تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » قم للمغني وفه التصفيرا كاد المغني أن يكون رسولا

قم للمغني وفه التصفيرا كاد المغني أن يكون رسولا 2024.

قصيده للشاعرة / ريوف الشمري
وقد أجادت فيها نفع الله بها

أترككم مع أبياتها

قٌـــمْ للمـغـنِّـيْ وفِّــــهِ التـصـفـيـر اكــاد المغـنِّـيْ أن يـكــون سـفـيـرا

يــا جـاهـلاً قــدر الغـنـاء و أهـلِــهِ اسـمـع فـإنـك قــد جَهِـلـتَ كـثـيـرا

أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذي غنَّـى فـرقَّـصَ أرجُــلاً و حـضـورا

يكفـيـهِ مـجـدا أن يـخــدرَ صـوتُــه ُأبــنــاء أُمــــة أحــمـــدٍ تـخــديــرا

يمشـي و يحمـل بالغـنـاء رسـالـةً من ذا يرى لها فـي الحيـاة نظيـرا

يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدو الا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا

الله أكـبــر حـيــن يـحـيـي حـفـلــةً فـيـهـا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا

من حوله تجـدِ الشبـاب تجمهـروا أرأيـت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!!

يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتْ حتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعيـرا

يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكـا ابـكـي شـبـابـا بالـغـنـا مـسـحـورا

يــا لائـمـي صمـتـا فلـسـتُ أُبـالـغُ فالأمـرُ كـان و مــا يــزالُ خطـيـرا

انظـر إلـى بـعـض الشـبـابِ فـإنـك سـتـراهُ فــي قـيـد الغـنـاءِ أسـيــرا

يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـى مـتـهـزهـزاً لـظـنـنـتـهُ مـخــمــورا

مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكـنَّ الفـتـى مــن كــأسِ أُغنـيـةٍ غــدا سِـكّـيـرا

أقْبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصـاً قـتـلَ الرجـولـةَ فـيــهِ و التفـكـيـرا

لـولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قائـلـةً لــهُ (يَخْلفْ على أمٍ) قد رعتكَ صغيـرا

في السوقِ في الحمامِ أو فـي دارهِ دومــاً لـكـأس الأُغـنـيـاتِ مُـديــرا

إنَّ الـــذي ألِـــفَ الـغـنـاءَ لـسـانُـهُ لا يـعــرفُ التهـلـيـل و التـكـبـيـرا

حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعـك خُذهـا فإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا

ممـا ستلقـى مــن ضحـالـةِ فـكـرهِ و قـلـيـلِ عـلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقـيــرا

أمـا إذا كــان الـحـوارُ عــن الغـنـا وسألتَ عنْ ( أحـلآم أو شآكيـرآ )

أو قلـت اكتـب سيـرةً عـن مطـربٍ لـوجـدتِـهُ عـلـمـاً بــــذاك خـبـيــرا

أو قلـتَ كـمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظُ سـتـرى أمـامـك حافـظـاً نـحـريـرا

أمــــا كــتــابُ الله جــــلَّ جــلالــه فرصيـدُ حفظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا

لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا

أيلومـنـي مـــن بـعــد هـــذا لائـــمٌ إنْ ســال دمــعُ المقلتـيـن غـزيـرا

بـلْ كيـف لا أبكـي و هــذي أمـتـي تـبـكـي بـكــاءً حـارقــاً و مــريــرا

تبكـي شبـابـا علَّـقـتْ فـيـهِ الـرجـا ليـكـونَ عـنــد النـائـبـاتِ نـصـيـرا

وجَـدَتْـهُ بالتطـريـبِ عنـهـا لاهـيـاً فطوتْ فـؤاداً فـي الحشـا مكسـورا

آهٍ..و آهٍ لا تــــــداوي لــوعــتـــي عيـشـي غـــدا مـمــا أراه مـريــرا

فالـيـومَ فـاقـتْ مهرجـانـاتُ الغـنـا عَــدِّي فأضـحـى عَـدُّهـنَّ عـسـيـرا

فــي كــل عـــامٍ مـهـرجـانٌ يُـولــدُ يشـدوا العـدا فرحـاً بـهِ و سـرورا

أضحـتْ ولادةُ مطـربٍ فــي أُمـتـي مـجـداً بـكــلِ المـعـجـزاتِ بـشـيـرا

و غـــدا تَـقـدُمُـنـا و مختـرعـاتُـنـا أمـراً بشغـلِ الـقـومِ لـيـس جـديـرا

مـا سـادَ أجـدادي الأوائــلُ بالغـنـا يومـاً و لا اتخـذوا الغنـاء سمـيـرا

سـادوا بديـنِ محمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ أخلاقُـهـمْ فــوقَ النـجـومِ قُـصُـورا

