تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » ماعشقته طيش ورب العالمين

ماعشقته طيش ورب العالمين 2024.

  • بواسطة

الشتآءَ جلاّد وآلعآشـقَ : سجينَ
كُـل لفحةِ بردَ تـوسمهِ / إلتيآعَ !

إن تغنىَ إشتعـلَ صوتهِ حنينَ
وإن سكّت صدرهِ من الآهآتِ , مآعَ

المُوآجعَ بَ آلحنآجرَ لهِ : رنينَ
ودّها تفضفضَ ولآ تلقىَ سمآعَ !

والنوآفذَ دمعهآ يبكيَ ضنينَ
لهِ سنهِ مآ مرَ و إهـداهـآ شعآعَ

من رحلَ و ارواحَ إلاشيآء : تستعينَ
بَ كـذبةِ إلآحلامَ فِ / يومَ إجتمآعَ

إذكرَ إنهِ قـآلَ ليَ : بُكرا تزينَ
ويـوُم زآنتَ ؟ أطلـق يدينيَ و ضآعَ

لـ غـربتهِ : سآفرَ وخلّى حآجتينَ :
تستفز الدمعَ بَ عـيوُنَ بسآعَ

صوتهِ الليَ غرّق شعوري / إنينَ
وطيفهِ الليَ يعتريني بَ إندفآعَ

يآ آ آ هِ / يآمآ قـالَ يَ ( عليّآ ) تجيـنَ ؟
وجيتَ لهِ كليّ , مآ جيتهِ إقتطآعَ !

و يآ آ آ هِ / يآمآ قالَ ودّك تغرقينَ ؟
قـلتَ إنا غرقآنه لكَ : حـدِ النخآعَ

مآعشقته طيشَ و ربّ آلعآلمينَ !
كنتَ إحسّه ( مالَ / و بنوُن / ومتآعَ )

إضلعيَ تـسقطِ , وإرتبهآ و بينَ :
كلَ سقطةِ ضلعَ و إنهاضهِ ضيآعَ

إنتَ يَ سآكن عيوُني عينَ / عينَ !
" حرفيَ و روحيُ و كليّ لكَ جيآعَ "

بَ ذمتك مآ إشتقـتَ ليَ ؟ و إلا السنينَ !
نستّك ( علياكِ ) مـنِ يومُ آلودآعٍ ؟

أشهقكَ و يذوبَ صبرِ / ودمعتينَ
وإزفرك و يضيق بيَ : صدرِ الوسآعَ

المطرَ / البردَ / رعشآتَ الـ يـدينَ
وآلبخآرِ الليَ معِ إنفآسيَ , يـذآعَ !

مما رآق لي

راااااااائع جدا
تسلم

رووووعه
إختيار ذوووق ويعطيك العافيه …
تسلم لنا هالانامل على النقل …
نترقب الجديد…

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.