فسرت حائرا…تائها…أخاف من الاستسلام
أخاف بأن يتملكني أحد…أو يحكمني…
توكلت على الخالق…فدعوت له بالشفاء…
مريض…فكدت بمرضي أنسى دنياي
وأرحل الى دنيا النسيان
فأمحو ذاكرتي وأنسى كل من أحبني…
مريض فبه أرى ملامحي تغيرت…
أرى الأنظار تراقبني…فتقول…من هو؟؟؟
وكأن الانسان في مرضه ملفتا للأنظار…
وفي لحظة مرحه…مكروها…ظالما او مظلوما…
مريض بلا حدود…
فقدت أحد الحروف المهمه…وهي حروف البسمة
فما عدت احتمل عادت المصريين…
حتى من كثرت همي…أصنع نكتة لكي أنسى ما أصابني…
سأرضى بحكم الله…وأتوكل عليه…
اني مريض كأي مريض…
كالمريض الذي أساء اليه عدوه أكثر من اللازم…
وهانه اهانة تشمت عليه أعداءه
مريض بلا حدود…
بهذا الحال الذي بدأ يعكس دائرة الانهيار
بدأ يقترب الى علامات القيامه
فهل نحن مرضى…أم معالجين…
مرة أهانوا الحبيب…صلوات الله وسلامه عليه
ومرة فرقوا بين شملنا وتوحدنا…
ومرة أشغلونا عن أمورنا الاجتماعية…بقراراتهم الحمقاء…
هذا هو المرض الذي من أثره…
أكاد أنسى نفسي…وأسير أسيرا للمهاترات…
ولكن…حسبنا الله ونعم الوكيل…
مريض بلا حدود
لااراك مريضا وانما تعصرك الاه
فخوفك على الاسلام هو قمة العافيه
وبالصبر على الشدائد سينصرنا الله
والاسلام قادم بقوة وسيهزم الاعداء
وسيكون الامان هو مانتذوق حلاه
فشكرا سيدي على مشاعر الاخوة
واعان الباري كل امرء على بلواه
اخي الغالي
اسعدنا اليوم عطرك
فلا تحرمنا من تذوق حلاوة نهرك
كل الود
وباقة ورد
شرف عذب الكلام
مروان
رجل المطر
أن كان ماذكرت هي أعراض المرض
فكلنا مرضى
تكبلنا الهزيمة
ويحيط بنا الخذلان
نبحث عن معتصم آخر أو صلاح الدين
إن كانت أمتي تخلوا من الرجال
فعلى الدنيا السلام
ولكن
مازال الأمل يداعبني بأن الله سينصرنا حتما
بلا حدود
شكرا لحرفك الراقي وقلمك النير
من قلم تعودنا روعته
سلمت وسلم قلمك
لك كل الود واجمل باقه ورد
يقول الشاعر
يكفيك انك لم تزل حيا ولست من الأحبة معدما
يا صاحي لا خطر على شفتيك ان تتثلما والوجلة إن يتحطما
فضحك فان الشهب تضحك والدجى متلاطما لذي نحب الانجمى
قل دائما الحمد الله الذي كتب ووهب وارزق فكل شيء من عند الله وحده
وقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا
نداء الروح
مريض بلا حدود
هذا حالنا وحال الاسلام الحرب ضد الاسلام والمسلمين وزرع الفتنة بينهم
ما نقول غير الله يسترنا ويستر اللاسلام والمسلمين
في هذا الزمن المغبر زمن نسي الناس الاخلاق والغيرة وتناسوها مع كل
الاسف لقد ذهبت المبادء والاخلاق الحميدة من بعض النساء مع الريح
نسو اخلاق الاسلامودين الاسلام
دمت بود اخي الغالي
………..ضحكة الدنيا………
المبدع بلا حدود
هنا الإبداع يتحدث
هنا كل حرف يقول لنا من هو بلا حدود
إنه إبداع ساحق النظير
ولم لاتكون نوبات ألم إجتاحتك في لحظة مــا..
أنت وحدك من يفك طلاسمها..
لأنك الوحيد التي يعلم مامدى عمق حبك لذاك المتواري خلف أسوار كلماتك..
كل ما أودهـ لك ولقلبك..
بأن تسعدا. وتجدا كل الدفء في أحضان ذاك الحب..
كل عام وأنتِ وحبك يتألق..
دمتِ بــ ود..
خلود الساهر
تفاحة لبنانية
وعلى هذه الردود التي أشاعت في عيني اعجابا
حيث ضمت نظراتي كلماتكم
وهمست قائلا…شكرا…شكرا…
فالشكر لا يكفي…
ولكن هو مابيدي الآن…
فاعذروني…
ان غبت فترات…
وان عدت حامل بعض الكلمات…
فأنتم بدايتي…ونهايتي…
أِشكركم جدا…
وأنا فخور جدا بهذه الشهادات…
أتمنى اني اكون عند حسن ظنكم…
ودمتم في رعاية المولى وحفظه…
تحيتي…بلا حدود…
شكرا لحرفك الراقي وقلمك النير
تحيتي…بلا حدود…