لأنّي أحبكِ …
أسكرُ من خمرةِ الفجر ِ …
مِلءَ اشتياقي لعينيكِ هذا المساءْ
فأعبرُ صمتي إلى ذكرياتٍ …
تنامُ على ضفَّةِ العُمْر ِ ورداً و ماءْ
و هذا الجليدُ … المسافةُ … بيني و بينكِ
يمتدُّ في عتمةٍ من ضياءْ
* * *
هو الحُبُّ …
ما أجملَ الحلمَ و الذِّكرياتْ …
بقايا ضَياع ٍ …
ووهمٌ تموَّجَ فوقَ الشَّقاءْ
و إنّي ألملمُ ما قدْ تبقَّى …
و ماذا تبقَّى لنا …
غيرَ جرح ٍ … شراعُ الأماني … ببحر الرِّثاءْ
* * *
أنا خلْفَ أمسي .. أمامي الوراءْ
و أنتِ ائتلاقٌ كفجرِ الحياةِ …
فكيفَ ستحبلُ أشواقنا باللِّقاءْ
وهذا امتدادُ الرَّحيلِ انكسارٌ
فكيفَ الوصولُ إلى شاطىءٍ في السَّماءْ ؟
و لا شاطىءٌ للسماءْ
* * *
و إنّي أحبُّكِ …
إنّي أحبُّكِ .. رغمَ احتراقي …
فأيّ اعترافٍ يكوِّنُ ذاتي لديكِ ؟
أنا منْ قتلتُ السِّنينَ التي أنجبتني …
و ما كنتُ أدري …
بأنّي القتيل الذي يستحقُّ البكاءْ .[/frame].
بقلمي
عبدالكريم عزّو الحسن
سوريا – حماه – مورك
لا استطع ان انساك ولم اقوي على الفراق
قلبي يتالم بسبب رحيلك
قلبي يصرخ اه ثم اه
؛
؛
اعذر مداخلتي
اطلاله رائعه
طابت لي حروفك و طاب لي المكوث بين سطورك
تقبل مرووري
ابدعت يالغالى
و ما كنتُ أدري …
بأنّي القتيل الذي يستحقُّ البكاءْ .
.
إحساس باذخ
مقطوعة جميلة ابدعت في صياغتها
ننتظر من قلمك المزيد
كل الود
أنا خلْفَ أمسي .. أمامي الوراءْ
و أنتِ ائتلاقٌ كفجرِ الحياةِ …
فكيفَ ستحبلُ أشواقنا باللِّقاءْ
وهذا امتدادُ الرَّحيلِ انكسارٌ
فكيفَ الوصولُ إلى شاطىءٍ في السَّماءْ ؟
و لا شاطىءٌ للسماءْ
قمة في التصوير والأخيلة
رائع اخي الكريم
احساسك وصل الينا دون تكلف
فذهبت بتلك السيمفونية الى ماوراء الحدود
تسلم يمينك
وقلمك
لاني احبك
لا استطع ان انساك ولم اقوي على الفراق قلبي يتالم بسبب رحيلك قلبي يصرخ اه ثم اه ؛ اعذر مداخلتي |
مزون شمر
تحيتي لك
يسرني جداً أن تستوقفك قصيدتي للحظة , لكي تقتبس من سنا إشراقتك عليها
ما يزيدها روعة و ألقاً , فكيف بها و قد نالت إعجابك ؟
فألف ألف شكر لك على هذا المرور العابق بالعطر و العبير
مع خالص مودتي واحترامي
بكاد
تحية طيبة
يسعدني أن أرى توقيعك على قصيدتي
فهذا يعني أنها نالت من سنا إطلالتك عليها ما يزيدها جمالا
ألف شكر لك على هذا المرور البهي
لك خالص مودتي واحترامي
أنا منْ قتلتُ السِّنينَ التي أنجبتني …
و ما كنتُ أدري … بأنّي القتيل الذي يستحقُّ البكاءْ . . إحساس باذخ مقطوعة جميلة ابدعت في صياغتها ننتظر من قلمك المزيد كل الود |
الرقيقة زهرة التوليب
تحية عطرة
دائماً تتطلع قصائدي إليك بلهفة المشتاق لما تحملينه لها من ألق و رقة تستطيع بهما أن تتباهى في مرابع الشعر بين القصائد
فألف شكر لك على هذا المرور البهي
مع خالص مودتي وتقديري