ..
تنفثني الحروف على مداإأآد الورق ..وفضاأآإت شاسعة
حيث تلُملم ألأوقاإآت عقاآربها …
وترحل ..
أناآآتي بين بوحٍٍوإنتثــأآر
ومشاإأآعر تأبى إختصار حبه ه ه في حروف
ذإأآك الغاإأآئب …
في بهاإأآئه ذراعيه وطن إحتياإآإج
وأنفأإآسه أوكجسين عشق فتَّق ألأشتياق ..
رئتي إآليه ه ه ..
يوماً سيدركـ ..
أنني أخبىءء تعاأآبير الحنين في تكوماأآت الورق ..
وجنون محبرة .. عطرهاآ شهقاآته ه ه
إحساإأآس انثى