كانت امال تعيش مع والدتها و نظرا لوفاه والدها عملت ممرضه فى احدى المستشفيات الخاصه بأجر معقول وبحكم عملها كممرضه كانت ترجع الى بيتها فى وقت متأخر ليلا وبالرغم من رجوعها من عملها منهوكه القوه الى انها كانت لا تترك فرضا من فروض الصلاه وقراءه القرأن وكانت دائما تتعبد وتدعى لله سبحانه وتعالى بأن يسترها فى الدنيا والاخره وكانت عطوفه على والدتها ولم تحرمها من شىء الى ان جاء يوم ومرضت والدتها مرضا شديدا مما اضطرها ان تنقل والدتها الى نفس المستشفى التى تعمل بها حتى تكون تحت رعايتها ولكن بعد يومين من دخول والدتها المستشفى اسلمت الروح وماتت والده امال واصبحت امال وحيده فى الحياه وليس لديها اى اقارب فى البلد التى تعيش فيها وعاشت امال وحيده فى بيتها ما بين عملها كممرضه فى المستشفى وما بين بيتها وما بين صلواتها وتقربها الى الله دائما بالدعاء بالرحمه لوالدها ووالدتها وان يسترها الله فى الدنيا والاخره وكان يقطن فى نفس الشارع التى تعيش به امال ثلاث شباب يراقبونها عند عودتها متأخره من المستشفى التى تعمل بها حيث انهم دائموا الوقف على ناصيه الشارع وكانوا يسمونها ملكه الليل اى البنت الرخيصه التى تعبث فى الليالى والتى لا تعرف معنى الشرف وفكر احدهم فى فكره شيطانيه وهى ان يقضوا معها وقت
شهوانى وممتع ووافقا صديقاه الاخران واقترح كل منهم اقتراحا وكان الاقتراح الاكثر موافقه هو اختطافها واغتصابها بالقوه كل واحدا منهم على حده فى منزل احدهم والذى كانت اسرته غائبه عن المنزل بسبب سفر الاسره لحضور احدى المناسبات فى بلده اخرى ورسموا الخطه على اختطافها
عند عودتها من عملها فى وقت متأخر من الليل وخصوصا ان الشارع خاليا من اى ماره فى هذا الوقت
من الليل وعند عودتها كمم احدهم فمها والاخران شلوا حركاتها وادخلاها فى سياره احدهم وبسرعه فائقه ذهبوا بها الى منزل احدهم ومع كل ما حدث بهذه السرعه كانت امال تستنجد بالله وتدعوا له بينها وبين نفسها فى السر وليس العلن ان ينقذها ويسترها وان ينصرها على هؤلاء الذئاب البشريه الذين سوف يفتكوا بها بدون رحمه وتفقد بعدها اعز ما تملك وبعد ان كانت فزعه وخائفه انزل الله السكينه
والطمأنينه فى قلبها وعندما دخلوا بها الى المنزل الذى سوف يرتكبوا فيه الجريمه الكبرى وهى جريمه الاغتصاب و تحدثت اليهم بكل برود اعصاب وقالت لهم ماذا تريدون منى؟
فرد احدهم وقال لها نريد ان نفعل معك الفاحشه وتفاجىء الجميع بردها عندما قالت وانا موافقه ولكن لى شرطين الشرط الاول انى انفرد بكل واحدا منكم على حده والشرط الثانى الا يكون الاثنين الاخرين
فى المنزل وعندما ينتهى لقائى مع الاول ينادى الثانى من بلكونه المنزل او يتصل به والثانى نفس الشىء ينادى او يتصل بالثالث ونظروا كل منهم للأخر ووافقوا مع فرحه غامره وتركا المنزل لأمال وصديقهما منتظران دورهما او اتصال صديقهما واصبحت امال وحدها مع اول ذئب ولكنها كانت واثقه
من ان الله معها وقال لها الشاب الاول والذى معها بمفرده فى المنزل هيا بينا فردت عليه وقالت له قبل ان نبدأ هل تسمح لى ان اصلى ركعتين لله سبحانه وتعالى؟ فقال لها وهل هذا وقت صلاه؟
فردت عليه وقالت سوف اصلى ركعتين لله وانت سوف تصلى بعدى ركعتين لله حتى يغفر لنا الله ما سوف نفعله هل هذا صعب عليك؟ فقال لها بالطبع لا وبالفعل توضأت امال وصلت فى احدى الحجرات ركعتين لله تدعوا لها بالستر وبالهدايا لهم جميعا ولما انتهت من صلاه الركعتين طلبت منه ان يتوضأ ويصلى ركعتين قبل ان يفعلا اى فاحشه بشرط ان يصلى ركعتين بأخلاص وعندما توضأ وانتهى من صلاه الركعتين قال لها هيا بنا قالت له انك لم تصلى الركعتين بأخلاص تأكد ووعد منى انك اذا صليت الركعتين
بأخلاص انا التى سوف اطلب منك ان نفعل الفاحشه وليس انت فصلى ركعتين اخران وقال لها هيا بنا
قالت له انك لم تصلى الركعتين بأخلاص شرطى مثل ما قولت انك تصلى الركعتين بأخلاص وصلى لثالث
