ان منهج النبي صلى الله عليه وسلم هو دعوة الناس كافه الى عبادة الله تعالى ..
1- اذكر دليلا من القران الكريم يدل على ذلك؟
2-قال تعالى (وانذر عشيرتك الاقربين) هنا دعوه للدعوه عامه لله سبحانه وتعالى …اذكر موقف الرسول حينها؟
3-ان كنت تملك المال .. فكيف تساهم من خلاله بالدعوه الى الله؟مع الاستعانه بدليل من السنه؟
الأول والثاني عارفة اجوبتهم بس حتى لو أبي اتأكد منهم جابوا لي عليهم الله يخليكم ساعدوني
إليكِ الأجوبه
1-
| ان منهج النبي صلى الله عليه وسلم هو دعوة الناس كافه الى عبادة الله تعالى .. 1- اذكر دليلا من القران الكريم يدل على ذلك؟ |
وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيراً ونذيراً ولكن أكثر
الناس لا يعلمون".]
2-
| 2-قال تعالى (وانذر عشيرتك الاقربين) هنا دعوه للدعوه عامه لله سبحانه وتعالى …اذكر موقف الرسول حينها؟ |
لما أنزل الله تعالى قوله: {وأنذر عشيرتك الأقربين} [
الشعراء: 214]. صعد الرسول ( جبل الصفا ثم
نادى: (يا صباحاه!) فاجتمع الناس إليه، فقال (: (يا
بني فلان! يا بني فلان! يا بني فلان! يا بني عبد
مناف، يا بني عبد المطلب!) فاجتمعوا إليه، فقال لهم:
(أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا تخرج بسفح (أسفل) هذا
الجبل أكنتم مُصدِّقِىَّ؟) قالوا: ما جربنا عليك كذبًا.
قال: (فإنى نذير لكم بين يدى عذابٍ شديد) [مسلم].
فالله سبحانه قد أرسل الرسل لدعوة الناس إلى توحيده
وطاعته، فيبشرونهم برضوان الله وجنته إن آمنوا
وأطاعوا، وينذرونهم من عذاب الله إن خالفوا وعصوا.
قال تعالى: {وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي
إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون} [الأنبياء: 25].
وقال تعالى: {وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين
فمن آمن وأصلح فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون.
والذين كذبوا بآياتنا يمسهم العذاب بما كانوا يفسقون}
[الأنعام: 48-49].
3-
| 3-ان كنت تملك المال .. فكيف تساهم من خلاله بالدعوه الى الله؟مع الاستعانه بدليل من السنه؟ |
استطيع ان اساهم بالمال عن طريق توزيع كتيبات توضح مفهوم الإسلام لغير المسلمين والدعوه إلى الله وايضاً توزيع الأشرطه التي تختص بكل مايفيد المرء
يقول سبحانه في كتابه الكريم :
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ
وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ
لَكَانَ خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
و يقول أيضاً :
ادْعُ إِلِى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن
سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ﴾
وايضاً
الدعوة من خلال هذه
الشبكة العنكبوتية بطرق عدة
نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
1. مراسلة مجموعات الياهو و ال م.س.ن. ومجموعات
غوغل عن طريق الاشتراك بهذه المجموعات و وضع ما
يناسبها من مواضيع إسلامية.
2. الدخول إلى مواقع الحوار المختلفة و حوار غير
المسلمين و الرد على افتراءات المفترين على الإسلام..
3. تجميع الإيميلات و إرسال رسائل فردية.
4. الرد على كل تعليق أو استفسار يأتي نتيجة هذه
المراسلات.
وغيرهامن المشاريع والأفكار كثير..
وقال عليه الصلاة والسلام : ( بلغوا عني ولو آية ) أخرجه البخاري/3461 .
//
اتمنى اكون افدتك
وقال عليه الصلاة والسلام : ( بلغوا عني ولو آية ) أخرجه البخاري/3461 .
وهذا الحديث
حدثنا قتيبة حدثنا عبد العزيز بن محمد عن العلاء بن عبد الرحمن عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ما نقصت صدقة من مال ومازاد الله رجلا بعفو إلا عزا أو ما تواضع أحد لله إلا رفعه الله قال أبو عيسى وفي الباب عن عبد الرحمن بن عوف وبن عباس وأبي كبشة الأنماري واسمه عمر بن سعد وهذا حديث حسن
(وصححه العلامة الألباني في جامع الترمذي برقم 2029)
//
ملاحظه سيغلق الموضوع بعد الإنتهاء من الإجابه ^^
بس المهم الحديث هو المقصود مافي غيرهـ ؟!
إجابة السؤال الثالث
اتمنى يكون هذا الجواب شافي هالمره
إن المال المبارك الذي ينفقه أي مسلم على الدعوة جزء من الجهاد في سبيل الله، بل ركن عظيم منه، وجُلُّ الآيات التي تحدثت عن الجهاد في سبيل الله قرنت الإنفاق بالقتال… وليست العبرة بالكثرة، بل العبرة بفعل النفقة نفسها، وقد قال صلى الله عليه وســلم: (سبق درهم مائة ألف درهم: رجل له درهمان أخذ أحدهما فتصدق به، ورجل له مال كثير فأخذ من عرضه مائة ألف فتصدق بها). رواه النسائي وحسنه الشيخ الألباني في صحيح الجامع.
ويغيب عن كثير من الدعاة والغيورين على الصحوة حديث النبي صلى الله عليه وسلم: (أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل). فما داوم الناس في إنفاقه على الدعوة – وإن قل – أكثر بركة وأعظم نفعا من الكثير المنقطع، فالله عز وجل إذا أحب عملا من ابن آدم باركه له وأعانه عليه كما قال تعالى: {إن رحمت الله قريب من المحسنين} وكما قال سبحانه: {وإذ تأذن ربكم لئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد}، وكما قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله قال لي: أَنْفق أُنْفق عليك) رواه مسلم في الصحيح.
وعن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (ما من يوم يصبح العباد فيه إلا ملكان ينـزلان، فيقول أحدهما اللهم أعط منفقا خلفا، ويقول الآخر اللهم أعط ممسكا تلفا) رواه البخاري ومسلم.
وعن أبي هريرة أيضا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ما نقصت صدقة من مال وما زاد الله بعفو إلا عز أو ما تواضع أحد لله إلا رفعه) رواه مسلم أيضا.
السؤال الأول الدليل خطأ =(
والسؤال الثالث المطلوب دليل من السنة على الدعوة عن طريق المال
وهذا دليل آخر
(( هَـذَا بَلاَغٌ لِّلنَّاسِ وَلِيُنذَرُواْ بِهِ وَلِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَـهٌ وَاحِدٌ وَلِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الأَلْبَابِ ))
والسؤال الثالث عندك اكثر من دليل مكتوب !