وبصارمٍ في الحرب يُعجِـبُ باسـلاً ثَبْـتَ الجـنـانِ مغـامـرا و جـسـورا

مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ في القلـبِ ينسـجُ للخـرابِ سُتُـورا

صاحـبْـتُـهُ زمـنــاً فـلـمــا تَـرَكْـتُــه أضحـى ظـلامُ القلـبِ بـعـدَهُ نــورا

تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنـاءِ و أهــلِــهِ قـد أفسـدوا فـي المسلميـن كثـيـرا

أحلى التحايا ودام الجميع بخير

يــا جـاهـلاً قــدر الغـنـاء و أهـلِــهِ اسـمـع فـإنـك قــد جَهِـلـتَ كـثـيـرا

أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذي غنَّـى فـرقَّـصَ أرجُــلاً و حـضـورا

يكفـيـهِ مـجـدا أن يـخــدرَ صـوتُــه ُأبــنــاء أُمــــة أحــمـــدٍ تـخــديــرا

يمشـي و يحمـل بالغـنـاء رسـالـةً من ذا يرى لها فـي الحيـاة نظيـرا

يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدو الا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا

الله أكـبــر حـيــن يـحـيـي حـفـلــةً فـيـهـا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا

من حوله تجـدِ الشبـاب تجمهـروا أرأيـت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!!

يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتْ حتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعيـرا

يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكـا ابـكـي شـبـابـا بالـغـنـا مـسـحـورا

يــا لائـمـي صمـتـا فلـسـتُ أُبـالـغُ فالأمـرُ كـان و مــا يــزالُ خطـيـرا

انظـر إلـى بـعـض الشـبـابِ فـإنـك سـتـراهُ فــي قـيـد الغـنـاءِ أسـيــرا

يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـى مـتـهـزهـزاً لـظـنـنـتـهُ مـخــمــورا

مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكـنَّ الفـتـى مــن كــأسِ أُغنـيـةٍ غــدا سِـكّـيـرا

أقْبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصـاً قـتـلَ الرجـولـةَ فـيــهِ و التفـكـيـرا

لـولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قائـلـةً لــهُ (يَخْلفْ على أمٍ) قد رعتكَ صغيـرا

في السوقِ في الحمامِ أو فـي دارهِ دومــاً لـكـأس الأُغـنـيـاتِ مُـديــرا

إنَّ الـــذي ألِـــفَ الـغـنـاءَ لـسـانُـهُ لا يـعــرفُ التهـلـيـل و التـكـبـيـرا

حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعـك خُذهـا فإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا

ممـا ستلقـى مــن ضحـالـةِ فـكـرهِ و قـلـيـلِ عـلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقـيــرا

أمـا إذا كــان الـحـوارُ عــن الغـنـا وسألتَ عنْ ( أحـلآم أو شآكيـرآ )

أو قلـت اكتـب سيـرةً عـن مطـربٍ لـوجـدتِـهُ عـلـمـاً بــــذاك خـبـيــرا

أو قلـتَ كـمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظُ سـتـرى أمـامـك حافـظـاً نـحـريـرا

أمــــا كــتــابُ الله جــــلَّ جــلالــه فرصيـدُ حفظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا

لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا

أيلومـنـي مـــن بـعــد هـــذا لائـــمٌ إنْ ســال دمــعُ المقلتـيـن غـزيـرا

بـلْ كيـف لا أبكـي و هــذي أمـتـي تـبـكـي بـكــاءً حـارقــاً و مــريــرا

تبكـي شبـابـا علَّـقـتْ فـيـهِ الـرجـا ليـكـونَ عـنــد النـائـبـاتِ نـصـيـرا

وجَـدَتْـهُ بالتطـريـبِ عنـهـا لاهـيـاً فطوتْ فـؤاداً فـي الحشـا مكسـورا

آهٍ..و آهٍ لا تــــــداوي لــوعــتـــي عيـشـي غـــدا مـمــا أراه مـريــرا

فالـيـومَ فـاقـتْ مهرجـانـاتُ الغـنـا عَــدِّي فأضـحـى عَـدُّهـنَّ عـسـيـرا

فــي كــل عـــامٍ مـهـرجـانٌ يُـولــدُ يشـدوا العـدا فرحـاً بـهِ و سـرورا

أضحـتْ ولادةُ مطـربٍ فــي أُمـتـي مـجـداً بـكــلِ المـعـجـزاتِ بـشـيـرا

و غـــدا تَـقـدُمُـنـا و مختـرعـاتُـنـا أمـراً بشغـلِ الـقـومِ لـيـس جـديـرا

مـا سـادَ أجـدادي الأوائــلُ بالغـنـا يومـاً و لا اتخـذوا الغنـاء سمـيـرا

سـادوا بديـنِ محمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ أخلاقُـهـمْ فــوقَ النـجـومِ قُـصُـورا