مره الركعتين ولكن فى هذه المره كان يبكى وهو يصلى وكان كثير الدعاء وغاب فى صلاه الركعتين
ولاحظت امال اخلاصه فى الصلاه هذه المره وعندما انهى صلاته قالت له هيا بينا فقال لها لا
انى اخاف الله وانا قد توبت على يديك واعاهد الله امامك من اليوم الا اعمل اى شىء يغضب الله وبارك الله فيك واتصل بصديقه الذى عليه الدور وقال له لقد انتهينا عليك الحضور وحدث نفس الشىء مع الصديق الثانى والثالت وتابا كل منهما ايضا واصبحوا جميعا اخوه لأمال وتركت امال عملها كممرضه
بعد ان اصبحت زوجه لأحدهم بعد ذلك وانجبت منه بنتان وولدان
تمت
شهوانى وممتع ووافقا صديقاه الاخران واقترح كل منهم اقتراحا وكان الاقتراح الاكثر موافقه هو اختطافها واغتصابها بالقوه كل واحدا منهم على حده فى منزل احدهم والذى كانت اسرته غائبه عن المنزل بسبب سفر الاسره لحضور احدى المناسبات فى بلده اخرى ورسموا الخطه على اختطافها
عند عودتها من عملها فى وقت متأخر من الليل وخصوصا ان الشارع خاليا من اى ماره فى هذا الوقت
من الليل وعند عودتها كمم احدهم فمها والاخران شلوا حركاتها وادخلاها فى سياره احدهم وبسرعه فائقه ذهبوا بها الى منزل احدهم ومع كل ما حدث بهذه السرعه كانت امال تستنجد بالله وتدعوا له بينها وبين نفسها فى السر وليس العلن ان ينقذها ويسترها وان ينصرها على هؤلاء الذئاب البشريه الذين سوف يفتكوا بها بدون رحمه وتفقد بعدها اعز ما تملك وبعد ان كانت فزعه وخائفه انزل الله السكينه
والطمأنينه فى قلبها وعندما دخلوا بها الى المنزل الذى سوف يرتكبوا فيه الجريمه الكبرى وهى جريمه الاغتصاب و تحدثت اليهم بكل برود اعصاب وقالت لهم ماذا تريدون منى؟
فرد احدهم وقال لها نريد ان نفعل معك الفاحشه وتفاجىء الجميع بردها عندما قالت وانا موافقه ولكن لى شرطين الشرط الاول انى انفرد بكل واحدا منكم على حده والشرط الثانى الا يكون الاثنين الاخرين
فى المنزل وعندما ينتهى لقائى مع الاول ينادى الثانى من بلكونه المنزل او يتصل به والثانى نفس الشىء ينادى او يتصل بالثالث ونظروا كل منهم للأخر ووافقوا مع فرحه غامره وتركا المنزل لأمال وصديقهما منتظران دورهما او اتصال صديقهما واصبحت امال وحدها مع اول ذئب ولكنها كانت واثقه
من ان الله معها وقال لها الشاب الاول والذى معها بمفرده فى المنزل هيا بينا فردت عليه وقالت له قبل ان نبدأ هل تسمح لى ان اصلى ركعتين لله سبحانه وتعالى؟ فقال لها وهل هذا وقت صلاه؟
فردت عليه وقالت سوف اصلى ركعتين لله وانت سوف تصلى بعدى ركعتين لله حتى يغفر لنا الله ما سوف نفعله هل هذا صعب عليك؟ فقال لها بالطبع لا وبالفعل توضأت امال وصلت فى احدى الحجرات ركعتين لله تدعوا لها بالستر وبالهدايا لهم جميعا ولما انتهت من صلاه الركعتين طلبت منه ان يتوضأ ويصلى ركعتين قبل ان يفعلا اى فاحشه بشرط ان يصلى ركعتين بأخلاص وعندما توضأ وانتهى من صلاه الركعتين قال لها هيا بنا قالت له انك لم تصلى الركعتين بأخلاص تأكد ووعد منى انك اذا صليت الركعتين
بأخلاص انا التى سوف اطلب منك ان نفعل الفاحشه وليس انت فصلى ركعتين اخران وقال لها هيا بنا
قالت له انك لم تصلى الركعتين بأخلاص شرطى مثل ما قولت انك تصلى الركعتين بأخلاص وصلى لثالث
مره الركعتين ولكن فى هذه المره كان يبكى وهو يصلى وكان كثير الدعاء وغاب فى صلاه الركعتين
ولاحظت امال اخلاصه فى الصلاه هذه المره وعندما انهى صلاته قالت له هيا بينا فقال لها لا
انى اخاف الله وانا قد توبت على يديك واعاهد الله امامك من اليوم الا اعمل اى شىء يغضب الله وبارك الله فيك واتصل بصديقه الذى عليه الدور وقال له لقد انتهينا عليك الحضور وحدث نفس الشىء مع الصديق الثانى والثالت وتابا كل منهما ايضا واصبحوا جميعا اخوه لأمال وتركت امال عملها كممرضه
بعد ان اصبحت زوجه لأحدهم بعد ذلك وانجبت منه بنتان وولدان
تمت
سبحان..الله
قصه..مؤؤؤؤؤثره..والله..تبكككي
تسلم..يدينك..يامبدع..
يعطيك..الف..عافيه