تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » لا تقل عينى الشمال بترف

لا تقل عينى الشمال بترف 2024.

بسم الله الرحمن الرحيم
***

ده يوم أسود
ربنا يستر عيني الشمال بترف‏
رأيت في الصباح قطة سوداء‏
‏ واليوم ‏13‏ في الشهر

هذه بعض صور التشاؤم المنتشرة وسط شريحة كبيرة في مجتمعاتنا
والتي تكلل بعبارة أشد جرما وهي (‏ شكله كده يوم أسود‏)

وقد نهي الشرع عن جميع صور التشاؤم
‏ وان العبارة المذكورة قد تعدت حد التشاؤم إلي سب للذات الإلهية
‏ ‏ فكثير من الناس إذا ضاق ذرعا بالحياة
أو مر به يوم عصيب
إذا به يسب اليوم أو الزمن
‏ ولايدري أن هذا من المخالفات الشرعية والتجاوزات اللفظية
التي نهي عنها الإسلام

فليس من أخلاق المسلم التبرم من الحياة أو السخط علي الزمان‏
‏ بل يجب أن يعلم أن الله عز وجل
هو الذي يقدر الأقدار‏
‏ وأن أي سب سيعود دون قصد قائله إلي ذات الله

وذلك ما أخبرنا الله عنه في الحديث القدسي
فقال تعالي (‏يسب بنو آدم الدهر وأنا الدهر بيدي الليل والنهار‏)
فالله تعالي هو صاحب الدهر ومدبر الأمور‏
وإنما جعل الدهر ظرفا لمواقع تلك الأمور‏

كما أن التلفظ بمثل هذه العبارة
يعد ردة لعصور وعادات مجتمع العرب الجاهلي‏
‏ فقد كانوا يقولون إذا أصابهم أي مكروه
بؤسا للدهر
أو تبا للدهر
‏ جاهلين أن فاعل ذلك هو الله‏

جعل الله أيامكم كلها تفاؤل وأمل

اللهم ااامين

جزاك الله خير

اللهم آمييييييييين

جزاك الله خير

وجعله في موازين حسناتك

*¤°•
جزاك الله كل خييير
جعله الله في ميزان حسناتكك ..
لـ روحكك غرامغرام
*¤°•

بورك فيك وهنا إضافة :

السؤال:

عيني اليمنى لها أكثر من أسبوع ترف ، ويقول لي البعض إنها فأل شر ، فبماذا تفتونني ؟؟.

الجواب:
الحمد لله
لا علاقة لما ذكرته من رفة العين بفأل الشر

السؤال:

عيني اليمنى لها أكثر من أسبوع ترف ، ويقول لي البعض إنها فأل شر ، فبماذا تفتونني ؟؟.
الجواب:
الحمد لله
لا علاقة لما ذكرته من رفة العين بفأل الشر ، بل هذا من التشاؤم الذي يجب على المسلم الحذر منه ؛
فإنه من أفعال الجاهلية ، وقد ثبت عنه عليه الصلاة والسلام أنه نهى عن التطيّر ،
وأخبر أنه من الشرك الأصغر المنافي لكمال التوحيد الواجب ،
لكون الطيرة من إلقاء الشيطان وتخويفه ووسوسته ، والمراد بالتطير

أو الطيرة هو : ( التشاؤم بمرئي أو مسموع أو معلوم )
وقد جاء نهيه صلى الله عليه وسلم عنها في غير ما حديث ، فمن ذلك :
– حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا عدوى ولا طيرة )
رواه البخاري ( 5757 ) ومسلم ( 102 )
– وما رواه أبو داود ( 3910 ) والترمذي ( 1614 ) وصححه ،عن ابن مسعود رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( الطيرة شرك ، الطيرة شرك ، وما منّا إلا ….، ولكن الله يذهبه بالتوكل )
وقوله : ( وما منا إلا … ) إلخ ،
من كلام ابن مسعود ، وليس
من كلام النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ،

ومعناه : ما منا من أحد إلا وقد يقع في قلبه شيء من الطيرة والتشاؤم إلا أن الله تعالى يذهب ذلك من القلب بالتوكل عليه وتفويض الأمر إليه

– وما جاء أيضاً من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( لا عدوى ولا طيرة ، ويعجبني الفأل قالوا : وما الفأل ؟ قال : الكلمة الطيبة ) رواه البخاري ( 5756 ) ومسلم ( 2220 )

فهذه الأحاديث صريحةٌ في تحريم التشاؤم والتحذير منه ، لما فيه من تعلّق القلب بغير الله تعالى ،
ولأن كل مَنْ اعتقد أن بعض الأشياء قد تتسبب في نفعه أو ضره ، والله لم يجعلها سببا لذلك ؛ فقد وقع في الشرك الأصغر ، وفتح للشيطان باباً لتخويفه و إيذائه في نفسه وبدنه وماله ،
ولذا نفاها الشارع وأبطلها وأخبر أنه لا تأثير لها في جلب نفع أو دفع ضر .

