في زحمة الوقت يشدك …
منظر هذا الرجل المسن …
جالس لحاله وماسك عصاته …
وباين بعيونه الحزن …
باين انه يخفي قصه طويله طواها الزمن …
قصه بدت مع ورده وانتهت معاها …
كنت اشوفه واستغرب …
ليه الحزن ؟
الدنيا باقي بخير …
ليه مايمظي في زمانه …
والحين …
انتظر يرحل …
انتظر يرحل واخذ مكانه …
لاني عرفت الدنيا بسباب ورده …
ونفس الورده هي سبب حزني …
اه
نفس الافكار تجمعنا ……… ونفس الورود .
من دفتري …
الى الامام دائما
تحياتى
روح القيثاره
رائعه هي أحرفك الصادقة
فى انتظارجديد قلمك دائماً
لك خالص التقدير و الاحترام
دمت بخير
تحاياي
الورود يا عشق الوجود ….
رباه كم هي صغيرة ناعمة ذات اشواك مسالمة …
ولكنها تعني ..
البقاء ..
تعني الحب .
تعني الغدر ..الغيرة ..
ولكنها ايضا تعني ..
الرحيل .. الجفاء ..
الغربة بدون اؤفياء ..
الحياة بخيانة الاصدقاء ..
الورود حبيبة الحبيبة ..
وعشق المعشوقة …
وذكرى المخدوعة …
ورودي ذبلت لكثرة وعودي ..
وعودي نقضت لخيانة ورودي …
فأين ورودي …
ومن سيهديني ورود اللقاء بعد الرحيل ..
تقبل مروري ..
رائع ماكتبته
الواثق
***
قدرة رائعة على اقتناص لمحة من ملامح الحياة
وتصويرها بطريقة جميلة
***
راقني أسلوبك
***
كنتُ
هنا
أرتوي
***
القلم الظامئ
نفس الورود …
من محيا الرجل لمعت قصه
ومن دفاتر الابداع روائع لاتنتهي بنقطه
دمت بعطر حرفك
لك الياسمين
مروان
رجل المطر
اشكرك على مرورك الراقي
تواجدك بمتصفحي زادني بهجه
لا حرمنا الله تواجدك
دمتي بود
الروعه هي تواجدك
عطرتي متصفحي بروعه ردك
كوني بالجوار
دمتي بود
وعليكم السلام والرحمه
عجزت حروفي عن الرد ومجارات روعة ماكتبتي
وكانك شلالات الماء العذب المنسكب رائع مبهر ومتلألأ
بريقك كالدرر والمرجان فهنيئ لي تواجدك في متصفحي
كنت هناء وحولت المكان الى من مساء الى صباح
انرت متصفحي واخجلت حروفي المتواضعه
اللتي تنحني لروعة ردك فدمت بود