وبصارمٍ في الحرب يُعجِـبُ باسـلاً ثَبْـتَ الجـنـانِ مغـامـرا و جـسـورا

مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ في القلـبِ ينسـجُ للخـرابِ سُتُـورا

صاحـبْـتُـهُ زمـنــاً فـلـمــا تَـرَكْـتُــه أضحـى ظـلامُ القلـبِ بـعـدَهُ نــورا

تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنـاءِ و أهــلِــهِ قـد أفسـدوا فـي المسلميـن كثـيـرا

أحلى التحايا ودام الجميع بخير

يــا جـاهـلاً قــدر الغـنـاء و أهـلِــهِ اسـمـع فـإنـك قــد جَهِـلـتَ كـثـيـرا

أرأيـتَ أشـرفَ أو أجـلَّ مـن الــذي غنَّـى فـرقَّـصَ أرجُــلاً و حـضـورا

يكفـيـهِ مـجـدا أن يـخــدرَ صـوتُــه ُأبــنــاء أُمــــة أحــمـــدٍ تـخــديــرا

يمشـي و يحمـل بالغـنـاء رسـالـةً من ذا يرى لها فـي الحيـاة نظيـرا

يُنسي الشبابَ همومَهم حتى غدو الا يـعـرفـون قـضـيــةً و مـصـيــرا

الله أكـبــر حـيــن يـحـيـي حـفـلــةً فـيـهـا يُـجـعِّــرُ لاهــيــاً مــغــرورا

من حوله تجـدِ الشبـاب تجمهـروا أرأيـت مـثـل شبابـنـا جمـهـورا؟!!

يا حسرةً سكنت فـؤاديَ و ارتـوتْ حتـى غَـدَتْ بيـن الضلـوعِ سعيـرا

يا عين نوحي حُقَّ لي و لكِ البُكـا ابـكـي شـبـابـا بالـغـنـا مـسـحـورا

يــا لائـمـي صمـتـا فلـسـتُ أُبـالـغُ فالأمـرُ كـان و مــا يــزالُ خطـيـرا

انظـر إلـى بـعـض الشـبـابِ فـإنـك سـتـراهُ فــي قـيـد الغـنـاءِ أسـيــرا

يا ليت شعـري لـو تـراهُ إذا مشـى مـتـهـزهـزاً لـظـنـنـتـهُ مـخــمــورا

مــا سُـكـرُهُ خـمـرٌ و لـكـنَّ الفـتـى مــن كــأسِ أُغنـيـةٍ غــدا سِـكّـيـرا

أقْبِـح بــهِ يمـشـي يُـدنـدنُ راقـصـاً قـتـلَ الرجـولـةَ فـيــهِ و التفـكـيـرا

لـولا الحـيـاءُ لصـحـتُ قائـلـةً لــهُ (يَخْلفْ على أمٍ) قد رعتكَ صغيـرا

في السوقِ في الحمامِ أو فـي دارهِ دومــاً لـكـأس الأُغـنـيـاتِ مُـديــرا

إنَّ الـــذي ألِـــفَ الـغـنـاءَ لـسـانُـهُ لا يـعــرفُ التهـلـيـل و التـكـبـيـرا

حــاورهُ لـكـنْ خُــذْ منـاديـلاً مـعـك خُذهـا فإنـك ســوف تبـكـي كثـيـرا

ممـا ستلقـى مــن ضحـالـةِ فـكـرهِ و قـلـيـلِ عـلــمٍ لا يُـفـيــدُ نـقـيــرا

أمـا إذا كــان الـحـوارُ عــن الغـنـا وسألتَ عنْ ( أحـلآم أو شآكيـرآ )