فإذا علمت ذلك ـ وفقك الله ـ فإنْ وقع لك شيء من ذلك فعليك أن تتقي الله ، وأن تتوكل عليه و تستعين به ، ولا تلتفت إلى هذه الخواطر السيئة والأوهام الباطلة ،
وقد أرشدنا الرسول صلى الله عليه وسلم إلى علاج التشاؤم ،

وذلك فيما أخرجه الإمام أحمد في مسنده ( 2 / 220 ) وصححه الألباني في الصحيحة ( 1065 )

من حديث عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال :
(من ردّته الطيرةعن حاجته فقد أشرك قالوا: وما كفارة ذلك ؟ قال : أن تقول : اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ، ولا إله غيرك) . فلا ينبغي للمؤمن أن يكون متشائماً ، بل عليه أن يكون دائماً متفائلاً حَسَنَ الظن بربه فإذا سمع شيئاً،
أو رأى أمراً؛ ترقب منه الخير؛ وإن كان ظاهره على خلاف ذلك، فيكون مؤملاً للخير من ربه في جميع أحواله، وهذه حال المؤمن ، فإن أمره كله له خير كما قال صلى الله عليه وسلم :

" عجبا لأمر المؤمن. إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شر ، فكان خيرا له ، وإن أصابته ضراء صبر ، فكان خيرا له ".
صحيح مسلم ( 2999)

وبهذا يكون المؤمن دائما في حال من الرضى والطمأنينة والتوكل على الله ، وبُعْدٍ عن الهموم والأحزان
التي يوسوس له بها الشيطان الذي يحب أن يُحزِن الذين آمنوا، وهو لا يقدر على أن يضرهم بشيء ،
نسأل الله لنا ولك السلامة من كل مكروه والله تعالى أعلم .

للاستزادة ( فتاوى الشيخ ابن عثيمين 2 / 210 ).

……………….

الجواب:
الحمد لله
لا أصل لهذا ، والواجب على المسلم أن يتوكل على الله سبحانه وتعالى والتشاؤم من الطيرة ، وقد أبطلها النبي صلى الله عليه وسلم وأخبر أنها شرك ، وإذا أحس الإنسان بشيء منها فليدفعه وليمض في شأنه ولا يتردد ،

قال صلى الله عليه وسلم : " الطيرة ما أمضاك أو ردك "

وعلى المسلم أن يدعوا بهذا الدعاء :
" اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ولا يدفع السيئات إلا أنت ، ولا حول ولا قوة إلا بك "

الجواب:
الحمد لله
لا علاقة لما ذكرته من رفة العين بفأل الشر

السؤال:

بعض الناس يتفاءل أو يتشاءم عند شعوره بصوت في إحدى أذنيه ، أو إذا رفّ له جفن أو نحو ذلك .

فهل لهذا أصل ؟

الجواب
الحمد لله
لا أصل لهذا ، والواجب على المسلم أن يتوكل على الله سبحانه وتعالى والتشاؤم من الطيرة ، وقد أبطلها النبي صلى الله عليه وسلم وأخبر أنها شرك ، وإذا أحس الإنسان بشيء منها فليدفعه وليمض في شأنه ولا يتردد ،

قال صلى الله عليه وسلم : " الطيرة ما أمضاك أو ردك "
الحمد لله
لا أصل لهذا ، والواجب على المسلم أن يتوكل على الله سبحانه وتعالى والتشاؤم من الطيرة ، وقد أبطلها النبي صلى الله عليه وسلم وأخبر أنها شرك ، وإذا أحس الإنسان بشيء منها فليدفعه وليمض في شأنه ولا يتردد ،

قال صلى الله عليه وسلم : " الطيرة ما أمضاك أو ردك " وجل .

الشيخ صالح بن فوزان الفوزان
من مجلة الدعوة العدد 1809 ص 58.

السلام عليكم ورحمة الله وبركآآأإإتهـ،
..,,
ج ــــزآأإأآكـ، الله خير
وج ـــــعلهآأإ الله فـي موآأإزين ح ـــسنآأإتكـ،
…,,
اللهم أمـــين

"مآأإننحرم"

غرام

جزاك الله خير

اللهم آآآآآآمين

جزاك الله كل خير

غرام

غرام

اللهم آمـــــين
جــــــزاك الله خيـــر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.