والسؤال الذي يطرح نفسه علينا، لماذا يتعلق أحد الأطفال بأحد والديه؟، الجواب الأول يقول إن السبب هو الطريقة الخاطئة التي يتبعها أحد الوالدين في التعامل مع أطفاله، مما يجعل أحدهم ينفر أو يتهرب منه.
ويوضح الدكتور عبد الوهاب رسلان، أخصائي الطب النفسي، أن تعلق الطفل بوالدته منذ الصغر أمر غريزي وطبيعي، حيث يجذب انتباهه إلى أمه بالفطرة، خاصة في فترة الرضاعة، لأنه يركز كل انتباهه على وجه أمه وصوتها وكل حركاتها وسكناتها.
ويضيف الدكتور رسلان أن هذه التجربة العاطفية الحسية التي يمر بها الرضيع في حياته، تترك البصمات الحسية والعاطفية في وجدان الطفل حتى يكبر ويصبح رجلاً يافعاً.
كما يبين أن أسباب تعلق الطفل بأحد الوالدين تبدأ بعد حمل الأم لطفل جديد، فيشعر الطفل الأول بوجود منافس له فيعلن عدم استجابته للقادم الجديد، ويبدأ شعوره بالغيرة الشديدة نحو أخيه القادم أو أخته، وقد تظهر منه تصرفات عدوانية تجاه المولود القادم، وهو لا يدري بما يقوم به من أفعال.
ولأن الأب يهتم بالطفل في هذه المرحلة، ويقوم باحتضانه والاهتمام به، فإن الطفل يزداد تعلقاً به. ويضيف الدكتور رسلان: في حال تعلق الطفل بأحد والديه، فإنه يكون سعيداً مصراً على البقاء قربه، ولا يتركه حتى ينام معه في الفراش ولا يقبل الطعام إلا منه.
بينما ينصح الدكتور رسلان الوالدان بضرورة العمل معا على إيجاد نوع من التوازن العاطفي عند طفلهما لكي تمر هذه المرحلة بيسر وسهولة ليصبح الطفل سوياً يعيش طفولة طبيعية استعداداً لمواجهة مرحلة المراهقة بما فيها من صعوبات وتغيرات جسمانية ونفسية.
واحياناً يتعلق الطفل باعمامه واخواله اكثر من والديه
لانهم قد يبدون له اهتماماً اكبر ويتقاسمون معه لحظات كلها مرح وبهجه
اسعدني تواجدي هنا
دمتم بود
كلام صحيح والله لأن الطفل يحس بمن حوله ويفهم عليهم حتى بالنظرات,,,
ودائما الطفل يحب من يلاطفه ويلاعبه عن غيره,,,
<<الحمد الله كل الأطفال يحبوني هع فديتهم,,,
بينما ينصح الدكتور رسلان الوالدان بضرورة العمل معا على إيجاد نوع من التوازن العاطفي عند طفلهما لكي تمر هذه المرحلة بيسر وسهولة ليصبح الطفل سوياً يعيش طفولة طبيعية استعداداً لمواجهة مرحلة المراهقة بما فيها من صعوبات وتغيرات جسمانية ونفسية. |
نقطه جدا مهمه ويجب الأنتباه لها,,,,
يسلمووووو يا عسوووله على الطرح الراااائع والقيم,,,,
الله يعطيك العافيه,,,,ومنوره القسم,,,,
ننتظر جديدك,,,,وتقبلي مروري
××
جِ ـداً مُهِم ما طرح ـتِ ح ـبيبتي
م ـن المُفترض ع ـدم إغ ـفال هذِه النُقطة ولكِن ..في ظِل الإنشِـ غ ـال الـ ح ـاصل سواء مِ ـن الأب أو الأُم لا يدري الطفل لِـ م ـن يلـ ج ـأ في هذِهِ الـ ح ـالة يـ ع ـيش الطفل م ـرح ـلة جِداً صـ ع ـبة مِ ـن الـ حِ ـرمان الـ ع ـاطِفي التي لها الأثر السيء ع ـلى نفسيتِه فيما بـ ع ـد ..
يـ ع ـطيك ألف ع ـافية
××
ولأن الأب يهتم بالطفل في هذه المرحلة، ويقوم باحتضانه والاهتمام به، فإن الطفل يزداد تعلقاً به. ويضيف الدكتور رسلان: في حال تعلق الطفل بأحد والديه، فإنه يكون سعيداً مصراً على البقاء قربه، ولا يتركه حتى ينام معه في الفراش ولا يقبل الطعام إلا منه. |
الكثير من الاباء يجهلون هالنقطه والله
يعافيك ربي والله
وبانتظار جديدك دائما
منورتنا والله خيتو
عالموضوع الرائع والقيم
بانتظار جديدك
يعطيك الف عافيه
فعلا العمل كفريق
يخفف من تعلق الطفل بواحد دون الاخر
لاعدمناك
كوني بخير
تسلم الايادي 🙂