أو قلـت اكتـب سيـرةً عـن مطـربٍ لـوجـدتِـهُ عـلـمـاً بــــذاك خـبـيــرا

أو قلـتَ كـمْ مــنْ أُغنـيـاتٍ تحـفـظُ سـتـرى أمـامـك حافـظـاً نـحـريـرا

أمــــا كــتــابُ الله جــــلَّ جــلالــه فرصيـدُ حفظـهِ مــا يــزالُ يسـيـرا

لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا

أيلومـنـي مـــن بـعــد هـــذا لائـــمٌ إنْ ســال دمــعُ المقلتـيـن غـزيـرا

بـلْ كيـف لا أبكـي و هــذي أمـتـي تـبـكـي بـكــاءً حـارقــاً و مــريــرا

تبكـي شبـابـا علَّـقـتْ فـيـهِ الـرجـا ليـكـونَ عـنــد النـائـبـاتِ نـصـيـرا

وجَـدَتْـهُ بالتطـريـبِ عنـهـا لاهـيـاً فطوتْ فـؤاداً فـي الحشـا مكسـورا

آهٍ..و آهٍ لا تــــــداوي لــوعــتـــي عيـشـي غـــدا مـمــا أراه مـريــرا

فالـيـومَ فـاقـتْ مهرجـانـاتُ الغـنـا عَــدِّي فأضـحـى عَـدُّهـنَّ عـسـيـرا

فــي كــل عـــامٍ مـهـرجـانٌ يُـولــدُ يشـدوا العـدا فرحـاً بـهِ و سـرورا

أضحـتْ ولادةُ مطـربٍ فــي أُمـتـي مـجـداً بـكــلِ المـعـجـزاتِ بـشـيـرا

و غـــدا تَـقـدُمُـنـا و مختـرعـاتُـنـا أمـراً بشغـلِ الـقـومِ لـيـس جـديـرا

مـا سـادَ أجـدادي الأوائــلُ بالغـنـا يومـاً و لا اتخـذوا الغنـاء سمـيـرا

سـادوا بديـنِ محمـدٍ و بَـنَـتْ لـهـمْ أخلاقُـهـمْ فــوقَ النـجـومِ قُـصُـورا

وبصارمٍ في الحرب يُعجِـبُ باسـلاً ثَبْـتَ الجـنـانِ مغـامـرا و جـسـورا

مـزمــارُ إبـلـيـس الـغـنـاءُ و إنـــهُ في القلـبِ ينسـجُ للخـرابِ سُتُـورا

صاحـبْـتُـهُ زمـنــاً فـلـمــا تَـرَكْـتُــه أضحـى ظـلامُ القلـبِ بـعـدَهُ نــورا

تــبــاً و تــبــاً لـلـغـنـاءِ و أهــلِــهِ قـد أفسـدوا فـي المسلميـن كثـيـرا

أحلى التحايا ودام الجميع بخير

سلمتِ على الإختيار
يُنقل للقسم الأنسب
تحيتي

~

يعطيك العافيه على روعه النقل
ننتظر جديدك…
لك ودي..

لا بـيــتَ لـلـقـرآن فـــي قـلــبٍ إذا سكـن الغنـاءُ بــه و صــار أمـيـرا

غرام

غرام

غرام

كلمــــــــاتها رَااَاَااَئَعِـــَـَـــٌـــِهَ …،
انَتَقـٌــِـــٌـِـاَءَ عَـَـــُــذِبَ …،
تَسَلَــــــٌــــمَ ايِـــــٌــــدَكَ …،
الله يِعِطَيِــــَــــــكـ الَعَــٌـــــاَااَفَيِــٌـــهَـ …،
دُمَتَمَ بِحَفِــــٌــظَ اَلَرَحَمِــٌـنَ …،
تَقَبِلَـٌــــوَاَ مَــــٌــــــرَوٌووٌوريِ…،
غرام

غرام

اختيار راائع

الله يعطيك العافية

وديـ

**

يعطييك ربي الــف عآآفيه ||~

اختيآر رووعه ’,

مآننحرم من جديدك يـآـآرب غرامغرام

تحيـآتـــي لك ]

^^فجر الجروؤوح^^

**

#poem_558f5e1334218 td { font-family: ‘decotype naskh variants’, arial, helvetica, sans-serif; font-size: x-large; font-weight: bold; }

كلمات روووعه
وانتقاء اروع
يعطيك العافيه
على النقل
في انتظار جديدك

راق لي اختيارك العذب
ودي
/

~||غرام

يَ آَهلِيـــــــن~غرام

آنتقآء رآئع
الله يعطِيكـ آلـ عَ ـآفَيَـــة
لَآعدِمنَــآ جَدِيدِكــغرام

لِروحِكـ آلآوركِيـــدغرام

تحَآيَــآيغرام

..~

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.